محمد قنديل .. في ذكراه نتذكر أجمل أغانيه ( 2009 )

[Talab]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة MOHAMED ALY

و لى مع قنديل و مع اخى / طلب حكاية ... لقنديل اغنية اسمها ( ياللى معايا ) يود عند لها تسجيل استوديو و تسجيل أخر من حفلة من اكثر من خمسة وثلاثين عاما ... طوال هذا التاريخ لم استمع جيدا الى هذه الأغنية و لم احس بها ... ذات يوم من حوالى عام وصلتنى رسالة من عمنا طلب يحكى لى فيها انه اثناء رحلة داخلية فى سويسرا بالسيارة .. اخذ يستمع الى اغنية ياللى معايا التى له معها ذكريات .. و اصابت هذه الأغنية منه شجونا ... قلت لنفس اسمع الاغنية من جديد بعد ما حكى عمنا طلب عنها ... و سمعتها و اذا بى و لدموع تفيض منى .. و احسست معها بشجن و جمال لم احسهما معها من قبل .. لم يحدث معى هذا الا بعد توحدت مشاعرى مع عمنا / طلب ... و سمعتها بلسان حاله و حالى .

هياني نظفتها اليوم بعد الظهر و حسنتها للجميع يا محمد علي...و هي ألآن بآخر صفحة قنديل
سلامات...تلات

[mokhtar haider]

أخي الحبيب محمد علي زملائي الأعزاء
أول مرة سمعت أغنية السماء كنت سمعتها في أواخر 1990 بمدينة بروكسيل عاصمة بلجيكة الأروبية كنت عينت فيها كمراسل صحفي... بما أني كنت معتاد استمع إلى إذاعة القاهرة على الأمواج القصيرة منذ سنوات ...بصدفة استمعت في تلك الفترة مجموعة من أغاني من تأليف عبد الفتاح مصطفى ... منها أغنية السماء لمحمد قنديل و أغنية أنا و النجوم صاحيين لنازك و على ما اتذكر موسيقى أو أغنية المنديل لشهرزاد...
و ذهلت بأغنية السماء و جددت المحبة لأغنية أنا و النجوم... و شدتني أغنية السماء حيث اكتشقت في آن واحد ثلاث أشياء ... عظمة الشاعر عبد الفتاح مصطفى و كانت من المناسبات الأولى أن اهتم بكلمات أغنية و بنصها و موضوعها...و جوانب أخرى طربية للفنان الموسيقار عبد الحليم نويرة ملحنها... و استغربت لموضوعها كيف يمكن قول أشياء كثيرة عن السماء... كنت سجلتها بجهاز صغير كاسيت و جهاز راديو صغير اشتريتهما فور تعييني في بلجيكا في شهر اكتوبر 90... ولو أن التسجيل كان فيه شوائب الأمواج القصيرة إلا أنني لم أول أهمية على جودته الفنية فكنت استمع لها و أحلق في معانيها و لحنها الشجي... و انبهرت اكثر معها لما تذكرت أن محمد قنديل له أغنية دينية أخرى لا إله إلا الله... أغنيتان دينيتين فائقتا الروعة فما فوق...و اكشفت دائرة مواضيع محمد قنديل الواسعة من الاجتماعيات و الريفيات و الموشحات...
و في 94 سافرت زوجتي المذيعة إلى القاهرة زارت فيها زملاء لها في الإذاعة و و طلبت منهم عدة تسجيلات منهم أغاني السماء و أمانة يا نجم و ما فيش فايدة و ثلاث سلامات و وطنيات جزائرية سجلها محمد قنديل.. و كنت قد أوصيت قبل سفرها على هذه الأغاني بإلحاح و إصرار و حتى التهديد على البحث و الحصول على هذه لتسجيلات إلى جانب تسجيلات أخرى من سنباطيات و شاديات و أغاني عبد العزيو محمود...
و كانت سعادتي لا تطاق بالسماع للأشرطة التي رجعت بها زوجتي من مصر و العامر بهذه التسجيلات النقية... و احببت السماء أكثر ... و موسيقاها... و لحنها... و معانيها ... و أبعادها... و فلسفتها و وجدانها... و لا أزال استغرب في سماعي إليها كلما يحدث لي ذلك... و كانت سعادتي كبيرة يوم ما رفعتها في المنتدى و رأيت إقبال أخي محمد علي بها... فاعتز بهذه الذكرى كما أعتز بذكرى إعادة رفع أغنية ما فيش فايدة بجودة أحسن مما كانت عليه في المنتدى...

