بعد الصبر ما طال
محمود بيرم التونسى
رياض السنباطى
البروفة أو التسجيل الأول
الذى تم يوم 19-2-1958
وأذاعه لنا أخى الغالى أ. إبراهيم حفنى
فى برنامجه منتهى الطرب فله الشكر
مع تحياتى
بطل السلام عاد بسلامة
محمود بيرم التونسى
رياض السنباطى
بروفة تمت يوم 14-5-1958
أذاعها لنا اليوم أخى الغالى أ. إبراهيم حفنى
فى برنامجه منتهى الطرب لأول مرة فى أى إذاعة
مع تحياتى
التعديل الأخير تم بواسطة : د.حسن بتاريخ 17/09/2015 الساعة 20h43
السبب: تصحيح تاريخ البروفة
رد: تسجيلات ستوديو والاسطوانات (الموضوع مفتوح هنا لرفع الملفات من قبل الاعضاء)
بجودة برنامج في يوم في شهر في سنه إعداد وتقديم أ. إبراهيم حفنى الحلقة 31 بتاريخ 17-3-2017 مع الشكر للدكتور حسن لرفعة الحلقة على سيرفر سماعي
بروفة على عينى بكت عينى
أم كلثوم
كلمات طاهر أبوفاشا
ألحان رياض السنباطى
سُجلت يوم 17-3-1958
__________________
اى دل ز غبار جسم اگر باك شوى----- تو روح مجردى بر افلاك شوى
عرش است نشـيمن تو شرمت بادا- -----كآيـــــى ومقيم خطه خاك شوى
أيها النفس لو تنفضي عنك غبار الجسم -----أضحى فوق الســـــــــما لك مأوى
لك عرش فوق الســـــــــــــــــما فعيب------أن تجيئي وترتضي الأرض مثوى
بجودة برنامج في يوم في شهر في سنة إعداد وتقديم أ. إبراهيم حفني الحلقة 38 بتاريخ 23-6-2017 مع الشكر للدكتور حسن لرفعة الحلقة على سيرفر سماعي
مسمع من بروفات التسجيل الثانى لقصيدة ثورة الشك
أم كلثوم
كلمات الأمير عبدالله الفيصل
ألحان رياض السنباطى
سُجلت أيام 2 , 4 , 5 , 6 , 10 , 23 , 26 و 28-6-1958
__________________
اى دل ز غبار جسم اگر باك شوى----- تو روح مجردى بر افلاك شوى
عرش است نشـيمن تو شرمت بادا- -----كآيـــــى ومقيم خطه خاك شوى
أيها النفس لو تنفضي عنك غبار الجسم -----أضحى فوق الســـــــــما لك مأوى
لك عرش فوق الســـــــــــــــــما فعيب------أن تجيئي وترتضي الأرض مثوى
سلمت يداكم السادة الأفاضل / د حسن . ا نور عسكر وكل السادة القائمين على الموقع العظيم الذى يربط الماضى بالحاضر لتراث هذة الأمة الشكر كل الشكر لكم جميعا فانا لم أجد من الكلمات ما اعبر بة عن شكرى وامتنانى لهذا الموقع الرائد
أخوكم / عادل 63
بل الشكر لكم ولكل الأحباب المحترمين فى منتدانا
الذين يقدرون المجهود المبذول من السادة القائمين على المنتدى
ليظل سماعى نبراساً للتراث العربى الأصيل وللأخلاق الحميدة أيضاً
أكرر الشكر لكم أخى الغالى أ. عادل .. مع تحياتى