لله درك أخ صفوت سمير ...لقد قرت الأعين بسماع هذه النادرة التي كانت أقرب الى المستحيل منها قبل الآن
البعض يتسائل لماذا تأخر هذا الحفل 45 عاما عن آذان المستمعين ويحق لنا ايضا ان نسأل : لماذا تأخرت اذاعة الاغاني باذاعته- طيلة هذه السنون- بما انه في حوزتهم ؟!
عموما كل الشكر لاذاعة الاغاني والاخ ابراهيم حفني مذيعها المميز
ربما الغموض الذى يحيط اعمال ام كلثوم جعل البحث والتنقيب عن روائعها متعة اخرى تضاف الى متعة الاستمتاع بفنها كما ان الامل فى الحصول على اعمال لم نسمعها من قبل جعلها و كأنها مازالت على قيد الحياة من حين لأخر تغنينا اغنية جديدة فانت تعرف ان كل حفلة لام كلثوم لها طابعها الخاص