[MUNIR MUNIRG]

خبر وفاة محمد قنديل كما نشرته جريدة الشرق ألأوسط اللندنيه
صباح الخميـس 22 ربيـع الثانـى 1425 هـ 10 يونيو 2004 العدد 9326.
وفاة المطرب المصري محمد قنديل
القاهرة: «الشرق الأوسط»
توفي صباح أمس المطرب المصري محمد قنديل عن عمر يناهز 75 عاما بعد صراع طويل مع المرض حيث كان يعاني من القلب وماء في الرئة. وشيع جثمان الراحل من مستشفى الانجلو في القاهرة ودفن في مدافن اسرته بحي الامام الشافعي. وكان قنديل اصيب عام 1996 بجلطة في الشريان التاجي وسافر للعلاج الى الولايات المتحدة. ولد الراحل عام 1926 في حي شبرا بالقاهرة، والتحق بمعهد الاتحاد الموسيقي لدراسة العود، ودخل مجال الغناء عام 1941، وبلغ رصيده ألف اغنية تقريبا. ومن اشهر اغنياته «سماح» و«يا حلو صبح» و«بين شطين وميه» و«سلامات» و«جميل واسمر» و«أبو سمرة» و«الحلو ابو شامة».

[aametab]

حينما نقول كلمة آصالة وخاصة فى مجال الغناء كانت الكلمة تعنى صوت المصرى المغرق فى المصرية الفنان صاحب الصوت الشجى والحنجرة المغرقة فى المصرية الفنان محمد قنديل ومن كان من حضراتكم من الأرياف أيام كان الريف ريف بمعنى الكلمة بكرا كما هو وكما عرفناه يجد ارتباطا قويا بين صوت محمد قنديل وبين حنايا ووجدان ومفردات هذا الريف من خضرة ومياه ووجه حسن وهدوء وسمت رقيق ووشوشات الطيور ورائحة الاصالة التى ينفثها تراب هذاالريف ( سحب رمشه ورد الباب كحيل الاهداب .. نسيت اعمل لقلبى حجاب)... وحينما غنا محمد قنديل بين شطين وميه عشقتكم عينيا .. يربط بين سماعها وصوت الموج الرقراق فى عباب البحر الابيض وبين شارع الكورنيش على طول شاطىء الاسكندرية كما يربط بين صوت قنديل وتاريخ الاسكندرية بكل جماله .. واذا وصلنا بوجداننا الى عمق الاحياء الشعية الشهيرة خاصة ايام الزمن الجميل ومنهم حى الغورية .. فقد رسم لها صوت محمد قنديل اجمل لوحة باغنيته ( يا رايحين الغورية ... هاتوا لحبيبى هدية) واخيرا صوت محمد قنديل يجعلنى اشعر بمصريتى وبتميزها الحقيقى ولا اجد تفسيرا غير ان نبرات صوت قدنيل هى نفسها نبرات الاحساس بالوطن والحنين له ومن ثم فصوت قنديل هو صوت الاخ وصوت الاب وصوت الام وصوت الصديق والجار والابن والبنت وكل جميل هذا هو صوت محمد قنديل

