* : الست نعيمه المصريه (الكاتـب : شامي66 - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 23h37 - التاريخ: 19/04/2024)           »          نعيم سمعان (الكاتـب : جرامافون - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 23h14 - التاريخ: 19/04/2024)           »          الآنسه نبوية غزال (الكاتـب : Islam Eidrisha - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 23h06 - التاريخ: 19/04/2024)           »          منيرة المهدية- 16 مايو 1885 - 11 مارس 1965 (الكاتـب : Talab - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 22h56 - التاريخ: 19/04/2024)           »          فيصل سيد محمد النوري (الكاتـب : بوبنيان - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 17h26 - التاريخ: 19/04/2024)           »          عايدة بوخريص (الكاتـب : غريب محمد - - الوقت: 16h36 - التاريخ: 19/04/2024)           »          ع الأصل غني (الكاتـب : حازم فودة - - الوقت: 14h27 - التاريخ: 19/04/2024)           »          الفنان محمد جولو (الكاتـب : loaie al-sayem - - الوقت: 14h16 - التاريخ: 19/04/2024)           »          أحمد أفندي المير (الكاتـب : ابوحمد - آخر مشاركة : الكرملي - - الوقت: 13h16 - التاريخ: 19/04/2024)           »          طلبات نوتة أ / عادل صموئيل الجزء الثانى (الكاتـب : عادل صموئيل - آخر مشاركة : تراحيب - - الوقت: 11h02 - التاريخ: 19/04/2024)


العودة   منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل > مجلس العلوم > موسوعة سماعي > م

م حرف الميم

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 05/05/2006, 12h06
الصورة الرمزية cooldoctor
cooldoctor cooldoctor غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:83
 
تاريخ التسجيل: novembre 2005
الجنسية: مصرية
الإقامة: أفغانستان
العمر: 46
المشاركات: 216
افتراضي محمد القبنانجي

