أيا يوسف الحسن ما اجملك
أفضت علينا فما أروعك
رشفت من النيل رشفة ماء
فعادت بحورا بين يدك
فصغت القوافى وجئت بها
قلائد در بتيجان ملك
وفاضت من العطر عرفا زكيا
وحورا حسانا يغنين لك
بترنيمة تغمر الكون سحرا
وتسبح فى قطب مجرى الفلك
كلمات كتبتها على عجل كى لا تفوتنى هذه الإحتفالية الرائعه .. سعدت واستمتعت كثيرا بنظمك الجميل يا صديقى وسعدت واستمتعت أكثر بالمداخلات الراقية للزملاء الأعزاء جميعا لا أستثنى منهم ولا منهن أحدا بكل ما تحمله من رقى فى الحوار وسمو فى الأخلاق وصفاء فى النفس . وأستعير من أستاذنا أحمد الديب .. دمتم بحسن السمع وطيب المقام ....