الست حياة العراقيه مقام حكيمي كنت اودهم وبسته لول بعد لول
من اسطوانه اوديو
المغنية حياة العراقية
المعلومات الفنية عنها غير متوفرة ، ولكني منذ سنوات
مضت ، عثرت على إسمها فقط في كتاب لديّ بعنوان
(الغناء العراقي) لمؤلفه الأستاذ ثامر عبد الحسن العامري
ط /1988 - ص184
ويورد إسمها بأنها قد سجلت (دبكات) وعلى الإسطوانات
مع أقرانها في تلك الفترة ، الملا عبد الصاحب الفضلي
ومسعود العمارتلي وصديقة الملاية وسليمة مراد .
***
وأنا أرجح الفترة لتسجيل تلك الإسطوانات في بداية الثلاثينات
أو منتصف الثلاثينات (1930-1935)
وبرأي المتواضع لو تفضل ورأى الأستاذ إسامة عبد الحميد بأن تنقل هذه المشاركات من هنا
إلى موضوع مطربو ومطربات الغناء العراقي ، وقد نحصل ونسمع تسجيلات أخرى لها ،
أو أية اضافة ومعلومة فنية .. مع الشكروالتقدير.
بهيه السوده كانت تغني في ملهى بمنطقة الميدان
وكانت تحب شخص يعمل نجارا اسمه ياسين حسن النجار
بعد فتره انتقل الى البصره وغاب عنها
كلفت بهيه السوده احد كتاب الشعر فكتب لها هذه البسته
ولكن هي من شدة حبها للنجار غيرت كلمة ابو تواليت الى النجار
منذ اكثر من عام لم انشر شي في القسم العراقي بسبب قلة التفاعل في القسم
وكثرة الاقتباس ونشره في موقع اليوتيوت
احببت اليوم ان انشرهذا الشريط الذي يوثق الغناء العراقي
وهو بالاصل من البرنامج الاذاعي الرفوف العاليه
الذي كان يقدمه الاستاذ عبد الحميد الدروبي في عقد الستينات
ويضيف عليه الدكتور احمد السبتي بعض الملاحضات والتوثيق
واهدي هذه الاغاني الى الصديق العزيز ولاء الحلي والى كل من يحب سماع هذا الغناء وجزيل الشكر للصديق كابتن جواد على هذه التحفة الفنية
يحتوي هذا الشريط على بعض المعلومات عن المطريبن على التوالي
كانت لي
تحت إوار خرائطها
خيمة
تمطر كل صباح
رجال هامتهم للشمس
نهرا للخيل الشاردة
وللبشر المصلوبين على التيه
قمرا ذاب على الرمل
يقايض ضوء النهار
بصيد النجوم
فتشهد إن فردوسها ساطعا
وتشهد أن جحيمي مقيم
قلت له:أنت الليلة ياشيخى حزين
لكنى اصعد فيك الآن
وقد أدركت مداك
شيخي:كيف تسير في الصحراء
وتترك مجراك
أنك قد جاوزت الحزن
وأثقلت على
قال: صرت أنا العبد
وصار هو مولاي
ومن ثمه تقراء كتاب يتحدث عن بغداد القديمة عن اسواقها ومقاهيها
ويذهب فيك الفكر وكانك تتمشا في اسواق بغداد او جالس في مقهى
من مقاهي محلاتها العتيقة وبعدها يصور اليك ضفاف دجلة
تجلس عند الشريعه واتنضر الى الكفف والبلام وهي تعبر نهر دجلة
من الرصافة الى الكرخ ثمة ياخذك التفكير نحو علاوي الحلة وتصعد الكاري
وهو متجه فيك صوب الكاظمة وانت تنظر الى البساتين التي تحيط في بغداد
بعدها تعود ماشياً وتعبر الجسر العتيق بتجاه الاعظميه
هذه الافكار تراودني عندما اسمع التسجيلات القديمة المسجله على اسطوانات
في عقد العشرينات لرواد المقام العراقي
الله يرحم ايام زمان في كتاب بغداد القديمة للمرحوم عبد الكريم العلاف
من التسجيلات القديمة المسجلة على اسطوانات
سيد جميل البغدادي مقام صبا كوباية في العقد الاول من قرن العشرين بين عام 1900 الى 1910
سيد جميل بغدادي مقام سيكاه خليلي دمع العين بسته لناشد القبطان اوديون
مسعوده البمبليه ست الدكاكات بسته يادار بيضافون
مسعوده البمبليه ست الدكاكات بسته غنوا على البيضا بيضافون
التعديل الأخير تم بواسطة : هادي العمارتلي بتاريخ 28/04/2021 الساعة 18h30