15 نوفمبر 1967 باريس الاولمبيا*.امل حياتي*الاطلال..حادث السقوط*.فات الميعاد.

[tarab]

أعتقد ان هذا التسجيل لاغنية فات الميعاد مأخوذ من الشريط كما سجلته اذاعة القاهره من باريس ببث مباشر ليلة الحفل وله قيمته التوثيقيه بغض النظر عن التسجيل النقي الذي يباع في الاسواق , وانا استمع للاغنيه احسست اني اعايش تلك اللحظات وقت البث المباشر .
اعتقد انه علينا ان نتقدم بكل الشكر والتقدير لمن قاموا ويقومون بعمل جبار في اذاعة الاغاني لبث تسجيلات لام كلثوم ما كنت احلم بسماعها .

[fredlag]

عزيزي الأستاذ طرب،
من المفهوم تماما أن نكون جميعا متأرجحين مقسمين بين الشكر والعرفان أمام ما قدمته إذاعة الأغاني من كنوز كلثومية لم تكن في متناول أحد أللهم من سجلوها مباشرة من المذياع منذ عشرات السنين، ولم نكن نحلم في الوصول إليها في مثل هذه الجودة، وبين التذمّر والغيظ لما يقع عند بثّها من أخطاء في التأريخ، في المونتاج والوصل بين الأجزاء، خاصة في غياب الدكتور صالح عبد الفتاح الذي يرجع إليه الفضل في النعيم الذي نعيشه، والحيرة أمام ما وقع أخيرا من تشويه صوتي ناتج عن عمليات الصيانة التي أشار إليها الأستاذ بشير عواد، أو من قلة الصيانة وعدم المبالاة، وهي فرضية لا تقل رجاحةً عن الأولى. ومن المفهوم أن نقسم بيننا الأدوار، بين مادحٍ يعبّر عن المشاعر الأولى آملا في استدرار عطف القائمين على الإذاعة في شكل تسجيلات جديدة وتحسين الخدمة، وبين ذامّ هاجٍ يشكو خيبة رجائه وحرمانه، آملا في إصلاح ما فسد، ونحن في ذلك أشبه إلى شعراء العصور الماضية يعوّلون على سخاء الأمير والرئيس والوزير، يهجونه إذا امتنع ويقرظونه إذا منّ عليهم بلقمة، وأميرنا ورئيسنا ووزيرنا مؤسسة مخبّأة في دهاليز ماسبيرو. ولكن يبقى سؤال، وهو الأهم : هل من حياة لمن نناديه ؟ هل من سامع وهل من مجيب ؟
مع خالص تحياتي
فريدريك

[بشير عياد]

أخانا العزيز فريدريك
صباح الفل
باختصار شديد أقولُ لكم إنني على مدار خمسة وعشرين عامًا من الصحافة والإذاعة والتليفزيون ، لم أمدح أحدًا ولم أجامل أحدًا ، فكلّ منـّا في موقعه خادم للجميع ، وهناك فرق كبير بين أن نمدح استدرارًا للعطف ، أو نمدح ـ ونُشيد ـ لنكون منصفين ومقدِّرين لما يقدمه الآخرون ، ولا أعتقد أن بيننا من يستطيع أن يتجاهل ما قدّمته الإذاعة المصرية على مدار خمسة وسبعين عامًا ( لا تعتبرني مصريّا ، اعتبرني عربيّا يتحدث بضمير الجمع ) ، أمّا الأعطال التي تحدث الآن فمثيرة للغيظ والاستفزاز خصوصًا لأمثالنا من عشاق الفن الأصيل وعلى رأسه فن أم كلثوم ، هم لا يدركون أن مجرد اهتزاز الشريط يخرجنا " من الحالة " ، وبالفعل لا أدري متى تنتهي عمليات الصيانة هذه ؟؟ . والمشكلة الأكبر هي ازدحام الفضاء بالقنوات والإذاعات والموبايلات ، وآخر ما كنت أتصوّره هو أن يكون لذبذبات الموبايل أثر على الإرسال الإذاعي والتليفزيوني ، وقد لا تصدقونَ أنني أستمع إلى الإذاعة عبر الدش ( وأنا في القاهرة ) عدا الإذاعات التي تعمل على الإف إم ، أما خارج القاهرة فإنَّ الاستماع إلى الإذاعة يشبه حالة صوفيّة ، نقاء غير عادي ، وألفة لانهائية تعيدنا إلى ذكريات ما قبل هذا التسطيح وهذا الزحام .
عموما سأعيد التذكير بشكاواكم ، وسأطبع هذه الملاحظات وأوصلها إليهم لأنهم ـ ربما ـ لا يعلمون بما يدور في محاوراتنا ، وأعيد التنبيه إلى أنني أعمل بالكتابة وليس الإذاعة أو التليفزيون ، لي برنامج يومي من أشعاري على القناة الثقافية ( من إلقاء السيّدة نجوى أبو النجا ) ، وبسببه أذهب إلى ماسبيرو مرتين إلى ثلاث كلّ أسبوع ، وأنتهز الفرصة لإيصال ملاحظاتكم الصادقة ، احترامًا لكم جميعًا فأنتم المعنيّون بما تقدّمه الإذاعة ، وعلى الأقل ليعرفوا أن هناك من ينتظرهم ، ولا يفقدوا الثقة فيما يقدمون أو يقول بعضهم إن التليفزيون سرق منهم الجمهور .
تحياتي لك كثيرًا ، وإذا أردت أن تعرف نماذج من كتاباتي اللاذعة ضد كلّ من يستهين بنا ( كجمهور ) ، فعلى الرابط أدناه صور من صفحات عمرها أكثر من 18 سنة ( ابدأ منه ، وسر مع الصفحات ):
http://www.sama3y.net/forum/showthread.php?t=36047

[سامح النساف]

ارجو من السادة المشرفين مراجعة اغنية فات الميعاد لانى لا استطيع تحميلها وشكرا

[auditt05]

تقديم جلال معوض لحفل الأطلال في باريس بتاريخ 15 نوفمبر 1967 ويتضمن لقاءً مع السفير المصري في باريس عبد المنعم النجار .

