|
|
12/12/2010, 02h57
|
|
طاقـم الإشـراف
رقم العضوية:372232
|
|
تاريخ التسجيل: janvier 2009
الجنسية: فلسطينية
الإقامة: فلسطين
العمر: 65
المشاركات: 1,064
|
|
|
رد: بكيتُ على بغدادَ عُمري
أخيراً رجاء يا أخي حماد أن تنوب عن الأخت بلقيس وتشرح لي معنى توقيعها بما أنك أخذت
على عاتقك المنافحة عن أبياتها رغم أني لم أنتقص أو أنتقد منها شيئاً فقط سألت لأنني لم أفهم...؟؟
رجاء إلى الإدارة: نشر مشاركتي بأسرع وقت
ولكم عظيم الإمتنان وجزيل الشكر
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الوقـت ليس مطيتي
ولا الشروح وظيفتي
ولكم ســلامي تحية
وقعتـــــــه بمحبتي
|
13/12/2010, 04h25
|
|
مواطن من سماعي
رقم العضوية:102176
|
|
تاريخ التسجيل: novembre 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: كندا - تورونتو
المشاركات: 1,212
|
|
|
رد: بكيتُ على بغدادَ عُمري
اقتباس:
بكيتُ على بغدادَ عُمري وكمْ أنا
كتبتُ لها شِعـراً شجيّاً بكُرّاسِي
*****
|
اقتباس:
مررتُ بالأشعار فجـرا َ بإحساسي
لمحتُ بريقا ً في قواف ٍ لها راسي
فحدّقتُ حتـى أبهرتني حروفـُها
بزينات ِ ألماس ٍكريـم ٍ من الماس
|
دامَ ألقكما يا مناجم الماس
فلا بكيتـُما - أبدا - بغداد
ولا بكيتـُما - أبدا - القدس
__________________
أستغفِرُ الله العظيم وهو التوّاب الرحيم
|
13/12/2010, 07h29
|
|
أسد الإسماعيلية
رقم العضوية:27222
|
|
تاريخ التسجيل: mai 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 2,046
|
|
|
رد: بكيتُ على بغدادَ عُمري
يكفى عنوان القصيد يابلقيس
فهو قصيد بحد ذاته
لكن سؤال ... لعقلى وفهمى المحدود الذى يحاول الوصول لمعانيك الرائعه ويتعلم منها كي يتسع افقه
هل بغداد قصدتيها مذكراً أم مؤنثاً .... فى داخلى بغداد مؤنثاً ... ولو انك بينت فى بداية كتاباتك انها امك وتكتبين لها أى مؤنث لكن هناك بيت حيرنى اهل قصدت به بغداد ام شخص اخر فإن كان لبغداد فلماذا كتبتيه بصفه المذكر ... اما اذا كان لشخص اخر ... فيستقيم المعنى عندى .
فَعُدْ لي بأُنسٍ منكَ يا سِرَّ فرحتي
فأنتَ الذي أرجو بأُنسِكَ إيناسي
من المخاطب هنا ... ابغداد ام آخر
آسف على الازعاج
|
14/01/2011, 01h54
|
مواطن من سماعي
رقم العضوية:307333
|
|
تاريخ التسجيل: octobre 2008
الجنسية: عراقية
الإقامة: عرائش الكروم هناااكـ
المشاركات: 799
|
|
|
رد: بكيتُ على بغدادَ عُمري
ودام لنا حضورك البهي المستمر معنا لآخر العمر
كيف حالك يالعزيز
__________________
الْحَمــــد لِلَّه رَب الْعَالَمِيــن ... دگعد ياعُراق شِبيكـ مُو انْتهَ الِلي على الكلْفات ينخُونكْ
|
14/01/2011, 02h06
|
مواطن من سماعي
رقم العضوية:307333
|
|
تاريخ التسجيل: octobre 2008
الجنسية: عراقية
الإقامة: عرائش الكروم هناااكـ
المشاركات: 799
|
|
|
رد: بكيتُ على بغدادَ عُمري
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن كشك
اقتباس:
يكفى عنوان القصيد يابلقيس
فهو قصيد بحد ذاته
لكن سؤال ... لعقلى وفهمى المحدود الذى يحاول الوصول لمعانيك الرائعه ويتعلم منها كي يتسع افقه
هل بغداد قصدتيها مذكراً أم مؤنثاً .... فى داخلى بغداد مؤنثاً ... ولو انك بينت فى بداية كتاباتك انها امك وتكتبين لها أى مؤنث لكن هناك بيت حيرنى اهل قصدت به بغداد ام شخص اخر فإن كان لبغداد فلماذا كتبتيه بصفه المذكر ... اما اذا كان لشخص اخر ... فيستقيم المعنى عندى .
