* : الملحن كاظم نديم (الكاتـب : abuaseem - آخر مشاركة : محمود نديم فتحي - - الوقت: 00h34 - التاريخ: 29/03/2024)           »          فتحيه أحمد- 1898 - 5 ديسمبر 1975 (الكاتـب : Talab - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 00h23 - التاريخ: 29/03/2024)           »          سمير صبرى (الكاتـب : د.حسن - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 21h09 - التاريخ: 28/03/2024)           »          فاضل عواد (الكاتـب : طروب الشرق - آخر مشاركة : النوري محمد - - الوقت: 20h47 - التاريخ: 28/03/2024)           »          هدى حداد (الكاتـب : هاوي عود - آخر مشاركة : heshamloutfy - - الوقت: 20h22 - التاريخ: 28/03/2024)           »          ليلى مراد- 17 فبراير 1918 - 21 نوفمبر 1995 (الكاتـب : سماعي - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 19h08 - التاريخ: 28/03/2024)           »          تترات المسلسلات التلفزيونية (الكاتـب : راضى - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 16h16 - التاريخ: 28/03/2024)           »          غادة سالم (الكاتـب : ماهر العطار - آخر مشاركة : الكرملي - - الوقت: 15h31 - التاريخ: 28/03/2024)           »          عبد الحليم حافظ- 21 يونيه 1929 - 30 مارس 1977 (الكاتـب : سماعي - آخر مشاركة : fahedassouad - - الوقت: 12h28 - التاريخ: 28/03/2024)           »          محمد شريف (الكاتـب : loaie al-sayem - آخر مشاركة : اسامة عبد الحميد - - الوقت: 23h50 - التاريخ: 27/03/2024)


العودة   منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل > الموروث الشعبي والتراث الغنائي العربي > مصر > السير و الملاحم الشعبية

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 29/10/2006, 13h58
kmreleaser
Guest
رقم العضوية:
 
المشاركات: n/a
افتراضي سيرة شفيقة ومتولي

تعتبر قصة شفيقة و متولي من أهم القصص الفلكلورية شديدة الجاذبية، على قصرها الشديد مقارنة بالسير القديمة كالسيرة الهلالية مثلاً. إلا إنها كعادة السير الشعبية .. لا تزدد سحراً إلا بمرور الوقت عليها .. لا أريد أن أطيل الكلام عن (شفيقة ومتولي) .. أفضل أن أترك لكم الفرصة للاستماع و الحكم
(شفيقة ومتولي)
غناء: حفني أحمد حسن والمجموعة
على جزئين
الملفات المرفقة
نوع الملف: mp3 2- شفيقة و متولي -حنفي أحمد حسن.mp3‏ (2.31 ميجابايت, المشاهدات 7897)
نوع الملف: mp3 1- شفيقة و متولي -حنفي أحمد حسن.mp3‏ (3.02 ميجابايت, المشاهدات 6841)
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 19/11/2006, 01h27
gedr007
Guest
رقم العضوية:
 
المشاركات: n/a
افتراضي شفيقة و متولي لحميد الشاعري

سيرة شفيقة و متولي من اعداد و توزيع حميد الشاعري و يغنيها جمال العراقي من فرقة جيليانا اول مشاركة لي اتمنى انها تعجبكم
الملفات المرفقة
نوع الملف: mp3 شفيقةومتولي.mp3‏ (4.75 ميجابايت, المشاهدات 2676)
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 12/09/2007, 14h31
الصورة الرمزية أبو عزه
أبو عزه أبو عزه غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:12847
 
تاريخ التسجيل: janvier 2007
الجنسية: جزائرية
الإقامة: الجزائر
العمر: 54
المشاركات: 316
افتراضي رد: سيرة شفيقة ومتولي

