اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثروت رضوان
غصب عنى
رغم إنه
كتير ظلمنى
ومن حنانه .. سنين حرمنى
عشقه .. قبل الروح سكنِّى
وفاتلى جرح .. بعمر سنى
صنت حبه
ف لحظه خاننى
وقاللى آسف .. غصب عنى
****
كان يجينى
الطير يغنى
والورود .. تطرح تمنى
كنت حاسه .. إنه منّى
زى ضى العين .. وننى
صنت حبه
ف لحظه خاننى
وقاللى آسف .. غصب عنى
****
بعد ما حيرنى ظنى
بللى قلبى فيه مخاصمنى
جاىّ تانى .. يقوللى : إنّى
كنت منك .. وانتى .. منّى
لا يا روحى
معدش منّى
وآسفه خالص .. غصب عنّى
ثروت رضوان
tharwatradwan@yahoo.com
|
و الله يا أستاذ ثروت
أنا آسف .. غصب عنى
(أسف حقيقي مش زي "الجدع" اللي بنت أفكارك استجارت منه في تلك الغنائية الرشيقة )
ولا أنسى "رباعيتك" المرتجلة تعليقاً على أول مارُفع من نتاجي المتواضع هنا في سماعي
لما تفضل "صديقي الأبدي" صلاح علام ، برفع "الوشوش"
ولعلك تعلم ياأستاذ كيف "لمواطن مستجد" من عامة الشعب ، أن يتوه في جغرافيا سماعي
فلما حاولت التجوال إستوقفتني روعتك تدهشني.
فإذا بك "شاعر" بكل مايحق لحامل الصفة من ألقٍ و حيرة.
.................................................. .....
هذا مجرد "توقيع" لإثبات الحضور
يا أستاذ ثروت
فلا تكتبني من الغائبين
حتى يمنحني الله من السعةِ في الوقت و الفهم مايعينني على قراءتك بتلك الدرجة التي نظمت ،أنت، بها لآليك الغوالي
و لا أظن أن كرم أخلاقك يردني بعذري
و اسمح لي بأن أشرف "دفتر عناويني" بعنوانك البريدي
أخوك سيد أبو زهده
__________________
أستغفِرُ الله العظيم وهو التوّاب الرحيم