* : منال منصــــور (الكاتـب : loaie al-sayem - - الوقت: 07h12 - التاريخ: 29/04/2024)           »          أحسن القصص (الكاتـب : حازم فودة - - الوقت: 02h09 - التاريخ: 29/04/2024)           »          هيام يونس( 28 جانفي 1948 ) (الكاتـب : عثمان دلباني - آخر مشاركة : ابوايوب1966 - - الوقت: 01h20 - التاريخ: 29/04/2024)           »          عبــد محمد (الكاتـب : قصي الفرضي - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 23h46 - التاريخ: 28/04/2024)           »          اغانى وطنيه لتونس الخضراء (الكاتـب : كويتى - - الوقت: 23h42 - التاريخ: 28/04/2024)           »          المطربة الهام (الكاتـب : abuaseem - آخر مشاركة : غريب محمد - - الوقت: 19h13 - التاريخ: 28/04/2024)           »          انطوانيت اسكندر (الكاتـب : كوكب الطرب - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 16h46 - التاريخ: 28/04/2024)           »          محمد قنديل- 11 مارس 1929 - 9 يونيو 2004 (الكاتـب : Talab - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 16h38 - التاريخ: 28/04/2024)           »          حلقات إذاعية نادرة (الكاتـب : حازم فودة - - الوقت: 16h30 - التاريخ: 28/04/2024)           »          الثلاثى المرح - ثلاثى النغم (الكاتـب : MOHAMED ALY - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 16h26 - التاريخ: 28/04/2024)


العودة   منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل > الموروث الشعبي والتراث الغنائي العربي > المغرب العربي الكبير > المغرب الأقصى > كلاسيكيات مغربية..الطرب الأندلسي

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 12/09/2009, 19h46
الصورة الرمزية sami monir
sami monir sami monir غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:269842
 
تاريخ التسجيل: juillet 2008
الجنسية: مغربية
الإقامة: المغرب
المشاركات: 281
افتراضي المكونات البنائية للموسيقى الأندلسية للدكتور عباس الجراري

عند تصفحي لبعض المقالات التي كتبت عن الموسيقى الأندلسية وجدت هذا المقال الهام فأردت أن يستفيد منه أعضاء منتدانا العظيم

