اغاني ليبيه باصوات عربيه

[abuaseem]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غواص النغم

عزيزة عمر*

*هي ابنة الملحن القدير محمد عمر
ومقيمة الان في كندا
متعها الله بالصحة والعافية

اخي منعم اكرر و اقول الكلمات تعجز عن التعبير على مدى شكري العميق على مساهمتك في تجميع هده الكنوز الليبية.
عزيزة عمر صوت اعرفه من زمن طويل وان كنت لا اعرف عنها شي فلاول مرة اعرف انها لازالت حية و انها ابتة الملحن محمد عمر. اعتقد ان لديها في هدا الموضوع ما يقارب العشر اغاني ليبية و اكيد هناك المزيد لم يكشف عنه النقاب. فهل لها اغاني مصرية؟ فهي بعيدة عن الاضواء تماما فلم يشملها الدكر في سماعي الا في الركن الليبي رغم انها من جيل الستينات و السبعينات.

[غواص النغم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abuaseem

اخي منعم اكرر و اقول الكلمات تعجز عن التعبير على مدى شكري العميق على مساهمتك في تجميع هده الكنوز الليبية.
عزيزة عمر صوت اعرفه من زمن طويل وان كنت لا اعرف عنها شي فلاول مرة اعرف انها لازالت حية و انها ابتة الملحن محمد عمر. اعتقد ان لديها في هدا الموضوع ما يقارب العشر اغاني ليبية و اكيد هناك المزيد لم يكشف عنه النقاب. فهل لها اغاني مصرية؟ فهي بعيدة عن الاضواء تماما فلم يشملها الدكر في سماعي الا في الركن الليبي رغم انها من جيل الستينات و السبعينات.

دائما ماتخجلني بكلماتك الرقيقة اخي العزيز
مساهماتي هنا لا تقارن بماتقدمونه لنا في المنتدى بشكل عام وهنا بشكل خاص ليظهر هذا القسم العزيز بهذا المستوى الذي يليق .
بيني وبينك دائما ما اركز عندما ارفع اغنية هنا حتى لاتكون مكررة من قبلكم
بالنسبة للسيدة عزيزة عمر نعم لها عدة أغاني باللهجة المصرية منها:
حبيته يا أمه نظم سعيد محمد سعيد لحن سيد مكاوى
يا شمس فى بلدنا نظم محمد العجمى لحن محمد عمر
كما انها كانت ضمن الكورس في الاذاعة كما سبق وتحدث الملحن ابراهيم رجب هنا

وهذه مقابلة صحفية معها:

عزفت لها الفرقتان الماسية والذهبية
عزيزة عمر: صوت فيروز يدخلني الجنة و في مونتريال فنانون جيدون

عزيزة عمر في مقابلة خاصة
هناك المسموح والممنوع في الغناء والفن اليوم أصبح ''اي حاجة''

تؤدي صوت مصر الذهبي، المطربة عزيزة عمر، في السادس عشر من شباط/فبراير الجاري ''أم كلثوم تغني الشرق''، في مطعم ليالي الشرق في لافال، في سلسلة حفلات التكريم التي تحييها ''فنون'' لفناني العالم العربي الكبار، وبالمناسبة ألتقت''فنون'' صوت مصر الذهبي في مقابلة خاصة تحدثت فيها عن الفن والأصالة وعادت بنا إلى تاريخ طويل مع المطربين الكبار والملحنين الذين عاصرتهم وعملت معهم، وأبدت رأيها في الفن اليوم وايضا في عدد من مطربي الإغتراب.





