بشيــر عيــاد على الفضائيه المصريه يتحدث عن أحمد رامى

[بشيرالأنس]

الشكر كل الشكر لصاحب الكلام الحلو الجميل والأسلوب الرقيق. دمت لنا أستاذا ولمنتدانا رمزا ومرجعا.
ألف تحية لكل الإخوة على المجهود المبدول في تسجيل ورفع هذا العمل.

[منال]

أستاذي الفاضل الشاعر والناقد والكاتب الصحفي الكبير :

بشير عيّاد

عودتنا على اللقاءات البديعة والإضافات القيمة والإسهامات النيرة من ومضات الأصالة العريقة وتجليات الأداب الرفيعة ,,فلقد كانت الحلقة جميلة وتابعتها بشغف , عبر أنغام مصرية من خلال المسيرة والسيرة الشعرية العطرة الفواحة بالرقة والعذوبة بل والمجد العريق الذي صاحب ولازم أعمال شاعرنا الجميل " أحمد رامي " ,وحديثك الشيق والمفيد والمتجدد دوماً بالعطاء .

وأحب أن أقول إن هذه ليست المرة الأولى التي يذكر فيها شاعرنا الكبير أسم منتدانا ,فلقد سمعته مؤخراً عبر أثير الإذاعة ,يذكر فوائد منتدى سماعي في خضم حديثة عن كتابه القادم , وأهمية الإضافات السماعية الموثقة الصحيحة في هذا الكتاب ,, وأنه كلما رأى معلومة ما جعلته يزيد ويعيد حسابات الكتاب الورقية الممتدة بالنتاج البديع .
وأنا في الحقيقة أشكر مدونته الجميلة , على أحطاتنا فيها بمواعيد اللقاءات المرئية والمسموعة ,, وأنا أحرص على متابعتها , خاصه عندما يتعلق الأمر ب"كوكب الشرق" فإنه يبدع بالعطاء والجديد والقيم ,, وهذه المدونه ومافيها من فوائد ومقالات رائعة تمس أحداث الواقع الراهنة عبر سلسة من المقالات بعنوان "على خفيف " وأيضا كتاباته الراقية في صحيفة العرب القطرية ,,فهو حقاً قلم محترم ,هذا القلم الذي غمس ريشتهُ في محبرة الإبداع والمبدعين والرواد المخلصين والهائمين بسمو وتألق الكلمة الجميلة البديعة .

لذا أتمنى أن تكرر هذه الخطوة التسجيلية القيمة مع لقاءاته المتنوعة ووضعها في المنتدى ,, وأيضا أرجو من الأعضاء من لديه حلقات برنامجه الشعري "كلمات وعبرات " عبر قناة الثقافية , هذه الحلقات المتنوعه جدير أن تجمع وتوضع في " ملتقى الشعر والأدب " ,,لما تحمل من نسائم شعرية متتعدة وأنغام كلامية راقية سامية .

عذراً على الإطالة ,, ولا ننسى أن نشكر الأخ أبو كارم على فتح الموضوع وعلى جهوده الكريمة , وأيضا نشكر الأخ الكريم هشام الجبيلي على مجهوداته القيمة ,, والشكر موصول لكل فرد في سماعي قام بإثراء وإضافه وإشراقة سماعية أو كتابية أصيلة .

مع كل الأمنيات يا أستاذ بشير بدوام النجاح والتوفيق , لا سيما في نتاجك الكلثومي القادم , وأن يرى النور قريباً إن شاء الله .

دمتم بخير....

[رايا]

الحلقة كانت ممتازة للثقافة العالية للاستاذ بشير الذى كان يتحدث
بطلاقة وبالفصحى
وكانت المذيعة مبهورة بهذا الكم الهائل من الارقام والاحصائيات
التى ذكراها عن احمد رامى ولعل من الطريف انها كانت لاتعلم والكثير ايضا انه لقب بشاعر الشباب لانه كان يكتب فى مجلة تحمل هذا الاسم مجلة الشباب وليس لان كتاباته شبابيه
بالرغم انى شاهدتها الا انى سوف احملها لاستمع اليها تانى فشكرا للاخ الذى رفعها

[بشير عياد]

