والله قصدت من رفع شهادة المذيع الأردني علي أسعد ، التنبيه فقط إلى التصرف الخارج عن النص الذي قام به فريد في أداء أغنية حكاية غرامي من خلال عبارة حسيننا سلامتك (الدعوة للملك حسين بالسلامة ) ، نتمنى في جميع الأحوال من الإذاعة الأردنية أن تفرج يوما عن التسجيل الكامل بدون مونتاج إسوة بالإذاعة المصرية التي أذاعت بعد الثورة كثير من التسجيلات التي وردت فيها الإشارة إلى شخصيات عمومية بالإسم.
هي أغنية سجل بها الموسيقار فريد الأطرش تفاعله الوجداني مع قيام الثورة ، لم يسمعها جيلنا قطعا ، لكن نقلتها لنا ذاكرة من سمعوها عقب قيام ثورة 23 يوليو 1952 ، من كلماتها :
يا ليل بحبك عشان أحبائي جم بالليل
سمعوا الآهات والدموع م الكل نازلة سيل
وبقوة الله وعزم البطل وشعب النيل
الظالم اللي طغى شالوه بلحظة شيل
يبدو من كلمات الأغنية أسلوب ونفس الشاعر بيرم التونسي الساخر، والأرحج أنها من الأغاني التي حجبت عن الأسماع بعيد إقصاء الرئيس محمد نجيب من الحكم ، نتمنى من الأستاذين طارق مصطفى وإبراهيم حفني أن يعملا على البحث على هذه المنسية وإسعاد عشاق فريد بسماعها ولما لا في ذكراه السنوية التي ستهل علينا هذا العام الخميس 26 ديسمبر 2013 .
يقول الموسيقار فريد الأطرش عن مساهمته في معركة العدوان الثلاثي في 1956 « ما إن بدأت الغارات حتى توقفت الأستوديوهات عن العمل السينمائي العادي وبدأت نشاطا جديدا من أجل المعركة وكنت - لأفخر- أول الفنانين الذين قدموا أنفسهم لمصلحة الفنون لأعلن لها عن تجنيد نفسي وفني للمعركة . وفعلا فقد أنتجت فيلما قصيرا من الأفلام التي سميت وقتها ( أفلام التعبئة الروحية ) صورت فيها على إمتداد ربع ساعة أغنية تخلد بطولة مدينة بور سعيد الباسلة مع مجموعة كبيرة من الفنانات ...»
الصورة المرفقة هي الشاهد الوحيد الباقي من هذه المفقودة ، ويبدو فيها الموسيقار بلباس البحرية المصرية والفنانات المصريات وفي مقدمتهن شادية بلباس مجندات الجيش المصري ، شهادة الموسيقار أغنتنا عن التخمين في طبيعة العمل فالفيلم مدته 15 دقيقة ، والراجح أنه قدم على شكل أوبريت وطني ليسمح بمحاورات بين الموسيقار وباقي الفنانات وفي مقدمتهن شادية ، المصادر التي بين أيدينا تؤكد أن هذا الفيلم القصير قدم بموزاة عرض فيلم ودعت حبك في الصالات السينمائية في أواخر عام 1956 ، لأن صالات السينما حينئد كانت ملزمة ببث نشرات الأخبار وأفلام الدعاية السياسية لعدم وجود التلفزيون الذي لم يبدأ إرساله في مصر إلا في سنة 1960 ، ثم إن الفيلم المفقود سحب مع سحب فيلم ودعت حبك من الصالات ثم إنزوى في دائرة النسيان ، شهادة الموسيقار قاطعة أيضا في أن الفيلم من إنتاج شركة أفلام فريد الأطرش ، ونعلم أن جميع نيجاتيفات الأفلام 19 التي أنتجتها شركة أفلام فريد الأطرش إقتناها المنتج اللبناني روبير خياط ثم باع حقوق استغلال بعضها لبعض الشركات كشركة فنون للتوزيع المملوكة للأمير الوليد بن طلال ، ترى هل إحتفظ فؤاد الأطرش بنيجاتيف هذا الفيلم النادر بإعتباره كان مديرا للإنتاج في شركة أفلام فريد الأطرش ؟ وإذا كان الجواب بالنفي نتمنى أن يوفق بعض مستغلي القاعات السينمائية في مصر في العثور على هذه المفقودة المرئية النادرة .
