* : محمد أحمد(20 جانفي 1930 - 8 جانفي 2016 ) (الكاتـب : ramzy - آخر مشاركة : سماعي - - الوقت: 12h02 - التاريخ: 28/04/2024)           »          د. صالح المهدي 9 فيفري 1925- ١2 سبتمبر 2014 (الكاتـب : الشاذلي الفلاح - آخر مشاركة : سماعي - - الوقت: 11h55 - التاريخ: 28/04/2024)           »          مجموعة الاذاعة التونسية (الكاتـب : امحمد شعبان - آخر مشاركة : سماعي - - الوقت: 11h51 - التاريخ: 28/04/2024)           »          أحسن القصص (الكاتـب : حازم فودة - - الوقت: 00h29 - التاريخ: 28/04/2024)           »          الفنان الراحل صالح الحريبي 1945-2016 (الكاتـب : بو بشار - آخر مشاركة : shokri - - الوقت: 17h28 - التاريخ: 27/04/2024)           »          20 يونيو 1963م دار سينما قصر النيل (( حسيبك للزمن _ حيرت قلبي معاك )) (الكاتـب : مروان ٱشنيوال - آخر مشاركة : ابوملاك - - الوقت: 17h22 - التاريخ: 27/04/2024)           »          الفنان عبدالمجيد حقيق (الكاتـب : abuaseem - - الوقت: 14h29 - التاريخ: 27/04/2024)           »          عبدالمجيد حقيق ملحن و مطرب من ليبيا (الكاتـب : abuaseem - - الوقت: 14h29 - التاريخ: 27/04/2024)           »          فى يوم .. فى شهر .. فى سنة (الكاتـب : د.حسن - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 03h52 - التاريخ: 27/04/2024)           »          جوزيف عازار (الكاتـب : اسامة عبد الحميد - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 00h03 - التاريخ: 27/04/2024)


العودة   منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل > صالون سماعي > ملتقى الشعر و الأدب > كلام في الأدب و الشِعر ( رؤى أدبية و نقدية )

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #11  
قديم 20/05/2009, 15h56
الصورة الرمزية Tarek Elemary
Tarek Elemary Tarek Elemary غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:260181
 
تاريخ التسجيل: juillet 2008
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
العمر: 58
المشاركات: 1,294
افتراضي القناعات، ضع اكأس و إرتح، الفيل و الحبل و غيرهم

حقاً إنها القناعات
في إحدى الجامعات في كولومبيا حضر أحد الطلاب محاضرة مادة الرياضيات ..وجلس في آخر القاعة ونام بهدوء ..وفي نهاية المحاضرة استيقظ على أصوات الطلاب ..ونظر إلى السبورة فوجد أن الدكتور كتب عليها مسألتين ..فنقلهما بسرعة وخرج من القاعة وعندما رجع البيت بدء يفكر في حل هذه المسألتين ..كانت المسألتين صعبة فذهب إلى مكتبة الجامعة وأخذ المراجع اللازمة ..وبعد أربعة أيام استطاع أن يحل المسألة الأولى ..وهو ناقم على الدكتور الذي أعطاهم هذا الواجب الصعب !!
وفي محاضرة الرياضيات اللاحقة استغرب أن الدكتور لم يطلب منهم الواجب ..فذهب إليه وقال له يا دكتور لقد استغرقت في حل المسألة الأولى أربعة أيام وحللتها في أربعة أوراق ..تعجب الدكتور وقال للطالب ولكني لم أعطكم أي واجب !!
والمسألتين التي كتبتهما على السبورة هي أمثلة كتبتها للطلاب للمسائل التي عجز العلم عن حلها ..!!إن هذه القناعة السلبية جعلت الكثير من العلماء لا يفكرون حتى في محاولة حل هذه المسالة ..ولو كان هذا الطالب مستيقظا وسمع شرح الدكتور لما فكر في حل المسألة ..ولكن رب نومة نافعة …ومازالت هذه المسألة بورقاتها الأربعة معروضة في تلك الجامعة …

حقاً إنها القناعات ..
قبل خمسين سنة كان هناك اعتقاد أن الإنسان لا يستطيع أن يقطع ميل في اقل من أربعة دقائق ..وان أي شخص يحاول كسر الرقم سوف ينفجر قلبه !!
ولكن أحد الرياضيين سأل هل هناك شخص حاول وانفجر قلبه فجأته الإجابة بالنفي ..!!فبدأ بالتمرن حتى استطاع أن يكسر الرقم ويقطع مسافة ميل في اقل من أربعة دقائق ..في البداية ظن العالم انه مجنون أو أن ساعته غير صحيحة ..لكن بعد أن رأوه صدقوا الأمر واستطاع في نفس العام أكثر من 100 رياضي ..أن يكسر ذلك الرقم ..!!بالطبع القناعة السلبية هي التي منعتهم أن يحاولوا من قبل ..فلما زالت القناعة استطاعوا أن يبدعوا ..
حقاً إنها القناعات ..
أحبتي ..
في حياتنا توجد كثير من القناعات السلبية التي نجلعها شماعة للفشل ....فكثيراً ما نسمع كلمة : مستحيل , صعب , لا أستطيع …وهذه ليس إلا قناعات سالبة ليس لها من الحقيقة شيء ..والإنسان الجاد يستطيع التخلص منها بسهولة …فلماذا لا نكسر تلك القناعات السالبة بإرادة من حديد نشق من خلالها طريقنا إلى القمة .




ضع الكأس … وارتح قليلاً
في يوم من الأيام كان محاضر يلقي محاضرة عن التحكم بضغوط وأعباء الحياة لطلابه.
فرفع كأساً من الماء وسأل المستمعين ما هو في اعتقادكم وزن هذا الكأس من الماء؟
وتراوحت الإجابات بين 50 جم إلى 500 جم
فأجاب المحاضر: لا يهم الوزن المطلق لهذا الكأس، فالوزن هنا يعتمد على المدة التي أظل ممسكاً فيها هذا الكأس فلو رفعته لمدة دقيقة لن يحدث شيء ولو حملته لمدة ساعة فسأشعر بألم في يدي، ولكن لو حملته لمدة يوم فستستدعون سيارة إسعاف. الكأس له نفس الوزن تماماً، ولكن كلما طالت مدة حملي له كلما زاد وزنه.
فلو حملنا مشاكلنا وأعباء حياتنا في جميع الأوقات فسيأتي الوقت الذي لن نستطيع فيه المواصلة، فالأعباء سيتزايد ثقلها. فما يجب علينا فعله هو أن نضع الكأس ونرتاح قليلا قبل أن نرفعه مرة أخرى.
فيجب علينا أن نضع أعباءنا بين الحين والآخر لنتمكن من إعادة النشاط ومواصلة حملها مرة أخرى.
فعندما تعود من العمل يجب أن تضع أعباء ومشاكل العمل ولا تأخذها معك إلى البيت، لأنها ستكون بانتظارك غداً وتستطيع حملها.


