أخي أيها العربي في سماعي انت مدعو معي لدقائق مع أخي

نعم أخت هامو لديّ نفس هذا الشعور منذ أن أستمعت لكلمات هذه القصيدة من أكثر 35 سنة إلى الآن فكلما سمعت هذه القصيدة شعرت بالألم الذي يعصر قلبي وبالذل والهوان اللي احنا فيه لكن لعل وعسى أن يفرجها رب العالمين قريبا وتتبدل حال الأمة للعزة والنصر قولوا آمين .

[احمد فان دام]

الاخت العزيزه هامو
قال تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم
واصبر وما صبرك الا بالله
صدق الله العظيم
نحن بحاجه الى من يوحد كلمتنا مثل صلاح الدين
الى قائد يوحدنا ولو على اسوء تقدير يوحد بعض
منا ولكن اين
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
طال الانتظار
ولكن الى موعد ان شاء الله ونحن لها بأذن الله وسوف نحرر
بيت المقدس ان شاء الله
اللهم اكتب لنا فيها زياره
الف شكر على الموضوع تقبلى مرورى

[خليـل زيـدان]

الأخت الغالية هـــامو

يسلم ذوقك على اختيار هذه الرائعة
من روائع الموسيقار العبقري محمد عبد الوهاب
ــــــــــــ
وهي من الأغاني الوطنية الرائعة من حيث الكلمات واللحن والأداء
وقد كتبها الشاعر الجميل على محمود طه عند قيام دولة الصهاينة عام 1948
على أرض فلسطين ، وقد ألهم الله شاعرنا الجميل ليصيغ لنا هذه القصيدة الرائعة
مستخدماً أروع وأبلغ المفردات

وغناها أيضاً عبد الوهاب في نفس العام وأبدع في لحنها وآدائها

وهناك صورة مؤثرة وبديعة صورها الشاعر بالكلمات في البيتين
أخي إن جرى في ثراها دمي وأطبقت فوق حصاها اليدا
ففتش علي مهجة حرة أبت أن يمر عليها العدى
وهي صورة الشهيد الذي يسقط على أرض الفداء ، ويمسك بيده
ترابها وحصاها ، وهو في لحظاته الأخيرة ، كأنما يناجي الحصى وتراب أرضه
ويقول له دمائي فداؤك ، لم أفرط فيك ، ولم أبخل بروحي في الدفاع عنك ،
وهاهو دمي يروي أرضك الغالية

ويقول لأخيه العربي لو رأيتني صريعاً على الأرض مطبقاً بيدي على حصاها الغالي
فلا تتساءل ، بل ابحث عن السبب ، فهي مهجتي الحرة التي تأبى الظلم والطغيان والإحتلال

هكذا تخيلت البيتين واستوقفني جمال تصوير عبد الوهاب للبيت الذي يقول
أخي قم إلي قبلة المشرقين لنحمي الكنيسة والمسجدا
فوجدت هذا الرجل العبقري كعادته ، عندما ينطق كلمة الكنيسة كأنه ينشد الترانيم ،
وعند كلمة المسجدا كأنه يرفع صوت الآذان

وهي عبقرية عبد الوهاب في التجسيد بصوته ، كأنما يقول للعربي المسيحي
صوت كنيستك هذا يناديك ويقول للعربي المسلم صوت مسجدك يدعوك لتحريره

رحم الله الشاعر الجميل والموسيقار العبقري
ولك يا أختنا خالص الشكر والتحية

[haidarthamer]

تحياتي وتقديري أختنا (هامو)

وكل عام وأنت بألف خير

[mokhtar haider]

أختي الأستاذة هامو أخي الأستاذ الريحاني

وهي من الأغاني الوطنية الرائعة من حيث الكلمات واللحن والأداء
وقد كتبها الشاعر الجميل على محمود طه عند قيام دولة الصهاينة عام 1948
على أرض فلسطين ، وقد ألهم الله شاعرنا الجميل ليصوغ لنا هذه القصيدة الرائعة
مستخدماً أروع وأبلغ المفردات

وغناها أيضاً عبد الوهاب في نفس العام وأبدع في لحنها وآدائها

كان قد غناها عبد الوهاب ضمن سلسلة من الأغاني الوطنية المطولة بداية من 1940 ... ألحان بمواضيع تتناول أمجادا وطنية و ثقافية مصرية و عربية

و من هذه الألحان...

الملك 1945(هل السلام فى مواعيدك يا حبيب النيل)
صالح جودت

مصر نادتنا فلبينا نداها 1940
الجندول 1940
الكرنك 1941
كليوباترا
إلام الخلف بينكمُ إلام؟
دمشق (1943....كتبها أحمد شوقي 1926
عن الاحتلال الفرنسي لسوريا عقب هزيمة ميسلون
التاجين 1945
فلسطين (1948)
كنت في صمتك مرغم... 1947 (لم يسجلها في آنها في الأربعينات حتى سجلها في1952)

هذه الألحان كانت جمييعها في الأربعينات.... ثم في الخمسينات

النهر الخاد 1953
و دعاء الشرق 1954



إلى جانب الألحان الوطنية التي قدمها فيما بعد في عهد الرئيسين عبد الناصر و السادات خاصة... ثم حسني مبارك

[عفاف سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غواص النغم

ما احوجنا لمن يذكرنا بمثل هذه الكلمات المفعمة بالاحساس

في كل حين
اختيار موفق يا زهرة منتدانا
نعم اشعر بكل كلمة كتبت في هذه الاغنية او القصيدة والتي ستبقى حتى ننتصر كلنا على انفسنا اولا
ونبتعد عن هدر طاقاتنا في فتن لاتنفع سوى العدو الجاثم على قلب فلسطين الحبيبة
ولا كلام بعد
صوت عبدالوهاب والحانه المعبرة عن احاسيسنا ومشاعرنا والتي نرجو ان لاتنتهي بانتهاء القصيدة

تحياتي

غاليتى العزيزه على قلبى ونفسى
الاستاذه هامو
كل وقت وانتى طيبه
الصراحه موضوع جميل
وعجبنى ردود اخوانى واصدقائنا فى سماعى الجميل
ولم اجد كلمات اعبر بها عن جمال هذا الموضوع
فى وقتنا الحاضر
دمتى لنا دائما يا زهرة الهامو
بجمال روحك الطيبه وخفة ظلك الرائعه
بجد بجد
موضوع جميل
وربى يسعدك ويسعد الجميع بكل خير
تحياتى لك ولاهل واسرة سماعى الكرام
وعيد مبارك على الجميع
اختك عفاف

[عادل محمد]

كنت أستمع الى هذه القصيدة وأنا بعد لم أتجاوز مرحلة الطفولة ، وكنت افهم كل معانيها
وكنت أضع أذنى على المذياع القديم فى منزلنا ، ويقشعر جسدى كله ، وتغرورق عينى

هذا كان وكنت ، أما الآن !!!