كانت لي
تحت إوار خرائطها
خيمة
تمطر كل صباح
رجال هامتهم للشمس
نهرا للخيل الشاردة
وللبشر المصلوبين على التيه
قمرا ذاب على الرمل
يقايض ضوء النهار
بصيد النجوم
فتشهد إن فردوسها ساطعا
وتشهد أن جحيمي مقيم
قلت له:أنت الليلة ياشيخى حزين
لكنى اصعد فيك الآن
وقد أدركت مداك
شيخي:كيف تسير في الصحراء
وتترك مجراك
أنك قد جاوزت الحزن
وأثقلت على
قال: صرت أنا العبد
وصار هو مولاي
الاخوة الاعزاء اسف على التاخير فى الرد هو فعلا عبد الصادق البدرمانى هو كان نزل شريط من حوالى 6 سنوات الشريط موجود عندى وان شاء الله هحاول ارفعه بس ياريت تدونى بعض الوقت لانى مشغول جدا اليومين دول ولكم جزيل الشكر
اشكرك على اظهار هذة النوعية من الااغانى الجميلة التى لا يعرفها سوى القليل على فنرة انا من الواحات الفرافرة وهذا هو عيب شباب الواحات جميعا لا يحاولو اظهار التراث للناس واشكرك جدا