رجعتنا يا استاذ الى ايام المد الثوري والتعبئه والفكر التقدمي والامال والطموح المفقوده من بعد اوسلو ومعانتها
حسيت نفسي ابن 16 سنه بجلسه تنظيميه توعويه فقدتها وفقدت معها كل طموحي بوطن ومستقبل مشرق
مشكور لاعادتي ولو للحظات والان اصحى من جديد لاجد واقعنا الجديد بكل سخافاته ومنغصاته وتناقداته المولمه
ولكن لا اسف على النتيجه المهم ان يبذل الانسان جهده لارضاء ضميره وما يحصل من نتائج بعدها تكون قوه اكبر منه من فرضها