هده الاغنيه الرائعه فعلاتجاوزت حدود مصر وانتشرت في البلاد العربية وخصوصا عندنا في الجزائر وفي مدينتي
وادي سوف بالاخص فقد وعيت مند صغري على هده الاغنيه بصوت احمد حنفي حسن والتي كنا نستمع اليها عند السيد
خليفة مهاوات بائع الاشرطه القديمة بسوق المدينه والى غاية اليوم فالدين يدهبون الى سوق المدينه يسمعون هده الاغنيه
وغيرها من الاغاني الشعبية كاغاني محمد طه والشيخ العفريت التونسي وابوعبعاب الليبي فالسيد خليفة مهاوات لم يتبدل
وبقي وفيا للطرب الشعبي الاصيل
وبخصوص زمن وقوع حادثة شفيقه ومتولي وادا اعتبرنا الفيلم الدي اخرجه علي بدرخان مرجعا فان زمن وقوع هده القصه
مابين 1869و1979ايوقت حفر قناة السويس والله اعلم
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 22/09/2007, 21h01
hgyvdf3 hgyvdf3 غير متصل  
ضيف سماعي
رقم العضوية:79708
 
تاريخ التسجيل: septembre 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 1
افتراضي رد: سيرة شفيقة ومتولي

على حد علمى أن قصة شفيقة ومتولى قصة حدثت بالفعل بمدينة جرجا فى صعيد مصركما ذكر بالقصة والفنان الذى غناها هو حفنى أحمد حسن من فنانين الصعيد ولكن كلمات الاغنية المتناسقة فهى من ارتجال هذا الفنان وحفنى احمد حسن قدم من الصعيد الى الاسكندريةوكان يمتاز بإجادته لهذا اللون من الغناء وتبعه فى نفس اللون أبنه محمود حفنىأحمد حسن ويغنى نفس اللون لكن كلماته وأغانيه من تأليف مؤلفين عكس والده الذى كان يرتجل كلمات أغانيه
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 23/09/2007, 07h01
حسام البوب حسام البوب غير متصل  
ضيف سماعي
رقم العضوية:79667
 
تاريخ التسجيل: septembre 2007
الجنسية: اختر جنسيتك
الإقامة: مصر
المشاركات: 1
افتراضي رد: سيرة شفيقة ومتولي

عندما يكون الشرف والجمال تحت استعمار بلد وجوع جد وضياع اخ وموت اب وام وانتشار وباء ماذا يكون الحال
حين اذا الا ان تضيع الفتاة او ان تموت او تغتصب رواية شفيقه ومتولي ليس الا نموذج ويختلف باختلاف الازمان والاحوال فيحساره علي ضياع جمال وشرف تحت ظل استعمار فكر وتربيه حديثه وياجمال زمن قديم عبر بكل بساطه
عن تخريب شيئ مقدس وهوا شرف فتاه وضياع اسره بسيطه واحب اعبر عن اعجبابي وان اقف بكل اعزاز وكرامه لكل من يجد كرامه وفن واعزاز للفن المصري او الفلكلور الفني وتحياتي للمنتدي سماعي
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 14/03/2008, 08h24
الصورة الرمزية دعاء الشريف
دعاء الشريف دعاء الشريف غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:130496
 
