د.هشام خلف ...
سافر الخيال معك يا سيدى
لنبتعد قليلا ...عن أحزاننا
حزن الفراق والتعاطف الإنساني
مع متغيرات الأقدار
نفلت معا من رحى صراعات الحياة
نهرب بعيدا لنحلق بأجواء تنقلنا
بأحاسيس تنشد الأمن والأمان النفسى
الذي يصنع لنا تلاقى راقى
كرقى همسك الرقيق
بتناغم يؤكد أن ليس هناك مستحيل
لكى يتحقق بالواقع
حوار الأحبة بلغة المحبة
فالأنفاس القادره على أن تروض آلات
فتتراقص
بإحساس ينبض بالحياة بأجمل صوره
بفن يستمد روعته من حضور الإنسانية
بأرقى وجود عاكس للحقيقة التى تعيش بداخلنا
لواقع أجمل بكثير ...
يجمله الفنان الكامن بالأعماق ..منذ الأزل
ننحنى لهمساتك العميقة الحالمه
تقودنا لواقع أكثر روعة وأكثر مداعاة للأمل
سيدى الفاضل ...
يا مفجر الآمال بنفوس قادرة بعون الرحمن
على تحقيق أحلامها
...أشكرك ...
دولت
__________________
ومهما شفت جمال وزار خيالي خيال
إنت اللي شاغل البال إنت ..وإنت اللي قلبي وروحي معاك
أتطلع لوجوه أولادي لأرى ملامح أعرفها
فيزداد حبي لهم لأنها شديدة الشبه
بوجه أبو الأولاد يحفظه ربي
فالنظر لصورته ترضيني