الشمس القمر المطر و غيرها من عتاصر الطبيعه لها وجود ظاهر في المورث الشعبي الليبي و بالضرورة وجودها في الاغنيية الليبية على مدار العصور فالشمس تتخد كرمز لمعرقة اسرار الحبيب او الغياب و الامثلة في الاغاني الليبية المرفوعة و منها:
القمر في الموروث الشعبي الغنائي الليبي يسافر و يرجع و لدلك يمكن ان يطلب منه تبليغ المراسيل في اغاني العشاق و لكن الاطفال في اغانيهم يطلبون من القمر ان يتقلهم الى اقاربهم في المدن الاخرى
على ذكر خالد سعيد رحمه الله فان له اغنية على صيادي السمك الدي يضطرهم عملهم للعمل و السهر طوال الليل في اعماق البحر وهي من الاغاني القلقلة التي تغنت بهده الفئة من العمال الدي كانوا يشكلون جزء مهم من فئة العمال في المدن الساحيلية كطرابلس و بنغازي و زوارة و الزاوية و غيرها
ممكن الوضع تغير الان لان التقدم التقتي في الصيد من ناحية قلل من عناء الصياديين و من ناحية اخرى قلل حتى عدد الدين يمتهنون هدة الحرفة لدخولة الالة التدريجي مكان الانسان و لكن الاغاني توثيق تاريخي لمرحلة معينة و هكدا كانت هدة الاغنية