تاريخ التسجيل: décembre 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 281
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة شفيقة ومتولي قصة حقيقية فعلا كما يؤكد الاستاذ المحترم سامح الاسواني، ومتولي من مركز جرجا التابع لمحافظة سوهاج وجريمة القتل تمت في محافظة اسيوط فيما يسمي بندر اسيوط القديم في منزل مكون من طابق، يقع اسفله مقهي كان يحمل اسم قهوة العطيني أو العطيفي وكان موجود حتي زمن قريب ولا ادري ماذا حل به الان وكان يقع في ميدان يسمي اليوم بأسم ميدان البدري ..
وكان هناك تسجيلا مصورا فريدا في التلفزيون المصري للقاء اجرته المذيعة القديمة أماني ناشد وهي من الرواد القدامي مع متولي الحقيقي وكنت قد شاهدته منذ وقت بعيد وكان متولي وقتها يبلغ من العمر اقل من تسعين عاما بقليل وهو رجل مديد القامة جدا وكان يقف امام المذيعة وكأنه عملاق وهي عصفورة تشب وهي تمد بيدها المايك نحو فمه والعجيب انه كان يتمتع في هذا السن بصحة جيدة جدا لدرجة ان من سيشاهد هذا الشريط الذي اعتقد انه ضاع اهمالا كعادة التلفزيون لن يعطيه حتي سبعون عاما وقتها الا من ملامح وجهه التي كان يغطيها تجاعيد الفلاح المصري الاصيل المشهورة .. والعجيب ايضا انني تعرفت علي صوت حفني في موال شفيقة ومتولي في العاصمة الفرنسية باريس واندهشت من مقدرة حفني الكبيرة في الارتجال بكلمات تحتاج الي تحليل وتفسير كبير وقد ذكرت ذلك في موضوع الأستاذ أحمد الشوبكي في هذا الرابط لمن يريد معرفة حفني وان كنت قد كتبته سابقا علي عجالة.


ما دفعني هو ذلك الأعجاب الذي تشاركونني فيه عن حفني وذلك الابداع المذهل في ترتيب وصياغة الكلمات التلقائية الرائعة التي تؤثر فيك بقوة مثل قوله :

طلع البلكونه بسكنته
يجول جرحي في جلبي سكنته
ياناس وسعولي سكه انتوه

أو قوله البديع الوصفي الرائع في وصف اول لقاء تم بين متولي ووالده بعد ان عرف متولي حكاية شفيقة :

فتحله الباب يجوله سلامات
عضمي علي بعضها سلمت
ليه تاريكني وتنسي اللمات
يا متولي

أو ذلك الوصف الحدثي الرائع عندما قابلت شفيقة اصحاب متولي وكلاهما لا يعلم عن الامر شيئا :

والكاس التالت صب لها
مرضيتش تشرب سب لها (شتمها)
ترفع العيون وتسبلها

والحقيقة لو افردت صفحات في وصف تلك الالفاظ البديعة والصور الرائعة التي استخدمها حفني ذلك المطرب الكبير في قصته متولي وشفيقة ما انتهيت

.. تحياتي ..
__________________
دكتور أنس البن
كلمة شكر لا تكفي
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 08/04/2008, 04h10
مؤمن المحمدي مؤمن المحمدي غير متصل  
ضيف سماعي
رقم العضوية:205408
 
تاريخ التسجيل: avril 2008
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 2
افتراضي