الحديث عن المكونات البنائية، يقتضي منا أن نعرف أولا كيف نشأت هذه الموسيقى في الأندلس؟
يمكن القول أن هذه الموسيقى انطلقت من أنماط الموسيقى التي كانت موجودة في شبه الجزيرة الأييبيرية ، أو كما يقول المؤرخون:من الموسيقى النصرانية، أي قبل أن يحل المسلمون ببلاد الأندلس. ثم بعد ذلك، أتيح لهذه الموسيقى المحلية، إذا شئنا أن نعبر، أن تتأثر بالأشكال الموسيقية والغنائية التي كانت تفد من بلاد المشرق، ومعروف أن المشرق يومئذ، كانت تزدهر فيه حركة الغناء وحركة الموسيقى، سواء في الحجاز أو في بغداد ودمشق كذلك. و سيفد عدد من رجال الفن ومن نساء الفن على الأندلس من هنا وهنك، وسيحدث نوع من التداخل ونوع من التطعيم وتبادل التأثر والتأثير بين هذه الموسيقى المحلية، التي سميت عند المؤرخين موسيقى نصرانية. وهذه الأشكال والأنماط التي جاءت وافدة من بلاد المشرق. وهذا التأثير المشرقي في الموسيقى المحلية سوف يتبلور شيئا فشيئا عبر ظواهر مختلفة. المؤرخون يقفون عند محطات معينة بها يؤرخون للتطور الذي عرفته الموسيقى بالأندلس. وربما من أهم هذه المحطات مجئ زرياب إلى الأندلس، زرياب الذي كان تلميذا للموصلي، ولأسباب مختلفة يغادره وياتي إلى الأندلس. يأتي ليقدم للأندلسيين ـ يومئذ ـ بعض النماذج الحضارية، بعض الأشكال الفنية، بحيث يتحدثون عن كثير من التقاليد التي أدخلها. بعضها يمس الموسيقى والغناء، وبعضها يمس أداء هذه الموسيقى، وبعضها يمس جوانب حضارية تتعلق باللباس وبطريقة حلاقة الشعر وبالأكل …إلخ . تكفينا الإشارة إلى المضراب الذي كان يضرب به على العود، وكذا إضافته وترا خامسا إلى العود الذي كان معروفا في الأندلس يومئذ وكان بأربعة أوتار.
زرياب إذن يحل بالأندلس في عهد يمكن أن نقول إنه كانت الأندلس فيه تطبع بالطابع العربي. الدولة الأموية بعد أن انتهى أمرها في المشرق، سوف تجد لها مقرا في الأندلس، وسوف تصبح هذه البلاد مقر الوفود التي تاتي. والخلفاء الأمويون كانوا يستدعون العلماء والأدباء والفنانين والجواري المغنيات . …هذه محطة.
ثم إن هذه الموسيقى، التي هي ذات أشكال مختلفة ومتباينة سوف يهيأ لها فيما بعد (القرن الرابع وبصفة خاصة القرن الخامس الهجري) من يضبطها، ومن يقننها، وهنا محطة أخرى في غاية الأهمية وهي المحطة التي يمثلها الفيلسوف الأديب الفنان الموسيقي ابن باجة الذي سوف يقعد هذه الموسيقى ، سوف ينظر فيها مستفيدا مما كتبه الفارابي والكندي في المشرق، وسوف يعطي لهذه الموسيقى وللغناء في الأندلس، قالبا معينا وإطارا مضبوطا، بل نظريا كذلك.
ولا يقف الأمر عند هذا الحد، ولكن سوف يتشكل الفن الموسيقي في الأندلس انطلاقا من مكونات محلية ستحدث في الأندلس، فما هي هذه المكونات؟
نحن قد عرفنا الأرضية ـ إن شئنا القول ـ التي ترعرعت فيها الموسيقى في الأندلس. هذا أمر تاريخي لم نشأ التفصيل فيه، لكن هذه المكونات التي سيتأسس عليها الفن الموسيقي الأندلسي، على النحو أو على قريب من النحو الذي وصلنا في هذه القرون المتأخرة، ما هي؟
هناك مكونات أساسية، لكنا سوف نتحدث عن مكونين اثنين منها، نعتبرهما قوام الموسيقى الأندلسية:
أما المكون الأول فهو مكون شعري، وهذا المكون يسير في اتجاهين: اتجاه أول هو الموشح واتجاه ثاني هو الزجل.
الأندلس ـ كما نعرف من الناحية التاريخية الأدبية ـ أبدع شعراؤها نمطا جديدا من التعبير الشعري هو الذي يسمى الموشح، وكذلك أبدعوا نمطا آخر هو الذي يسمى الزجل. فما هو الموشح وما هو الزجل؟
الموشح هو قصيدة شعرية ولكنها لا تخضع لوحدة البيت ولا تخضع كذلك لوحدة القافية، ولكنها مقسمة إلى أقسام أو مقاطع، بعضها يسمى "أقفالا" وبعضها يسمى "أبياتا" هذا النظام الذي يسير عليه الموشح، يقتضي أن تكون الموشحة قائمة على مجموعة من الأقفال ومجموعة من الأبيات. الأقفال متشابهة في الوزن ومتشابهة في القافية. أما الأبيات فمتشابهة في الوزن فيما بينها ومختلفة من حيث القافية، ثم إن هذا الموشح، يعنى فيه بالمقطع الأخير الذي يسمى الخرجة. وحين ننظر في الموشحات الأندلسية، نجد هذه الخرجة إما باللغة المحلية الرومانية وإما باللغة العربية العامية، ومعنى هذا أن الأصل في الموشح هو الأغنية الشعبية المحلية التي كانت بالقشتالية أو بالرومية أو ما إلى ذلك. واستدعى الشعراء مقطعا من هذه الأغنية وبنوا عليه الموشحة.