استقبلتني بمزيد من الحفاوة وهي تختال بحلّة طويلة بلون العسل، طُرزت أطرافها بخيطان من حرير ملون يتناسق مع بشرة هذه السيدة السمراء القادمة من بلاد الأهرامات التي ترتاح بجزل واكتفاء وهي تشرف بشمم على نهر النيل. بيت مريح، زاده راحة ما رأيته حولي من آيات قرآنية شريفة تسهر بدورها على أهل ذلك البيت الودود. ليس كل يوم نقابل فنانة كبيرة جايلت عظماء الملحنين والمطربين. ودار بيننا حديث طاب لي أن أنصت من خلاله إلى هذه الفنانة التي راحت تتكلم على سجيتها وكأنها تخاطب صديقاً قديماً أعاد إليها ما افتقدته هنا من أمجاد عاشتها في بلدها الأم، لكنها لا زالت دائماً تهجع بداخلها تستصرخ فيها الفنانة الأصيلة التي وُلدت وترعرعت في بيت موسيقي فتح لها أبواب الموسيقى الساحرة ودعاها إلى الدخول.
عزيزة عمر، التي أثرت المكتبة الفنية بأغانيها وعزفت لها الفرقتان الماسية والذهبية وهي تغني، تحيي في السادس عشر من الشهر الجاري ''أم كلثوم تغني الشرق'' الذي تكرّم فيه ''فنون'' كوكب الشرق في مطعم ''ليالي الشرق'' في لافال، أجرينا معها حديثا خاصا، إليكم ما دار فيه..

أجرى الحديث نبيل طنوس

*لقد أريتني صورا قديمة تعود لفترة ذهبية كنت تصدحين فيها مع فرقة رضا للفنون.
-هذه بعض الذكريات الجميلة التي تعيدني إلى الوراء، إلى حيث كانت انطلاقتي وكنت بعد في عمر صغير.
* لفتني عنوان كُتب في إحدى المجلات يقول بالخط العريض: أين هي عزيزة عُمر؟
-موجودة في مونتريال. في الحقيقة مصر هي الواجهة لأي فنان، فكنت أتلقى عروضاً للسفر إلى أوروبا وأمريكا وكان من ضمن هذه الرحلات التي عُرضت علي سنة 91، رحلة إلى كندا من خلال السيد الفنان مجدي عبد الله ضارب الرق المعروف وكنت يومها برفقة الفنان الشعبي المعروف أحمد عدوية. أتينا مع الفرقة الموسيقية وأكثرهم قرر البقاء هنا بمن فيهم أنا. بيني وبينك، لم أكن أريد البقاء، لكن صاحب المكان الذي غنيت عنده قرّر تجديد عقد عملي لستة شهور إضافية بعد أن غنيت عنده لمدة مماثلة، وكان أولادي يومها في إجازة من المدرسة فلم أرد أن يرحل أولادي بمفردهم وأبقى بمفردي هنا، فقررت أن أدخلهم المدرسة هنا في كندا. هذا لأنني تعودت في كل رحلة أقوم بها أن يكون أولادي معي. كل هذا وأنا بعد لم أفكر بالهجرة أو البقاء لفترة طويلة، فأنا كنت أريد العودة إلى بلدي ومكاني الذي أنطلق منه لأي مكان، وبقيت هنا لأجل أولادي بعد أن فكّرت بيني وبين نفسي بأنني رأيت بلاداً كثيرة بحكم عملي، والآن سأترك المجال للأولاد الذين أعجبتهم المدارس هنا.
*هل تابعتِ بعدها رحلاتك الفنية؟
-طبعاً فأنا جئت إلى هنا كفنانة، لكني بقيت هنا من أجل الأولاد.