فَعُدْ لي بأُنسٍ منكَ يا سِرَّ فرحتي
فأنتَ الذي أرجو بأُنسِكَ إيناسي
من المخاطب هنا ... ابغداد ام آخر
آسف على الازعاج
|
|
يا سيدي لا حيرك الله في سال أنت عارف رده وفي جعبتك يا أروع شاعر وأنت أعلم به
يقول الله تعالى: (والشُّعراءُ يَتَّبِعُهُمُ الغَاوُونَ . ألَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ . وأَنَّهُمْ يَقولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ) (سورة الشعراء : 224 ـ 226)
كان من عادة الشعراء العرب أن يبدأوا قصائدهم بالغزل، وقد تكون القصيدة كلها قائمة عليه، وروَت كتب السيرة أن كعب بن زهير بن أبي سُلْمى لما قدم على النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ تائبًا قال قصيدته التي جاء فيها:
بانت سعاد فقلبي اليوم مَتْبُول
مُتيَّم أثرها لم يفد مكبول
وما سعاد غداةَ البين إذ رحلوا
إلا أغنُّ غضيض الطرف مكحول
تجلو عوارضَ ذي ظُلَم إذا ابتسمت
كأنه منْهل بالرَّاح معلول
ويقال: إن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أُعجب بها وألبسه بُرْدته. وأود أن أُخبرك حتى أكون كفيتْ ووَفيت معكم
ما قصدته يا سيدي في البيت المشار أعلاه
العراق نعم العراق وكانت استعاضة لفظية للضرورة الشعرية
__________________
الْحَمــــد لِلَّه رَب الْعَالَمِيــن ... دگعد ياعُراق شِبيكـ مُو انْتهَ الِلي على الكلْفات ينخُونكْ
|
28/02/2011, 03h17
|
|
مواطن من سماعي
رقم العضوية:245929
|
|
تاريخ التسجيل: juin 2008
الجنسية: مصرية
الإقامة: السعودية
المشاركات: 135
|
|
|
رد: بكيتُ على بغدادَ عُمري
بسم الله الرحمن الرحيم
أختى الغالية الحبيبة الشاعرة المبدعة الأصيلة,ابنة الرافدين...سلمت وسلم العراق الذى كان وما زال وسوف يدوم إن شاء الله مادامت الحياة ,معلما ورائدا للإنسانية التى تخبطت مسيرتها والتاثت مبادؤها واختلت قيمها....ومثلما أضاءت ساحات المبدعين والأدباء والشعراء والعلماء والفلاسفة والوراقين والنساخين بغداد يوم كان العالم يغط فى ضلاله القديم,سيئوب دعاة الحضارة الزائفة وأهل التبرير ومعتادو ومدمنو الذل الى أنفسهم والى انسانيتهم المهدرة وأصالتهم الآفلة وشجاعتهم على مواجهة مذليهم وقاتليهم ومستغليهم الملغاة من قواميسهم وعقولهم ونفوسهم,وهم يرون بغداد الحضارة والمجد والسؤدد ترد عنهم جميعا أبشع الطغاة المغرورين القتلة فى التاريخ كله الذين ظنوا أنهم مانعتهم قوتهم وسطوتهم وجبروتهم وسوابق توسدهم وسيطرتهم وتوحشهم وتلذذهم بإذلال الأمم واقتياد الشعوب وامتطائها من انتقام الأباة العراقيين وأن بغداد لن تجد لها من يبكيها ,وخالوا أن رفات الرشيد