لماذا جاءت الموشحة على هذا النمط من التقسيم، فيها اختلاف وتنوع في الأقفال وفي الأبيات سواء من حيث الوزن أو من حيث القافية؟ لكي تكون صالحة للأداء الغنائي. ولهذا لولا التزاوج والارتباط بين الموسيقيين في مجالس الموسيقى والغناء، وبين الشعراء الذين كانوا يضعون الكلمات للأغاني ما كان ليكون الموشح. الموشح كنمط شعري ظهر في مجالس الأمراء والخلفاء والمغنين والمغنيات لكي يكون شعرا صالحا للغناء.
أما الزجل فهو كالموشح مع فارق واحد، هو أنه باللغة العامية، وهو أيضا كان خاضعا للغناء ولمقتضيات هذا الغناء والأداء اللحني.هناك من يرى أن بعض هذه الموشحات، على الرغم من أنها معربة أي جاءت على الوزن العربي وجاءت باللغة العربية الفصيحة، فإنها لا يستقيم لها وزن إلا باللحن، وهذا معروف، تحدث عنه المنظرون والنقاد الذين تحدثوا عن الموشح. ومنهم ابن سناء الملك المصري الذي أكد في "دار الطراز" :"إن الموشح أو كثيرا من الموشحات لا يستقيم لها وزن إلا باللحن" وهذا معناه، التداخل الذي كان بين الموشح وبين الموسيقى والغناء، وكذلك بين فنهما والزجل.
إذن يمكن القول إن الموسيقى الأندلسية وجدت الإطار أو الهيكل الذي أتيح لها أن تنطلق منه أو أن تغنيه بالنغم سواء أكان هذا النغم محليا صرفا أو متأثرا بما جاء به العرب فيا بعد وما تمخضت عنه حضارتهم وثقافتهم.
المكون الثاني للموسيقى الأندلسية مكون نغمي، وهو الذي نسمع عنه كثيرا ونردد الكلمة عنه في كثير من الأوقات. وهو النوبة، نعم النوبة اشتهرت في الأندلس. ولكنها كانت معروفة في المشرق من قبل وكانت معروفة عند العرب. والنوبة ـ قبل أن يصبح لها مدلول متميز في الموسيقى الأندلسية ـ كان لها مدلول من قبل، كان لها معنيان اثنان: المعنى الأول هو "المرة" يعني فلان يغني مرة أو مرتين أو ثلاث مرات. وهذا الاستعمال الأول.
أما الاستعمال الثاني فهو النوبة بمعنى "الدور" فيقال فلان جاءت نوبته أي جاء دوره. كان المغنون يجتمعون فيقولون مثلا هذا دور ابن فرناس، هذا دور قمر، هذا دور طرب…إلخ، كل مغن له دوره أي له الوقت الذي يتدخل فيه، هذه هي المعاني التي كانت معروفة في البلاد العربية وفي المشرق وانتقلت إلى الأندلس كذلك.
ولكن النوبة في الموسيقى الأندلسية، بعد أن استقر لها كيانها وأحرزت هذا الكيان بحكم العوامل التي سبق أن أشرت إليها في البداية، وبعد أن بحث مؤطرون وفنانون في الموسيقى وقعدوها، ومع الهيكل الشعري الذي أصبح مناسبا لأداء جديد أصبحت النوبة تكتسي معنى آخر، هو المعنى المتداول لحد الآن فما هو؟
النوبة هي مجموع القطع أو الأطراف أو الأجزاء التي تشكل الأداء الموسيقي في نطاق محدد، هذا العمل متكامل، يعني مجموعا من المقطوعات ومن الألحان ومن الأنغام، بعضها يكمل بعضا وبعضها يأخذ بتلابيب بعض. كل ذلك أصبح يسمى "النوبة" وهذا هو المعنى الذي استقر في الأندلس وارتبط بالموسيقى الأندلسية، باعتبار هذه النوبة مكونا نغميا أساسيا.
إذن المكون الشعري (التوشيح والزجل ) مع المكون النغمي (النوبة) هما اللذان أعطيا للموسيقى الأندلسية بناءها الذي نريد الحديث عنه.
هذه النوبات، مرتبطة بطبوع تساير وتلائم مختلف أوقات الإنسان على مر الأيام والفصول . ..إلخ.، لكن النوبات التي وقع التأريخ لها والتي انتهت إلينا والتي لم تبق مجرد كلام يقال في كتب التاريخ، هي هذه النوبات التي وصلتنا، والسؤال هو: هذه النوبات التي وصلتنا ، هل هي كل النوبات؟ بطبيعة الحال لا، ليست هي كل النوبات، ولكن هي النوبات التي استطاع الأندلسيون أن ينقلوها، أو استطاع المد الحضاري بين المغرب والأندلس ـ بصفة خاصة ـ أن يحتفظ بها، والمغرب كان له دور كبير في حفظ هذه النوبات وفي حفظ ما ساقه هذا المد على العموم.
هذه النوبات ضاعت أو ضاع بعض أجزائها لأنها كانت تعتمد على عنصر أساسي وهو الارتجال الذي يكاد يكون من المميزات الأساسية للموسيقى الأندلسية، وبطبيعة الحال، كل موسيقى يمكن أن توصف بأنها شعبية، قضية التداول والارتجال ، شئ كان معروفا وهذا الارتجال هو من المميزات التي انتقلت حتى في التأثير إلى أوروبا وغيرها. إنهم لم يكونوا يرتجلون ، ولكن تأثرا بالموسيقى الأندلسية، استفادوا من قضية الارتجال سواء الارتجال داخل أداء بعض الصنائع أو ما إلى ذلك، إذن بسبب هذا ضاع كثير من التراث الموسيقي الأندلسي القائم على النوبات، ولكن ما احتفظ به المغاربة ـ بالمفهوم الواسع ـ هو هذه النوبات المحددة التي نقول عنها إحدى عشرة نوبة، وهي:
1 ) الأصبهان.
2 ) الحجاز الكبير.
3 ) الحجاز المشرقي.
4 ) العشاق.
5 ) الماية.
6 ) رمل الماية.
7 ) الرصد.
8 ) غريبة الحسين.
9 ) رصد الذيل.
10 ) عراق العجم.
11 ) الاستهلال.
