أغنية وعادت الطيور فى المساء .... أو قومى إلى الصلاة وعادت الطيور فى المساء فلم تجد فالقدس مالضياء ولاصدى الترتيل والدعاء فهبت الأصوات بالنداء ياقدس ياحبيبة السماء نادرة جداً .. ولا تذاع فى الإذاعة إلا نادرا غير موجودة فى المنتدى بصوت سعاد محمد ولا على شبكة النت إطلاقاً .. ولكنها موجودة فى مثبت رياض السنباطى وغناعا على العود بصوته ( السنباطى حالة صوفية ) وغناها ايضاً إبنه أحمد السنباطى فى إحدى حفلات الأوبيرا وأيضاً غير موجودة فى اى موقع على النت
(حمل الملف 73 مرة قبل تحويله من نوعية الأر أم إلى الأم بي 3)
التعديل الأخير تم بواسطة : mokhtar haider بتاريخ 20/12/2009 الساعة 02h11 _________________________________ @ نقل الى موضوع : احمد السنباطي
التعديل الأخير تم بواسطة : نور عسكر بتاريخ 08/12/2022 الساعة 23h34
احمد السنباطي او السنباطي الصغير بدا الغناء مبكرمنذ بداية السبعينات ولكن شهرته و اعماله تقف خجولة جدا امام عمره الفني الدي يتجاوز الثلاث عقود
لعل السبب يرجع الى اللون التي اخطته لنفسه بالابتعاد كليا عن جلاب ابيه فاختار القيثارة بدل العود و الغناء السريع بدل الغناء الثراثي والوقوف منفردا على المسرح دون فرق موسيقية قد تكون احد الاسباب التي وقفت دون نجاحه وقد يكون نجاح ابيه وقف جبلا شاهقا امامه لانه جعل الناس يضعونه في موضع مقارنة مستمرة مع العملاق رياض السنباطي
كل هدا خطر ببالي وانا استمع الى قصيدة اشواق المرفوعة في هدا الموضوع و ممكن نفس الشئ حصل لابناء السيد درويش فلم ينجح منهم احد في العناء الى ان جاء الجيل التالي و المثمثل في حفيدة ايمان البحر الدي اعاد اعمال جده كركيزة لانطلاقته الفنية و قد يعيد التاريخ نفسه و نجد احفاد رياض السنباطي يعيدون امجاد جدهم في المستقبل
هل هناك اعمال اخري للسنباطي الكبير غناها السنباطي الصغير؟
__________________ لو تؤمريني فوق نسمة انطير*** ونجيبلك حزمة نجوم تنير تضوي طريق الحب للانسان***يا ليبيا و تزرع ترابك خير
من الأغاني التي لحنها رياض لابنه أحمد....
قصيدة رباعيات الخيام التي صاغ ألحانها رياض بلحن مخالف لما صاغه للقصيدة التي غنتها أم كلثوم و أيضا للقصيدة التي غنتها نجاة (الصغيرة).... و هم ثلاثة ألحان مختلفة و اختار لابنه أيضا رباعيات يختلف البعض منها عما غنته نجاة و أم كلثوم مع العلم أن الخيام كتب حوالي 168 رباعية موثوقة... يا ليت أحد الأعضاء يرفع لنا هذا التسجيل الذي لا يقل جمالا عن اللحنين السابقين
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abuaseem;207342[SIZE=3
]احمد السنباطي او السنباطي الصغير بدا الغناء مبكر منذ بداية السبعينات. الابتعاد كليا عن جلاب ابيه فاختار القيثارة بدل العود و الغناء السريع بدل الغناء الثراثي والوقوف منفردا على المسرح دون فرق موسيقية[/SIZE]
رحلة العيون
لحن واداء السنباطي الصغير كلمات مجدي نجيب