قد لا تكون المشكلة عند الآخرين بل عندنا نحن

يحكى بأن رجلاً كان خائفاً على زوجته بأنها لا تسمع جيداً وقد تفقد سمعها يوماً ما.
فقرر بأن يعرضها على طبيب أخصائي للأذن.. لما يعانيه من صعوبة القدرة على الاتصال معها.
وقبل ذلك فكر بأن يستشير ويأخذ رأي طبيب الأسرة قبل عرضها على أخصائي.
قابل دكتور الأسرة وشرح له المشكلة، فأخبره الدكتور بأن هناك طريقة تقليدية لفحص درجة السمع عند الزوجة وهي بأن يقف الزوج على بعد 40 قدماً من الزوجة ويتحدث معها بنبرة صوت طبيعية.. إذا استجابت لك وإلا أقترب 30 قدماً، إذا استجابت لك وإلا أقترب 20 قدماً، إذا استجابت لك وإلا أقترب 10 أقدام وهكذا حتى تسمعك.
وفي المساء دخل البيت ووجد الزوجة منهمكة في إعداد طعام العشاء في المطبخ، فقال الآن فرصة سأعمل على تطبيق وصية الدكتور.
فذهب إلى صالة الطعام وهي تبتعد تقريباً 40 قدماً، ثم أخذ يتحدث بنبرة عادية وسألها :
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!
ثم أقترب 30 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!
ثم أقترب 20 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!
ثم أقترب 10 أقدام من المطبخ وكرر نفس السؤال:
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!
ثم دخل المطبخ ووقف خلفها وكرر نفس السؤال:
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".
فقالت له ……."يا حبيبي للمرة الخامسة أُجيبك… دجاج بالفرن".
إن المشكلة ليست مع الآخرين أحياناً كما نظن.... ولكن قد تكون المشكلة معنا نحن



الفيل والحبل الصغير
كنت أفكر ذات يوم في حيوان الفيل، وفجأة استوقفتني فكرة حيرتني وهي حقيقة أن هذه المخلوقات الضخمة قد تم تقييدها في حديقة الحيوان بواسطة حبل صغير يلف حول قدم الفيل الأمامية، فليس هناك سلاسل ضخمة ولا أقفاص كان من الملاحظ جداً أن الفيل يستطيع وببساطة أن يتحرر من قيده في أي وقت يشاء لكنه لسبب ما لا يقدم على ذلك !
شاهدت مدرب الفيل بالقرب منه وسألته: لم تقف هذه الحيوانات الضخمة مكانها ولا تقوم بأي محاولة للهرب؟
حسناً، أجاب المدرب: حينما كانت هذه الحيوانات الضخمة حديثة الولادة وكانت أصغر بكثير مما هي عليه الآن، كنا نستخدم لها نفس حجم القيد الحالي لنربطها به.
وكانت هذه القيود -في ذلك العمر– كافية لتقييدها.. وتكبر هذه الحيوانات معتقدة أنها لا تزال غير قادرة على فك القيود والتحرر منها بل تظل على اعتقاد أن الحبل لا يزال يقيدها ولذلك هي لا تحاول أبداً أن تتحرر منه ، كنت مندهشاً جداً. هذه الحيوانات –التي تملك القوة لرفع أوزان هائلة- تستطيع وببساطة أن تتحرر من قيودها، لكنها اعتقدت أنها لم تستطع فعلقت مكانها كحيوان الفيل، الكثير منا أيضاً يمضون في الحياة معلقين بقناعة مفادها أننا لا نستطيع أن ننجز أو نغير شيئاً وذلك ببساطة لأننا نعتقد أننا عاجزون عن ذلك، أو أننا حاولنا ذات يوم ولم نفلح .
حاول أن تصنع شيئاً.. وتغير من حياتك بشكل إيجابي وبطريقة إيجابية !




الملك والوزراء الثلاثة
في يوم من الأيام أستدعى الملك وزراءه الثلاثة وطلب منهم أمر غريب، طلب من كل وزير أن يأخذ كيس ويذهب إلى بستان القصر
وأن يملئ هذا الكيس للملك من مختلف طيبات الثمار والزروع، كما طلب منهم أن لا يستعينوا بأحد في هذه المهمة و أن لا يسندوها إلى أحد أخر
استغرب الوزراء من طلب الملك و أخذ كل واحد منهم كيسة وأنطلق إلى البستان
فأما الوزير الأول فقد حرص على أن يرضي الملك فجمع من كل الثمرات من أفضل وأجود المحصول وكان يتخير الطيب والجيد من الثمار حتى ملئ الكيس
أما الوزير الثاني فقد كان مقتنع بأن الملك لا يريد الثمار ولا يحتاجها لنفسة وأنة لن يتفحص الثمار فقام بجمع الثمار بكسل و أهمال فلم يتحرى الطيب من الفاسد
حتى ملئ الكيس بالثمار كيف ما اتفق.
أما الوزير الثالث فلم يعتقد أن الملك يسوف يهتم بمحتوى الكيس اصلا فملئ الكيس با الحشائش والأعشاب وأوراق الأشجار.
وفي اليوم التالي أمر الملك أن يؤتى بالوزراء الثلاثة مع الأكياس التي جمعوها
فلما أجتمع الوزراء بالملك أمر الملك الجنود بأن يأخذوا الوزراء الثلاثة ويسجنوهم على حدة كل واحد منهم مع الكيس الذي معة لمدة ثلاثة أشهر، في سجن بعيد لا يصل أليهم فية أحد كان, وأن يمنع عنهم الأكل والشرب، فاما الوزير الأول فضل يأكل من طيبات الثمار التي جمعها حتى أنقضت الأشهر الثلاثة، وأما الوزير الثاني فقد عاش الشهور الثلاثة في ضيق وقلة حيلة معتمدا على ماصلح فقط من الثمار التي جمعها ، أما الوزير الثالث فقد مات جوع قبل أن ينقضي الشهر الأول.
وهكذا أسأل نفسك من أي نوع أنت فأنت الأن في بستان الدنيا لك حرية، أن تجمع من الأعمال الطيبة أو الأعمال الخبيثة ولكن غدا عندما يأمر ملك الملوك أن تسجن في قبرك ، في ذلك السجن الضيق المظلم لوحدك , ماذا تعتقد سوف ينفعك غير طيبات الأعمال التي جمعتها في حياتك الدنيا، لنقف الآن مع انفسنا ونقرر ماذا سنفعل غداً في سجننا.
اخيرا اعزائى ماريكم الان أمن العقل ان نظل حبيسين لقناعتنا السلبيه ام من الافضل ان نتحرر منها وننطلق الى رحاب اوسع ؟؟؟ تساؤل مشروع ينتظر مشاركتكم للاجابه عليه ... مع عاطر التحايا