محمد القبانجي

عندما يذكر المقام العراقي و براعة إنشاده في حقبتنا الراهنة التي نعيشها فاسم محمد القبانجي يأتي في طليعة الأسماء و على كل لسان و يتصوره كل ذهن و يذكره كل ذواق لفن السماع إن محمد القبانجي هو المجدد الأول لغناء المقام العراقي و رائد الموسيقى العراقية في دورها الرابع للمدرسة الموسيقية الحديثة فإذا غنى في مجلس غناء فلا يرتفع أمامه صوت مغن و إذا تحدث عن فنون الغناء فجميع حاضريه يصغون إليه و يستفيدون من سعة إطلاعه و غزارة معرفته الموسيقية ، و بالإضافة إلى جمال صوته و عذوبته محدث لبق و نديم المجالس و شاعر رقيق معبر عن سائر الأحاسيس الإنسانية التي يصادفها الإنسان في حياته العامة و الخاصة
ولد هذا الفنان الكبير عام 1904 في بغداد في محلة سوق الغزل و كان والده عبد الرزاق بن عبد الفتاح القبانجي من محبي الموسيقى و الغناء و من العارفين في فنون المقام العراقي و من خلال سماع محمد لغناء والده و شعوره بجمال صوته تيقظت في نفسه مواطن الموهبة الموسيقية و بدأ يحاول الاستزادة من هذه المعرفة الفنية .
تلقى علم المقام على يد أبرع أساتذة المقام في العراق أمثال قدوري العيشة المتوفى عام 1348 هجري و محمود الخياط المتوفى عام 1344 هجري و السيد ولي بن حسين و تتبع طرق قدماء المغنين و أساليبهم و استطاع أن يتقن لهجاتهم الغنائية حتى أصبح القبانجي بالإضافة إلى مقدرته الصوتية عالما علما في فنون المقام العراقي و في فترة من الزمن المعاصر حين كاد المقام العراقي أن ينسى في ميدانه الفني تفرد محمد القبانجي في حمل رسالة دعمه و النهوض به إلى مستواه اللائق كتراث موسيقي عربي أصيل فأخذ في أسباب الاختراع و الابتداع و التحسين و تهذيب بعض المقامات ، وأنشأ لها طريقة جديدة انفرد بها و حلق في أجوائها و أخذ يعمل باجتهاد و دقة سالكا شتى الطرق ليوصل المقام العراقي إلى الدرجة التي تتلاءم معها أذواق الجماهير العراقية على اختلاف مدنهم و أقاليمهم و اثبت لهم روعة المقام و أصالة مصدره
و حينما دعيت العراق للاشتراك في المؤتمر الموسيقي المنعقد في القاهرة عام 1932 كان اختيارها للقبانجي رئيسا للوفد دلالة على ثقة الدولة بهذا الفنان الكبير
لقد مثل القبانجي بلاده في المؤتمر الموسيقي المذكور ونال الدرجة الأولى على سائر الوفود العربية إن هذه البادرة قد زادته تقديرا واحتراما من الحكومية والشعبية في العراق والبلاد العربية وأذكر للقبانجي مواقفه النبيلة المشرفة في المؤتمر الموسيقي . ففي أحد الاحتفالات حينما حضر ملك مصر فؤاد الأول وكانت الأوامر إلى الجماهير المستمعة بعدم التصفيق والاستحسان لأي وفد من الوفود العربية أو الشرقية أو الغربية ولكن القبانجي عندما غنى وحلق في سماء الإبداع خرج الناس عن سكونهم وصمتهم وعما تلقوه من أوامر بالصمت وانهالت الأكف بالتصفيق إعجابا وتقديرا وعلى أثر هذا الإعجاب استدعي القبانجي إلى القصر الملكي بواسطة المرافق الخاص للملك وهناك قدم له مبلغا كبيرا من المال باسم الملك ولكن عفة القبانجي رفضت قبوله رغم كونه كان مغريا ولكن الحاشية الملكية أفهموه أن هبة الملوك لا ترد فقبلها عندئذ معلقا أنا لست بحاجة إلى هذا المال وأن الله عز وج ل قد أغناني عما سواه ولكني سأقبل هذه الهبة من أجل البركة لا غير وفي ذات يوم من أيام المؤتمر في القاهرة بينما كان القبانجي يتمرن مع فرقته الموسيقية لتأدية بعض المقامات في حفلات المؤتمر وإذ بمحمد القبانجي يأخذه الحال وكأنه يخرج عن النغمات المألوفة والمعروفة فوقف عازف القانون عن العزف مشدوها وقال لمحمد بماذا تغنيت يا أستاذ فأعادها القبانجي وتمعن بها عازف القانون ودونها في الحال وإذ هي ولادة نغمة جديدة يخيل إلى السامع وكأنها مألوفة على الأسماع أضيفت هذه النغمة إلى نغمات المقامات العراقية ليزداد بها المقام جمالا وتجديدا .
وفي المؤتمر الموسيقي الثاني الذي عقد في بغداد عام 1964 كان القبانجي بهمته العالية وعلمه وإطلاعه الواسعين قي الميدان الموسيقي فقد حاضر في موضوع المقام العراقي والموسيقى العربية وفي الحفل الساهر الذي أقامته الحكومة العراقية تكريما لضيوفها أعضاء المؤتمر كان القبانجي يغني بصنعته الفائقة وعزمه المتين مقاماته الجميلة الحلوة وعلى الرغم من مقدرة القبانجي الموسيقية والصوتية فإنه لم يتخذ من غنائه صنعة لتطريب الناس لأنه اتخذ لنفسه صنعة واحدة هي التجارة ويعتبر القبانجي من أثرياء التجار العراقيين إن محمد القبانجي من أساتذة الدور الرابع والمدرسة الموسيقية الحديثة في المقام العراقي

نقل الموضوع من حرف ( القاف ) (ق) إلى حرف الميم
محمد القبانجي
_______________
فهارس
التسجيلات الإذاعية والحفلات إضغط
هنــــااااا

التعديل الأخير تم بواسطة : نور عسكر بتاريخ 18/09/2015 الساعة 22h03
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 14/05/2006, 17h30
نشأت السماك
Guest
رقم العضوية:
 