*حسناً أخبريني، ما هو الفرق بين كندا وبين مصر بالنسبة لك طبعاً، بما معناه كيف تقيّمين هذا التباين بين البلدين من حيث الموسيقى؟
-مصر شيء آخر، تستطيع أن تقول بأنها ينبوع للفن، وكما يقولون هي أم الدنيا، حياتي فيها وذكرياتي ومستقبلي، كنت أغني في الإذاعة والتلفزيون والمسرح، حفلات، أعراس، باختصار كانت حياتي مليئة بكل هذه الأمور.
*ألم تعودي إلى مصر مذ أتيت إلى هنا؟
-أجل عدت ولكن بظروف حزينة حيث كانت والدتي مريضة، وحزنت أكثر عندما توفيت. عندما عدت إلى هنا، وبعد ذلك بثلاث سنوات توفي والدي. يمكنك القول بأنني لم أعد قادرة على السفر، فأنا عندما أريد السفر إلى مصر سأذهب إلى بيت والدي الفنان محمد عُمر، والدي الذي نشأت وكبرت على صوت عوده وتعليماته في الغناء الذي لقنني إياه مع التربية العائلية، وعندما كبرت قليلاً بدأت بحفظ ألحانه.
*ألحانه؟ هل كان والدك مطرباً؟
-كان ملحناً ومطرباً، وكان هو الذي أعطى الموسيقار بليغ حمدي أول لحن كي يغنيه وكان بعنوان (زي اليومين دول) قبل أن يشتهر ويتحول بعدها إلى ملحّن، وكان هذا من خلال برنامج يُبث مباشرة على الهواء لمدة ربع ساعة على أيام محمد حسن الشجاعي، ومن ضمن الموجودين كان هناك (فايدة كامل و حورية حسن) التي كانت تملك صوتاً جميلاً، وهنا قدم بليغ حمدي لفايدة كامل أغنية (يا واد يا سماره) ومنها انطلق كملحّن. بعدها أعطى والدي الفنانة رجاء عبده بعض الألحان. ولحن والدي ملحمة شعبية عن أيوب المصري، وواحدة بعنوان(كيد النسا) والكثير من الألحان الجميلة، وأعطى ألحاناً لمحمد رشدي، ومحمد العزبي، وكارم محمود في أغنية (يا بو سنة ذهب لولي) كما أنه كان من مؤسسي الإذاعة المصرية.
*كيف كان يتم تقييم الفنان آنذاك؟
-كان هناك لجنة تهتم بالنص، وأخرى باللحن مثل كمال الطويل ورياض السنباطي ومؤلفين وشعراء.
*ماذا تحضّر عزيزة عُمر في مونتريال.
تقول ضاحكة
-والله أنا بصدد التحضير لحفلة جميلة جداً، وبالمناسبة أشكر القيمين عليها خاصة وأنهم طلبوني فجأة كي أقوم بحفلة خاصة أحيي في خلالها ذكرى كوكب الشرق أم كلثوم التي أعشقها وأغني أغنياتها منذ فترة طويلة. المهم قمنا بتحضير الكثير من الأغاني والأدوار القديمة، وأسعدني أكثر الفرقة الموسيقية التي تم تجهيزها خصيصاً للحفلة والتي تذكرني بأيامي في مصر وبالفِرَق الكبيرة مثل الفرقة الماسية والفرقة الذهبية التي عايشتها وغنيت برفقتها في الأستديو، وأنا فخورة بهذه الحفلة التي نحضّر لها. هذا عدا عن أن تكريم المطربة الكبيرة أم كلثوم، كأنه تكريم لي شخصياً وأستطيع القول إنني مسرورة جداً من هذه الأجواء.

