|
|
13/12/2005, 19h47
|
|
مشرفدار
رقم العضوية:11
|
|
تاريخ التسجيل: octobre 2005
الجنسية: المصرية
الإقامة: مصر - الإمارات
المشاركات: 1,720
|
|
|
الشيخ ياسين التهامى
النص قام بتدوينه جلالة الملك فشكرا له
التـلبـيـة
لبيك لبيك,يا سري ونجوائي
لبيك,لبيك,يا قصدي ومعنائي
أدعوك,بل انت تدعوني اليك.فهل
ناديت اياك ام ناديت ايائي
يا عين عين وجودي يا مدى هممي
يا منطقي وعباراتي وايمائي
يا كل كلي ويا سمعي ويا بصري
يا جملتي وتباعيضي واجزائي
يا كل كلي,وكل الكل ملتبس,
وكل كلك ملبوس بمعنائي
يا من به علقت روحي,فقد تلفت
وجدا فصرت رهينا تحت اهوائي
ابكي على شجني من فرقتي وطني
طوعا,ويسعدني بالنوح اعدائي
ادنو فيبعدني خوفي,فيقلقني*
شوق تمكن في مكنون احشائي
فكيف اصنع في حب كلفت به
مولاي ,قد مل من سقمي اطبائي
قالوا:تداو به منه,فقلت لهم:
يا قوم,هل يتداوى الداء بالداء
حبي لمولاي أضناني وأسقمني,
فكيف أشكو الى مولاي مولائي
اني لارمقه والقلب يعرفه
فما يترجم عنه غير ايمائي
يا ويح روحي من روحي,فوا أسفي
علي مني,فاني اصل بلوائي
كأنني غرق تبدو أنامله
تغوثا وهو في بحر من الماء
وليس يعلم ما لاقيت من احد
الا الذي حل مني في سويدائي
ذاك العليم بما لا قيت من دنف
وفي مشيئته موتي واحيائي
أغاية السؤل والمامول,يا سكني
يا عيش روحي,يا ديني ودنيائي
قل لي,فديتك يا سمعي ويا بصري,
لم ذي اللجاجة في بعدي واقصائي
ان كنت بالغيب عن عيني محتجبا
فالقلب يرعاك في الابعاد والنائي
|
25/01/2006, 14h35
|
|
سماعي
رقم العضوية:1
|
|
تاريخ التسجيل: octobre 2005
الجنسية: عربية
الإقامة: سماعي
المشاركات: 3,193
|
|
|
وجه آخر من الغناء الشعبي المصري
ترددت أين أرفع هذا الموضوع الشيق
في قسم الإبتهالات والتواشيح (لا أضن ...) أو في مثبت الغناء الشعبي المصري أو هنا في موضوع مستقل؟ ثم قررت تقديمه هنا ثم انقله إذا لزم الأمر إلى مكانه الصحيح بعد سماع رأي اخواننا المصريين الذين أطلب منهم تقديم هذا النوع الرائع من الفن الشعبي المصري العريق
أبدأ بهذه الأبيات من القصيدة الخمرية والمصاغة عروضيا من البحر الطويل أبدعها سلطان العاشقين عمر بن الفارض أرضاه الله ، وقد ولد ونشأ وانتقل إلى مولاه عزّ وجل في مصر المحروسة
صفاء ولا ماء
ولطف ولا هواء
ونور ولا نار
وروح ولا جسم
تقدم كل الكائنات وجودها
قديما
ولا شكل هناك ولا رسم
إليكم هذه الخمرية الرائعة بصوت كروان الصعيد الشيخ ياسين التهامي