(منقول)
__________________
دى فضفضة من قلم رغم الألم ... حسَّاس
مهموم بِهَمْ الناس
يمكن تضيئ كلمته ... العقل جوة الراس
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 20/05/2009, 22h57
علاء قدرى علاء قدرى غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:416240
 
تاريخ التسجيل: avril 2009
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 209
افتراضي رد: فن التعامل مع الآخرين

اخى العزيز\طارق
الحياة فن ...من جهل هذا فهو لم يعش اصلا
وهذا الموضوع رائع جدا كاشعارك
ما احوجنا ان نعلم انفسنا كيف نعيش
وكيف نحترم من يعيش معنا على ارض الله الواسعة
لقدقرات هذا الموضوع فلاقى فى نفسى صدى عظيما
واختيارك لهذا الموضوع ينم عن حس جميل؛و ذكاء فطرى؛فى كيفية اختيار ما يقدم
شكرا لك؛و لاختياراتك الرائعة
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 21/05/2009, 06h43
الصورة الرمزية Tarek Elemary
Tarek Elemary Tarek Elemary غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:260181
 
تاريخ التسجيل: juillet 2008
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
العمر: 58
المشاركات: 1,294
افتراضي كيف تكون محبوبا؟

كيف تكون محبوبا؟
تعلم الاستماع : الاستماع للآخرين يكسبكم الجاذبية، لان الشخص الذي يتقن فن الاستماع لأحاديث الآخرين يكون محبوبا اليهم.. يجب أن تترك للآخرين حرية الحديث ثم تشارك فيه بعد ذلك
*******
عدم التعالي على الآخرين : يعتقد الكثيرون في قرارة أنفسهم انهم لا يقلون عن الآخرين في أي شيء، لذلك فالتعالي عليهم قد يؤثر على علاقتهم بك، ويتمثل ذلك في طريقة الحديث والتصرف غير اللائق، بينما التواضع يكسب صاحبه دائما محبة الآخرين
*******
فهم الآخرين : من المستحسن محاولة فهم مشاكل الآخرين، وان تكون مجاملاً، ليس فقط في المناسبات الكبيرة، بل في الصغيرة أيضا، كما يجب احترام أحزان الآخرين وإبداء السرور في أفراحهم.
*******
عدم البوح بالمتاعب الخاصة كثيراً : الحزن والألم والضيق، عناصر موجودة في الإنسان ولا يمكن له التخلص منها، ولكن لابد من إخفائها أو تقليلها قدر الإمكان حتى لا يسأم الآخرون لانهم غير مجبرين على المشاركة في أحزاننا.
*******
إظهار الإعجاب في الوقت المناسب: إن كل إنسان يحب أن يتلقى المديح ولكن ليس إلى درجة النفاق، فالإنسان يحتاج إلى المجاملة وإظهار الإعجاب الذي يجدد الثقة بنفسه، ولكن يفضل أن تظهر هذا الإعجاب في محله بكلمة مخلصة وفي الوقت المناسب وبالطريقة المناسبة.
*******
التفاؤل المعقول: المتفائل محبوب دائما، فهو يجعل الآخرين يرون العالم بمنظار الواقع، ولكن هذا التفاؤل يجب أن يكون في حدود المعقول وان لا يتطرق إلى الخيال، والمتفائل لا يعترف باليأس، ولكنه يجدد دائما الأمل في حل مشاكله وفي حدود الإمكانيات الموجودة.
*******
تقبّل ملاحظات الغير: من الجيد استقبال ملاحظات ونقد الآخرين برحابة صدر خاصة إذا صدرت عن أناس مخلصين لا يبغون سوى المساعدة الحقة.. وقد تصدر هذه الملاحظات من أناس حاقدين، ولكن في الحالتين من المستحسن أن تتقبل ما يوجه إليك من ملاحظة أو نقد بابتسامة ومهما كان الثمن.. مع ما يفرضه ذلك من التحكم بالعقل والسيطرة على المشاعر.
*******
التفكير بنفسية مرحة: عند التفكير في موضوع ما، من الأفضل أن تكون نفسيتك مرحة وهادئة، ليتسنى لك البت في الأمور بطريقة سلسة وغير معقدة، أما عندما تكون نفسيتك كئيبة فلا تحاول أن تحسم في أمر ما، حتى لا يشوب النتيجة الخوف والقلق.
*******
التفكير والتصرف بنفسية الخير: حتى تكون جذاباً لابد أن تتصرف دائماً بنفسية الخير وإذا كنت تتحلى بجميع الصفات السابقة، فانك بدون صفة الخير ستفقد عنصراً هاما من عناصر الجاذبية.
*******
وأخيراً... الصراحة: إن الصراحة صفة أساسية من صفات الجاذبية، فهي واجبة في التفكير مع النفس، وفي التفاؤل مع الغير.

(منقول)
__________________
دى فضفضة من قلم رغم الألم ... حسَّاس
مهموم بِهَمْ الناس
يمكن تضيئ كلمته ... العقل جوة الراس
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 22/05/2009, 16h47
الصورة الرمزية رائد عبد السلام
رائد عبد السلام رائد عبد السلام غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:79058
 
تاريخ التسجيل: septembre 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 737
افتراضي رد: فن التعامل مع الآخرين

قلت انتظر إلي أن تفرغ أيها الصديق الحبيب

طارق العمري

ولكني لم أستطع الصبر
فوددت أن أقول لك
مقولة قالها لي أثنان
صاحبي سيد أبو زهدة
وأخويا الطيب محمود سعد
قالوا لي :

(كلام الواحد يشبهه )

وأنت كلامك جميل ......يشبهك
تسلم إيدك
ياطارق ياصديقي
__________________
.