*طبعاً لا نقدر أن نطلب من أي شخص أن يغني لأم كلثوم، لهذا تم اختيارك لهذه المهمة نظراً لتاريخك الفني العريق وكل الأمور التي تكلمنا عنها، كل هذه الأمور مع بعضها جعلت من عزيزة عُمر الشخص الأمثل لهذه الحفلة المميزة. وسؤالي الآن، بماذا تفكرين عندما تكونين مع نفسك وسط كل ما أنت فيه من تحضير وتمرينات مكثّفة؟

-أنت تعلم أنني في الفترة الماضية لم أكن أغني في مونتريال، لأني أشعر بنوع من الإحباط والأسف على كل ما نراه في الفضائيات من أشكال وألوان، فتعبت نفسيتي من كل هذا الضجيج والفوضى التي لا تمت إلى الفن بأي صلة، أضف إليها حروب العراق وفلسطين ولبنان الذي كنت أغني له أغانيه التي حفظتها عن السيدة فيروز العظيمة وصوتها الملائكي الشجي. وكما أريتك في الصور مع الموسيقار عمّار الشريعي كنا نقوم بالحفلات حول العالم ونغنّي (بحبّك يا لبنان) وكان الناس يبكون عند سماعهم لهذه الأغنية بالذات خلال الحرب الأولى على لبنان، وأيضاً أغنية القدس العتيقة وزهرة المدائن، وأغنيات عديدة كنت أغنيها للسيدة فيروز بكل إحساس وتأثر وكنت أبكي وأنا أعيش كلمات هذه الأغاني الرائعة لكن أغنية بحبك يا لبنان كان لها تأثير خاص جداً على اللبنانيين الذين صعدوا إلى المسرح وركعوا تعبيراً عن شعورهم الحار حيال الأغنية وبلدهم.
*ماذا تخبريننا عن الحفلة التي تحضرين لها بدون أن نُفشي بعض الأسرار؟
-أشعر بأنها كنوع من العبء هل تعلم لماذا؟
*لا أخبريني أنت.
-لأنها مسؤولية كبيرة، فأنا هنا أحاول توصيل أم كلثوم من خلال الألحان الرقيقة والكلمات العظيمة والعصر الجميل الذي عشنا فيه كل هذه العظمة وطبعاً هذا ليس سهلاً، من هنا أشعر بالمسؤولية. لكن أكرر بأن الذي يحصل في الفضائيات لا يرضيني كما أنه لا يرضي الكثيرين غيري من عُشاق الفن الأصيل وكما يقولون في المصري (الفن إللي هوّ).
*طالما فتحنا الموضوع أخبريني ما هي تعليقاتك وما هي الأشياء التي لا تعجبك في كل هذه الأمور التي تشعرك بكل هذا الأسى؟
-أنا كفنانة ربما كان إحساسي أكبر من بقية الناس الذين لا يميزون ما بين أم كلثوم مثلاً وبعض الفنانات اللواتي لا ينتمين إلى الفن إطلاقاً، والذي يزعجني أكثر هو أننا مجبرين على رؤيتهن كلهم كلما فتحنا التلفزيون شئنا أم أبينا، لأنهم (ببلاش، بالعربي كده، أي فديو كليب وغيره ببلاش). وإذا أجرينا مقارنة بين الذي كان قديماً والذي نراه اليوم نصاب بالتعب، في أيامنا كانت هناك مسؤولية في الكلمة، مسؤولية في اللحن، مسؤولية في الغناء. فلو كان أي من هذه العناصر ضعيفا أو لا يرضي اللجنة، يتوجب إعادة العمل عليه من جديد إلى أن يكون على المستوى المطلوب من الإتقان والجودة.
*يعني كان هناك أشياء نقول عنها ممنوع ومسموح.
-أكيد ممنوع ومسموح ولو كان مطرباً عملاقاً، فهو سيعاود العمل فيما لو جاء على غير ما تراه اللجنة، حتى في اللفظ حيث كان هناك دائماً في الأستديو مراقب لغة عربية يراقب النصوص ومخارج الحروف ويصححها. ولكن هذه الأيام أضحى كل شيء (أي حاجة). بمجرد ما تسمع مقدمة موسيقية لأم كلثوم أو عبد الوهاب أو عبد الحليم حافظ الذين عشت معهم منذ نعومة أظافري كنت تشعر بالنشوة والمتعة والطرب. يعني عشنا كل هذه الأمور الحلوة التي لا نقدر أن ننساها أبداً.

