دردشة وآراء حول سلو كؤوس الطلا
فى منزل احد الأصدقاء حضر امير الشعراء حفل احيته ام كلثوم ولدى انتهاء الحفل ومغادرتها اسرع ودس فى يدها ورقه فنظرت اليه مستنكرة فقال لها مستدرك ان هده قصيدة كتبها فيها اثناء حضوره الحفل من فرط اعجابه بغنائها وضحدا للإشاعات الظالمة التى كانت تروجها منيرة المهديه بان ثومه لم تكن تغنى الا وهى ثمله
ورجاها ان تحتفظ بها وبعد وفاة امير الشعراء تدكرتها وعرضتها على رامى والدى اوصى بان يلحنها السنباطى وقد كان و غنيت اول مرة عام 1936
سـلوا كؤوس الطلا هل لا مست فاها
واستخبروا الراح هل مست ثناياها
قصيدة من نظم احمد شوقى
لحن رياض السنباطى على مقام هزام
سمير عبد الرازق عاشق الحرير
التعديل الأخير تم بواسطة : باسل زعرور بتاريخ 22/03/2011 الساعة 16h20
|