فريد كان من الذين وجهت لهم الدعوة الى ليبيا في احتفالات عيد ميلاد الملك ادريس رحمه الله التي وافقت 12 مارس 1969 حيث سجل اغنية للتلفزيون و اعتقد انها كانت يا مية هلا حيث لازلت اذكر مقطع منها يقول شعبك عظيم عايش سعيد اكيد هي نفس الاغنية التي غناها للملك حسين تقريبا. الاغنية مفقودة لانه في سبتمبر من نفس السنة تم الانقلاب على حكم الملك ادريس و بداية حقبة حكم القذافي وهكذا اختفت هذاه الاغنية من التلفزيون و نأمل في الحصول عليها مرة اخرى بعد انتفاء المانع بنهاية عصر القذافي.
أخي الكريم أبو عاصم ، شكرا على نقلها على موقعنا ، لكننا نعتبر ما تسرب مجرد أجزاء ، ونتمنى أن نسمع التسجيل كاملا لأنه لايزال مفقودا وللمساعدة هذه كلمات العمل كما وثقتها المصادر الليبية :
تحياتي لكل عشاق الموسيقار الكبير فريد الاطرش وأرجوا منكم افادتي ولكم جزيل الشكر مقدما:
لقد عترت على قصاصة صحفية قديمة نشرتها الصحافة المصرية سنة 59 عن المطربة الكبيرة وردة وكانت القصاصة
عبارة عن تعريف بالمطربة والصوت الجديد القادم لمصر من بيروت وهي صوت الثورة الجزائرية ..و بأنها قبل قدومها لمصر تعاملت في لبنان مع اهم عملاقين في عالم التلحين
الموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب في لحن خد عيوني
والموسيقار الكبير فريد الاطرش في عمل من كلمات مأمون شناوي يقول مطلعها :
ياحبيبي كفاية كذبك
والشائع عند الجميع ان السيدة وردة تعاملت مع العملاقين الى ان اتت مصر وبالتحديد سنة 62 من خلال اغاني فلم المظ وعبده الحمولي
ولكن بعد البحث تأكدت من الشق الاول من الخبر اي لقائها الاول مع عبد الوهاب وبالفعل كان سنة57 عبر الاغنية المذكورة وسجلتها لصالح الاذاعة اللبنانية وهذا ماذكرته السيدة وردة رحمها الله في حوار صحفي على ما اعتقد لصالح مجلة روزايوسف
اما الشيق التاني فلم استطع العتور على اي معلومة حوله
فهل كان فعلا اللقاء الاول
للمطربة الكبيرة وردة مع الموسيقار فريد الاطرش في لبنان عبر الاغنية يا حبيبي كفاية كذبك؟
وان كان كذلك اين هذه الاغنية الناذرة ؟ وهل هناك من لديه اي معلومات حول العمل الناذر؟
انتظر افادتكم واعتذر على الاطالة ولكم جزيل الشكر مقدما
هناك أغنية للموسيقار فريد اسمها ..كتاب الحب للشاعر الغنائي عبد العزيز سلام ويقول مطلعها ..كتاب الحب كان فرحة ختم بشجاك شجن ونواح طويت صفحة ورا صفحة وعمر الحب ولى وراح ....أرجوكم ..من يتمكن من إيجاد هذه الأغنية ويرفعها إلى المنتدى له جزيل الشكر..
