حي صباحك وممساك سيدي الفاضل
انا من عشاق هذا الفنان الخلوق والطيب القلب والمثقف والاديب
له جلسة فنية بجدة في بداية الجلسة بدأها بالتحميد والصلاة على النبي وكلمة تواضع فيها مثل السلف في مجالسهم
وكما اعرف عنه كان منتدبا الى الصومال كمعلم للغة العربية وقضى فيها الشي الطويل
و التقى هناك مع الشاعر خميس سالم الكندي
قال كندي رعى الله ليالي .. في حمروين متسلسلة
لا تذكرتها استر حالي ... عود الله ليالي السعود
وايضا القائل في الاغنية التي جددها علي بن محمد "مسكين بو حضرم"
قال الفتى الشاعر زعل نومي وخالطني السهر ... كلما فتحت الراديو اسمع من العالم خبر
اخبار ش تفرح وشي تجلب الى القلب الكدر ... وحاسب ان الكوكب الارض مهدد ما ستقر
وثم عاد الى حضرموت واغترب مرة ثانية في جدة حيث نزل عند الشيخ محمد عبود العمودي وتوفي رحمه الله قبل ثلاث سنوات
انشاء الله سأحاول تقديمها هذا المساء