اعترف الصعيد بالحكومة .. فاعترفت لهم "بالشرف":
حكاية شفيقة ومتولي .. والنظام
إذا سألت أحدهم: "إنت منين؟" وأجابك: من جرجا. فتوقع تحفزه لأنه في الأغلب سيكون مستعدا أن تسأله مباشرة: "بلد شفيقة ومتولي؟". وقتها سيفعل معك كما فعل معي حسين جاد الرب سائق التاكسي الذي أجابني على الفور: "بلد متولي بس، لأن كل بلد فيها شفيقة لكن ليس كل بلد فيها متولي!!"
شفيقة ومتولي حكاية قديمة معروفة تحكي عن ذلك الفتى السوهاجي الذي ذهب للتجنيد ثم فوجئ بأن أخته تركت البيت وصارت "مومسا" قد الدنيا لها صيت في طول البلاد وعرضها. فبحث عنها حتى وجدها في أسيوط وذبحها وخرج من الماخور الذي كانت تعيش فيه مزهوا بنفسه في زفة بلدي انتهت بمحاكمة صورية وشبه براءة!!
لكن عم حسين جاد الرب ليس محقا، فكل بلد فيها شفيقة وكل بلد فيها متولي، ليس فقط في الصعيد بل إن نظرة واحدة على أي صفحة حوادث تكفي لتسجيل آلاف المواويل الشعبية عما يسمى بجرائم الشرف.
ومتولي ولد ما بين عامي 1870 و1880 كما يكشف تسجيل تليفزيوني قديم أجرته المذيعة أماني ناشد في الستينات مع متولي الحقيقي، وكان متولي وقتها يبلغ من العمر تسعين عاما، وبالتالي فإن قصته مع شفيقة لابد وأنها حدثت مع بدايات القرن العشرين، وبحد أقصى عشر سنوات من بدايته، ورغم هذا فإن تلك القصة لم تلمع ولم تصبح معروفة إلا مع الخمسينات والستينات، ومن المؤكد أن تأخر شهرة القصة له قصة، ووراءه أسرار، ويقف وراءه أسباب. ولابد كذلك أن نتوقف أمام ارتباط شخصية "متولي" بالصعيد، رغم أن الانتقام بدافع الشرف تفكير شرقي عموما يمتد أحيانا إلى بعض البلاد الأوربية مثل إيطاليا.
وللكشف عن هاتين النقطتين لا بد أن نقول إن الانتشار الذي حققته قصة شفيقة ومتولي في الخمسينات والستينات جاء من خلال صوت الفنان الشعبي البديع حفني أحمد حسن.
حفني ليس مطربا شعبيا عاديا، إن السياسي الوحيد بين من أدوا هذا اللون. غنى لجمال عبد الناصر، ولقرية بني مر، وللوحدة العربية، وفلسطين، وإجمالا فقد خصص جزءا من إنتاجه الفني "لتوصيل" أفكار يوليو إلى قطاع كبير من البشر في صعيد مصر لم يكن صوت عبد الحليم محكما سيطرته على مشاعرهم، وبالتالي لم تكن أغاني مثل "صورة" و"بالأحضان" و"المسئولية" و"بستان الاشتراكية" وغيرها قادرة على اختراق الوجدان الصعيدي.
والصعيد كانت له مشكلة مزدوجة، وقبل "توصيل" الأفكار كانت هناك مهمة إقناع هؤلاء البشر بالحكومة المركزية والدولة القوية الناشئة في القاهرة. طوال الوقت كان الصعيد خارج المعادلة. لا هو تحت السيطرة ولا هو طامع في القفز على الحكم، وحتى الإنجليز والفرنسيون فشلوا في التوغل جنوبا، فتركوه على حالته. بل إن العرب أنفسهم لم يصلوا الصعيد إلا من خلال الهجرات عبر البحر الأحمر. كان الصعيد عصيا وكان لعبد الناصر عرق صعيدي جعلته يفهم الفولة، ومن هنا كان دور حفني أحمد حسن وشفيقة ومتولي.