[نور عسكر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ياساهر الليل...
مادام خدك على أيدك
منين الصبر ..ح يفيدك
ذلك هو قنديل الغناء العربي الخالد ,نتذكره هنا بهذه الكلمات البسيطة والتي لاتفي بحقه في تأريخ فنه الغنائي , أنه العبقري الصوتي والذي وهبه الله تعالى منجما ذهبيا في حنجرته الصوتية والذي أمتعنا لسنوات طويلة ومازالت ترهف أسماعنا لحد اليوم .
غنى محمد قنديل لجميع طبقات الناس .. الصنايعيه والبائعيين والمحبين والسهرانين وللوطن وألأغاني الدينية .. الكل تمتع بصوته وبصباحنا الجميل المشرق بالأمل , كنت زمان قبل أربعين سنة أحس بالصباح فعلا ..صباح الخير .. وياحلو صبح .. نهارنا فل , ما أبدع الوصف وعذوبة صوته بيصبح علينا .. على أمة العرب ألله .. الله ..ألله ينطقها وكأن في فمه سكر وعسل !!
وينقل كلمات ألأغنيةالى أحساس عالي لانفارقه منذ ذلك الزمن الجميل لانفارقه لحد الآن , وقبل قليل لم تطاوعني يدي للضغط على الفأره " الماوس" للأستماع الى " ياساهر الليل" .. أنهمرت دموعي من خلف النظارات قبل أن أسمعها .. سمعتها بأحساسي وأن قنديل ملك الأحساس الأنساني سيغنيها ,.
اليوم ربما نحن محبي الفن الأصيل نبكي مرتين , مرة على الفن ألأصيل الذي ذهب ولم يبقى منه غير هذه الكنوز العظيمة , ومرة أخرى نبكي على الفن في هذا الزمان ,أعوذ بالله !!وترفض أسماعنا أن تدخل هذا الفن الغنائي الهابط والذي يسمى مع الأسف "فن" .
ماذا أقول أخيرا غير رحمة الله الواسعة على روحه في يوم ذكراه الخالد وبارك الله فيكم .

[هامو]