المشاركات: n/a
افتراضي

احد المقامات التي غناها الاستاذ محمد القبانجي في مؤتمر القاهرة كان مقام الرست الي انشد فيه ابياتا من شعر الشاعر العراقي الحبوبي النجفي ومطلعها :
يا يوسف الحسن فيك الصب قد ليما
ولو راوك هووا للارض تعظينا
لمن حباك فنون الحسن تتميما
لح كوكبا وامش غصنا والتفت ريما
وان عداك اسمها لم تعدك السيما
ويروي الاستاذ محمد القبانجي في احد المقابلات الاذاعية معه انه حين غنى هذا المقام كان بين الحاضرين امير الشعراء احمد شوقي. وما ان انتهى من غنائه طلب احمد شوقي مقابلته حيث اعرب له عن اعجابه بالشعر وساله من هو الشاعر الذي تنسب اليه هذه القصيدة, فاجابه القبانجي انها يا سيدى للشاعر العراقي الحبوبى النجفي. فقال احمد شوقي انني لا اعرفه. وهنا قال له القبانجي بلهجته العراقية الاصيلة :ان كل طفل في العراق يعرف من هو احمد شوقي وانت يا امير الشعراء لا تعرف من هو شاعرنا الكبير الحبوبي النجفي

ان سؤال احمد شوقي عن صاحب قصيدة "يا يوسف الحسن..." كان ،كما يبدو ، لان امير الشعراء اراد ان يعرف من هو الشاعر الذي جعل من يوسف الحسن موضوعا لقصيدته، وذلك لانه تناول نفس الموضوع في قصيدة "مضناك جفاه مرقده" التي لحنها الاستاذ محمد عبد الوهاب وغناها . ففي هذه القصيدة يقول احمد شوقي
الحسن حلفت بيوسفه والسورة انك مفرده
وتمنت كل مقطعة يدها لو تبعث تشهده
بهذا التعبير الرئع يشير احمد شوقي الى قصة سيدنا يوسف كما جاء ذكرها في سورة يوسف بالمصحف الشريف

لماذا وقع الاختيار على محمد القبنجي لرئاسة وفد العراق الى مؤتمر القاهرة عام 1932؟

حين تلقت الحكومة العراقية الدعوة للاشتراك في المؤتمر كان طبيعيا ان يكون اشتراكها ذا طابع عراقي اصيل ولا مثيل له في الاقطار العربية الاخرى، والا فليس هناك معنى خاص لهذا الاشتراك. ولهذا كان طبيعيا ان يكون الاشتراك باداء المقامات العراقية التي هي لون من الغناء العربي خاص بالعراق وحده وليس معروفا له مثيل في قطر عربي اخر. وقد كان في العراق انذاك عدة قراء مجيدين للمقام ولكن الاختيار وقع على محمد القبنجي لانه كان اكثر هؤلاء جميعا ثقافة وهو يكتب الشعر ويجيد اللغة العربية وقواعدها وخلافا للاخرين، لا يعرف عنه انه وقع مرة في خطأ قواعدي في غناء شعر منظوم بالعربي الفصيح. ويبدو ان هذه الميزة كانت مهمة جدا في اختياره. ثم اذا كان الاختيار قد وقع على المقام فمن الطبيعي ان يكون الجوق المرافق من نوع الجالغي البغدادي الذي يستعمل في العزف الات موسيقية تقليدية قديمة هي الاخرى غير مستعملة في اقطار عربية اخرى. ووقع الاختيار على جوق حوكي بتو الذي لم يستطع هو نفسه السفر بسبب حالته الصحية فرشح لهذه المهمة ابنه يوسف الذي كان عازفا ماهرا على السنطور. ولكن المسالة لم تنه عند هذا الحد، فقد كان اعضاء الجوق يرتدون الملابس اليهودية التقليدية الامر الذي كاان يمكن ان يسبب الاحراج في القاهرة حبث الجميع يرتدون الزي الاوروبي. وهنا دعا نوري السعيد الذي كانت له كلمته في تشكيل الوفد عازف العود المعرو ف عزوري، وطلب اليه ان ينضم الى الوفد. فقال عزوري انه عازف على العود والعود ليس محسوبا على الجالغي.فقال له نوري السعيد ان مهمتك مع الوفد هي ان تشرف على ان يظهر العازفون بمظهر لائق وبلباس محترم وليس مهما كيف تشترك في العزف. وهنا اقترح عزوري ان يلحق بالجوق عازف القانون يوسف بصون ليساعده في مهمته وكانت هذه المرة الاولى التي يشترك عود وقانون مع الجالغي البغدادي امام الحمهور. ومن يستمع الى تسجيلات المؤتمر يجد ان صوت العود والقانون كان ابرز من الالات الاخرى
الصور المرفقة
نوع الملف: jpg qubbanchi.jpg‏ (69.8 كيلوبايت, المشاهدات 5)
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 04/11/2006, 04h24
طبيب نفسي طبيب نفسي غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:1276
 
تاريخ التسجيل: avril 2006
الجنسية: أمريكية
الإقامة: الولايات المتحدة
المشاركات: 84
افتراضي محمد القبانجي



محمد القبانجي

من رواد المقـــــام العــراقـــــــي


محمد القبانجي
....................................