كان حفني مؤديا بارعا للقصص، له معالجة لقصة ريا وسكينة، وله معالجة أخرى لقصة شفيقة ومتولي ينحاز فيها لشفيقة بعنوان: "ليه نظلم شفيقة؟!!" وغيرها من القصص الشعبية لكنها جميعا اندثرت. وبقيت قصة شفيقة المنحازة لمتولي. فهل كانت القصة فعلا منحازة لمتولي؟
مبدئيا يجب أن نعرف أن القصة انتشرت لأنها كانت تذاع مع بدايات الثورة تقريبا يوميا، ومع بداية إذاعتها وحسب رواية الكثير من الجدات فإن القصة لم تكن تلقى قبولا باعتبار أنها عملية فضح منظم مع سبق الإصرار والترصد لعار فتاة وعرضها، رغم أن قتل متولي لها غسل العار وصان العرض، وبمرور الوقت أصبحت القصة محبوبة، بعد أن تسربت من خلالها مفاهيم كان من المهم لثورة يوليو أن تتسرب!!
في تقديري الشخصي فإن الملحمة لم تكن لصالح متولي الإنسان أو البطل أو المحافظ على شرفه، بقدر ما كانت عن "العسكري" متولي. فالقصة تبدأ لحظة دخول متولي الجيش، ورغم قصر القصة أو الموال فإن جزءا لا بأس به خصصه حفني (الذي كتب القصة) للاحتفال بالترقيات المتتالية لمتولي من شريطة واحدة لشريطين حتى بلغ بات شاويش، ولا ينسى أن ينبه إلى أنه بترقياته تلك أصبح مؤهلا لضرب من هم أقل منه "بكفه" أي بيده حتى وإن كان من هم أقل منه من الطبقات العليا!!
وحتى عندما اكتشف متولي صورة أخته مع أحد الجنود وقرر قتلها فإن لا يستطيع أن يغادر المعسكر دون استئذان فيستفيض حفني في وصف متولي وهو يتوسل الحصول على إجازة من القومندان، مع أن ما سيفعله في الإجازة قد يذهب به إلى الإعدام!! لكن على ما يبدو فإن الإعدام أهون من مخالفة تعليمات القومندان!!
وتستمر القصة حتى يقوم متولي بذبح شفيقة، ويخرج إلى البلكونة حاملا سكينته فيجد الحكومة تحت البيت، وتبدأ المفاوضات معه للاستسلام. وهنا يقدم متولي عرضه وشرطه: إنتو حكومة البر طاب ليكم، وأنا من فوق ما أطب ليكم، إلا إن جاء لي طبلكم. ويعتبر هذا أول اعتراف صعيدي في التاريخ بأن هناك حكومة (البر طاب لها)، ولكنه لن يستسلم لها إلا بالموافقة والتهليل والترويج بالطبل لأفكاره عن الشرف والعائلة والقبيلة والسماح له باختراق القانون "أحيانا". هل تعتبرني مبالغا إذا قلت إن هذا "الاتفاق" يشبه إلى حد كبير الاتفاق بين الحكومة التي طاب لها البر وبين عزت حنفي مثلا؟!!
الطريف أن حفني يروي الأحداث وكأنه عايشها بنفسه، لدرجة رواية تفاصيل دقيقة من نوعية أن الشارع كان به "بياع تين بيدور" أو أن شفيقة طلبت مزة بعد الويسكي!! إلا أنه عندما يصل إلى النقطة التي يملي فيها متولي شروطه على الحكومة فإنه يتنصل من المسئولية ويقول: "على ما بلغنا في الحادث"!!
وهكذا تنتهي القصة بزفة بلدي تحولت في قصة حفني إلى زفة "ميري" وتم الصلح أو الاستسلام على جثة شفيقة التي رحلت ورحل بعدها متولي ورحل عزت حنفي وربما رحل الصعيد كله وتبقى الحكومة التي طاب لها البر .. مبروك!
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 18/04/2008, 18h35
hossam.ahmed hossam.ahmed غير متصل  
ضيف سماعي
رقم العضوية:214964
 