" اللهمَ إنكَ عَفُوٌّ كريمٌ تحبُ العفوَ فاعفُ عنَّا "
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 22/05/2009, 19h00
الصورة الرمزية Tarek Elemary
Tarek Elemary Tarek Elemary غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:260181
 
تاريخ التسجيل: juillet 2008
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
العمر: 58
المشاركات: 1,294
افتراضي رد: فن التعامل مع الآخرين

سيدى رائد الجميل الرائع
لو الكلام ده مسلم به بتاع الرائعين أبو زهدة و محمود سعد
يبقى أنت كائن خُلِق من النقاء و غُمِسَ فى الحلم و رَضَع الجمال و تَغَذَّى على المحبة
هانروح فيك فين يا رائع
تحياتى..
__________________
دى فضفضة من قلم رغم الألم ... حسَّاس
مهموم بِهَمْ الناس
يمكن تضيئ كلمته ... العقل جوة الراس
رد مع اقتباس
  #16  
قديم 22/05/2009, 20h41
الصورة الرمزية Tarek Elemary
Tarek Elemary Tarek Elemary غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:260181
 
تاريخ التسجيل: juillet 2008
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
العمر: 58
المشاركات: 1,294
افتراضي قصة لأسباب النجاح .... الدوافع

يقول دنيس ويتلي مؤلف كتاب سيكلوجية الدوافع "
تتحكم قوة رغباتنا في دوافعنا و بالتالي في تصرفاتنا و سأقص عليكم قصة شاب ذهب إلى أحد حكماء الصين ليتعلم منه سر النجاح و سأله (الشاب): "هل تستطيع أن تذكر لي ما هو سر النجاح؟"
فرد عليه الحكيم الصيني بهدوء و قال له: "سر النجاح هو الدوافع"
فسأله الشاب: " و من أين تأتي هذه الدوافع؟"
فرد عليه الحكيم الصيني: " من رغباتك المشتعلة"
و باستغراب سأله الشاب: و كيف يكون عندنا رغبات مشتعلة؟"
و هنا استأذن الحكيم الصيني لعدة دقائق و عاد و معه وعاء كبير مليء بالماء
و سأل الحكيم الصيني الشاب: "هل أنت متأكد أنك تريد معرفة مصدر الرغبات المشتعلة؟"
فأجابه بلهفة: "طبعا"..
فطلب منه الحكيم أن يقترب من وعاء الماء و ينظر فيه، و نظر الشاب إلى الماء عن قرب و فجأة ضغط الحكيم بكلتا يديه على رأس الشاب ووضعها داخل وعاء المياه!!
و مرت عدة ثوان و لم يتحرك الشاب، ثم بدأ ببطء يخرج رأسه من الماء، و لما بدأ يشعر بالاختناق بدأ يقاوم بشدة حتى نجح في تخليص نفسه و أخرج رأسه من الماء ثم نظر إلى الحكيم الصيني
و سأله بغضب: "ما هذا الذي فعلته؟"
فرد و هو ما زال محتفظا بهدوئه و ابتسامته سائلا: "ما الذي تعلمته من هذه التجربة؟"
قال الشاب: "لم أتعلم شيئا"
فنظر اليه الحكيم قائلا: "لا يا بني لقد تعلمت الكثير، ففي خلال الثواني الأولى أردت أن تخلص نفسك من الماء و لكن دوافعك لم تكن كافية لعمل ذلك، و بعد ذلك كنت دائما راغبا في تخليص نفسك فبدأت في التحرك و المقاومة و لكن ببطء حيث أن دوافعك لم تكن قد وصلت بعد لأعلى درجاتها، و أخيرا أصبح عندك الرغبة المشتعلة لتخليص نفسك، و عندئذ فقط أنت نجحت لأنه لم تكن هناك أي قوة في استطاعتها أن توقفك"
ثم أضاف الحكيم الذي لم تفارقه ابتسامته الهادئة:
" عندما يكون لديك الرغبة المشتعلة للنجاح فلن يستطيع أحد إيقافك".
__________________
دى فضفضة من قلم رغم الألم ... حسَّاس
مهموم بِهَمْ الناس
يمكن تضيئ كلمته ... العقل جوة الراس
رد مع اقتباس
  #17  
قديم 22/05/2009, 21h16
الصورة الرمزية Tarek Elemary
Tarek Elemary Tarek Elemary غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:260181
 
تاريخ التسجيل: juillet 2008
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
العمر: 58
المشاركات: 1,294
افتراضي أسباب النجاح العشرة

أسباب النجاح العشرة
محاضرة د.إبراهيم الفقي

هذا هو مجرد ملخص لأمسيةأسباب النجاح العشرة التي جرت أحداثها -قاعة الزهراء - هيلتون جرين بلازا - الإسكندرية..
وفيها قيل : في النهاية لا يسعني إلا أن أقول أن ثم فرق يجب أن يكون بين قراءة ملخص وتلقي المحاضرة على الطبيعة..وإن كنت قد حاولت تقليص الفرق قدرالإمكان.. في بحث أجري سنة 1964 في جامعة هارفارد تم تقرير أن التغير فيالعالم يتسارع بشكل فوق المتوقع.. وهؤلاء الذين لن يستطيعوا مسايرة إيقاع العصر فإن الحال سينتهي بهم إلى الافلاس المادي والنفسي.. وبحسب الاحصائيات العالمية فإن أقل من 3% من البشر في خضم هذه الأحداث هم من المتزنين نفسيا..
إن للنجاح أسسا وجذور..تحدث عنها الدكتور إبراهيم الفقي في أمسيته العلمية..

جذورالنجاح:
1- العلاقة بالله تعالى هي أول جذور النجاح..وهي من أقوى الأسباب المانحة للدافعية والقوة والطاقة..

