الكِرام .......
تقــــــي المرسي
صلاح الســويفي
صالح الحرباوي
يونيكــــــــــورن
محمــــــــــــــود
منـــــــــــــــــال
السلامونــــــــي
المـــــــــــــاردة
ما شاء الله ،، نابغاتٌ و نوابغ ،،
و الملاحظات كالتالي :
لجأ البعضُ إلى التنوين في بعض الكلمات ، مثل : سماوات : سماواتن ، حررتن ، قررتن ،، لاعتقاده أنها مُنوَّنة ( سمواتٌ ، حرة ٌ ، قرةٌ ) ، و لا غبار على من نوَّنها ( المهم أن المفهوم وَصَل )
يونيكورن
شكرا على الإضافة و لكن ( كلَّ شييء ) ليست كما كتبت بل ( كللَ شـَيْأ )
أما ثعبانٌ ( حنشن ) ، فسوف ندرسها مستقبلا في بحر الزواحف ، و هي صحيحة حسب العلامة عبد الفتاح بن القصري
د. محمود
كتبَ ( بكِ ) كما هي ، و لم ( يشبعها ) نطقاً ، فتكون ( بكي ) ،،
و هنا أقول :
عندما يأتي الحرف المرفوع أو المنصوب أو المجرور في نهاية الجملة ، مثل : ( مرحباً بكِ )، فهو يُشبَعُ نطقاً فتكون ( بكي ) ،،
أما إذا جاء في داخل جملة ، مثل :
( مرحباً بكِ هنا )، فتكون غير مُشبعة نطقا ( بكِ )
و سوف أعرجُ على حروف المَدّ و أثرها في النطق و الكتابة العروضية ، في درسٍ قادم
الماردة
حولت عذراً إلى ( عذرنن ) مكررةً ( التنوين ) باعتباره حرفٌ مُشدد ( ّ ) ، و لعلها لاحظت ( الرنين ) المصاحب للتنوين في عذرا و قلبن ،، إلا أن هذا الرنين الصوتي يعبر عن صوتٍ واحدٍ ساكن ( ْ ) ،، و سأعطيكم تشبيها :
عندما نخبطُ كأساً بملعقة لمرةٍ واحدة ،، فإننا نسمع صوتاً يشبه ( تِـنننننننننننننننننننن)
هذه التاء ، أو الصوت الأول في الطـَرقة ، هي الحرف المتحرك ، أما النون الممتدة ( الساكنة )، فهي في الكتابة العروضية بمثابة حرف ساكن واحد
تحياتي للجميع
__________________
شاء اللي شاء ،، و اللي داء ،، مِـن وَردِة الشـِّفة
نـَـهَـل نـبـيـذ لاِشـْـتِيـاء ،، نهـــرِين ،، و لـَم كـَـفـَّىَ
شـَـهَـقْ شـُعاع خِصرَهَا ،، سَرْسِـب نـَدَى مَصْهـور
وِ فْ كلّ سَـرسوب شُـعاع ،، مَـلايكة مُصْـطـَـفـَّــة
يا تـراب و مخلوط بماء ،، إزاى غـَوِيـت النـُّـــور
يـِفـُــــــــــور علـى سِحــرَها ،، و فِــيها يـِتخـَـفـَّـىَ
كمال