عماد عاشور


محمد القبانجي اول قارىء مقام عراقي تسجل له اسطوانة وهو اول من ادخل النهاوند في البيات

الاستاذ محمد القبانجي تميز في المقام العراقي ليصبح من كبار المطربين العرب ووضع المقام بين ارقى المستويات بين فنون الغناء في الوطن العربي.

ولد القبانجي سنة 1901 في بغداد محلة سوق الغزل واخذ اصول المقام من والده المرحوم عبدالرزاق القبانجي الذي كان يهوى المقام ويقرأه لنفسه وللمقربين منه وكان حينها يعمل قبانجيا في الاكخانة الواقعة في شارع المتنبي في حقبة الحكم العثماني ومنها جاء لقبه،

وبعد ان ترك القبانجي الدراسة اخذ يعمل في علوة عمه كقبانجي وكانت تسمى حينها (علوة جبر) الواقعة في منطقة الشورجة. وبعد ان اصبح (قبانجيا) في خان الشابندر في الشورجة اخذ يتردد على مقهى اغلب روادها هم من المغنين والموسيقيين من بينهم قدوري العيشة وسيد ولي ورشيد القندرجي ومحمود الخياط حيث كان يستمع لهم بشفغ وينصت لادائهم وكان قد توثقت في حينها صداقة مع الاستاذ قدوري العيشة اذا كان في حينها الوحيد الذي يجيد القراءة والكتابة من بين قراء المقام من جيله وذلك ما جعل حفظه للشعر يزداد وتتسع دائرة معلوماته قياسا بزملائه وكان القبانجي يقول عنه : (كان العيشة يدندن ويلحن ويغني وانا اقرأ له الشعر من نظمي وكان العيشة يستفيد مني في هذا المجال فيما استزدت من حفظ الشعر قبل الغناء وصولا لتحقيق حلمي في ان اكون مغنيا وقارئا للمقام على اساس جديد).

وكان في العشرينات قد بدء يطرح نفسه كقارىء مقام وقد لاقى استحسان استاذه العيشة ووالده وزملاءه المقرئين بالرغم من ان البعض قد اتهمه بالخروج عن قواعد المقام الا ان طموحه وبحثه دفع به الى الشهرة وكان اول من مقرىء عراقي سجلت له احدى الشركات اسطوانات وكان ذلك خلال الاعوام من 1926 الى 1929 بعدها سافر الى المانيا وسجل مقامات لم تكن معروفة انذاك مثل حجاز كار النهاوند وحجاز كاركرر، ويقول القبانجي عن اسلوبه في الاداء: (باختصار ان طريقتي تعتمد الكلام المتميز واللحن المطلوب حتى اصبح غير المألوف عند القراء القدامى مألوفا جدا وقد اخترت عند تسجيلي المقامات على الاسطوانة سنة 1926 نماذج من انغام الحسيني قلت في مطلعها:

جاد الحبيب بما اردم وياحا

فجنيت من وجناته تفاحا

اتبعتها بمقامي - الاوج والرست واصبح عددها 26 اسطوانة ارضت من خلالها سنة عملي وفي عام 1929 سجلت حوالي 80 اسطوانة حاولت الشركات انذاك وهي ثلاثة: ( بيضانون وابو الغزال ابو الكلب واريون) ان تحتكر اعمالي لسنوات قادمة لكنني رفضت الاحتكار لانه شراء للفنان) وقد تلقى القبانجي خلال سفره الى المانيا نبأ وفاة والده فتألم بشدة ونظم ابيات (ابوذية) سجلها على اسطوانة بنغم اللامي يقول مطلعها:

علام الدهر شتتنا وطرنا

عكب ذاك الطرب بالهم وطرنا

الف ياحيف ما كضينه وطرنا

ليالي اللي مضت متعود لية

وعندها فتح القبانجي الباب امام الشعر الشعبي (الابوذية) لان تغنى بمقام اللامي بدون ايقاع بطريقة الاداء الانفرادي والتي تسمى بـ (الصولو).