والمأمون قد آن أوان اذلالها ودهسها والتشفى فيها وأن نجدة المعتصم ونخوته وعروبته قد غربت شمسها وحان أوان مسحها من التاريخ وجعلها عبرة لمن يعتبر,لكن أفدحهم تشاؤما وأقرؤهم للتاريخ وأكثرهم استيعابا له لم يكن ليتخيل مجرد الخيال أن المشروع الأمريكى للسيطرة على العالم كله والغاء العرب والثأر التاريخى من هزيمة المشروع الصليبى فى القدس وعكا والرها,قد بات على مرمى البصر, ولم يدر بخلدهم أو يطوف بنفوسهم طائف خوف أو قلق أو ظن أن العراق الجريح المثقل سوف يفدحهم فى أنفسهم ومشروعهم وصورتهم ووحشيتهم وغرورهم فى سنوات قليلات بات فيها الأمريكان وعملاؤهم يتوسلون من يخرجهم من العراق ويحفظ عليهم ماء وجوههم المراق وكراماتهم المستباحة وذلهم وفادح إحباطهم ويأسهم ويقيهم شر خروج أفدح من خروجهم من سايجون فى فيتنام التى اعتبروا أنها بتضاريسها وأهلها نموذج لا يتكرر أبدا ولا ينبغى أن يتكرر ,فإذا بأسود الشرى يصعقونهم ويجعلونهم عبرة لمن يعتبر, وبعدما تهاوى رامسفيلد وبوش وديك تشينى وأضرابهم وسالكى طريقهم من الضباع آكلة الرمم والكلاب الوضيعة, صرعى الصمود والبأس العراقى المجيد,... أختاه هانحن نرى مصائر عملائهم أحذيتهم تتهاوى يوما بعد يوم فى تونس ومصر وليبيا والبقية تأتى ان شاء الله,(وعد الله لا يخلف الله وعده ولكن أكثر الناس لا يعلمون).
....أختى الأبية سليلة خالد بن الوليد والقعقاع بن عمرو وسعد ابن أبى وقاص والرشيد والمعتصم, هنيئا لك بأصالتك التى يمطرك عليها حسدا وضغنا كل من باع بلده ودينه وأهله وراهن على لثم اقدام الجلاديين الطغاة وإطاعتهم حتى فى قتل وتعذيب بنى جلدته, وها هو يبيت يتحسس رقبته و يترقب مصيره الأسود المحتوم.
.... أما القصيدة والاعتصار والمجد التليد التى تضج به حروفها والجبروت الشعرى والوعى بالتاريخ والانتماء والدور فقد جاء ذلك كله آيات بينات جليات من حفيدة خولة بنت الزور وأبى تمام التى غادرت بفكرها وقلبها وشعورها ووعيها ما يشغل مثيلاتها من حديث عن تباريح العشق وقسوة المحبوب وصالونات الدردشة وأخبار قصص الحب والعشق والغواية وجديد أدوات المكياج ونميمة الفراغ الى ساحات القتال بالكلمة التى تهتاج لها المشاعر وتفعل بها الأفاعيل,..... قريبا ان شاء الله يا أختاه سوف نلتقيك لا فى تورنتو ولا فى شيكاغو ولا فى لندن وإنما فى مقاهي وكورنيش شارع أبو نواس فى قلعة العروبة والاسلام وعاصمة الرشيد وعند باعة الكتب فى شارع المتنبى,أولئك الذين علموا الدنيا منذ ثلاثة عشر قرنا وبتنا وبات العالم فى أمس الحاجة الى التعلم منهم تارة أخرى والاقتداء بهم والاستظلال بظلال بطولاتهم وصمودهم وتضحياتهم.
