أشكرك بصفة شخصية لإني أعشق هذا الفيلم الذي يعرض الحارة المصرية بصدق وحساسية فنية عالية وقارن بين الحارة المصرية زمان ... وكيف تظهر الآن في أفلام خالد يوسف مثلاً
فرق شاسع مابين مصر الطيبة زمان ... ومصر المتوحشة الآن
شكرا لنوادرك ... أيها النادرة البشرية
ياتري الفنان الطفل الذي يظهر مع فيروز أرتين
أين هو الآن !!
أخي رائد ...عفوا ... سيدى الرقيق هون عليك .... من فرط إحساسك ومشاعرك الصادقة الباحثة عن الآصالة ... والطيبة والشهامة تستشعر هذا الفرق الشاسع ما بين .. وبين ... وحتى لا نتوه في لوغريتمات المقارنات علينا أن نتأكد أن الظروف احيانا بتجبر الإنسان أن يلبس لباساً غير لباسه الأصيل والمتعود عليه ... ومن منا لا تأتي عليه لحظات يتوه في الزحام ثم يرتد أكثر قوة لأشياء غابت عنه في زحمة الحياة ولقائنا بهذا الصرح الشامخ دليل تفرقنا المسافات وتباعد بيننا المشاغل ولكننا نلتقى على كل الجمال ومنابع الفن الأصيل فالمعاني النبيلة باقية ببقاء أنفاسنا ... بحياة نصنعها ونشارك في صنعها...
وما زال رجل الشارع المصري البسيط يتمتع بكامل لياقته ... حتى نموذج للشريحة التى ظهرت مؤخراً.. في بعض الأفلام المصرية بعيون مصرية !!! وتصحيحاً .. هناك فرق كبير بين الحارة المصرية وبين العشوائيات ... المدمرة لأبسط معاني الإنسانية وبرغم هذا ستجد فيها الضحكة الساخرة برغم المرارة ... والبؤس .. والمعاناة الكبيرة المر في الحلق ... والبسمة على الشفايف ... وما زالت الآصالة تنطق من ثنايا الخرابات لأن باني الأهرامات ... لايهمه .. ولا يشغله ... المتغيرات .. لأنه ... هو ..هو ... وما زال حجر أساس لحضارات قديمة وقادمة بإذن الله وسيبقى رجل الشارع بكل ما فيه من صمود وتحمل ... وقدره على أن ينجو بنفسه من دوامة الصراع اليومي بطاحونة الحياة ليطل بوجهه الذي آلفناه به الضاحك ... المستبشر ... المقدام ماسك الناى على صفحة نيلك الحبيب يتغنى بأجمل المواويل في عشق بلادي الغالية لنذوب فيها من جديد .. شجن وروعة وحنان أخى رائد عبد السلام تحية من القلب ... لك يا أخي الحساس وإطمئن ... طمن الله فؤادك
أما أنت يا صاحب النافذة ما زلنا نغترف معك من نبع متميز نادر حضرة سيادة الرئيس ... دام حضورك الباهي ... و
أشكرك .... دولت
التعديل الأخير تم بواسطة : هدى دولت بتاريخ 22/06/2011 الساعة 18h21
أخي رائد ...عفوا ... سيدى الرقيق هون عليك .... من فرط إحساسك ومشاعرك الصادقة الباحثة عن الآصالة ... والطيبة والشهامة تستشعر هذا الفرق الشاسع ما بين .. وبين ... وحتى لا نتوه في لوغريتمات المقارنات علينا أن نتأكد أن الظروف احيانا بتجبر الإنسان أن يلبس لباساً غير لباسه الأصيل والمتعود عليه ... ومن منا لا تأتي عليه لحظات يتوه في الزحام ثم يرتد أكثر قوة لأشياء غابت عنه في زحمة الحياة ولقائنا بهذا الصرح الشامخ دليل تفرقنا المسافات وتباعد بيننا المشاغل ولكننا نلتقى على كل الجمال ومنابع الفن الأصيل فالمعاني النبيلة باقية ببقاء أنفاسنا ... بحياة نصنعها ونشارك في صنعها...
وما زال رجل الشارع المصري البسيط يتمتع بكامل لياقته ... حتى نموذج للشريحة التى ظهرت مؤخراً.. في بعض الأفلام المصرية بعيون مصرية !!! وتصحيحاً .. هناك فرق كبير بين الحارة المصرية وبين العشوائيات ... المدمرة لأبسط معاني الإنسانية وبرغم هذا ستجد فيها الضحكة الساخرة برغم المرارة ... والبؤس .. والمعاناة الكبيرة المر في الحلق ... والبسمة على الشفايف ... وما زالت الآصالة تنطق من ثنايا الخرابات لأن باني الأهرامات ... لايهمه .. ولا يشغله ... المتغيرات .. لأنه ... هو ..هو ... وما زال حجر أساس لحضارات قديمة وقادمة بإذن الله وسيبقى رجل الشارع بكل ما فيه من صمود وتحمل ... وقدره على أن ينجو بنفسه من دوامة الصراع اليومي بطاحونة الحياة ليطل بوجهه الذي آلفناه به الضاحك ... المستبشر ... المقدام ماسك الناى على صفحة نيلك الحبيب يتغنى بأجمل المواويل في عشق بلادي الغالية لنذوب فيها من جديد .. شجن وروعة وحنان أخى رائد عبد السلام تحية من القلب ... لك يا أخي الحساس وإطمئن ... طمن الله فؤادك
أما أنت يا صاحب النافذة ما زلنا نغترف معك من نبع متميز نادر حضرة سيادة الرئيس ... دام حضورك الباهي ... و
أشكرك .... دولت
أختي ذات الحضور الأخاذ والقلم الرشيق
دولت
كان ردك الراقي الرقيق برداً وسلاماً
أعادت مداخلتك إلي ذاكرتي
صورة الحارة المصرية الحميمة
حيث يسبح في وجداننا تغريد النقشبندي
في ليالي رمضان الساحرة
وصوت الشيخ رفعت ...
سلاسل ذهبية تتدلي علي أعمدة الأزهر الشريف
كان السير في حواري المحروسة متعة لا تضاهيها متعة
حيث رائحة الشواء والمآذن العتيقة والوجوه الطيبة
ندعو الله أن يعود لمصر وجهها الأصيل
مشروع زواج لم يكتمل والصورة نفسها لم تكتمل ٠٠٠فنصفها مغطى يعني حكم علينا أن نرى من ثقب
الباب ٠ والغلط أن البعض يظن أن الصور والتسجيلات ملك خاص والحقيقة أنها ملك للتاريخ إذا للجميع