هذه النوبات ـ ولا أريد أن أطيل بذكر معلومات تفصيلية عنها ـ كل منها تؤدى على طبوع معينة، وهي خمسة طبوع: البطايحي، القائم ونصف، القدام، البسيط، ثم الدرج.
نتيجة انتقال الموسيقى الأندلسية إلى المغرب الكبير، تظهر ثلاث مدارس متميزة، كانت هناك المدرسة الإشبيلية التي ازدهرت في ليبيا وفي تونس والتي سيتجلى من خلالها المالوف، ث المدرسة الغرناطية التي ستزدهر في الجزائر، ثم المدرسة التي عرفت في المغرب الأقصى وهي المدرسة البلنسية التي ازدهرت فيه إلى جانب المدرسة الغرناطية.
عند الحديث عن هذه المدارس وما نقلت من نوبات وطبوع، تثار ملاحظة مهمة وهي أن المغاربة لم يقتصروا على ما وصلهم من الأندلس، ولكنهم أضافوا إليه نوبة وميزانا، أما النوبة التي أضافوا فهي الاستهلال، مع أننا نجد الكلام عن الاستهلال في كتب تاريخ الموسيقى وفي كتب التراث الموسيقي، كان بهذا الإسم وكان موجودا في القرون الأولى بالأندلس، قبل أ تتشكل النوبة، ويقع الحديث عن الاستهلال مع ابن باجة ـ بصفة خاصة ـ ومع ذلك يقال إن المغاربة في العصر السعدي هم الذين أضافوا نوبة الاستهلال، ويقال إن الذي أضاف هذه النوبة هو علال البطلة. أما الميزان الذي أضافه المغاربة، فهو ميزان الدرج. ويؤكد مغربية هذا الميزان وجود ظاهرة تتعلق بالبراول وهي عبارة عن مقطوعات ملحونة باللهجة العامية المغربية، ليست من الزجل الأندلسي ولا من الموشح ولا من القصيدة الفصيحة المعربة، البراول تكاد تكون كلها قطعا من الملحون والذي يثير الانتباه أن أغلب ما ينشد في الدرج ويقال فيه، هو من البراول.
بقي أن أشير وأنا أتحدث عن النوبات وميازينها إلى أن الموسيقى في أعلى مظهرها هي موسيقى "الخمسة والخمسين": يقال مثلا أن السلطان قد نصر وضربت عليه موسيقى "الخمسة والخمسين"، وهذا معناه الموسيقى الكاملة أي إحدى عشرة نوبة مضروبة في خمسة ميازين، وهذه هي موسيقى "الخمسة والخمسين".
المغاربة حين انتقلت إليهم هذه النوبات ضاعت منهم بحكم الشفوية والارتجال مع مرور السنين وتتابع التداول، ضاعت بعض الميازين، وبعض الصنائع، وبعض الطبوع…إلخ.ومن ثم أخذوا يفكرون في شئ مهم ، وهو تدوين هذه الموسيقى، فاهتدوا إلى تدوين نصوصها الشعرية التي هي المكون الشعري (الهيكل ). وهنا يذكر الحايك التطواني الذي جمع "كناش الحايك"منذ قرنين، جع النوبات التي كانت معروفة في عهده، من خلال نصوصها الشعرية موزعة على هاته الميازين التي تؤدى عليها.
بطبيعة الحال، تعرض "كناش الحايك" لبعض التطوير، كما فعل المختار الجامعي إذ وضع تعديلا في الكناش، وهناك كنانيش متعددة، لكن بعضها مختصر وبعضها فيه تعديل. ويبقى "كناش الحايك" التطواني هو الأساس والمرجع.وقد طبع مترجما إلى اللغة العبرية، واهتم به الإسبان وغيرهم ، كما كانت هناك محاولات كثيرة لطبع كتاب الحايك، منها محاولة امبيركو الذي كان يطبع كل نوبة في سفر، ثم كانت محاولة ازويتن، والمحاولة التي قام بها عبد اللطيف بلمنصور،وآخرون. ونظرا لأهمية الكتاب فإن أكاديمية المملكة المغربية منكبة على طبعه وعلى إخراجه إخراجا علميا، وتم تكليف الأستاذ مالك بنونة، من قبل الأكاديمية، للقيام بهذا العمل تحت إشرافي أي بتحقيق الكناش بعد أن تجمعت لديها نسخ مخطوطة كثيرة.
ثم إن هناك ملاحظة أخرى، وهي أن "كناش الحايك" بهذه النصوص التي كانت في أصلها نابعة من مجالس الغناء، يضم أشعارا متصلة بالنسيب وبالغزل وبمجالس الخمر وما إلى ذلك، والسؤال الذي يطرح هو: لماذا ليست هناك موضوعات أخرى؟ إن الأنماط الموسيقية الأخرى التي عرفها المغرب مثل الملحون الذي يتضمن كثيرا من هذه الموضوعات هو نفسه سار في أدائه على ميازين النوبات الأندلسية، الأمداح النبوية، هي أيضا سارت على ذلك، بل إن بعض رجال المديح النبوي قلبوا نصوص الحايك، وكل ما هو في الغزل وفي الخمر وما إلى ذلك، وحولوها بأن وضعوا أشعارا في المديح النبوي، وهذا ما كان معروفا حتى عند الشعراء الوشاحين، لأن التوشيح ـ حين بدأ ـ بدأ بالغزل وبالخمر ولكن بعد ذلك دخل إلى مجال التصوف، وبدأ الشعراء يضعون موشحات في الغرض الصوفي، وأحيانا تكون على نمط موشحة أخرى في الغزل، ويسمون هذه الموشحة "المُكَفِّرْ"كأنهم حين يضعون موشحة يكفرون بها ما كان من قبل، ولهذا توجد لدينا كنانيش من نوع "المكفر"، ولعل أول كناش في هذا المجال هو الذي جمعه محمد أحضري المراكشي وكان معاصرا للحايك أو هو يعد كذلك وكناشه للأسف غير منتشر وغير معروف وكله في المديح النبوي ومقسم حسب النوبات والطبوع المعروفة.
__________________
ربي اغفر لي ولوالد يا وألحقنا بالصالحين