ماذا أقولُ ؟؟
لا أنا شاعر ، ولا أعرفُ شيئًا عن اللغةِ ، ولا أجدُ ما أقولُه ، فأمامَ هذا الفيض من المشاعر الراقية والقلوب الصادقةِ النقيّةِ ، أجدني عاجزًا عن التعبير ، وتضيقُ اللغة أمامي ولا تفي بما يجبُ أنْ يُقالَ في حقٍّ كلٍّ منكم .
وفي الحقيقةِ ، وكما ذكر لكم أخي رضا المحمدي ، أرتجفُ خجلا ولا أستطيعُ مجردَ التلميح عن شيءٍ يخصّني ، ولكنْ في حديثٍ خاص بيننا حول أغنية / قصيدة " يا مالكـًا قلبي " ، والتقاء أفكارنا إلى حدٍّ بعيد ، قلتُ لهُ إنني ـ برغم كلّ ما أكنـّهُ من حب وتقدير واحترام لشاعرنا الكبير أحمد رامي ، فإنني لم أخفِ رأسي في الرمال كالبعض ، بل قلتُ ما يمكن أن يُغضبَ الكثيرين في برنامج كذا ، ففوجئتُ بهِ يطلبُ أن يعلن الخبر من خلال منتدانا ، ارتجفت ، وقلتُ له لا أريد أن يُنـْظرَ إليَّ بالخطأ ، ولكن إن كنت ترى أن ذلك من حقِّ المنتدى فلا مانع ، وبعدها خشيت غضب اثنين : أخي محمد زمنطر ، وأخي عبدالمنعم ، فكتبت لهما رسائل خاصة ، وذاتَ دخول لي فوجئت بمحاورة ( شات ) بين منعم وأبي كارم وأبي عزة ورضا ، خرجتُ بسرعةٍ مُرتبكًا ( وأعتذرُ لمن كان معهم لأني لم أكمل القراءة إذ شعرت بخجل بالغ ) ، وعندما تأخر موعدُ إذاعةِ الحلقة بسبب البرنامج الخاص الطارئ ، كانَ وجهي يتصببُ عرقـًا وارتباكـًا وندمًا لإدراكي أن كثيرين من عائلتنا في " سماعي " يجلسون الآن أمام التليفزيون وكلهم شوق ومحبة ، بالإضافة إلى قرَّاء مُدوَّنتي المزمنين وعلى رأسهم الرائعة منال، ولكي أداري ارتباكي اتصلتُ بالتليفزيون ، فأخبرني الأستاذ مخرج التنفيذ أن البرنامج سيذاع عقب البرنامج المُذاع الآن ، فـ"حمدتُ الله "، وجلستُ بينَ أطفالي ننتظر ( وكأنني أظهر للمرة الأولى ) ، وبعد بداية الحلقة وسيرها الطبيعي ، وبعد 38 دقيقة انقطع التيار الكهربي لمدة 45 دقيقة ، ولا أدري كيف صبرت ولم ألق كلّ الأشياء من النافذة ( التليفزيون ، والفيديو والريسيفر) ، وفي يقيني أن هذا الهدوء يرجع لثقتي أن واحدًا ( ما ) قد يسجّلُ الحلقة ويرفعها هنا ، فيحفظ ماء وجهي أمامكم .
ولا أقولها مجاملة أو رياء ، هذا بيتي الأوّل الآن ، وعائلتي الكبرى على هذا الفضاء الكبير ، ومن لا يصدّق أمامه مدونتي ، سيجد تسعين بالمائة مما فيها من الأعمال المنشورة ، وبالقياس الزمني سيجد مشاركاتي هنا ( برغم المحذوفات ) تعادل ثلاثة أضعاف ما دوّنتُهُ هناك ، وبكلّ الصدق و( الشفافية ) لا أراني قدّمتُ شيئًا ، فما أفعله لا يمكن ابدًا أن يوضع إلى جوار ما يقوم به ( حيتان المنتدى ) سماعي وكمال والعمدة وأخونا د.حسن والدكتور أنس والآلاتي وعمنا مختار ورضا والبشير وطلب ومحمد الحمد وشيخنا إمحمد شعبان والغواووووووووووووووووو........... إلى آخر قائمة هؤلاء الكبار جدّا ، ولن أستطيع ذكر أسماء كلّ من يجب أن أذكرهم فالمساحة لن تكفي ، ودائما دعائي المأثور : " اللهمَّ اجعلني صغيرًا في عيني ...... " وأحمده تعالى الذي نشـَّأني على ألا أراني أكبر من النملة .
منذ قليل عُدنا من على مشارف الإسكندرية حيث كنا نزور أختي فربما لا نستطيع في رمضان ، وجدتني مدفوعًا ـ برغم الإرهاق ـ لدخول المنتدى ، فاجأتني صورتي التي ليست عندي ، فأدركتُ أن هذه من صنع " سماعي ، أعني م زمنطر " ، وأدركتُ أنها من خلال الشريط الذي أذيعَ على المصريّة ، وتتبعت الخيط من صفحة زيارات الغواص إذ وجدته ضمن من زاروا صفحة أشعاري المغناة هنا بالمنتدى ، فتجسستُ عليه لأعرفَ أين يذهب ( في غيابي ) ففوجئتُ بمبادرة أخي " أبو كارم " وأخي الجميل هشام الجميلي ، وهذه الأطواق وباقات الورد من أحبابي : سماعي وكمال وأبوعزة ( الذي يحبني أكثر من اللازم ) ورضا المحمدي الذي أشعل شرارة الحلقة والدكتور حسن الذي أشعرُ أنه أخي الأكبر، وهذا الصدق المتفق من أخي محمد الزوالي وحارس الفنار والرائع البشير صاحب المبادرات أيضا ، ثم منال التي لا أستطيع إيفاءها حقها فمن الواضح أنني أرهقها خلف قلمي من هنا للمدونة للإذاعة للتليفزيون ، ثم الإضافة الجميلة أيضا من رايا وكلماتها الرقيقة ، وأدعو الله أن يكون وجودي بينكم يليقُ بكم ، وواللهِ العظيم بينكم أناسٌ أحسبُ لهم ألف حساب ، ولا يغرّنكم أنفي الكبير و.... كرافتتي الحمراء
أدعو الله أن يوفقنا جميعًا للحفاظ على تراثنا وتاريخنا ورموزنا ، والارتقاء بأذواق الأجيال الجديدة المغلوبة على أمرها ، وأن يكون منتدانا ـ بالفعل ـ هو بيتنا الكبير الذي يجمعنا بالحبّ والمودّة والاحترام , وأعدكم بأن أخبركم بكل ما يستحقّ أن تتابعوه من لقاءاتي بالإذاعة أو التليفزيون ( و.. إنتو اللي جبتوه لنفسكم ) ، وأقولها صراحة : أحيانا أخجل من نقل بعض كتاباتي التي في المدونة هنا ، فلكم مطلق الحرية في نسخ / نقل ما يروق لكم ، ويا منـــــال ... " كلمات وعبرات " على شاشة الثقافية سيكون ـ في رمضان ـ في الثامنة إلا الربع مساء ، عقب مسلسل " علي مبارك " ، وأي جديد في الموعد سأسجله هنا .
مــــاذا أقول لكـــــم؟؟ وكيف أوفيكم ما تستحقـّون ؟؟
ســـــــــامحوني !!

