اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامة فتحي
الأستاذ الفاضل سمير جنحاني..نشكركم على تحليلاتكم ومحاولتكم إفادة المستمع العربي عن طريق الإستماع الواعي المُحلل لتجارب عمالقة الموسيقى العربية وخاصة موسيقار الجيل محمد عبد الوهاب وأنا لي ملاحظة على تحليلكم لقصيدة سهرت منه الليالي: فأنتم قد أشرتم الى أن لحن البيت الشعري (يطوف بالحب قلبي.. فراشة لا تبالي) في مقام نهاوند الحسيني والذي هو في الواقع في مقام دو الكبير حيث أن الأكورديون يصاحب الغناء بأكورد دو الكبير في مقطع (يطوف بالحب ) ثم ينتقل الى أكورد فا الكبير مع غناء المقطع ( قلبي..) ولذلك أردت أن أنوه لعلكم تستطيعون مراجعة رأيي وشكراً لكم مرة أخرى
|
أهلا بيك أخي أسامة في منتدى سماعي ، أشكرك على متابعتك لتحاليلي المتواضعة ، في الحقيقة أنا قمت بتحليل الجمل اللحنية اللتي غناها عبد الوهاب بصوته جملة جملة و لست معك في أن - يطوف بالحب قلبي - التي كررها عبد الوهاب مرتين هي ماجور فلتسمع اليها جيدة حيث كانت وقفته واضحة على الحسيني أي نهاوند مصور و ليست ماجور ثم بعدها يغير مسارها حسب ما هو موجود في تحليلي . تحياتي لك مجددا