قال الإمام أبو حامد الغزالي من لم يهزه الربيع وأزهاره والعود وأوتاره فهو مريض المزاج يحتاج إلى علاج
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 13/09/2009, 03h29
بريكسي فريد بريكسي فريد غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:112594
 
تاريخ التسجيل: novembre 2007
الجنسية: فرنسية
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 398
افتراضي رد: المكونات البنائية للموسيقى الأندلسية للدكتور عباس الجراري

السلام عليكم و رحمة الله
الاخ سامي منير
من فضلك من هو صاحب هذه الدردشة
هناك ثلاث استفسارات:
1 أما الزجل فهو كالموشح مع فارق واحد، هو أنه باللغة العامية، ( ؟)
2 هذه النوبات ـ ولا أريد أن أطيل بذكر معلومات تفصيلية عنها ـ كل منها تؤدى على طبوع معينة، وهي خمسة طبوع: البطايحي، القائم ونصف، القدام، البسيط، ثم الدرج.
البسيط، القائم ونصف،البطايحي، الدرج ، و القدام ليسوا بطبوع و انما ميازين (ميزان)
3 نتيجة انتقال الموسيقى الأندلسية إلى المغرب الكبير، تظهر ثلاث مدارس متميزة، كانت هناك المدرسة الإشبيلية التي ازدهرت في ليبيا وفي تونس والتي سيتجلى من خلالها المالوف، ث المدرسة الغرناطية التي ستزدهر في الجزائر، ثم المدرسة التي عرفت في المغرب الأقصى وهي المدرسة البلنسية التي ازدهرت فيه إلى جانب المدرسة الغرناطية.
المدرسة الغرناطية التي ستزدهر في الجزائر (لقد سبق و ان كتبت في الموضوع)
المدرسة الغرناطية ازدهرت في شمال المغرب و ليس في الجزائر.
على سبيل المثال و على هامش المهرجان 18 للموسيقا ''الغرناطية'' بوجدة قامت جريدة الاحداث المغربية باستجواب السيد قلفاط و التي قالت عنه :
''ٍ الموسيقار الدكتور أمين قلفاط، جراح أسنان حاصل على شهادة شرف من الأكاديمة العربية للموسيقى خلال المؤتمر السادس عشر للموسيقى العربية بالجزائر العاصمة 2001''
''■ هل تزورون لأول مرة المغرب وتشاركون في مهرجان؟
■■ لا. زرنا المغرب لكن نشارك لأول مرة في المهرجان وذلك يشرفنا كثيرا وكثيرا جدًّا لأن لدينا ثقافة مشتركة وواحدة، وفن واحد وهو الطرب الغرناطي كما يسمى في المغرب أو الطرب الأندلسي كما نسميه والذي ينبثق من مدرسة تلمسان، ولاحظت أن هناك غياب مدرسة الجزائر العاصمة''
لست ادري لماذا السيد قلفاط قال انه لاحظ غياب مدرسة الجزائر العاصمة لان هذه الاخيرة كانت ممثلة من طرف فرقة ابن باجة المستغانمية.


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 13/09/2009, 12h07
بريكسي فريد بريكسي فريد غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:112594
 
تاريخ التسجيل: novembre 2007
الجنسية: فرنسية
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 398
Red face رد: المكونات البنائية للموسيقى الأندلسية للدكتور عباس الجراري

السلام عليكم و رحمة الله
الاخ سامي منير
من فضلك من هو صاحب هذه الدردشة

اسف لاني لم ارى اسم من كتب ''المقال'' من قبل .
Je maintiens tout ce que j'ai dit
Docteur Brikci Farid
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 13/09/2009, 12h54
الصورة الرمزية sami monir
sami monir sami monir غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:269842
 
تاريخ التسجيل: juillet 2008
الجنسية: مغربية
الإقامة: المغرب
المشاركات: 281
افتراضي رد: المكونات البنائية للموسيقى الأندلسية للدكتور عباس الجراري

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بريكسي فريد مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله


الاخ سامي منير


من فضلك من هو صاحب هذه الدردشة


اسف لاني لم ارى اسم من كتب ''المقال'' من قبل .
Je maintiens tout ce que j'ai dit
Docteur Brikci Farid

صاحب هذه الدردشة كما سميتها هو :