|
27/02/2006, 17h34
|
|
مشرفدار
رقم العضوية:11
|
|
تاريخ التسجيل: octobre 2005
الجنسية: المصرية
الإقامة: مصر - الإمارات
المشاركات: 1,720
|
|
|
عم : ياسين التهامي : ألسنة الأحوال
حَقِيقَةُ عَيّنِ الحقِّ رُؤيةُ ذاته
بِها جُودُه يُسّدِي إليّا وَ يُنّعِم
سُبّحَانَكَ ربّي
__________________
دَعْ عَنكَ تَعنيفي و ذقْ طعمَ الهوَى فــإذا عَشِـقـتَ فبَـعـدَ ذلــكَ عَـنـِّـفِ
|
16/03/2006, 09h57
|
|
مشرفدار
رقم العضوية:11
|
|
تاريخ التسجيل: octobre 2005
الجنسية: المصرية
الإقامة: مصر - الإمارات
المشاركات: 1,720
|
|
|
عم يا سين التهامي : حفل باريس : جوده 128
هذا النص الكامل لها
و قد أدى معظمها
شعر الإمام : عمر ابن الفارض
رضوان الله عليه
حق هواك
قلْبي يُحدّثُني بأنّكَ مُتلِفي روحي فداكَ عرفتَ أمْ لمْ تعرفِ
لم أقضِ حقَّ هَوَاكَ إن كُنتُ الذي لم أقضِ فيهِ أسى ً، ومِثلي مَن يَفي
ما لي سِوى روحي، وباذِلُ نفسِهِ، في حبِّ منْ يهواهُ ليسَ بمسرفِ
فَلَئنْ رَضيتَ بها، فقد أسْعَفْتَني؛ يا خيبة َ المسعى إذا لمْ تسعفِ
يا مانِعي طيبَ المَنامِ، ومانحي ثوبَ السِّقامِ بهِ ووجدي المتلفِ
عَطفاً على رمَقي، وما أبْقَيْتَ لي منْ جِسميَ المُضْنى ، وقلبي المُدنَفِ
فالوَجْدُ باقٍ، والوِصالُ مُماطِلي، والصّبرُ فانٍ، واللّقاءُ مُسَوّفي
لم أخلُ من حَسدٍ عليكَ، فلاتُضعْ سَهَري بتَشنيعِ الخَيالِ المُرْجِفِ
واسألْ نُجومَ اللّيلِ:هل زارَ الكَرَى جَفني، وكيفَ يزورُ مَن لم يَعرِفِ؟
لا غَروَ إنْ شَحّتْ بِغُمضِ جُفونها عيني وسحَّتْ بالدُّموعِ الدُّرَّفِ
وبماجرى في موقفِ التَّوديعِ منْ ألمِ النّوى ، شاهَدتُ هَولَ المَوقِفِ
إن لم يكُنْ وَصْلٌ لَدَيكَ، فَعِدْ بهِ أملي وماطلْ إنْ وعدتَ ولاتفي
فالمطلُ منكَ لديَّ إنْ عزَّ الوفا يحلو كوصلٍ منْ حبيبٍ مسعفِ
أهفو لأنفاسِ النَّسيمِ تعلَّة ً ولوجهِ منْ نقلتْ شذاهُ تشوُّفي
فلَعَلَ نارَ جَوانحي بهُبوبِها أنْ تَنطَفي، وأوَدّ أن لا تنطَفي
يا أهلَ ودِّي أنتمُ أملي ومنْ ناداكُمُ يا أهْلَ وُدّي قد كُفي
عُودوا لَما كُنتمْ عليهِ منَ الوَفا، كرماً فإنِّي ذلكَ الخلُّ الوفي
وحياتكمْ وحياتكمْ قسماً وفي عُمري، بغيرِ حياتِكُمْ، لم أحْلِفِ
لوْ أنَّ روحي في يدي ووهبتها لمُبَشّري بِقَدومِكُمْ، لم أنصفِ
لا تحسبوني في الهوى متصنِّعاً كلفي بكمْ خلقٌ بغيرِ تكلُّفِ
أخفيتُ حبَّكمُ فأخفاني أسى ً حتى ، لعَمري، كِدتُ عني أختَفي
