السلام عليكم ورحمة الله
عزيزي أ. يوسف أبو سالم
أنا قرأت القصيدة دي لرابع مرة من أول يوم كتبتها وكل ما أحب أضيف رد عن نشوتي وإعجابي بتلك القصيدة التي تحرك الوجدان لا أدري ما سأكتب على سبيل الاهداء لك
وكلما قرأتها أشعر وكأنك بالفعل مصري ابن مصر ولكن تراها بعين الغربة ويا لأحساس الغربة
أي أراك تشم رائحتها وكأنك منها
لكنما الآن وجدت وعرفت ما سأكتب على سبيل الاهداء لك
يا أبن مصر الكبير الصغير
يا أبن عمرها الزاهر النضر
يا أيها الزائر المقبل من سفر مرهق طويل
عشت لمصر وعاشت مصر في دمك
هي لك وأنت لها ومنها
وهي أنا وأنت-- ونحن هي
فالحب حبنا واليوم يومنا
كلنا أبناء مصر
ومصر أمنا
على سبيل الاهداء
أشكرك يا أ. يوسف
أخوك الباسوسي