2- التطبع بالأخلاق فالنجاح يعتمد 93% منه على المهارات الشخصية "وهي ما يتضمن الأخلاق وأسلوب التعامل مع المجتمع والأخلاق"..و7% مهارات مهنية..ويعد المعيار الأساسي في تقييم الشخص هو مدى جودة أسلوبه في التعامل مع المجتمع والتزامه بالقيم الخلاقية..ذلك ان العمل الجماعي الناجح يتأسس على مجموعات مترابطة تملك من ادوات التواصل الشئ الكثير..وهو ما لا يمكن توافره إلا بين أفراد يلتزمون بالأخلاق..

3-التفاؤل والتفكيرالايجابي..هما من أهم جذور النجاح..
نظرية نشاطات العقل: كل ما تفكر فيه يتسع ويكبر بنفس النوع.. قانون التركيز: العقل البشري لا يفكر إلا في اتجاه واحد..ولا يسعه تعديد المجالات..فإذا فكر بشكل سلبي ظل في الاتجاه السلبي..والعكس بالعكس.. وطبقا للنظريتين الماضيتين فإن كل تفكير سلبي يبدأ فيه الانسان فإنه يتسع وينتشر بنفس الاتجاه ويظل في نفس الاتجاه من حيث كونه إيجابيا أوسلبيا....

4- الانتماء: للدين والوطن..إن من يحاول الذوبان في الآخرين لاينتج ولا يبدع..فهو يتكلف دورا غير دوره..وكل ما سينتجه لن يكون أصيلا .. فلن يصبح إلا مسخة مقلدة..

احتياجات الانسان للاتزان النفسي: البقاء- ضمان البقاء-الحب (كمحب أو محبوب)-التقدير-التغيير (كسر الروتين الممل)-انجاز (أي انجازمن أي نوع) المعنى
البقاء وضمانه:لا يكون الانسان متزنا نفسيا عندما تكون حياته مهددة..عند الخطر يكون الانسان في حالة غير متزنة لا تمكنه من التفكيرالسليم..
الحب: يحتاجه الانسان ليكون متزنا..فيحتاج لأن يشعر بكونه محبوبا من الناس والمجتمع وخاصة الأسرة..ويحتاج أيضا إلى حب ما يعمله وحب ما هو عليه..وقبل كل هذا يحتاج إلى حب الله تعالى..
التقدير: يقول الدكتور ويليام جيمس (أبو علم النفس الحديث) : "إذا انتظرت التقدير ستقابل بالإحباط التام"
يقول خبراء علم النفس: ضعف التقدير الذاتي هو سبب كل مشاكل الادمان في العالم.. إن شعورالانسان بالدونية هو من أشد ما يجعله غير متزن نفسيا..على الانسان أن يقدر نفسه بنفسه وأن يعلم أن الله تعالى جعله أشد المخلوقات وأقواها وأقدرها على الانجاز.. فلا يوجد أي إنسان سلبي..وكل الناس قادرة على النجاح..وانتظار التقدير من الناس لا طائل من ورائه أبدا..فكل مشغول بحياته الخاصة ومشاكله.. التغيير و كسر الملل
التغيير : هو تغيير الوضع والحالة التي يكون عليها الانسان وقت التفكير في المشكلة.. يقول الله تعالى:"إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم"..إن مجرد البدء بالتغيير لهو أول خطوة من خطوات حل المشاكل..فهو يساعدالانسان على الانفصال النفسي عن مشكلته أثناء التفكير فيها..وهو ما يمكنه من وضعحلول أكثر عقلانية بعيدة عن العواطف والنزوات..
وهو أيضا تغيير المجالات وتعديدها في التفكير..فمن يحصر نفسه حصرا في مجال واحد لا يطيق الاخفاق فيه..سيفقد كل شئ بأول صدمة له في هذا المجال..
الانجاز: أي انجاز من أي نوع يعطي الانسان دافعية شديدة وثقة بنفسه..أنا مثلا أرى كتابتي لهذا التفريغ إنجازا رائعا
المعنى: إذا لم تكن تعلم لم تعمل هذا العمل..فإنك لن تستمرفيه!.. إن البعد عن الله تعالى يضيع معنى الحياة بعمومها..فلا يعلم البعيد عنالله تعالى ما قيمة حياته على الاجمال..أو ما يجعله يدخل في مثل هذه الدوامة.. أيضا وجود الأهداف المقصودة من العمل..وحب العمل الممارس..كلها عواملتعطي معنى للعمل يجعل ممارسه أكثر اتزانا من الناحية النفسية..
تعلم من الماضي الأليم بدلا من أن يضايقك.. عليك دائما أن تتذكر الذكريات السلبية بشكل إيجابي..فهي خبرات تكونت لديك..ولو عادت تلك المواقف فسوف تتصرف فيها بشكل سليم..وماكان لك ذلك لولا مرورك بهذه المواقف الأليمة في الماضي!

يذكر الدكتورإبراهيم كيف قال توماس أديسون عندما سأله أحد الصحفيين:"أما تعترف بفشلك في اختراع مصباح كهربي بعد 9999 محاولة فاشلة؟" فكان جواب أديسون: "خطأ يا صديقي..فقد اكتشفت 9999 طريقة لا توصلني للحل السليم!"

ويذكر الدكتور ابراهيم كيف كتب في مقدمة إحدى كتبه "شكرا لكل من قالوا لي لا" ويردد..إن رأيك السلبي في ليس إلا وجهة نظرك وما رأيته أنت..ولا يشترط أن يعبر عن الحقيقة.. فالحقيقة هي أنه ما من إنسان عاجز عن النجاح..وما من إنسان سلبي..فالانسان مخلوق به مقومات النجاح..

مفاتيح النجاح العشرة:

1- الدوافع:
وللدوافع عدةمصادر..كقوة اليأس..وقوة اليأس تتضح في مثال ما إذا لاحقت قطة تهرب منك حتى تحصرهافي زاوية لا يمكنها الهرب بعدها..فإنها إذا يأست من الهرب انقلبت تدافع عن نفسهاضدك..وستنجح غالبا..
ومصدر الايحاء..ويضرب به مثلا ببولارويد مخترع الكاميراالفورية..إذا قام بتصوير ابنه الصغير على أن يحمض الصورة ليلا بعد تسع ساعات..إلاأن ابنه أصر على أنه يريد الصورة فورا!..فكان من أوحى إليه بفكرة الكاميراالفورية..