أختاه الشاعرة الأبية المبدعة الأمينة الأصيلة ...عنها إن شاء الله فى يوم اكتمال فرحتنا بنصرنا وعيدنا لن تخذلنا وسوف تسعفنا أريحيتك وجودك وكرمك العربى الأصيل بالسمك البغدادي المسقوف والكباب العراقي و الخبز الخارج من التنور , شكرا أختى الحبيبة وعذرا على تأخر الرد الذى أعجزته شاعريتك وأذهلته أصالتك وعميق وعيك...وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته
|
28/02/2011, 07h12
|
|
عضو سماعي
رقم العضوية:556082
|
|
تاريخ التسجيل: novembre 2010
الجنسية: سورية
الإقامة: تحت الشمس
المشاركات: 8
|
|
|
رد: بكيتُ على بغدادَ عُمري
الشاعرة بلقيس الجنابي
ألف تحية شكر وتقدير لمدادك الذي خط هذه القصيدة
لك الود والأمنيات الطيبة
|
02/03/2011, 16h56
|
|
مواطن من سماعي
رقم العضوية:366180
|
|
تاريخ التسجيل: décembre 2008
الجنسية: سودانية
الإقامة: الخرطوم
المشاركات: 115
|
|
|
رد: بكيتُ على بغدادَ عُمري
انا اصغر من اعلق علي هذا الجمال
دعوني فقط اقف احتراما لهذا القلم المميز
شكراً بلقيس الجنابي
__________________
طلّع لـسانـك للحـيـاه لو قلت آه حزنك ح يبلغ منتهاه التوقيع : الرائع .. رائد عبد السلام
|
27/04/2011, 02h07
|
مواطن من سماعي
رقم العضوية:307333
|
|
تاريخ التسجيل: octobre 2008
الجنسية: عراقية
الإقامة: عرائش الكروم هناااكـ
المشاركات: 799
|
|
|
رد: بكيتُ على بغدادَ عُمري
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الحميد سليمان
بسم الله الرحمن الرحيم
أختى الغالية الحبيبة الشاعرة المبدعة الأصيلة,ابنة الرافدين...سلمت وسلم العراق الذى كان وما زال وسوف يدوم إن شاء الله مادامت الحياة ,معلما ورائدا للإنسانية التى تخبطت مسيرتها والتاثت مبادؤها واختلت قيمها....ومثلما أضاءت ساحات المبدعين والأدباء والشعراء والعلماء والفلاسفة والوراقين والنساخين بغداد يوم كان العالم يغط فى ضلاله القديم,سيئوب دعاة الحضارة الزائفة وأهل التبرير ومعتادو ومدمنو الذل الى أنفسهم والى انسانيتهم المهدرة وأصالتهم الآفلة وشجاعتهم على مواجهة مذليهم وقاتليهم ومستغليهم الملغاة من قواميسهم وعقولهم ونفوسهم,وهم يرون بغداد الحضارة والمجد والسؤدد ترد عنهم جميعا أبشع الطغاة المغرورين القتلة فى التاريخ كله الذين ظنوا أنهم مانعتهم قوتهم وسطوتهم وجبروتهم وسوابق توسدهم وسيطرتهم وتوحشهم وتلذذهم بإذلال الأمم واقتياد الشعوب وامتطائها من انتقام الأباة العراقيين وأن بغداد لن تجد لها من يبكيها ,وخالوا أن رفات الرشيد والمأمون قد آن أوان اذلالها ودهسها والتشفى فيها وأن نجدة المعتصم ونخوته وعروبته قد غربت شمسها وحان أوان مسحها من التاريخ وجعلها عبرة لمن يعتبر,لكن أفدحهم تشاؤما وأقرؤهم للتاريخ وأكثرهم استيعابا له لم يكن ليتخيل مجرد الخيال أن المشروع الأمريكى للسيطرة على العالم كله والغاء العرب والثأر التاريخى من هزيمة المشروع الصليبى فى القدس وعكا والرها,قد بات على مرمى البصر, ولم يدر بخلدهم أو يطوف بنفوسهم طائف خوف أو قلق أو ظن أن العراق الجريح المثقل سوف يفدحهم فى أنفسهم ومشروعهم وصورتهم ووحشيتهم وغرورهم فى سنوات قليلات بات فيها الأمريكان وعملاؤهم يتوسلون من يخرجهم من العراق ويحفظ عليهم ماء وجوههم المراق وكراماتهم المستباحة وذلهم وفادح إحباطهم ويأسهم ويقيهم شر خروج أفدح من خروجهم من سايجون فى فيتنام التى اعتبروا أنها بتضاريسها وأهلها نموذج لا يتكرر أبدا ولا ينبغى أن يتكرر ,فإذا بأسود الشرى يصعقونهم ويجعلونهم عبرة لمن يعتبر, وبعدما تهاوى رامسفيلد وبوش وديك تشينى وأضرابهم وسالكى طريقهم من الضباع آكلة الرمم والكلاب الوضيعة, صرعى الصمود والبأس العراقى المجيد,... أختاه هانحن نرى مصائر عملائهم أحذيتهم تتهاوى يوما بعد يوم فى تونس ومصر وليبيا والبقية تأتى ان شاء الله,(وعد الله لا يخلف الله وعده ولكن أكثر الناس لا يعلمون).