الدكتور عباس الجراري

1- تاريــخ و مكــان الازديـاد :
  • 1937 بالرباط.
2- الشواهــد الجامعيـة :
  • <LI dir=rtl>الماجستير في اللغة العربية و آدابها: جامعة القاهرة 1965.
  • دكتوراه الدولة في الآداب، 1969.
3-المهــام العلميـــة و الإداريـــة :
  • <LI dir=rtl>أستاذ بجامعة محمد الخامس منذ 1966.
    <LI dir=rtl>عضو اللجنة الإدارية والمكتب التنفيذي للنقابة الوطنية للتعليم العالي (من 1969 إلى 1973 ).
    <LI dir=rtl>مدير الدراسات الجامعية العليا لتكوين أطر التدريس بجامعة محمد الخامس (1982).
    <LI dir=rtl>أستاذ بالمدرسة المولوية ( 1979 – 2000).
    <LI dir=rtl>عميد كلية الآداب، جامعة القاضي عياض بمراكش ( 1980).
    <LI dir=rtl>عضو أكاديمية المملكة المغربية.
    <LI dir=rtl>الأمين العام لمركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات.
    <LI dir=rtl>رئيس المجلس العلمي الإقليمي لولاية الرباط وسلا (1994- 2000).
    <LI dir=rtl>مكلف بمهمة في الديوان الملكي (1999-2000) .
  • مستشار صاحب الجلالة الملك محمد السادس منذ سنة 2000.
4- المؤلفــــات
  • <LI dir=rtl>نشر الكثير من البحوث والمقالات في صحف ومجلات مغربية وعربية وأجنبية.
  • أصدر في مجالات تخصصه واهتماماته هذه المؤلفات:
4-1- في الدراسات المغربية :
  • <LI dir=rtl>موشحات مغربية ( طبعتان : 1973 – 1992) .
    <LI dir=rtl>الأمير الشاعر أبو الربيع سليمان الموحدي ( طبعتان : 1974 – 1984) .
    <LI dir=rtl>النضال في الشعر العربي بالمغرب من 1830 إلى 1912( طبعتان: 1975- 1978).
    <LI dir=rtl>قضية فلسطين في الشعر المغربي حتى حرب رمضان (1975).
    <LI dir=rtl>وحدة المغرب المذهبية خلال التاريخ (1976).
    <LI dir=rtl>ثقافة الصحراء (1978).
    <LI dir=rtl>الأدب المغربي من خلال ظواهره وقضاياه - ج 1 – (ثلاث طبعات 1979-1982 -1986).
    <LI dir=rtl>عبقرية اليوسي (1981) .
    <LI dir=rtl>العالم المجاهد عبد الله الجراري (1985) .
    <LI dir=rtl>معركة وادي المخازن في الأدب المغربي ( طبعتان 1985 – 1988).
    <LI dir=rtl>معالم مغربية (1991).
    <LI dir=rtl>خطاب المنهج ( طبعتان 1990 و 1995 ).
    <LI dir=rtl>مع المعاصرين- ج 1 - (1995 ).
    <LI dir=rtl>تطور الشعر العربي الحديث والمعاصر في المغرب من 1830 إلى 1990 (1997) .
    <LI dir=rtl>عبد الرحمن بن زيدان ( بالاشتراك مع الدكتور سعيد بنسعيد العلوي و الأستاذ أحمد التوفيق 1998) .
    <LI dir=rtl>مختارات من الشعر العربي في القرن العشرين- القسم المغربي – ج 4 - (بالاشتراك مع الدكتور أحمد الطريبق)- مؤسسة البابطين – الكويت 2001.
  • أضواء على الرباط: المدينة و الجهة – ج-1 - (2002).
4-2- في التراث الشعبي :
  • <LI dir=rtl>القصيدة : الزجل في المغرب (1970).
    <LI dir=rtl>من وحي التراث (1971).
    <LI dir=rtl>معجم مصطلحات الملحون الفنية (1978).
    <LI dir=rtl>في الإبداع الشعبي (1988).
  • عاشوراء عند المغاربة (1999) .
4-3- في الأدب العربي الإسلامي :
  • <LI dir=rtl>من أدب الدعوة الإسلامية ( طبعتان : 1974 - 1981) .
    <LI dir=rtl>في الشعر السياسي ( طبعتان : 1974 – 1982).
  • صفحات دراسية من القديم والحديث (1976).
4-4- في الدراسات الأندلسية :
  • <LI dir=rtl>فنية التعبير في شعر ابن زيدون (1977) .
    <LI dir=rtl>أثر الأندلس على أوروبا في مجال النغم والإيقاع (1982) .
    <LI dir=rtl>صبابة أندلسية (1995 ، بالعربية والفرنسية) .
  • النغم المطرب بين الأندلس و المغرب (2002).
4-5- في قضايا الفكر والثقافـة :
  • <LI dir=rtl>الحرية والأدب (1971) .
    <LI dir=rtl>الثقافة في معركة التغيير (1972) .
    <LI dir=rtl>الفكر والوحدة (1984) .
    <LI dir=rtl>الثقافة من الهوية إلى الحوار (1993) .
    <LI dir=rtl>الذات والآخر (1998، بالعربية والفرنسية ) .
    <LI dir=rtl>بقايا كلام في الثقافة ( 1999 ، بالعربية والفرنسية ) .
  • هويتنا والعولمة (2000).
4-6- في الفكر الإسلامي :
  • <LI dir=rtl>الفكر الإسلامي والاختيار الصعب (1979) .
    <LI dir=rtl>بحوث مغربية في الفكر الإسلامي (1988) .
    <LI dir=rtl>مفهوم التعايش في الإسلام (1996، مترجم إلى الفرنسية والإنجليزية) .
    <LI dir=rtl>المسؤولية في الإسلام (1996) .
    <LI dir=rtl>الإنسان في الإسلام (1997) .
    <LI dir=rtl>القدس الشريف (1998 ).
    <LI dir=rtl>الحوار من منظور إسلامي (2000، مترجم إلى الفرنسية والإنجليزية) .
    <LI dir=rtl>أهمية الماء في منظور الإسلام (2000 ، بالعربية والفرنسية).
  • قضايا للتأمل برؤية إسلامية (2000 ).
5- الأوسمة والجوائز
  • <LI dir=rtl>وسام الاستحقاق (مصر 1965) .
    <LI dir=rtl>وسام العرش (المغرب 1980 ).
    <LI dir=rtl>وسام المؤرخ العربي (1987) .
    <LI dir=rtl>ميدالية أكاديمية المملكة المغربية (1990) .
    <LI dir=rtl>جائزة الاستحقاق الكبرى ( المغرب 1992) .
    <LI dir=rtl>وسام العرش من درجة ضابط ( المغرب 1994 ).
  • وسام الكفاءة الوطنية من درجة قائد (المغرب 1996).


