و أقيموا الولائم
و مُروا بالجواري ليرقصن في حضرته
و ليوزع الفـَلـَوذج و اللـَّوزِنج على السابلةِ في التكايا
إحتفاءا ً بعودة القائد المُظفـَّر
غازي
الله .. الله .. الله
عليك يا أديب يا كبير الأدباتية
والله زمان
والله زمان يا سمعجي يا جميل
أقولها للمرة المليون أن أسعد شيء حدث لي في سماعي هي معرفتك وصداقتك يا صاحبي
،،صديقى الجميل سمعجى ،على فكرة انت صاحبى من كام شهر بس انت مش عارف ، فى الحقيقة انت رسمت لوحة جميلة والحزن اللى فيها يا استاذ حسن حزن ميتافيزيقى وكملهالك الأخ العصفور واللون الرمادى هو اللون الحقيقى ، الألوان الصريحة خداعة وكدابة وفى الحقيقة انا باستمتع بحواركم
يقول محمد ابراهيم ابو سنة :
تسألنى :
من أنت ومن أين أتيت ؟
يا سيدتى :
طيف من خارج هذا الوقت
جئت من الأعشاب الباكية
على أقدام الريح
كى أعبر هذا الأفق ..
..الدامع محزونا ..وجريح
و ها أنا من خلالك ، أرسل نداءا ً إلى عصفور طاير
الذي لا ندري على أىِّ الأشجار يحُط .. و في أىِّ ملكوتٍ يطير
عصفوري الطائر ..
أما زلتَ تبحث عن سحاباتك الملونة ..
و جُزُرك التي ترتع فيها غِزلانٌ كشميرية ؟!
ها أنا ( واحدا ً وحيدا ً ) أنتظرك عند شجرة الأكاسيا ..
تلك التي تحتضن عُشك القديم
و ترنو صوبَ الغروبِ باكية ً ثكلى ..
طال الشتاء .. و طالت غيبتك ..
فعُد ..
إن ذؤابة الشمعةِ تحتضر ..
و البيوتُ نامت .. بلا أغطية
و الشوارع غَفـَت .. بلا أمنية
و أنا عالِقٌ
في الطريق ِ .. الخـَواءِ .. المديدِ .. البَراح
أرجو ألا أكون أطلت عليكم ..
وأتمنى أن تعجبكم المقطوعة ..
وإلهي ما يحكم عليكم بعربية سيات .
تحياتي واحترامي
ياريتك طولت وطولت وطولت الحدوته اجمل من مزيكه عبدالوهاب ؟..........تصدق واسلوبك في سرد القصه جميل جميل وطبعا انا ميت من الضحك هههههههههه ونفسي اشوفك بقي
__________________
نحن نحلم بمصرنا حرة وشبابها ونسائها وشيوخها واطفالها
يعيشون بكرامة وعزة في بلد خالية من الفساد
خالية من المحسوبية وخالية من الفقر وخالية من العطالة وخالية
من الادمان وخالية من التحرش وخالية من الفاسدين والمرتشين
نحن نريد العيش في بلاد يسودها الاهداف النبيلة لمستقبل افضل لمصر
في الداخل واعادة دورها وهيتها في الخارج
نحن نريد ازالة قانون الطوارئ والتعذيب والقتل
نحن نريد شعب لا يخاف من الفقر او المستقبل
نحن نريد العلماء والاساتذة والمهندسين والاطباء والمحامين والفلاحين والعمال نحن نريد النور الذي يضئ مستقبلنا ومستقبل من بعدنا