أنواع الدوافع:
دافع معيشي:وهو يظهر عند تهديد الحياة..إذيدفعك للعمل بقوة..
دافع خارجي: وهو مشكلة خارجية يواجهها الانسان تدفعه للبحثعن الحل.."الحاجة أم الاختراع"
دافع داخلي: ذاتي..رغبة في أمر ما..
فمنبع الدوافع الداخلية هو الرغبة..واستراتيجيتها:
تركيز التفكير علىالهدف..
التنفس الصحيح..لأن المخ يستهلك 33% من الاكسجين الكلي الذي يستهلكه الجسم..فالتنفس الصحيح يساعد على تجديد الأفكار والتركيز..
تحركات الجسم..يجب أنيتحرك الجسم بشكل إيجابي فرد وثني العضلات وتنشيط الدورة الدموية..
التأكيدات الايجابية للنفس..إن مثل هذا التأكيد للنفس يخلق فيها الدوافع..إن الواقع الذي نصنعه هو انعكاس لأفكارنا وبرامج غرسناها في عقولنا..
الأحاسيس المرتبطة يجب أنتخلق أحاسيسا إيجابية مرتبطة بمثل هذا الموقف..
الرابط الذهني لتذكر هذه العوامل..إن وجود الرابط الذهني يعني أن تقوم بأمر ما يرتبط في ذهنك بهذه العوامل بشكل ما..فأبسط عمل يتكرر مع مثل هذا الموقف كاف ليكون رابطا ذهنيا عند ممارسة العمل.. مثلا..عند قبض الكف أثناء الشهيق بشكل متكرر معتاد..يكون مجرد قبض الكف كفيلا بجعلك تبدأ بالشهيق بشكل تلقائي..

يؤثر في الدوافع الداخلية:
الرغبة..القرار..الهدف..الروابط الايجابية..النشطات اليومية (ملل أم تغيير)..إنجازات الماضي..مذكرات النجاح (أكتب إنجازاتك يوميا)..الاهتمامات الشخصية..التنمية البشرية (مثل هذه الدورة)..الربط الذهني..

2- الطاقة:
أنواعها:
روحانية (إيمانية) - ذهنية - عاطفية - جسمانية
وراء كل جهد قيمة، ووراء كل قيمة استفادة..فلا جهد يبذل دون قيمة ولا قيمة لا فائدة منها..

مستويات الطاقة:
1- طاقة مرتفعة إيجابية..مثل ما يكون بعد الخطب الحماسية..
2- طاقة منخفضة إيجابية..مثل ما يكون بعد الصلاة أو تمارين الاسترخاء أو اليوجا..
3- طاقة مرتفعة سلبية..
4- طاقة منخفضة سلبية..كالإحباط..

لصوص الطاقة:
1- الهضم..
ومن الممارسات الخاطئة..الامتناع عن الافطار..إذ يحرم المخ من الجلوكوز اللازم له للقيام بمهامه..وعلى النقيض يكون الإفطار الثقيل ..فعملية الهضم تتسبب في ضعف تغذية المخ بالدم..
الهضم في حالة الطعام الثقيل يستغرق 8-10 ساعات..وهذا يعني ألا تتوقف المعدة عن العمل على مدار اليوم!
2- الغضب..الغضب يهدم التفكيروالتحليل..ولا يعطي الفرصة للتفكير..
3- القلق..
4- التفكيرالسلبي..
استراتيجية الطاقة القصوى:
1- التنفس التفريغي: حبس الشهيق لعشرة ثوان ثم الزفير خلال خمس ثوان..
2-التنفس المنشط..شهيق وزفير بقوةوعمق..
3- فرد العضلات..
4- الحركة الخفيفة..
5- الهرولة..
6- تنظيم الوجبات..
7- شرب الماء..
8- التمارين الرياضية..
9- التفكيرالايجابي..
10- التأكيدات الايجابية للنفس..(أستطيع ان أفعل)

3- المهارة:
عند استخدام 3% من المهارات الذهنية تصبح من أقوى 5% من أهل الأرض..
احرص على تنمية مهاراتك!..تذكر أنه لا يمكن إدارة الوقت وإنما يمكن إدارة النشاطات أثناءه..ولتنمي مهاراتك:
-القراءة 20 دقيقة على الأقل يوميا..
-اسمع أشرطة سمعية..يمكنك ان تحول بهذا سيارتك إلى جامعة متنقله..إستغل الأوقات البينية!
-شاهد الأشرطة البصرية..
-اشترك في دورات التنمية البشرية
-تميز في مجالك..ابتكر فيه جديدا..
-لا تضيع الوقت في التفكيرالسلبي..
تذكر: المعرفة..هي القوة

4- الفعل:
الفعل..هو الفرق بين النجاح والفشل!
لصوص الفعل:
1-الخوف:
الخوف من المجهول..من الفشل..أو منالنجاح أحيانا!
FEAR: False Educational Appearing Real!
بعض الممارسات الخاطئة تسبب الخوف المرضي.. مثل اللعب بالتخويف ..كتخويف الأطفال بقذفهم عاليا..أو مباغتتهم.. مثل هذا السلوك يؤدي إلى افتقادهم للأمان..

أيضا مما يسبب الخوف المرضي..ربط بعض ما يحتاج الانسان بسلوكه..(كأن تقول للطفل إفعل كذا ليحبك والدك.وهو يعني أنه إن لم يفعل سيكون مكروها..قد أسلفنا أنه مما يحتاج الانسان ليعيش سويا هو الحب)
2- الصورة الذاتية..إن لم تكن بها ثقة كافية فلن يكون فعل..
3-المماطلة...

عند البدء بالفعل..اسأل نفسك:
ما أسوأالاحتمالات؟ وما أفضل الاحتمالات؟
What is not kill me, makes me stronger!
مالا يقتلني يقويني..
قم دائما بهذا المخطط..
1-خطط..
2- تصرف..
3- قيم النتائج..
4- عدل الخطط..
5- عد إلى 2..

استراتيجيات الفعل:

*التصور الابتكاري: تخيل أنك بدأت في الحل..تخيل أنك تنجح فيه..
قام الدكتور بتجربة عملية أمام الحضور..حيث جعل شابا يكسر لوحا خشبيا بكلوة يده (كلاعبي الفنون القتالية) وهذه الطريقة مجربة أيضا من قبلي (مفرغ مادةالمحاضرة).. في المجال الرياضي..إذ كنت أتخيل مبارياتي السابقة (كاراتيه) وأتخيلها مجددا باستراتيجيات صحيحه..
إن تخيل الاستراتيجيات وتخيل ممارستك للصحيح منها يمكنك من ذلك على أرض الواقع..وقد أسلفنا أن ما تفعله في الواقع انعكاس لأفكارك!

