3. التأثر الواضح بقارئ المقام الراحل يوسف عمر لذا فهو بحق حلقة وصل مهمة مع الموروث الموسيقي العراقي.
نعم ابو الاوجاج فنجده يمد فكه الاسفل عند القراءة .ويجلس مفارقا ركبتيه مقلدا ابي يعقوب .
ولكن يوم ارحلو هي بستة على لحن الراشدي وغناؤها بعد جهاركاه تدل على تمكنه في المقام .
جميل صوت الفنان حامد السعدي ويعتبر من الاصوات الشجية والقوية بنفس الوقت ولقد التقيت به عند محل والدي في شارع الرشيد ببغداد . وقد اصبح خبيرا للمقام العراقي نظرا لبحوثه الكثيرة وتلمذته على يد الاستاذ هاشم الرجب الخبير والرائد الاول في بحوث المقام ولكن لااعلم عنه شيئ حاليا واكيد هو مختفي حاله حال كثير من المبدعين .
مرحبا اخوان،
الحاج حامد السعدي آخر قراء المقام العراقي موجود في بغداد حاليا، وقد عاد الى العراق قبل حوالي ثلاث سنين بعد ان رفضت الحكومه البريطانيه منحه اللجوء او تجديد اقامته.