وكَتَمْتُهُ عَنّي، فلو أبدَيْتُهُ لَوَجَدْتُهُ أخفى منَ اللُّطْفِ الخَفي
ولقد أقولُ لِمن تَحَرّشَ بالهَوَى : عرَّضتَ نفسكَ للبلا فاستهدفِ
أنتَ القتيلُ بأيِّ منْ أحببتهُ فاخترْ لنفسكَ في الهوى منْ تصطفي
قلْ للعذولِ أطلتَ لومي طامعاً أنَّ الملامَ عنِ الهوى مستوقفي
دعْ عنكَ تعنيفي وذقْ طعمَ الهوى فإذا عشقتَ فبعدَ ذلكَ عنِّفِ
بَرَحَ الخَفاءَبحُبّ مَن لو، في الدّجى سفرَ الِّلثامَ لقلتُ يا بدرُ اختفِ
وإن اكتفى غَيْري بِطيفِ خَيالِهِ، فأنا الَّذي بوصالهِ لا أكتفي
وَقْفاً عَلَيْهِ مَحَبّتي، ولِمِحنَتي، بأقَلّ مِنْ تَلَفي بِهِ، لا أشْتَفي
وهَواهُ، وهوَ أليّتي، وكَفَى بِهِ قَسَماً، أكادُ أُجِلّهُ كالمُصْحَفِ
لوْ قالَ تِيهاً:قِفْ على جَمْرِ الغَضا لوقفتُ ممتثلاً ولمْ أتوقفِ
أوْ كانَ مَنْ يَرْضَى ، بخدّي، موطِئاً لوضعتهُ أرضاً ولمْ أستنكفِ
لا تنكروا شغفي بما يرضى وإنْ هوَ بالوصالِ عليَّ لمْ يتعطَّفِ
غَلَبَ الهوى ، فأطَعتُ أمرَ صَبابَتي منْ حيثُ فيهِ عصيتُ نهيَ معنِّفي
مني لَهُ ذُلّ الخَضوع، ومنهُ لي عزُّ المنوعِ وقوَّة ُ المستضعفِ
ألِفَ الصّدودَ، ولي فؤادٌ لم يَزلْ، مُذْ كُنْتُ، غيرَ وِدادِهِ لم يألَفِ
ياما أميلحَ كلَّ ما يرضى بهِ ورضابهُ ياما أحيلاهُ بفي
لوْ أسمعوا يعقوبَ ذكرَ ملاحة ٍ في وجههِ نسيَ الجمالَ اليوسفي
أوْ لوْ رآهُ عائداً أيُّوبُ في سِنَة ِ الكَرَى ، قِدماً، من البَلوَى شُفي
كلُّ البدورِ إذا تجلَّى مقبلاً ، تَصبُو إلَيهِ، وكُلُّ قَدٍّ أهيَفِ
إنْ قُلْتُ:عِندي فيكَ كل صَبابة ٍ؛ قالَ:المَلاحة ُ لي، وكُلُّ الحُسْنِ في
كَمَلتْ مَحاسِنُهُ، فلو أهدى السّنا للبدرِ عندَ تمامهِ لمْ يخسفِ
وعلى تَفَنُّنِ واصِفيهِ بِحُسْنِهِ، يَفْنى الزّمانُ، وفيهِ ما لم يُوصَفِ
ولقدْ صرفتُ لحبِّهِ كلِّي على يدِ حسنهِ فحمدتُ حسنَ تصرُّفي
فالعينُ تهوى صورة َ الحسنِ الَّتي روحي بها تصبو إلى معنى ً خفي
أسْعِدْ أُخَيَّ، وغنِّي بِحَديثِهِ، وانثُرْ على سَمْعي حِلاهُ، وشَنِّفِ
لأرى بعينِ السّمعِ شاهِدَ حسْنِهِ معنى ً فأتحفني بذاكَ وشرِّفِ
يا أختَ سعدٍ منْ حبيبي جئتني بِرسالَة ٍ أدّيْتِها بتَلَطّفِ
فسمعتُ مالمْ تسمعي ونظرتُ ما لمْ تنظري وعرفتُ مالمْ تعرفي
إنْ زارَ، يوماً ياحَشايَ تَقَطَّعي، كَلَفاً بهِ، أو سارَ، يا عينُ اذرِفي
ما للنّوى ذّنْبٌ، ومَنْ أهوى مَعي، إنْ غابَ عنْ إنسانِ عيني فهوَ في