    لمزيد من المعلومات يمكن زيارة موقع الدكتور الجراري على شبكة الأنترنت : www.abbesjirari.com
الصور المرفقة
نوع الملف: jpg Abbasaljirari.jpg‏ (4.4 كيلوبايت, المشاهدات 6)
__________________
ربي اغفر لي ولوالد يا وألحقنا بالصالحين

قال الإمام أبو حامد الغزالي من لم يهزه الربيع وأزهاره والعود وأوتاره فهو مريض المزاج يحتاج إلى علاج
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 13/09/2009, 14h05
بريكسي فريد بريكسي فريد غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:112594
 
تاريخ التسجيل: novembre 2007
الجنسية: فرنسية
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 398
افتراضي رد: المكونات البنائية للموسيقى الأندلسية للدكتور عباس الجراري

[QUOTE=sami monir;356045]صاحب هذه الدردشة كما سميتها هو :




الدكتور عباس الجراري

1- تاريــخ و مكــان الازديـاد :
  • 1937 بالرباط.
2- الشواهــد الجامعيـة :
  • <LI dir=rtl>الماجستير في اللغة العربية و آدابها: جامعة القاهرة 1965.
  • دكتوراه الدولة في الآداب، 1969.
3-المهــام العلميـــة و الإداريـــة :
  • <LI dir=rtl>أستاذ بجامعة محمد الخامس منذ 1966.
    <LI dir=rtl>عضو اللجنة الإدارية والمكتب التنفيذي للنقابة الوطنية للتعليم العالي (من 1969 إلى 1973 ).
    <LI dir=rtl>مدير الدراسات الجامعية العليا لتكوين أطر التدريس بجامعة محمد الخامس (1982).
    <LI dir=rtl>أستاذ بالمدرسة المولوية ( 1979 – 2000).
    <LI dir=rtl>عميد كلية الآداب، جامعة القاضي عياض بمراكش ( 1980).
    <LI dir=rtl>عضو أكاديمية المملكة المغربية.
    <LI dir=rtl>الأمين العام لمركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات.
    <LI dir=rtl>رئيس المجلس العلمي الإقليمي لولاية الرباط وسلا (1994- 2000).
    <LI dir=rtl>مكلف بمهمة في الديوان الملكي (1999-2000) .
  • مستشار صاحب الجلالة الملك محمد السادس منذ سنة 2000.
4- المؤلفــــات
  • <LI dir=rtl>نشر الكثير من البحوث والمقالات في صحف ومجلات مغربية وعربية وأجنبية.
  • أصدر في مجالات تخصصه واهتماماته هذه المؤلفات:
4-1- في الدراسات المغربية :
  • <LI dir=rtl>موشحات مغربية ( طبعتان : 1973 – 1992) .
    <LI dir=rtl>الأمير الشاعر أبو الربيع سليمان الموحدي ( طبعتان : 1974 – 1984) .
    <LI dir=rtl>النضال في الشعر العربي بالمغرب من 1830 إلى 1912( طبعتان: 1975- 1978).
    <LI dir=rtl>قضية فلسطين في الشعر المغربي حتى حرب رمضان (1975).
    <LI dir=rtl>وحدة المغرب المذهبية خلال التاريخ (1976).
    <LI dir=rtl>ثقافة الصحراء (1978).
    <LI dir=rtl>الأدب المغربي من خلال ظواهره وقضاياه - ج 1 – (ثلاث طبعات 1979-1982 -1986).
    <LI dir=rtl>عبقرية اليوسي (1981) .
    <LI dir=rtl>العالم المجاهد عبد الله الجراري (1985) .
    <LI dir=rtl>معركة وادي المخازن في الأدب المغربي ( طبعتان 1985 – 1988).
    <LI dir=rtl>معالم مغربية (1991).
    <LI dir=rtl>خطاب المنهج ( طبعتان 1990 و 1995 ).
    <LI dir=rtl>مع المعاصرين- ج 1 - (1995 ).
    <LI dir=rtl>تطور الشعر العربي الحديث والمعاصر في المغرب من 1830 إلى 1990 (1997) .
    <LI dir=rtl>عبد الرحمن بن زيدان ( بالاشتراك مع الدكتور سعيد بنسعيد العلوي و الأستاذ أحمد التوفيق 1998) .
    <LI dir=rtl>مختارات من الشعر العربي في القرن العشرين- القسم المغربي – ج 4 - (بالاشتراك مع الدكتور أحمد الطريبق)- مؤسسة البابطين – الكويت 2001.
  • أضواء على الرباط: المدينة و الجهة – ج-1 - (2002).
4-2- في التراث الشعبي :
  • <LI dir=rtl>القصيدة : الزجل في المغرب (1970).
    <LI dir=rtl>من وحي التراث (1971).
    <LI dir=rtl>معجم مصطلحات الملحون الفنية (1978).
    <LI dir=rtl>في الإبداع الشعبي (1988).
  • عاشوراء عند المغاربة (1999) .
4-3- في الأدب العربي الإسلامي :
  • <LI dir=rtl>من أدب الدعوة الإسلامية ( طبعتان : 1974 - 1981) .
    <LI dir=rtl>في الشعر السياسي ( طبعتان : 1974 – 1982).
  • صفحات دراسية من القديم والحديث (1976).
4-4- في الدراسات الأندلسية :
  • <LI dir=rtl>فنية التعبير في شعر ابن زيدون (1977) .
    <LI dir=rtl>أثر الأندلس على أوروبا في مجال النغم والإيقاع (1982) .
    <LI dir=rtl>صبابة أندلسية (1995 ، بالعربية والفرنسية) .
  • النغم المطرب بين الأندلس و المغرب (2002).
4-5- في قضايا الفكر والثقافـة :
  • <LI dir=rtl>الحرية والأدب (1971) .
    <LI dir=rtl>الثقافة في معركة التغيير (1972) .
    <LI dir=rtl>الفكر والوحدة (1984) .
    <LI dir=rtl>الثقافة من الهوية إلى الحوار (1993) .
    <LI dir=rtl>الذات والآخر (1998، بالعربية والفرنسية ) .
    <LI dir=rtl>بقايا كلام في الثقافة ( 1999 ، بالعربية والفرنسية ) .
  • هويتنا والعولمة (2000).
4-6- في الفكر الإسلامي :
  • <LI dir=rtl>الفكر الإسلامي والاختيار الصعب (1979) .
    <LI dir=rtl>بحوث مغربية في الفكر الإسلامي (1988) .
    <LI dir=rtl>مفهوم التعايش في الإسلام (1996، مترجم إلى الفرنسية والإنجليزية) .
    <LI dir=rtl>المسؤولية في الإسلام (1996) .
    <LI dir=rtl>الإنسان في الإسلام (1997) .
    <LI dir=rtl>القدس الشريف (1998 ).
    <LI dir=rtl>الحوار من منظور إسلامي (2000، مترجم إلى الفرنسية والإنجليزية) .
    <LI dir=rtl>أهمية الماء في منظور الإسلام (2000 ، بالعربية والفرنسية).
  • قضايا للتأمل برؤية إسلامية (2000 ).
5- الأوسمة والجوائز
  • <LI dir=rtl>وسام الاستحقاق (مصر 1965) .
    <LI dir=rtl>وسام العرش (المغرب 1980 ).
    <LI dir=rtl>وسام المؤرخ العربي (1987) .
    <LI dir=rtl>ميدالية أكاديمية المملكة المغربية (1990) .
    <LI dir=rtl>جائزة الاستحقاق الكبرى ( المغرب 1992) .
    <LI dir=rtl>وسام العرش من درجة ضابط ( المغرب 1994 ).
  • وسام الكفاءة الوطنية من درجة قائد (المغرب 1996).