__________________ لو تؤمريني فوق نسمة انطير*** ونجيبلك حزمة نجوم تنير تضوي طريق الحب للانسان***يا ليبيا و تزرع ترابك خير
استمع الآن الى قصيدة أشواق الرائعة التي شنّفت آذاننا طيلة عقود مضت بصوت الموسيقار الكبير وبصوت ميادة الحناوي، المطربة السورية، ولكن هذه المرة من (السنباطي الصغير) كما أطلق عليه في هذا المنتدى، ولعمري متى أصبح الفن أيضاً بالوراثة او الاستناد الى سمعة الآباء والأجداد؟ يقول مقدم هذه الأغنية أن نجاح أحمد السنباطي يقف خجولا أمام عمره الفني، وأنا أقول له إنه بالغ بالقول أن لأحمد السنباطي نجاح أصلاً! أين هو هذا النجاح؟ في رأيي كان من الأفضل مائة مرة لو لم يغن السيد أحمد بيك هذه الأغنية ولم يضع نفسه في هذه المقارنة المحرجة مع والده التي تظهر وتبرز وتسلط الضوء على فشله الذريع! أين الثرى من الثريا وأين رياض السنباطي من أحمد كان حرياً بالسيد أحمد أن يتعلم اللغة العربية أولاً، حتي يتمكن من نطق الكلمات بشكلها الصحيح فبدلاً من (صوراً تجلو الذي ضيعت مني) بضم الصاد في صوراً ينطقها أحمد صورا بكسر الصاد ولم ترد في لغة العرب ولا العجم وفي جملة (من ليال بهوانا رخصات) يعني في منتهي الرفاهية والنعومة يقول أحمد عنها (من ليال بهوانا راقصات)!! كيف ترقص الليالي يا سيد أحمد؟ وفي الأداء حدث ولا حرج، فالأغنية عاطفية رقيقة تنساب كالماء الرقراق في آذان المسمتعين المتذوقين، لكننا نسمع هنا أداء عسكرياً أقرب الى إصدار الأمر منه الى الغناء. أتمنى أن لا أكون أثقلت على السيد أحمد، ولكن كان لا بد من التعبير عن التشويه الذي لحق هذه الرائعة حتى لو من أقرب الناس الي السنباطى نفسه.
يعني انا مش عارف قديش صار لي مش فايت المنتدى بس اكيد كثير اشهر.
وان كنت اول من سابدا به . فهذا من عشمي يا ابن بلادي - اذ ان هذه اول مشاركه لي من زمااااان
من ناحية ... " ليال بهوانا رخصات " __ اذا كانت كفتك هي الراجحه في هذا السياق , اي ان الكلمة هي "رخصات" فانت تستحق الشكر على تصحيح معلومة عمرها في دماغي ما يقارب عشرين عام ... فانا قادم من مجال الهندسة لا اللغة العربية .. وبكل تواضع اقولها -لم اكن قد سمعت بهذه الكلمة في لغتنا العربية , من قبل , وللامانة سمعتها طوال هذه السنين على اساس "راقصات" , على اساس ان الاستاذ السنباطي قام بترقيص هذه الكلمة في اربع (على حد تقديري ) مازورات او موازير (راقصا 2اا3اا4,هااهاا2اا3اا4,هااهاا2اا3اا4,هااهاااااهاااه ااههههااااات). اما ان كانت رخصات . فعلي (بواسطة اقناعك لي ) ان اعيد دراسة هذه الكلمة - فاعظم ملحن شرقي شرقي اهل ان تحترم كلمة في قاموس عبقريته.. هذا اولا.
ثانيا : من ناحية احمد السنباطي ...( واعود واكرر تواضعي النابع عن مجال تخصصي - اذ انني متذوق للموسيقى دون دراسة ...) فاعتقد انه اذا اردت ان تطاع فاطلب المستطاع ... هل كنت تتوقع ان تستمع الى صوت واداء يشبه اداء السنباطي الكبير ؟؟؟ اجبني ب"لا" ارجوك ... فهذا مستحيل .. الثقة , والعلم والتجربة المركبه في داخل دماغ ذلك الرجل لا يمكن ان تتكرر بسهوله - ان كانت لتتكرر اصلا . خذني شخصيا كمثال - للسنباطي تقسيمة على مقام البيات استمعت اليها ذات يوم - بنفس اليوم 134 مره ( وكي لا اترك مجال للفزلكة فقد حسبت عدد المرات بتقسيم وقت السماع الاجمالي على وقت التقسيمه ). لماذا ؟؟ لا اعلم .
غير ان لي راي كمتذوق متواضع بخصوص صوت السنباطي الكبير , هو ان ذلك الرجل يمتلك صوت بثلاث ابعاد : فرح وشجن وعبادة - في نفس النطق ... واتركك لتتذوق ذلك المعنى في كلمة "سامحني" من قصيدة "اله الكون" بصوت السنباطي .
وفي الختام , احببت ان اوجه سؤالا للاخوة محترفي الموسيقى ... اعتقد ان السنباطي الصغير ادى هذه الاغنية من درجة اعلى مما يحتمل مجاله الصوتي ... فهل انا على حق ؟؟؟