....أختى الأبية سليلة خالد بن الوليد والقعقاع بن عمرو وسعد ابن أبى وقاص والرشيد والمعتصم, هنيئا لك بأصالتك التى يمطرك عليها حسدا وضغنا كل من باع بلده ودينه وأهله وراهن على لثم اقدام الجلاديين الطغاة وإطاعتهم حتى فى قتل وتعذيب بنى جلدته, وها هو يبيت يتحسس رقبته و يترقب مصيره الأسود المحتوم.
.... أما القصيدة والاعتصار والمجد التليد التى تضج به حروفها والجبروت الشعرى والوعى بالتاريخ والانتماء والدور فقد جاء ذلك كله آيات بينات جليات من حفيدة خولة بنت الزور وأبى تمام التى غادرت بفكرها وقلبها وشعورها ووعيها ما يشغل مثيلاتها من حديث عن تباريح العشق وقسوة المحبوب وصالونات الدردشة وأخبار قصص الحب والعشق والغواية وجديد أدوات المكياج ونميمة الفراغ الى ساحات القتال بالكلمة التى تهتاج لها المشاعر وتفعل بها الأفاعيل,..... قريبا ان شاء الله يا أختاه سوف نلتقيك لا فى تورنتو ولا فى شيكاغو ولا فى لندن وإنما فى مقاهي وكورنيش شارع أبو نواس فى قلعة العروبة والاسلام وعاصمة الرشيد وعند باعة الكتب فى شارع المتنبى,أولئك الذين علموا الدنيا منذ ثلاثة عشر قرنا وبتنا وبات العالم فى أمس الحاجة الى التعلم منهم تارة أخرى والاقتداء بهم والاستظلال بظلال بطولاتهم وصمودهم وتضحياتهم.
أختاه الشاعرة الأبية المبدعة الأمينة الأصيلة ...عنها إن شاء الله فى يوم اكتمال فرحتنا بنصرنا وعيدنا لن تخذلنا وسوف تسعفنا أريحيتك وجودك وكرمك العربى الأصيل بالسمك البغدادي المسقوف والكباب العراقي و الخبز الخارج من التنور , شكرا أختى الحبيبة وعذرا على تأخر الرد الذى أعجزته شاعريتك وأذهلته أصالتك وعميق وعيك...وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته علامتنا الكبير المؤرخ العظيم الدكتور عبدالحميد سليمان
مررت ومررت مرارا وتكرارا . مداخلتك الثرية ،
بل علامة من اعلام والتأريخ والشعر والادب , ماشاء الله تبارك الرحمن سيدي سبحان من وهبك علم القريض والادب ,
وكنت أهاب من الرد اخدش بلاغة وجمال ردكم
فاض كرمكم سيدي ولم يزل
من قلب بلد الحضارة والادب عراقي العظيم وبغداد كعبة الشعراء والادب من كل قلبي أشكرك
ادام الله بعمرك الطويل ووهبك الصحة والعافية ولا حرمنا ربي منك
ألف شكر
__________________
الْحَمــــد لِلَّه رَب الْعَالَمِيــن ... دگعد ياعُراق شِبيكـ مُو انْتهَ الِلي على الكلْفات ينخُونكْ
|
27/04/2011, 02h10
|
مواطن من سماعي
رقم العضوية:307333
|
|
تاريخ التسجيل: octobre 2008
الجنسية: عراقية
الإقامة: عرائش الكروم هناااكـ
المشاركات: 799
|
|
|
رد: بكيتُ على بغدادَ عُمري
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن عزيزي
الشاعرة بلقيس الجنابي
ألف تحية شكر وتقدير لمدادك الذي خط هذه القصيدة
لك الود والأمنيات الطيبة
|
الفاضل عبدالرحمن عزيزي
شكرا جزيلا وجزاكم الله خير الجزاء
امنياتي ان يعم السلام والسكينة والامن والاستقرار لسوريا الشهباء
والله لا تستحقون الا الخير
__________________
الْحَمــــد لِلَّه رَب الْعَالَمِيــن ... دگعد ياعُراق شِبيكـ مُو انْتهَ الِلي على الكلْفات ينخُونكْ
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts
كود HTML معطلة
|
|
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 16h28.
|
|