استراتيجية الـ10 سم..قم بالبدأ في الحل ولو بمقدار 10 سم..يوفر لكهذا الحسم عدم المماطلة..

استراتيجية كما لو..تخيل ماذا لو؟..تخيلا لاحتمالات واسأل نفسك ماذا يكون لو..

الالحاح: ألح دائما على هدفك!..يذكرالدكتور إبراهيم كيف قال توماس أديسون عندما سأله أحد الصحفيين:"أما تعترف بفشلك فياختراع مصباح كهربي بعد 9999 محاولة فاشلة؟"
فكان جواب أديسون: "خطأ ياصديقي..فقد اكتشفت 9999 طريقة لا توصلني للحل السليم!"

تذكر: الناجح يتصرف دائما بشكل لا يروق للفاشل!..في هذا يكمن الفرق بينهما..تذكر أنه ما من إنسانسلبي..

تعامل مع التحديات..في كل تحد يواجهك هناك حلول..أوجدالحلول..
ركز على النتائج..

5- التوقع:
تفاءلوا بالخير تجدوه.. التوقع السلبي يضر لا ينفع!
من قانون التركيز: التوقع يعني التفكير..والتفكير في اتجاه يعني التركيز فيه..وهو ما يؤدي إلى الانجذاب إلى هذاالاتجاه.. فإذا كان التوقع سلبيا أدى في النهاية إلى اتجاه سلبي بالفعل..والعكس بالعكس...

ممن تتوقع الخير؟ من الله.. ومن نفسك..ومن عائلتك..ومن الناس..ومن الحياة..

6- الالتزام:
ومنه.. التزام ديني.. التزام صحي (المحافظة على الصحة..) التزام شخصي (بتنمية المهارا..)..التزام عائلي (بالالتزامات العائلي..)..التزام اجتماعي (تواصل مع إخوانك)......التزام مهني..التزام مادي (سدد ديونك...).

دون ثلاثة مما تحسن به صحتك يوميا..
دون ثلاثة مما تحسن به مهاراتك يوميا..
دون ثلاثة مما تحسن به علاقاتك الاجتماعية يوميا..
تعلم فن الاتصال..
-العصبية سببها سهولةالغضب مقارنة بالتفكير الايجابي.. لا تجعل عادتك هي مواجهة المشاكل بالغضب..واجهها دائما بالتفكير وإن بدا لك أنه أصعب.. التزم بتحقيق هدف واحديوميا..

7- المرونة:
يجب أن يكون طبعك الالتزام بالهدف ومرونة في الأسلوب..حالما يبدو لك قصور طريقة للحل..قم بتغييرها فورا..(إن الله لا يغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ..) الأكثر مرونة يتحكم بمشاعره و بالأمور المحيطة. .الأكثر مرونة يحقق اهدافه..

8- الصبر: (وبشر الصابرين ...)
ليكنلديك نموذج للصبر (وخير نموذج هم الأنبياء عليهم السلام..وليكن لك نموذج حي)..تعلم منه..اندمج معه..تخيل نفسك مثله وفي موقفه..تخيل نفسك مثله في مواقف صعبة..

9- التخيل:
التخيل الابتكاري..تخيل الموقف ونتائج الفعل.
البقاء في وضع مريح- تنفس 8-2-4 (8 ثوان شهيق - 2 ثانية احتفاظ بالهواء - 4 ثوان زفير)..ركز انتباهك على النفس حتى تصل إلى حالة الألفا..أغمض عينيك وتخيل كيفية تحقيق الأهداف..

10- الاستمرارية:
(أحب الأعمال إلى الله تعالى أدومها وإن قل )
استمر في تحقيق أهدافك دائما.. .. والله الموفق ..
__________________
دى فضفضة من قلم رغم الألم ... حسَّاس
مهموم بِهَمْ الناس
يمكن تضيئ كلمته ... العقل جوة الراس
رد مع اقتباس
  #18  
قديم 22/05/2009, 21h26
الصورة الرمزية Tarek Elemary
Tarek Elemary Tarek Elemary غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:260181
 
تاريخ التسجيل: juillet 2008
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
العمر: 58
المشاركات: 1,294
افتراضي أسباب النجاح بقوا دستة

واحد ثانى بقى قال إنهم 12 سبب نشوف بقى:
اثنتا عشر سرا من أسرار النجاح :
السر رقم 1: إذا كانت حياتك مزرية ، فالخطأ منك أنت ، يبدأ النجاح حينما تأخذ أنت المسؤولية الكاملة التامة المطلقة عن حياتك وعندما تتوقف عن لوم المسؤولين والسياسيين والحظ وحالة الطقس وما إلى ذلك. كم مرة سمعت من الآخرين كيف أن الوضع السيء دائماً يكون بسبب فلان أو علاّن؟! نجاحك أو فشلك يبدأ منك أنت.

السر رقم 2: ارمِ تلك الدفاتر المعقدة التي يطلق عليها أجندات المواعيد المنظمة" واستخدم أحد الدفاتر الصغيرة ذات الدرهم أو الدرهمين التي تباع في محل البقالة الذي بجانب بيتك ، إن هذه الأجندات لا تؤدي شيئاً سوى تضييع وقتك في ملأ الفراغات ومعرفة كيفية استخدامها ، حتى أنك تحتاج إلى كورس لتعلم كيفية التعامل معها. استخدم ذلك الدفتر الصغير واكتب فيه ما يتوجب عليك فعله ثم قم بشطبه بعد أن يتحقق

السر رقم 3: الشخص الذي قال: "المال ليس كل شيء" لم يكن عنده فلس واحد ، أنا أعلم عن الصحة والعقيدة وكل ذلك ، ولكن ما أعنيه هو كيف يمكن أن تكون زوجاً متميزاً أو أباً قوياً أو قدوةً لأبنائك أو مثلاً يحتذى بين زملائك أو شخصاً مشاركاً في المجتمع بينما أنت تعرق طوال الليل حتى تكتشف طريقة لتسديد فواتيرك .