__________________
دَعْ عَنكَ تَعنيفي و ذقْ طعمَ الهوَى فــإذا عَشِـقـتَ فبَـعـدَ ذلــكَ عَـنـِّـفِ
التعديل الأخير تم بواسطة : سامي نوار بتاريخ 18/12/2009 الساعة 18h18
|
16/03/2006, 09h57
|
|
مشرفدار
رقم العضوية:11
|
|
تاريخ التسجيل: octobre 2005
الجنسية: المصرية
الإقامة: مصر - الإمارات
المشاركات: 1,720
|
|
|
عم يا سين التهامي : حفل باريس : جوده 128
هذا النص الكامل لها
و قد أدى معظمها
شعر الإمام : عمر ابن الفارض
رضوان الله عليه
حق هواك
قلْبي يُحدّثُني بأنّكَ مُتلِفي روحي فداكَ عرفتَ أمْ لمْ تعرفِ
لم أقضِ حقَّ هَوَاكَ إن كُنتُ الذي لم أقضِ فيهِ أسى ً، ومِثلي مَن يَفي
ما لي سِوى روحي، وباذِلُ نفسِهِ، في حبِّ منْ يهواهُ ليسَ بمسرفِ
فَلَئنْ رَضيتَ بها، فقد أسْعَفْتَني؛ يا خيبة َ المسعى إذا لمْ تسعفِ
يا مانِعي طيبَ المَنامِ، ومانحي ثوبَ السِّقامِ بهِ ووجدي المتلفِ
عَطفاً على رمَقي، وما أبْقَيْتَ لي منْ جِسميَ المُضْنى ، وقلبي المُدنَفِ
فالوَجْدُ باقٍ، والوِصالُ مُماطِلي، والصّبرُ فانٍ، واللّقاءُ مُسَوّفي
لم أخلُ من حَسدٍ عليكَ، فلاتُضعْ سَهَري بتَشنيعِ الخَيالِ المُرْجِفِ
واسألْ نُجومَ اللّيلِ:هل زارَ الكَرَى جَفني، وكيفَ يزورُ مَن لم يَعرِفِ؟
لا غَروَ إنْ شَحّتْ بِغُمضِ جُفونها عيني وسحَّتْ بالدُّموعِ الدُّرَّفِ
وبماجرى في موقفِ التَّوديعِ منْ ألمِ النّوى ، شاهَدتُ هَولَ المَوقِفِ
إن لم يكُنْ وَصْلٌ لَدَيكَ، فَعِدْ بهِ أملي وماطلْ إنْ وعدتَ ولاتفي
فالمطلُ منكَ لديَّ إنْ عزَّ الوفا يحلو كوصلٍ منْ حبيبٍ مسعفِ
أهفو لأنفاسِ النَّسيمِ تعلَّة ً ولوجهِ منْ نقلتْ شذاهُ تشوُّفي
فلَعَلَ نارَ جَوانحي بهُبوبِها أنْ تَنطَفي، وأوَدّ أن لا تنطَفي
يا أهلَ ودِّي أنتمُ أملي ومنْ ناداكُمُ يا أهْلَ وُدّي قد كُفي
عُودوا لَما كُنتمْ عليهِ منَ الوَفا، كرماً فإنِّي ذلكَ الخلُّ الوفي
وحياتكمْ وحياتكمْ قسماً وفي عُمري، بغيرِ حياتِكُمْ، لم أحْلِفِ
لوْ أنَّ روحي في يدي ووهبتها لمُبَشّري بِقَدومِكُمْ، لم أنصفِ
لا تحسبوني في الهوى متصنِّعاً كلفي بكمْ خلقٌ بغيرِ تكلُّفِ
أخفيتُ حبَّكمُ فأخفاني أسى ً حتى ، لعَمري، كِدتُ عني أختَفي
وكَتَمْتُهُ عَنّي، فلو أبدَيْتُهُ لَوَجَدْتُهُ أخفى منَ اللُّطْفِ الخَفي
ولقد أقولُ لِمن تَحَرّشَ بالهَوَى : عرَّضتَ نفسكَ للبلا فاستهدفِ
أنتَ القتيلُ بأيِّ منْ أحببتهُ فاخترْ لنفسكَ في الهوى منْ تصطفي