♥

•♥•

•♥••♥•

•♥•♥••♥•

•♥••♥•♥••♥•

•♥••♥••♥•♥••♥•

•♥••♥••♥••♥•♥••♥•

••♥••♥••♥••♥••♥•♥••♥•

•♥••♥••♥••♥••♥••♥••♥•♥••♥•

•♥••♥••♥••♥••♥••♥••♥•♥••♥•

•♥••♥••♥••♥••♥••♥••♥•♥••♥••♥••♥•

•♥••♥••♥••♥••♥••♥••♥•♥••♥••♥••♥••♥••♥••

•♥••♥••♥••♥••♥••♥••♥•♥••♥••♥••♥••♥••♥••♥••♥••♥•

•♥••♥••♥••♥••♥••♥••♥•♥••♥••♥••♥••♥••♥••♥••♥••♥•♥• •♥•

•♥••♥••♥••♥••♥••♥••♥•♥••♥••♥••♥••♥••♥••♥••♥••♥•♥• •♥•

•♥••♥••♥••♥••♥••♥••♥•♥••♥••♥••♥••♥••♥••♥••♥••♥•♥• •♥•

م••♥••ح••♥••♥••م••♥••د••♥••ق••♥••ن••♥••د••♥••ي••♥••ل

م••♥••ح••♥••♥••م••♥••د••♥••ق••♥••ن••♥••د••♥••ي••♥••ل

م••♥••ح••♥••♥••م••♥••د••♥••ق••♥••ن••♥••د••♥••ي••♥••ل

•♥••♥••♥••♥••♥••♥••♥•• محمد••♥••♥••♥••♥•♥••♥••♥••♥•

•♥••♥••♥••♥••♥••♥••♥•• قنديل••♥••♥••♥••♥•♥••♥••♥••♥•

•♥••♥••♥••♥••♥••♥••♥••♥•• ••♥••♥••♥••♥•♥••♥••♥••♥•

م••♥••ح••♥••♥••م••♥••د••♥••ق••♥••ن••♥••د••♥••ي••♥••ل

م••♥••ح••♥••♥••م••♥••د••♥••ق••♥••ن••♥••د••♥••ي••♥••ل

م••♥••ح••♥••♥••م••♥••د••♥••ق••♥••ن••♥••د••♥••ي••♥••ل

لطالما القلب ينبض بذكراك
فلا ننسى نورك من قنديلك يا قنديل الغناء العربي

من اجمل الأصوات على قلبي

ومني اهدي احباب محمد قنديل
بعض اعماله مع مقابلة شيقه بصوته
تعيش وتفتكر عزيزي محمد السلاموني
انت والعزيز محمد علي
والعزيز طلب
وكل الأخوة الكرام




محمد قنديل مقابلة ودردشة


محمد قنديل على صحن خدك


الصورة الغنائية السوق غناء محمد قنديل

[M O H A M E D]

كلمات جميلة و تعبيرات من القلب و ذكريات و حكايات ... و رؤى و قراءات متعددة ... و التفاف حول قنديل بنوره الساطع في ذكراه
فالأغنيات ليست مجرد أغنيات ، بل جزء من حياتنا ...

قنديل .. صوت مصر !

قنديل في غنائه الوطني يتوجه إلى الشعب و ليس إلى السلطة ... فيجسد أحلامهم و تلطعاتهم ... يغني لأحزانهم و انكساراتهم ... و يفرح معهم و بهم
يحمسهم و يضئ قناديل الأمل إلى أن تأتي لحظة الانتصار .
كنت أتعجب كيف استطاع الشعب المصري رد العدوان الثلاثي على مصر إلى أن استمعت للأغنية الرهيبة ( يا ويل عدو الدار )
و كيف تحولت رقة و عذوبة صوت قنديل إلى قوة و شدة ... و ألحان الشيخ زكريا أحمد - المبهجة غالباً - إلى هذا الحد من الشدة و الصرامة !
و هذه طبيعة المصريين .. تتحول طيبتهم إلى قسوة و غلظة ، و ابتسامتهم إلى تكشيرة مرعبة إذا وصل الأمر للمساس بالأرض و العِرض .
هذه الأغنية كلما سمعتها بكيت ... من فرط جدية الأداء ... و أبكى على زمنٍ مضى كان جميلاً في كل شئ .. و على زمننا الحالي !


و لأنني من أبناء العهد ( المبارك ) .. جيل السلام ( يا سلام يا سلام ) !
فهناك حقبة من تاريخ مصر لم أعشها ... أتعرف عليها من خلال القراءة و المشاهدة و الاستماع ....
فترات هامة في تاريخ مصر و الأمة العربية تعرفت عليها بعمق من خلال أغاني قنديل .. كأني عشتها :
ع الدوار ( أول أغنية للثورة ) ... يا ويل عدو الدار ( العدوان الثلاثي ) ... وحدة ما يغلبها غلاب ( الوحدة بين مصر و سوريا ) .... إتمد يا عمري ( بناء السد ) .... أحلى بلد بلدي ( انتصار أكتوبر ) ....
هذه مجرد أمثلة ... فقنديل له أكثر من 120 أغنية وطنية في تاريخه الفني .. شريط كامل لتاريخ مصر صوَّره بكل صدق ، بروح العاشق و المحب لتراب وطنه .. المهموم بقضاياه
كنز ثمين و ثروة كبيرة تركها لنا قنديل الذي كان يوصي بالحفاظ على أغانيه الوطنية .. و الحمد لله معظمها - إن لم يكن كلها - موجود بمنتدى سماعي .

[M O H A M E D]

قنديل .. صوت العروبة !