*ما الذي تحنين إليه بالأكثر؟
-الأستديو، الميكروفون، الفرقة الكبيرة والآلات، فأنا قبل مجيئي إلى هنا كان والدي محمّد عمر قد وضع لي لحناً لأغنية بعنوان (قد ما تقدر حب يا قلبي) رافقتني فيها الفرقة الماسية.
*كم لحناً تملكين؟
-عندي ست ألحان لسيّد مكاوي بالإضافة لأغنية إذاعية بعنوان (حبّيتو يمّا) والكثير من الإعلانات التجارية المشهورة، ومسلسل الفلاّح للتلفزيون، ومسلسل بائع الوهم، ومسلسل أحلى أيام العذاب، ومسرحية عفاريت من ورق، ومسرحية أبو علي للأطفال، وفيلم نصف ساعة من إخراج نادر جلال وتأليف صلاح جاهين وغنائي أنا عندما كنا في عمر الشباب ونعمل مع بعض، وكان الفيلم بعنوان (هاشم وروحية) ألحان إبراهيم رجب وكلمات صلاح جاهين مع الأوركسترا السنفونية وقيادة أندريا رايدر.
*وبعد ذلك، أي بعد هذه المرحلة وفرقة رضا التي انطلقتِ منها؟
-أصبحت أملك فرقة خاصة بي أغني معها دائماً في مصر ولبنان والأردن وسوريا والكويت والعديد من الدول العربية.
*على كل حال وكما يبدو لي بأن الأستاذ صلاح جاهين كان متعدد المواهب لأنني رأيت رسماً لك بريشته ويُظهرك مثل (نفرتيتي).
-بالفعل هكذا فهو موهوب في كل شيء.

*والانطلاقة كانت مع (العتبة جزاز).
-هذه أول أغنية لي في أول انطلاقتي الفنية وسبب شهرتي بالإضافة إلى (مانتش خيالي يا ولد) على نور العين، و(والنبي يا جنايني) و(يا واد يا حمادة كلّك سكّر) والذي قام بصنع الأسطوانة لي هو محرّم فؤاد الذي كان يملك شركة أسطوانات أسمها صوت النيل، والذي كتب الكلمات هو مأمون الشناوي وهو كتب لست الكل أم كلثوم، وهناك أغنية (طير يا حمام) كلمات عبد الوهاب محمد والحان حافظ سلامة. وأغنية غندرة التي غنتها سميرة توفيق وغنيتها مع جميل العاص مدير إذاعة الأردن في (الألبرت هول) وكان يلحّن أغانٍ شعبية جميلة لسميرة توفيق والكثيرين من المطربين. وأعطاني أغنية (نحنا أبناء الأردن) (ومبروكة عالعروسة). في المناسبة، لم يكن مسموحاً أن يغني أي مطرب أغنية مطرب آخر، كل واحد يغني أغانيه المعتمدة من قبل اللجنة الخاصة وليس كما هي الحال الآن، كما وأنه لا يمكن أن تسمع رجلاً يغني لامرأة أو امرأة تغني لرجل، هذا بدأ ربما بعد الألحان التي وُضعت لفايزة أحمد أولاً وأُعيد بعضها لاحقاً بصوت عبد الحليم مثل أغنية أسمر يا اسمراني ولا تكذبي التي غناها عبد الوهاب ونجاة الصغيرة وعبد الحليم، ولا أنسى الفنانة العظيمة سعاد محمد التي غنّت لسيد درويش وصوتها (يهبل). ولكن في السهرات الخارجية كنت أحب أن أغني لليلى مراد وفيروز، لكن أكثر أغنياتي كانت لفيروز.
*ولماذا فيروز؟
-أحبها، صوتها ساحر خلاّب مطواع يدخلني إلى الجنّة عندما أغني أغانيها.
*بصراحة، ما رأيك بحالة الفن في مونتريال؟
-الفنانون في مونتريال يختلفون عن بعضهم البعض، لكن فيهم الجيد والجيد جداً.
*هل هذا تعميم أم نقدر أن نتجرأ ونقول أسماء؟
-لو أردت ذلك (يبقى حقول) للحقيقة سمعت لودي طايع عدة مرات تغنّي فيروز وهي تملك صوتاً جميلاً وأحب أن أسميها بسمراء لبنان وهي سيدة ذات أخلاق عالية ومميزة. أيضاً هناك بنت (حبوبة) وهي ميراي نهرا أحبها جداً، وطبعاً تبارك فهي تؤدي جيداً وصوتها جميل، وهناك صوت جميل جداً ولا أعلم لماذا لا يُذكر هذه الأيام، الفنانة نورا حيدر الصوت اللبناني الجبلي، أيضاً هناك سعاد الزين التي تملك شخصية خاصة في صوتها وتعجبني.
*والرجال؟
- أعجبني عادل كسّاب بصوته الجميل والحنون، ووسام قمر الذي تطور جداً وزاد إحساسه، وأتمنى على ثائر ملكو أن يعود إلى اللون الذي كان يغنيه الذي هو القدود الحلبية. وأتمنى للجميع التوفيق والنجاح لأنهم يسعدون الناس بغنائهم في هذه الغربة ويقومون برسالة طيبة تجاه الجاليات العربية بالرغم من كل شيء.

