الإخوة الكرام لاحظت تفككا في تتابع الأبيات وكأنما الشاعر يتنقل من خاطرة إلى خاطرة بغير ترابط وخصوصا البيتين 62 ،63 فهما يتناولان بدء الوحي ثم يليهما 75 عن ميلاد الرسول ثم 83 إلى 90 عن المعراج ، فهل القصيدة هكذا قبل أن تغنيها أم كلثوم ، أو هي اختارت أبياتا وعدلت ترتيبها ؟ الأمر يحتاج إلى بيان
إجابة سؤالك عزيزي أبو هاني في مشاركة الدكتور أدهم عثمان
فإن القصيدة 190 بيتا ، ولكن أم كلثوم اختارت هذه الأبيات تحديدا لغنائها
دون الاخلال بالمعنى