كذلك ختام جلال معوض لهذه الوصلة من نفس الحفل .

جودة التسجيل للأسف كما هي في الشريط الذي سجله والدى رحمه الله للحفل أثناء إذاعته على الهواء من إذاعة القاهرة .

[كمال عزمي]

شكرأ للدكتور محمد الباز على هذين التسجيلين الذين يوثقان لحفل أم كلثوم الثاني في باريس الذي أقيم مساء الخامس عشر من نوفمبر 1967.

وبهذه المناسبة أحب توضيح بعض الأمور التي استعطت الحصول على معلومات عنها بعد بحث طويل في رحلة أم كلثوم إلى باريس وحفليها هناك .
وقد يستغرب البعض وجود تسجيلات ممتازة لبعض وصلات هذين الحفلين مثل تسجيل أمل حياتي وتسجيل أطلال الحفل الثاني بعكس ما سمعناه في تسجيل فات المعاد الذي بثته إذاعة الأغاني كاملاً بتقديم جلال معوض في يناير الماضي كذلك في تسجيلي جلال معوض في تقديم الأطلال كما رفع الدكتور الباز ..

جريدة الجمهورية القاهرية الصادرة بتاريخ 16نوفمبر 1967 (الطبعة الثانية ) أوضحت لنا ذلك .. السبب هو أن هناك فريقاً من الإذاعة سافر إلى باريس خصيصاً لتسجيل الحفلين و لنقلهما على الهواء مباشرة للمستمعين في الوطن العربي ..لم تنجح التجارب التقنية بنقل الحفل الأول على الهواء لكن تم تسجيله ..أما الحفل الثاني فقد نجح فريق العمل الهندسي في باريس والقاهرة بنقله على الهواء لجمهور المستمعين العرب ..وكانت الإذاعة المصرية بذلك تنقل لأول مرة في تاريخها إذاعة خارجية مباشرة من فرنسا ..تم ذلك على موجات إذاعية قصيرة وهذا ما سمحت به تقنيات ذلك العصر ..والجميع يعلم كيفية جودة البث الإذاعي على الموجات القصيرة التي يعلو فيها الصوت وينخفض ..إضافة إلى التداخل من محطات أخرى مع الموجة القصيرة ..وبالرغم من ذلك حاول مهندسو الإذاعة بأقصى ما لديهم من إمكانيات أن ينقلوا حفل أم كلثوم بأفضل جودة ممكنة .

تسجيل فات المعاد من إذاعة الأغاني وتسجيلا الدكتور الباز بتقديم جلال معوض ..هي مما سُجِّل أثناء نقل الحفل على الهواء مباشرة بالطريقة التي وضحتها ..أما التسجيلات فائقة الجودة لوصلات الحفلين والمتوفرة عند البعض فهي من التسجيل الذي تم داخل المسرح الذي غنت فيه أم كلثوم ، وهذه التسجيلات تفتقد تقديم جلال معوض لأن تقديمه كان خاصاً بالإذاعة فقط .

[بشيرالأنس]

ياسلام عليك ياكمال وكأنك أستاذ رياضيات يقدم برهنة في مدرج جامعي أمام الطلبة...تسلم لنا ياكلثومي ياكبير...

[ثومه]

أستاذ كمال
شكرا لك علي مجهودك والدقه في
البحث عن حفلات أم كلثوم في باريس.
ألف شكر يا أستاذي البالغ الكرم.
سلمت للايكه ولنا.

[pascal.faucon]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة safwat080

فات الميعاد

15 نوفمبر 1967

كما اذيعت اليوم باذاعة الاغانى ربما تفيد السادة الزملاء فى المقارنة

BONJOUR. JE SUIS UN FAN DE LA DIVA DU MONDE ARABE OUM KALTHOUM PAR CETTE VOIX QUI TOUCHE LES SENTIMENTS SANS MEME AVOIR BESOIN DE COMPRENDRE L'ARABE.SI VOUS ME PERMETTEZ UNE PETITE REMARQUE CONCERNANT LE CONCERT DE PARIS, J'AI ACHETE IL Y A QUELQUES ANNEES A PARIS UN ENREGISTREMENT DE FAT AL MAAD DONT LE CONTENU ME SEMBLE ETRE DIFFERENT DE CELUI QUE JE VIENS DE TELECHARGER SUR VOTRE SITE. EN EFFET, AVANT QU'ELLE COMMENCE A CHANTER, OUM KALTHOUM A PRESENTE L'ENSEMBLE DES MEMBRES DE SON ORCHESTRE.
JE VOUDRAIS VOUS REMERCIER DE VOS EFFORTS ET JE VAIS ESSAYER DE CONTRIBUER A L'ENRICHISSEMENT DE CE FORUM PAR QUELQUES ENREGISTREMENTS DE MA BIBLIOTHEQUE QUI SONT POUR L'INSTANT SUR UN SUPPORT CASSETTE.

PASCAL FAUCON

صراحة حفلة باريس من أعظم حفلات الست
والف شكر