بعدها قدم القبانجي قصيدة جديدة غناها من مقام اللامي وهي:

متى يشتفي منك الفؤاد المعذب

وسهم المنايا من وصالك اقرب

اما منك انصاف امامنك رحمة

اما منك اسعاف اما منك مهرب

اغار الهوى عمدا علي فصادني

فأصبحت في شرك الهوى اتقلب

كما لحن وغنى الاستاذ محمد القبانجي من مقام اللامي هذه الاغنية

ياللي نسيتونا يمته تذكرونا

يمته نجي عالبال وتساعدون الحال

يمته يمته يمته تذكرونا

وعندما سافر القبانجي الى القاهرة التقى ام كلثوم واحمد رامي وجرى تبادل للحديث عن الغناء والمقام والشعر وغنى المقام لام كلثوم وغنت هي الاخرى له بعض القصائد وبعدها التقى بالشاعر احمد شوقي الذي طلب من القبنجي حينها اعادة قراءة قصيدة شمس الحي للشاعر العراقي محمدسعيد حبوبي مرتين فحفظها شوقي وطلب من القبانجي شيئا من الغناء الشعبي العراقي؟، فقرأ له قصيدة المجرشة لملا عبود الكرخي:

ذبيــــت روحـــي علجــرش

وادري الجــــرش ياذيهــة

ساعـــة وكســـــر المجرشـــة

وانعـــــل ابـــو راعيهـــــة

حينها علق شوقي على هذه القصيدة وقال (دا عتاب شريف مع الرب يأستاذ).

وكانت للقبانجي مواقف كثيرة توكد اصالته فقد تعرض كثيرا لمضايقات السلطة في تلك العهود بعد ان كان يضمن اغانيه بعض الانتقادات والتحريضات للسياسة والانظمة الحاكمة حينها وكثيرا ما كان يتعرض للمحاكمات جراء ذلك ويبقى القبنجي من ابرز قراء المقام العراقي.
الصور المرفقة
نوع الملف: jpg qubbanchi.jpg‏ (48.0 كيلوبايت, المشاهدات 330)
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 19/06/2011, 14h21
كريم عبد كريم عبد غير متصل  
عضو سماعي
رقم العضوية:406424
 
تاريخ التسجيل: avril 2009
الجنسية: عراقية
الإقامة: العراق
المشاركات: 43
افتراضي رد: القبانجي

حياكم الله اعضاء المنتدى الكرام , لا شك ان الاستاذ القبانجي له مكانة في فن المقام لا يجاريه احد فيها , لقد كنت استمع الى اغانية منذ نعومة اظفاري حيث كنت اسكن في قرية في جنوب الديوانية, و لم يكن احد يمتلك جهاز راديو ما عدا بيتنا لان والدي رحمه الله ورحم امواتكم كان قد اشترى لنا جهاز راديو ابو البطارية الزرقاء , وما زلت اتذكره واتذكر تلك البطارية معه وكان ذلك عام 57 , وقد كنت استمع من ذلك الراديو الى الاستاذ الكبير محمد القبانجي , فتشرب فن المقام في نفسي واحببته جيدا ومازلت افضله على كل انواع الغناء . شكرا لكم سادتي وشكرا لمنتداكم الجميل الذي يذكرنا بالفن الاصيل وبالايام الخوالي التي كانت اجمل الايام .
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 29/06/2013, 14h56
الصورة الرمزية نور عسكر
نور عسكر نور عسكر غير متصل  
طاقـم الإشـراف
رقم العضوية:348516
 
تاريخ التسجيل: décembre 2008
الجنسية: .
الإقامة: .
المشاركات: 14,783
افتراضي محمد القبانجي

نبذه عنه بقلم الراحل سعاد الهرمزي
الصور المرفقة
نوع الملف: jpg محمد القبانجي - اصوات عربية.jpg‏ (319.6 كيلوبايت, المشاهدات 83)

التعديل الأخير تم بواسطة : خليـل زيـدان بتاريخ 16/07/2013 الساعة 00h12
رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى


جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 01h02.


 
Powered by vBulletin - Copyright © 2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Ltd