اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة unicorn
يا عينى
اهو كدة احنا ندوق و نستطعم و نمخمخ و ننبسط
زمان درسنا جرير و الفرزدق ( ربنا يبعد شيطانهم عننا و يديم علينا المحبة )
بس اقصد ان الطوب و الزلط اللى كانوا بيحدفوه على بعض كانوا الناس بيلموه و يعبوه فى شكاير , و يتباع زى الماس و اللولى
كذلك نصنع بزهور شاعرينا الاستاذين كمال عبد الرحمن و سيد أبو زهده
بإهداءتهم الشعرية القصيرة المركزّة ذات التسبيكة الصعيدى و الطعم العتيق
دمتما لنا بهذا الحس , و هذا الابداع
شكرا استاذ سيد
شكرا استاذ كمال
|
أخي (الحقيقي)
الفارس السكندري
عالي الهمَّة
محمد أبو مندور
شوف يا محمد ، عمي كمال بيوصفك ازاي ؟
يا بخته ، هو قابلك (لايف) ، عقبالي
فاكر يا محمد انت قلت لي إيه على عمي كمال ، أول ما رجع ؟
أنا ساعات يا محمد بلاقي ناس بيستخدموا مأثورة:
" الطيور على أشكالها تقع "
من الوجهة السلبية للمشهد (!!)
لكن تعالى ، كده ، نشوف من ناحيتكم
عمرك شُفت "غراب" نازل على "كناريا" ؟
ينفع "بومة" بين "صقور" ؟
خُد دي يا محمد ، من "رباعيات التعب"
(علشان انت اتجرأت و حطيت إسمي مع عمي كمال في عبارة واحدة)
مع الاعتزار من "هدهد سليمان"
الطير نِزِل من فوق
قصَد الملك واصطف
والهدهد الغايب...
ماخرَجش يوم ع الصف
اللي التزم يحضر، غيابُه جَيْ معاه
واللي الحقيقه هواه...
ذَكـَرُه الكتاب بالحرف
__________________
أستغفِرُ الله العظيم وهو التوّاب الرحيم