    لمزيد من المعلومات يمكن زيارة موقع الدكتور الجراري على شبكة الأنترنت : www.abbesjirari.com


OH
رحم الله الجاحظ.


قل يا ابني الموشح هو نفسه الزجل مع فارق اللهجة او اللغة?
لقد قدم صاحب الشواهد كتابين في الاونة الاخيرة (ديوان المغراوي و ديوان متيرد)ادعوك ان امكن لك ذلك النظر في المقدمتين ....
الاستاذ الجامعي انا لا اعرفه و انا واثق من كفائته لكن في ميدان الموسيقا الاندلسية العفو من يكتب الطبع مكان الميزان اضن يجب التصحيح.
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 13/09/2009, 16h48
الصورة الرمزية sami monir
sami monir sami monir غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:269842
 
تاريخ التسجيل: juillet 2008
الجنسية: مغربية
الإقامة: المغرب
المشاركات: 281
افتراضي رد: المكونات البنائية للموسيقى الأندلسية للدكتور عباس الجراري

يا والدي فراوي الكفر ليس بكافر لقد وضعت لك عنوان موقعه ويمكنك زيارته ومناقشته لنرى من سيقنع الأخر الدكتور الباحث المتخصص عباس الجراري أم الدكتور بريكسي فريد واختلاف الرأي هو في صالح تصحيح بعض المفاهيم التي ربما نكون جميعا لم نصل اليها بعد لأن الباحث المختص يكون على دراية ببعض الأشياء التي غابت عنا وفوق كل ذي علم عليم
__________________
ربي اغفر لي ولوالد يا وألحقنا بالصالحين

قال الإمام أبو حامد الغزالي من لم يهزه الربيع وأزهاره والعود وأوتاره فهو مريض المزاج يحتاج إلى علاج
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 10/10/2009, 17h02
dave_chap
Guest
رقم العضوية:
 
المشاركات: n/a
افتراضي رد: المكونات البنائية للموسيقى الأندلسية للدكتور عباس الجراري

مشكور على البحث القيم
رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى


جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 07h16.


 
Powered by vBulletin - Copyright © 2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Ltd