قلْ للعذولِ أطلتَ لومي طامعاً أنَّ الملامَ عنِ الهوى مستوقفي
دعْ عنكَ تعنيفي وذقْ طعمَ الهوى فإذا عشقتَ فبعدَ ذلكَ عنِّفِ
بَرَحَ الخَفاءَبحُبّ مَن لو، في الدّجى سفرَ الِّلثامَ لقلتُ يا بدرُ اختفِ
وإن اكتفى غَيْري بِطيفِ خَيالِهِ، فأنا الَّذي بوصالهِ لا أكتفي
وَقْفاً عَلَيْهِ مَحَبّتي، ولِمِحنَتي، بأقَلّ مِنْ تَلَفي بِهِ، لا أشْتَفي
وهَواهُ، وهوَ أليّتي، وكَفَى بِهِ قَسَماً، أكادُ أُجِلّهُ كالمُصْحَفِ
لوْ قالَ تِيهاً:قِفْ على جَمْرِ الغَضا لوقفتُ ممتثلاً ولمْ أتوقفِ
أوْ كانَ مَنْ يَرْضَى ، بخدّي، موطِئاً لوضعتهُ أرضاً ولمْ أستنكفِ
لا تنكروا شغفي بما يرضى وإنْ هوَ بالوصالِ عليَّ لمْ يتعطَّفِ
غَلَبَ الهوى ، فأطَعتُ أمرَ صَبابَتي منْ حيثُ فيهِ عصيتُ نهيَ معنِّفي
مني لَهُ ذُلّ الخَضوع، ومنهُ لي عزُّ المنوعِ وقوَّة ُ المستضعفِ
ألِفَ الصّدودَ، ولي فؤادٌ لم يَزلْ، مُذْ كُنْتُ، غيرَ وِدادِهِ لم يألَفِ
ياما أميلحَ كلَّ ما يرضى بهِ ورضابهُ ياما أحيلاهُ بفي
لوْ أسمعوا يعقوبَ ذكرَ ملاحة ٍ في وجههِ نسيَ الجمالَ اليوسفي
أوْ لوْ رآهُ عائداً أيُّوبُ في سِنَة ِ الكَرَى ، قِدماً، من البَلوَى شُفي
كلُّ البدورِ إذا تجلَّى مقبلاً ، تَصبُو إلَيهِ، وكُلُّ قَدٍّ أهيَفِ
إنْ قُلْتُ:عِندي فيكَ كل صَبابة ٍ؛ قالَ:المَلاحة ُ لي، وكُلُّ الحُسْنِ في
كَمَلتْ مَحاسِنُهُ، فلو أهدى السّنا للبدرِ عندَ تمامهِ لمْ يخسفِ
وعلى تَفَنُّنِ واصِفيهِ بِحُسْنِهِ، يَفْنى الزّمانُ، وفيهِ ما لم يُوصَفِ
ولقدْ صرفتُ لحبِّهِ كلِّي على يدِ حسنهِ فحمدتُ حسنَ تصرُّفي
فالعينُ تهوى صورة َ الحسنِ الَّتي روحي بها تصبو إلى معنى ً خفي
أسْعِدْ أُخَيَّ، وغنِّي بِحَديثِهِ، وانثُرْ على سَمْعي حِلاهُ، وشَنِّفِ
لأرى بعينِ السّمعِ شاهِدَ حسْنِهِ معنى ً فأتحفني بذاكَ وشرِّفِ
يا أختَ سعدٍ منْ حبيبي جئتني بِرسالَة ٍ أدّيْتِها بتَلَطّفِ
فسمعتُ مالمْ تسمعي ونظرتُ ما لمْ تنظري وعرفتُ مالمْ تعرفي
إنْ زارَ، يوماً ياحَشايَ تَقَطَّعي، كَلَفاً بهِ، أو سارَ، يا عينُ اذرِفي
ما للنّوى ذّنْبٌ، ومَنْ أهوى مَعي، إنْ غابَ عنْ إنسانِ عيني فهوَ في
__________________
دَعْ عَنكَ تَعنيفي و ذقْ طعمَ الهوَى فــإذا عَشِـقـتَ فبَـعـدَ ذلــكَ عَـنـِّـفِ
التعديل الأخير تم بواسطة : سامي نوار بتاريخ 18/12/2009 الساعة 18h16
|
10/06/2006, 07h25
|
ضيف سماعي
رقم العضوية:1360