التعديل الأخير تم بواسطة : أبوإلياس بتاريخ 06/09/2014 الساعة 10h55
اغنية ياميت هلا ياليبيا . ربما تكون موجودة لدي الاعلامي الليبي (عبدالله أحمد عبدالله ) لانه هو الذي رفع الموال بمناسبة انتصار الثورة في ليبيا في منتدى موسيقار الازمان ومنه انتشر الموال .
وكلماتها رفعها الاعلامي الليبي ايضا بمنتدي موسيقار الازمان .
التعديل الأخير تم بواسطة : المهندالربيع بتاريخ 12/07/2015 الساعة 02h42
هناك اغنيه على مايبدو انها للموسيقار فريد الاطرش
حسب ماعلمت وهي (( عم مشالي ياعم مشالي بنتك ناعسه مالها ومالي ))
ارجوا الافاده حول من لديه معلومات عنها
عم مشالي ، من أغنيات شفيق جلال المشهورة
ويقول مطلعها :
عم مشالي يا عم مشالي
بنت ناعسة مالها ومالي ؟
تقفل باب الدار ف وشي ؟
وعشان خاطر أنا ما ازعلشي
جوّزهالي يا عم مشالي
***
لا أدري هل هي فعلا من ألحان فريد أم لا ؟
يقول الموسيقار فريد الأطرش عن مساهمته في معركة العدوان الثلاثي في 1956 « ما إن بدأت الغارات حتى توقفت الأستوديوهات عن العمل السينمائي العادي وبدأت نشاطا جديدا من أجل المعركة وكنت - لأفخر- أول الفنانين الذين قدموا أنفسهم لمصلحة الفنون لأعلن لها عن تجنيد نفسي وفني للمعركة . وفعلا فقد أنتجت فيلما قصيرا من الأفلام التي سميت وقتها ( أفلام التعبئة الروحية ) صورت فيها على إمتداد ربع ساعة أغنية تخلد بطولة مدينة بور سعيد الباسلة مع مجموعة كبيرة من الفنانات ...»
الصورة المرفقة هي الشاهد الوحيد الباقي من هذه المفقودة ، ويبدو فيها الموسيقار بلباس البحرية المصرية والفنانات المصريات وفي مقدمتهن شادية بلباس مجندات الجيش المصري ، شهادة الموسيقار أغنتنا عن التخمين في طبيعة العمل فالفيلم مدته 15 دقيقة ، والراجح أنه قدم على شكل أوبريت وطني ليسمح بمحاورات بين الموسيقار وباقي الفنانات وفي مقدمتهن شادية ، المصادر التي بين أيدينا تؤكد أن هذا الفيلم القصير قدم بموزاة عرض فيلم ودعت حبك في الصالات السينمائية في أواخر عام 1956 ، لأن صالات السينما حينئد كانت ملزمة ببث نشرات الأخبار وأفلام الدعاية السياسية لعدم وجود التلفزيون الذي لم يبدأ إرساله في مصر إلا في سنة 1960 ، ثم إن الفيلم المفقود سحب مع سحب فيلم ودعت حبك من الصالات ثم إنزوى في دائرة النسيان ، شهادة الموسيقار قاطعة أيضا في أن الفيلم من إنتاج شركة أفلام فريد الأطرش ، ونعلم أن جميع نيجاتيفات الأفلام 19 التي أنتجتها شركة أفلام فريد الأطرش إقتناها المنتج اللبناني روبير خياط ثم باع حقوق استغلال بعضها لبعض الشركات كشركة فنون للتوزيع المملوكة للأمير الوليد بن طلال ، ترى هل إحتفظ فؤاد الأطرش بنيجاتيف هذا الفيلم النادر بإعتباره كان مديرا للإنتاج في شركة أفلام فريد الأطرش ؟ وإذا كان الجواب بالنفي نتمنى أن يوفق بعض مستغلي القاعات السينمائية في مصر في العثور على هذه المفقودة المرئية النادرة .