*عودة إلى سهرتنا، نقدر أن نقول أنك مرتاحة للأجواء بشكل عام.
-للحقيقة، أنا لم أكن أتوقع أن كل هذه الأمور ستحدث، سواء بالنسبة لعدد الموسيقيين والنظام والعمل على كل صغيرة أو كبيرة كي تكون الحفلة على المستوى الذي يليق بالجو العام لهذه السهرة الكلثومية بعد أن انتقينا مجموعة مميزة من أغاني أم كلثوم.

*ماذا تسمين هذه السهرة؟
-متعة، أو سهرة من سهرات الزمن الجميل، وأتمنى أن تكون ليلة جميلة للجميع وأن أرى الفرح على وجوههم، وأرجو أن أعيد لهم الذكريات الجميلة.
*وماذا تقولين للجمهور الذي يتشوق لسماعك؟
-إنشاء الله أكون عند حسن ظن الجميع، وأقدر أن أمتعهم بصوتي وشخصيتي أنا من خلال أغاني أم كلثوم التي تعني لي الكثير، فهي كانت لي كمدرسة عُليا وللجميع أيضاً تدرجت عليها منذ الصغر، وطبعاً بالاشتراك مع والدي رحمه الله الذي كان يعطيني الكثير أولاً وأخيراً .

*ست عزيزة أنا لم أشأ عمداً أن أتوسع أكثر من هذا بالحديث كي أترك للناس نوعاً من الفضول والتشويق واللهفة لحضور السهرة المرتقبة.
-يا رب ننجح ونكون عند حسن ظن الجميع.
*نتمنى لك كل النجاح والتوفيق مع أنني أكيد سلفاً من هذا، وقد سررت جداً باستضافتك لي ولقائك الحار الذي أشعرني أنني في بيت أختي لا عند فنانة لم أعرفها إلاّ منذ أيام قليلة وحسب ولو أنني سمعت الكثير عنها.

1 فبراير 2007 جريدة فنون

[امين الفل]

الراحلة رجاء بلمليح


*لعلىٌ المانع خير*

كلمــــات محمد القصاص
ألحــــــان ابراهيم فهمي

[امين الفل]

هاله هادي

*مرحبــا*

كلمات عادل عمر
الحان ابراهيم فهمي

[امين الفل]

من كلمات حسن الصيد وألحان ابراهيم فهمي

هشام عباس
في أغنيتين
*أيـــوب*
*وأنا أعمل ايه*

هشام عباس و عاليه
*و لا على بالي*

[امين الفل]

المطربة حنان

*بحبك*
*ماتجرحنيش*

*مغنواتي
*
كلمات عادل عمر وألحان ابراهيم فهمي

*نفارق*

كلمات مجدي نجيب الحان ابراهيم فهمي

*تستاهل*

(1992)

كلمات عادل عمر الحان ابراهيم فهمي

[غواص النغم]

فكًّر يوم

الشاعر
مسعود القبلاوي

الموسيقار
عبدالباسط البدري
و
نعمة

[Mohakim]

يا سلام يا غواص النغم يا سندباد الروائع النادرة. واصل رحلتك و لا شك أن شباكك السحرية سوف ترصد ما لا نزال ننتظره من أنغام ليبية أصيلة تسابقت اليها أفضل الأصوات العربية .

[غواص النغم]

مشكور اخي
Mohakim
وتفضل :

يا
حبيب الروح

نظم
أحمد النويري

الموسيقار
إبراهيم أشرف
و
نعمة

[abuaseem]

قولولها

اداء عبدالله الرويشد
كلمات علي الكيلاني
لحن شعبي قديم