السر رقم 4: أغلق التلفاز ، فهو أكبر مخدر للحواس والعضلات ، معدل الوقت الذي يكون التلفاز فيه مفتوحاً في البيت العادي هو 8 ساعات يومياً!!! لن تزيد في ثروتك فلساً واحداً ، أما ما يؤدي إلى ذلك هو توفير الوقت اللازم لتحقيق أهدافك التي وضعتها أو البحث والتعلم والتطوير ، أو تطبيق الأفكار. أحد أكثر الأسباب التي يتغنى بها الكثيرون هو أنه لا يوجد وقت كافٍ لتحقيق الأهداف. هراء ، الله الذي خلقك يعلم أن هذا الوقت يكفي ويزيد لتحقيق عبادته وتحقيق الخلافة في الأرض. فلا تفتري على الله .

السر رقم 5: المشي على الجمر لن يؤدي بك إلا إلى المستشفى لمعالجة قدميك من الاحتراق ، فهناك أكثر من طريقة غبية هذه الأيام لتضييع أموالك في البحث عن النجاح ، هناك الكثيرون من الذين ضيعوا آلاف الدراهم بحثاً عن النجاح في استعراضات غريبة لكثير من المحاضرين ، بينما هو كل المطلوب منك أن تتعلم القليل من المبادئ الأساسية البديهية ثم تطبقها.

السر رقم 6: إذا كنت تأخذ نصيحتك أو تتمشى مع الخاسرين ، فستصبح واحداً منهم أيضاً ، فأنت ناتج للبيئة التي تحيط بك ، كم مرة حدثتك نفسك ألا تكون مع أولئك الناس ذوي الأهداف العالية والهمم السامية ، بل تريد الجلوس مع الذين يعطونك أكبر قدر من المرح والمتعة؟! البشرى السارة هي أنك حينما تحيط نفسك بالناجحين والعظماء فإنك ستصبح واحداً منهم ، المطلوب هو أنك إذا أردت النجاح ينبغي عليك أن تكون بيئة للنجاح أولاً.

السر رقم 7: لا يمكنك الجلوس في المسجد وطلب الثراء من الله ، فالسماء لا تمطر ذهباً ولا فضة ، الدعاء مطلوب والالتجاء إلى الله مطلوب ، وهو أحد ركائز العقيدة الإسلامية ، ولكن بعد بذل الأسباب وبذل الجهد في تحقيقها على أرض الواقع.

السر رقم 8: يجب أن تكون أنت المشجع الأول لك ، لا تذهب الآن إلى الدكان وتشتري طبلاً ومزماراً ، أقصد أن النجاح يحتاج إلى الثقة بالنفس ، الإيمان بقدراتك واحترامك لنفسك ، إذا كان هذا فيه شيء من الأنانية فذلك صحيح فالأمر يتعلق بك أنت بقدراتك ومميزاتك ، اجلس ودوّن ما تراه عظيماً في نفسك ، امدح نفسك بقدر ما تستطيع حتى تحترمها.

السر رقم 9: الشخصية مهمة ، لا يهمك ما تسمعه من الناس لكن ينبغي عليك فعل الشيء الصحيح في الوقت الصحيح ، أنا أعلم أن هذا من الأساسيات والبديهيات ولكن العجيب أن الكثيرين لا يعتقدون بذلك. كن قدوة لغيرك حتى يتبعك الناس

السر رقم 10: ابحث لك عن ناصح ، والناصح هو المعلم الحكيم الثقة ، أنا لا أعلم طريقة علمتني النجاح أفضل من تكوين علاقة شخصية أخوية مع أحد الناجحين ، فالتأثير الإيجابي والإرشاد والتعليم والتشجيع والتركيز كالليزر هي مواد بناء النجاح. حدد ما تريد أن تفعله أو تكونه في نهاية حياتك ، ثم ابحث عن شخص قد حقق ما تريده أو كان ما تريد أن تكونه وكوّن علاقة معه ، لا تبدأ من الصفر وتعيد اختراع العجلة بينما تستطيع أن تحيا الحياة التي تريدها غداً مع ناصح أمين.

السر رقم 11: كن ناصحاً!! المتعة التي تجدها في تغيير حياة الآخرين نحو الأفضل هي العظمة في حد ذاتها ، الشعور بتغير حياتك بسبب ناصح أرشدك نحو الأفضل ثم تغيير حياة شخص آخر نحو الأفضل شعور لا يمكن وصفه إلا عن طريق تجربته.

السر رقم 12: أنت تملك الآن كل ما تحتاجه للنجاح ، لديك كل المواد الخام التي تجعل منك مثل ذلك الشخص الذي أنت معجب به ، المسألة فقط هي إيجاد متعتك واكتشاف عظمتك ومتابعتها باستمرار ، الكثيرون يقتنعون بالوسطية في كل شيء على أساس أنها المقياس الصحيح بينما هم قادرون على تحقيق أكثر من ذلك بكثير.


(طبعا منقول)
__________________
دى فضفضة من قلم رغم الألم ... حسَّاس
مهموم بِهَمْ الناس
يمكن تضيئ كلمته ... العقل جوة الراس
رد مع اقتباس
  #19  
قديم 23/05/2009, 06h48
الصورة الرمزية فؤاد
فؤاد فؤاد غير متصل  
أبو قلب طيب
رقم العضوية:116181
 
تاريخ التسجيل: novembre 2007
الجنسية: عربي
الإقامة: أرض العرب
المشاركات: 772
Smile رد: كيف تكون محبوبا؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Tarek Elemary مشاهدة المشاركة
وأخيراً... الصراحة: إن الصراحة صفة أساسية من صفات الجاذبية، فهي واجبة في التفكير مع النفس، وفي التفاؤل مع الغير.

(منقول)

وبصراحه بكل صراحه
برضو
تسلم ويسلموا أيديك
علي نقل الموضوع
__________________


طير يا حمام
الدوح
وروح
لروح
الروح

رد مع اقتباس
  #20  
قديم 23/05/2009, 08h16
الصورة الرمزية Tarek Elemary
Tarek Elemary Tarek Elemary غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:260181
 
تاريخ التسجيل: juillet 2008
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
العمر: 58
المشاركات: 1,294
افتراضي رد: فن التعامل مع الآخرين

على كل الأصعدة أنت رجل جميل و محترم و المحبة من عند الله
__________________
دى فضفضة من قلم رغم الألم ... حسَّاس
مهموم بِهَمْ الناس
يمكن تضيئ كلمته ... العقل جوة الراس
رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى


جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 13h03.


 
Powered by vBulletin - Copyright © 2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Ltd