هيــا بنا يا ابن العروبة هيا
ارفع جبيــــك للحياة الجاية

غناء قنديل لم يقف عند حد وطنه بل امتد للوطن الأكبر .. الوطن العربي
حيث غنى لمعظم الدول العربية و كان مثل أبناء جيله يحلمون بالوحدة العربية ... و توحيد كلمة العرب
و الكل يذكر أغنيته للوحدة بين مصر و سوريا ... التي رددتها خلفه قلوب العرب :

وحدة ما يغلبهـــا غـــلاب
تباركها وحـــدة أحبــــاب
توصـــلنا من الباب للباب
و لا حاجز ما بين الاتنين
و لا مــانع ما بين الاتنين

و غني للثورة الجزائرية .. فوق الجبل شعب الجزائر البطل محتاج سلاح ، و حي على الكفاح ... و أكبر تار
فكان صوته يحارب مع الثوار و المجاهدين ... يحمسهم و يقوِّي من عزيمتهم ... فكانت الأغنية سلاحاً و طلقات من نار في قلوب أعدائنا .
و غنى قنديل أيضاً لليمن ... نشيد اليمن و يا راجع من اليمن
و لتونس ... أنشودة رايح تونس
و العراق ... ويلف و يدور الزمان
و لأهمية الوحدة بين مصر و ليبيا ... غنى وحدة كفاح بمطلع رائع و لحن بديع :

و سمعــت هاتف م السما
بيقول يا أمتنـــــــا الفتيَّـة
الأمـــة هاتــرجَّع كيـانها
بالوحدة و هاتفضـل قوية

و لأبناء النيل ... مصر و السودان غنى أنا مصروداني ( أي مصري و سوداني ) رحمه الله .. كان صوتاً للوحدة .
و غنى لفلسطين ... شعبك راجع يا فلسطين ... غزة غزة نحن فداها أرض العزة ما أغلاها ... و القدس .
فكان صوتاً للأمة العربية ... معها في أوقات شدتها و أزماتها و أفراحها
رحمك الله يا قنديل .

[خالد البربري]

عدرا السادة الأفاضل انتوا خالصتوا كل الكلام مش لاقي كلام اقولوه غير ان كلما سمعت صوت محمد قنديل بكل صراحة انسي اي هموم ممكن اكون قد مررت بها واستبدل احزاني بسعادة وانسي معه كل شي
رحم الله الجميع

[MOHAMED ALY]

اعتاد النقاد و المستمعون على تصنيف المطربين وفقا لما يقدمونه من الوان الغناء ... فمنهم المطرب العاطفى كحليم و فريد و منهم الشعبى كعبد المطلب و محمد رشدى و منهم مداح الرسول محمد الكحلاوى و منهم مطربة الحماسة و الثورة فايدة كامل و منهم مطرب الأسرة و الأجتماعيات كأحمد سامى و اسماعيل شبانة....اما قنديلنا فقد جمع التميز فى كل اشكال الغناء العربى و كان له رصيد ضخم من الأعمال فى كل شكل من هذه الأشكال.
و من أمثلة ما غناه المطرب ( الشعبى ) محمد قنديل هذه القصيدة من اشعار محمود ابو الوفا و الحان أحمد صدقى :

أحببتها

أحببتــها ... أحببتــها... أحببــتها
و أحب فى الأيــــــــام يوم رأيتها
و وددت لو أنى جمعت لها المنى
و أتيت بالدنيـــــــــا لها و وهبتها


تمشى مفاتنها تلحن خطــــــــــوها
الله فى ما لحنت خطـــــــــــــواتها
لم تكذب الـــــــرؤيــا و قد فسرتها
و عن أسم هذا اللحن رحت سألتها


لم أدرى ما قـــــــــالته الا بعد ما
كانــت بعصمها يــــدى و رفقتها
كل المنى فى لحظة أنا نلـــــــتها
لما شعرت بأننى كلمـــــــــــــتها
و كلامها ان قلت إن كلامــــــــها
نغم القيثارة فقد اكــــــون ظلمتها