تاريخ التسجيل: avril 2008
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 3
افتراضي رد: سيرة شفيقة ومتولي

السلام علي من اتبع الهدي ..اخواني الاعزاء ان قصة شفيقه ومتولى من القصص الحقيقيه علي حد علمي ولكن هل رد الفعل هذا فعلا يطبق حتي الان في اغلب محافظات الصعيد وهل كل محافظه يوجد بها متولي وان وجد ياتري هيكون بنفس الشجاعة والنخوه التي عرفت بمتولي الحقيقي ؟؟
عدة اسئله تخطر في ذهن المتصفح او من يسمع اويعرف هذه القصه واغلب الظن ان كثيرا من ابناء الصعيد ليس الصعيد فقط بل الجميع لايمكن ان يتخيل حجم المعاناه التي كانت تواجه متولي .
وفي النهايه لو نظرنا لطريقة الالقاء التي تمت بها القصة لفناننا القديرحفني وفهمنا معاني كلمات الارتجال الخاصه به لوقفنا له احتراما وتبجيلاً لما قدمه واقنعنا وجعلنا نعيش داخل القصة ونعاصر احداثها وكأنها لم يمر عليها الا بضع ايام من هذا الزمن وفي النهايه اقدم كل الشكر لكل من اثري المنتدي بهذه القصص الرائعه التي نستمع ونستفيد منها من تجارب الاخرين ونتمني ان يعود زمن الفن الجميل وزمن الارتجال الراقي للموال وكلماته المؤثرة الجميله ليس كما يحدث الان .
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 23/04/2008, 16h08
عهدي عبداللطيف عهدي عبداللطيف غير متصل  
ضيف سماعي
رقم العضوية:220038
 
تاريخ التسجيل: avril 2008
الجنسية: مصرية
الإقامة: الإمارات
المشاركات: 1
افتراضي رد: سيرة شفيقة ومتولي

في فيلم عربي كوميدي يقول الابن لأبيه إن علي بابا "حرامي" لأنه لم يُبلغ البوليس بما عثر عليه من ذهب ولآلئ وياقوت، وهذا هو فهمه للقصة التي طبق عليها مفاهيم من خارجها. ووجد الأب نفسه في مأزق، لأن ما يعلمه لابنه من قيم مهدد، ومصداقيته نفسها على المحك، فيحاول إقناع ضابط الشرطة بأن يخبر الابن بأن "علي بابا" أبلغ الشرطة عن المجوهرات والذهب، وأنه الشرطة قد كافأته بتركها له، غير أن ضابط الشرطة ينظر إلى الأب باستنكار، ويهدده بأنه سيضعه في مستشفى المجانين.
لعل هذه القصة هي أفضل ما يمكن أن تصف به مقال الدكتور "خالد منتصر" حول جريمة الشرف، في تعرضه لسيرة شفيقة ومتولي، فهو يأتي بمقاييس من الخارج، وأطر جاهزة ليصف بها هذا العمل الفني البديع. والأمر أشبه بأن يقرأ شخص ما ملحمة يونانية، فيعلق عليها بقوله إنها حكايات ساذجة، لأنه لا يوجد آلهة وأنصاف آلهة" في الواقع، أو أنها تكرس الخرافة مثلاً.
العمل الفني يُقرأ في سياقه الخاص، ومن داخله، وأي قراءة مخالفة تصل إلى نتائج هزلية، ووفق هذا الفهم يمكن قراءة العبقرية الشعبية في سيرة شفيقة ومتولي.
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 18/07/2008, 14h14
الصورة الرمزية نجوى إبراهيم
نجوى إبراهيم نجوى إبراهيم غير متصل  
ضيف سماعي
رقم العضوية:264291
 
تاريخ التسجيل: juillet 2008
الجنسية: جزائرية
الإقامة: الجزائر
المشاركات: 2
افتراضي رد: سيرة شفيقة ومتولي

لقد كانت أول مرة أستمع فيها لقصة درامية في قالب شعبي متميز لفنان شعبي متميز عندما عادت أمي من سفرها من تونس وقد ابتاعت شريطا مسجلا بصوت حنفي أحمد حسن....حيث أنه في بلدنا الجزائر لا يوجد الكثير وحيث أن الإنترنت كانت خدمة باهضة الثمن لكن الآن ما كان صعب المنال أصبح سهل المنال والحمد لله على كل حال...قصة جد مؤثرة وبأسلوب حنفي أحمد حسن أصبحت أكثر مصداقية وأكثر تأثيرا في النفوس.....وصارت من تراث مصر الحبيب...
رد مع اقتباس
رد

Tags
سيرة شفيقة ومتولي


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
طرق مشاهدة الموضوع

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى


جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 10h41.


 
Powered by vBulletin - Copyright © 2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Ltd