قارئ المقام عبدالقادر حسون من مواليد البصرة 1910 انتقل الى بغداد وغنى في النصف الاول من القرن العشرين تأثر باسلوب رشيد القندرجي اشد التأثير توفي في بغداد 1964.
عبدالقادر حسون مقام آوج نجم العيداني
التعديل الأخير تم بواسطة : نور عسكر بتاريخ 23/11/2014 الساعة 19h11
نجمك لايزال يسطع بل هو يزداد تألقاً يوماً بعد يوم ، والدليل هو هذه الملفات النادرة التي ترفعها للمنتدى. أنا واثق بأن بعضاً من الأخوة (وانا منهم) لم يسمع من قبل بقسم من هذه الأصوات النادرة في عالم المقام العراقي ، وبفضلك نستمع و نتعرف عليها.
وبفضلك ، وفضل الأخوة الذين سبقونا في وضع حجر الأساس وتطويرهذا الصرح الكبير أصبحت أجنحة المقامات العراقية في القسم العراقي منبعاً ومدرسة كبرى يستلهم بها و ينهل منها عشاق ومحبي المقام العراقي.
الاخ دكتور نعمان تحية لك ان تراثنا مثلما هو غني بفنه واصالته
كذلك غني بمطربيه هناك العشرات من المطربين لم نسمع بهم ولم تسجل اعمالهم وبعضهم ليس له اكثر من عمل واحد ولدي مجموعة لابئس بها سأرفعها انشاء الله وشكرا لك.
عبدالقادر حسون مقام مخالف نجم العيداني
التعديل الأخير تم بواسطة : نور عسكر بتاريخ 05/10/2014 الساعة 02h10
افي كل يوم غربـة ونزوح اما للنوى من غفلة فتبيح لقد طلع.............................. فهل............يبـين وهو مليح الا يا حمام النوح الفك حاضر منصفك ميال وفيه............. وذكرني في الحب نوح حمامة ونحت والجرح القـديم ينوح
هذه الابيات الاربعة من القصيدة المغناة من قبل المطرب المقامي القدير عبد القادر حسون في مقام الاورفة التي نبدأ بها حديثنا عنه، حيث لم استطع تفهم مفردات ابيات القصيدة بصورة تفي بالغرض، رغم جهودي الكثيرة في كتابة كل الابيات،
//////////////////////////////////////////////////////////////////////////
الأخ محمد العمر
الأخ نجم العيداني والأخ حسن
هذه الأبيات أعلاه من المشاركة /5 ومما ذكره الأستاذ حسين الأعظمي في كتابه , أستمعت الى القاريء المرحوم عبد القادر حسون ودونت هذه الأبيات التي قرأها (هناك كلمة أو كلمتين لم ألتقطها جيداً ) ، وهي من مقام الأورفـــــة كما مذكور ، ( مرفوعة في المشاركة /5 للأخ نجم العيداني - مقام الخنـبات ! ) :
أفي كل يوم *ٍ غُربة ٌ ونزوحُ -------------------- أما للنوى من وَنيـة ٌ فتريح
لقد طُلـحَ البينُ المُشتُ ركائبي ------------------ فهل أرينِّ البينّ وهو طليـح
ألا ياحمام الأيك الفُـك حاضرٌ ------------------ وغُصنك مَيا دٌ ففيم ّ تنـوحُ
وذكرنـَي من غير نوحِ حمامةٍ ------------------ سمعتُ وأنسَ شدو القديم ينوح
الأبيات هي للشاعر عوف بن محلم الشيباني ،وهنا قرأ بعض الأبيات منها ،وهي من قصائد الغربة والبعد عن الأهل والأوطان ، والأغتراب ليس جديداً ( منذ سالف الأزمان) ، وبالنسبة للقاريء المرحوم عبد القادر حسون له صلة قرابة مع قاريء المقام المرحوم ناصر حسين فضل (1893 -1952 ) بغداد ( ءابن عمتـه )، مع تحياتي وأحترامي وكذلك الشكر للأخ محمود دمراني لمشاركته الأخيرة .