|
|
تاريخ التسجيل: avril 2006
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
العمر: 58
المشاركات: 7
|
|
|
تحويل الملفات الى إمتداد mp3
|
20/07/2006, 22h19
|
عضو سماعي
رقم العضوية:2520
|
|
تاريخ التسجيل: juin 2006
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
العمر: 36
المشاركات: 15
|
|
|
فيديو على مسرح المدينة بباريس
مقابلة مع الشيخ ياسين التهامى فى فرنسا
مرفق 1 و 2 فيديو
وتحويل مرفق 3 الصوتى الى mp3
|
07/08/2006, 08h56
|
|
رحمة الله عليه
رقم العضوية:1934
|
|
تاريخ التسجيل: mai 2006
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
العمر: 60
المشاركات: 121
|
|
|
الشيخ ياسين في لندن
الى جميع الاخوان في المنتدى عامة
والى الأخ أسامة القفاش خاصة
أهديكم لمحة مما نقدم للغرب من فنوننا
مع الشيخ ياسين التهامي
والطريف هنا أنني أعزف على العود باسلوب الجيتار
وعم أحمد الأرنب على الكولة
والأطرف أن سامي شيحة رحمه الله عازف الكمان هو الذي يعزف الطبلة
عندما تغيب عازفها ويتضح أسلوب وجه بحري في طريقة عزفه أعني الواحدة ونص
وهي طريقة بعيدة تماما عن الصعيد وخاصة في الذكر
وأجزم أن الشيخ كان يعاني كثيرا وقتها وكان يشير له بالتغيير
ولكن يشكر سامي على كل لتبرعه بهذ الدور وهو عازف الكمان الغير عادي
عموما عذرا للأطاله وأترككم للسماع
كان ذلك عام 2000 في لندن في مهرجان القرية الموسيقية
تحويل الملف الى إمتداد mp3
__________________
التقليد.... تحية المتواضعين لأهل العبقرية
|
21/09/2006, 00h49
|
|
مشرفدار
رقم العضوية:11
|
|
تاريخ التسجيل: octobre 2005
الجنسية: المصرية
الإقامة: مصر - الإمارات
المشاركات: 1,720
|
|
|
الشيخ : ياسين التهامي : من دار أوبرا القاهرة (( فيديو ))
من المسرح المكشوف
اخترت 9 دقائق
فيديو
__________________
دَعْ عَنكَ تَعنيفي و ذقْ طعمَ الهوَى فــإذا عَشِـقـتَ فبَـعـدَ ذلــكَ عَـنـِّـفِ
|
22/09/2006, 17h27
|
|
مشرف
رقم العضوية:51
|
|
تاريخ التسجيل: novembre 2005
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
العمر: 78
المشاركات: 685
|
|
|
مشاركة: قصرت عليك العمر
الشيخ ياسين التهامى يشدو
قصرت عليك العمر
تحويل الملفات الى إمتداد mp3
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts
كود HTML معطلة
|
|
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 13h59.
|
|