[بشير عياد]

اعــتـــــــذار واجب
في غمرة ما غمرتموني به من مشاعر ، سهوتُ عن ذكر الفضل لأهلهِ ، فلابد أن أشيد بالسيدة آمال عبدالسلام ( معدة البرنامج ) لذكائها في وضع أسئلة جديدة في موضوع قدييييييييييم ، ثم المتألقة المحترمة سميحة أبوزيد ( مُقدمة البرنامج ) التي تعاملت بمنتهى الاحترام ولم تـُقاطع ـ ببلاهة أو استظراف كالأخريات ـ وبالغت في احترامها أن ذكرت أنها لم تكن تعرف كذا وكذا ( كما أشارت رايا ) ولو صمتت ما لامها أحد ،، ثم المخرجة المتجددة دوما ميرفت إمام التي أصفها بالساحرة التي تـُخرج الأشياء من جيبها ، وتدير الحلقة كأنها تلعب على أحبال سيرك بالفعل ، ولا ننس الفرقة الموسيقية والأصوات الشابة وما يضفونه على الحلقة من حركة وجمال ،،، وعلى الملأ أعترف أمامكم أن هذا البرنامج ، على مدار أربعة أعوام ، أضافَ إليَّ الكثير ، وجرّأني أكثر على الكاميرا ، ولم تتعرض كلمة واحدة لي للحذف أو مجرّد التحفظ سواء كنا على الهواء أو كان تسجيلا ، ومتابعو البرنامج يشهدون أن تسعين بالمائة من الحلقات التي أكون ضيفا فيها يتم مدها ساعة أو نصف الساعة ، لذلك أنا مدين للبرنامج بأن جعلني أخاف من المشاهدين فأستمر في المذاكرة والاطلاع ، هذا واجبٌ عليَّ أعترفُ بهِ احترامًا لأفضال الآخرين ، وسوف أكون جاحدًا وسيّئًا إذا أنكرتُ أفضال كلّ البرامج المحترمة بالإذاعة والتليفزيون التي أشارك فيها على مدار أكثر من عشرين عامًا . لهم جميعا كلّ الشكر والاحترام

