ومرت تلات سنوات على رحيل
امبراطورة الطرب العربي
السيدة وردة
انتظرت احتفالية من عشاق الطرب تليق بهذه الفنانة التي اعطت الكتير
لكن مرت الذكرى على غير العادة في صمت مطبق
واحاول اليوم وبعد يومان من ذكرها
ان ابعث من خلال منتدى سماعي للطرب الاصيل
باقة وردة محملة في كل وردة من اوراقها دعوة بالرحمة والمغفرة
على قدر السعادة التي سكن قلوب عشاقها
فلك ياوردة دعوات بقدر عدد حبات المطر وعدد البشر
امبراطورة الطرب العربي - صوت الثورة الجزائرية - صوت الحب والسعادة وردة
في ابريت نوفمبر الكرامة -2004
بلاد الامان
كلمات شاعر الثورة :مفدي زكريا -الحان صلاح الشرنوبي
انتظرت احتفالية من عشاق الطرب تليق بهذه الفنانة التي اعطت الكتير
لكن مرت الذكرى على غير العادة في صمت مطبق
أخى الغالى أ. عاصم
لم تمر الذكرى فى صمت
فقد قام أخى الغالى أ. طارق مكاوى
برفع عدة نوادر فى صفحتها خلال الأيام الماضية
وقد شاركته برفع بعض من ملفاتها بمناسبة ذكراها
رحمها الله وأسكنها فسيح جناته
اللهم أمين
أشكرك من كل قلبي د حسن على التوضيح
أنا ايضا رأيت مارفعتم من نوادر سلمت يداك
والشكر موصول لأستاذ طارق
لكني اتحدت عن صفحة الاحتفلات بذكرى الفنانين
والتي عهدت من الجميع عشاق الطرب في ذكرى كبار النجوم ان يجتمعوا
ويتروها بنوادرهم او حتى أرائهم الغنية بالمعلومات القيمة سواء عن الفنان
او عن أعماله هذا الامر الذي لم ألمسه هذا العام ...
سوف ارفع تغطية اذاعة صوت العرب
لذكرى التالتة لرحيل امبراطورة الطرب العربي
السيدة وردة
-رحمها الله -
واريد أن أشكر اذاعة صوت العرب على هذه التغطية المتميزة
بالرغم من الاخطاء الجسيمة التي ارتكبوها في كثير من المعلومات
التي أوردوها حول السيدة وردة و أعمالها
لكن يبقى عمل يستحق الشكر عليه https://www.youtube.com/watch?v=gd5X...ature=youtu.be
سلمت يداك أ سامي
اخر أغنية صدرت لوردة الطرب العربي بعد رحيلها كانت أغنية أيام
وقد سجلتها السيدة وردة سنة 2009 في لبنان وهي من كلمات منير بو عساف
و الحان بلال الزين
اما اخر عمل سجلته السيدة وردة فكان أغنية عن الجزائر بعنوان
مزال واقفين وهي كانت لصالح احدى الشركات الهاتفية بمناسبة الذكرى الخمسين للاستقال
ذاكرة الفن وردة الجزائريَة تحت هذا العنوان كتب الناقد الفني الأستاذ كمال لطيف سالم في عام 1989م ( جريدة القادسية) مقالاً وفيها نبذة معروفة عن بداياتها وبزوغ نجمها في عالم الطرب والغناء العربي ، وأغانيها التي مازالت حاضرة في أسماعنا ، وستبقى وردة خالدة لدى أذهاننا رحمها الله .