[بشير عياد]

أعود لأقول لكم فردًا فردًا : كلّ عام وأنتم بخير بمناسبة حلول شهر رمضان المعظـّم ، وأشكركم على هذه اللفتات التي ملأتم بها فراغ أيامي ، وشكرًا على هذه القلادة ـــــ قلادة " سماعي " ـــ التي طوّقتم بها عمري

[د أنس البن]

أديبنا وشاعرنا الكبير بشير بك عياد
أرجو أن تسمح لى أن أقبلك قبلتين على جبينك
الأولى قبلة تحية وامتنان وشكر وتهنئة على هذه الدرر والروائع التى شاهدتها اليوم فقط وسمعتها منكم
والقبلة الثانيه قبلة اعتذار وأسف على غفلتى عن متابعة هذا العمل الجميل وتلك الملفات الرائعه إلا اليوم فقط
ولا أدرى كيف حدث ذلك
ربما لأنى لم أدخل الى الأيكه الكلثوميه منذ زمن
لهذا فاتنى متابعة هذه الملفات المهمه التى كان من الواجب أن تكون فى صدارة المنتدى
لكن برغم ذلك أرجو أن تقبل اعتذارى فالتقصير حاصل منى ولا ألومن إلا نفسى ..

[بشير عياد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د أنس البن

أديبنا وشاعرنا الكبير بشير بك عياد
أرجو أن تسمح لى أن أقبلك قبلتين على جبينك
الأولى قبلة تحية وامتنان وشكر وتهنئة على هذه الدرر والروائع التى شاهدتها اليوم فقط وسمعتها منكم
والقبلة الثانيه قبلة اعتذار وأسف على غفلتى عن متابعة هذا العمل الجميل وتلك الملفات الرائعه إلا اليوم فقط
ولا أدرى كيف حدث ذلك
ربما لأنى لم أدخل الى الأيكه الكلثوميه منذ زمن
لهذا فاتنى متابعة هذه الملفات المهمه التى كان من الواجب أن تكون فى صدارة المنتدى
لكن برغم ذلك أرجو أن تقبل اعتذارى فالتقصير حاصل منى ولا ألومن إلا نفسى ..

أخي الدكتور أنس
حصل خير ،، و" كــتـَّر خيرك " ح تلاحق أيه والا أيه ؟؟؟ مجهوداتكم الرائعة على خريطة " سماعي " تجعلنا ندعو الله لك ولأمثالك بالصحة والصبر والقوة التي تعينكم على إنجاز هذه الإنجازات .

واعذرني ، لأنني بالفعل ـ أيضا ـ لم أقرأ تعليقك إلا الآن ( السادسة و34 دقيقة م ، بتوقيت بيتنا ) ، أشكرك على كلماتك الصادقة المؤثرة ، وربما الأحد القادم نسهر معًا على الهواء على شاشة ( المصرية ) في حلقة عن أحد أهم أحبابي الشعراء ( وعندما أتأكد من الموعد ، أو لم يتم التأجيل ، سأكتب لكم )

تحياتي لك ولكل السماعيين ..

[فؤاد]

مكنتش أعرف أنك متواضع للدرجه دي ياأستاذ بشير عياد
أمال الكبرياء الشامخ اللي عند الفنان محمد ثروت ده ليه ؟ مش عارف ؟ ممكن علشان أختاره الأستاذ محمد عبد الوهاب ليلحن له ؟؟

الي سلة المحذوفات أكيد

[بشير عياد]

ليس تواضعًا أخي فؤاد
هذا هو الطبيعي ،، يجب أن نكونَ هكذا وإلا فلن نستحقَّ أيَّ احترام .... شكرًا لك كثيرًا ...