* : محمد شريف (الكاتـب : loaie al-sayem - آخر مشاركة : اسامة عبد الحميد - - الوقت: 23h50 - التاريخ: 27/03/2024)           »          سعاد محاسن (الكاتـب : سماعي - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 19h25 - التاريخ: 27/03/2024)           »          الشيخ محمد صلاح الدين كباره (الكاتـب : احمد البنهاوي - آخر مشاركة : kabh01 - - الوقت: 09h52 - التاريخ: 27/03/2024)           »          سلمى (الكاتـب : حماد مزيد - آخر مشاركة : عطية لزهر - - الوقت: 09h18 - التاريخ: 27/03/2024)           »          سمير غانم- 15 يناير 1937 - 20 مايو 2021 (الكاتـب : محمد البتيتى - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 01h14 - التاريخ: 27/03/2024)           »          سلوى رشدي - مونولجست (الكاتـب : حازم فودة - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 00h43 - التاريخ: 27/03/2024)           »          الثنائي سعد و اكرام (الكاتـب : abuaseem - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 00h09 - التاريخ: 27/03/2024)           »          سعاد وجدي (الكاتـب : نور عسكر - - الوقت: 23h25 - التاريخ: 26/03/2024)           »          خالد عبدالله (الكاتـب : abuaseem - آخر مشاركة : محمود نديم فتحي - - الوقت: 23h11 - التاريخ: 26/03/2024)           »          علي سعيد كتوع (الكاتـب : abuaseem - - الوقت: 22h03 - التاريخ: 26/03/2024)


العودة   منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل > صالون سماعي > ملتقى الشعر و الأدب > كلام في الأدب و الشِعر ( رؤى أدبية و نقدية )

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #101  
قديم 15/01/2016, 22h02
رضوان حسن عبد الحليم رضوان حسن عبد الحليم غير متصل  
مواطـن مسـاهم
رقم العضوية:502847
 
تاريخ التسجيل: mars 2010
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 255
افتراضي روائــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع عربيـــــــــــــــــــــــــــه

وما هذه الأيّــــــام إلا صحائـــــف ..... لأحـــرفها من كـــف كاتبـــها بشـــــر
بنفسى من الغادين فى الحى غادة .....هـــواى لها ذنب و بهـــجـتها عـــــذر
تروغ إلى الواشــــين فىّ وإنّ لى ...... لأذنا بهــا عــــن كل واشـية وقـــــر
بدوت و أهـــلى حاضرون لأنّنى ...... أرى أنّ دارا لســت مــن أهلها قــــفر
وحاربت قومى فى هواك و إنّهم ......وإيّاى لولا حبـّـــك المـــــاء و الخمـــر
فإن يك ما قال الوشاة و لم يكن .......فقــد يهــدم الإيمـــان ما شــيد الكفــر
وهنا يفتخر الشاعر بأن هذه الأيام كصحف مخطوطه و أنه باستطاعته محو حروفها فالبشر بفتح الباء وسكون الشين بمعنى المحو ثم يتعجب من محبوبته التى تذهب سرا إلى الواشين و الحاقدين له وهى التى حبه لها فى وجهة نظرها ذنب بينما بهجتها و سرورها له هو عذر وانى لى لأذن لك عن كل عيب لاتسمع ولقد اصبحت بعدك كأنى من أهل الباديه مع إنى و أهلى من الحضر لأنى أرى أن الدار من غيرك صحراء جرداء و لقد عاديت فى هواك أهلى و عشيرتى مع إنى كنت و إياهم قبل حبك كالماء و الخمر من شدة الإمتزاج و الذوبان فى بعضهما فإن يك حديث الوشاة عنى كاذبا فقد يشيد حبك و الإيمان بك كفرك و نكرك لحبى.
وإلى لقاء فى جزء ثالث
رد مع اقتباس
  #102  
قديم 25/10/2016, 20h18
رضوان حسن عبد الحليم رضوان حسن عبد الحليم غير متصل  
مواطـن مسـاهم
رقم العضوية:502847
 
تاريخ التسجيل: mars 2010
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 255
افتراضي روائــــــــــــــــــــــــــع عربيــــــــــــــــــــــــــــــه

[SIZE="5"طلب منى بعض الأصدقاء العودة للكتابه و محاولة كتابة بعض الخواطر لبعضا من أغانى كوكب الشرق السيده أم كلثوم وقد وعدتهم بالمحاوله إلا أن صديقا عزيزا طلب منى التصدى لرائعتها ورائعة أمير الشعراء أحمد شوقى بك سلوا قلبى فقلت عسيرا طلبت و لكنى سأحاول عساى أن أوفق ][/SIZE]
رد مع اقتباس
  #103  
قديم 25/10/2016, 22h46
رضوان حسن عبد الحليم رضوان حسن عبد الحليم غير متصل  
مواطـن مسـاهم
رقم العضوية:502847
 
تاريخ التسجيل: mars 2010
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 255
افتراضي روائـع عربية ( أشعار )

[SIZE="5"[COLOR="Blue"]سلوا قلبى غداة سلا و تاب******لعل على الجمال له عتابَا

ويسأل فى الحوادث ذو صواب*** فهل ترك الجمال له صوابَا

وكنت إذا سألت القلب يوما ****تولى الدمع عن قلبى الجوابَا

ولى بين الضلوع دم ولحم*****هما الواهى الذى ثكل الشبابَا

تسرب فى الدموع فقلت ولّّى****وصفق فى القلوب فقلت تابَا

ولو خلقت قلوب من حديد ******لما حملت كما حمل العذابَا

ولا ينبيك عن خلق الليالى******كمن فقد الأحبة و الصحابَا


فمن يغتر بالدنيا فإنى********** لبست بها فأبليت الثيابَا

جنيت بأرضها وردا وشوكا*****وذقت بكاسها شهدا وصابا

فلم أر غير حكم الله حكما******* ولم أر غير باب الله بابَا

ولم أرى مثل جمع المال داء ****** ولا مثل البخيل به مصابا

وأن البر خير فى حياة*********وأبقى بعد صاحبه ثوابَا

وأن الشر يصدع فاعليه *****ولم أرى خيّـــرا بالشر آبــا[/COLOR]

نبى البر بيّنه سبيلا**********وسن خلاله وهدى الشعابَا

وكان بيانه للهدى سبلا*******وكانت خيله للحق غابَا

وعلمنا بناء المجد حتى******أخذنا إمرة الأرض اغتصابَا

وما نيل المطالب بالتمنى******* ولكن تؤخذ الدنيا غلابَا

وما استعصى على قوم منال*****إذا الإقدام كان لهم ركابَا

أبا الزهراء قد جاوزت قدرى***** بمدحك بيد أن لى انتسابَا

فما عرف البلاغة ذو بيان********اذا لم يتخذك له كتابَا

مدحت المالكين فزدت قدراً***وحين مدحتك اجتزت السحابَا

]
[/SIZE]الشاعر هو أمير الشعراء أحمد بك شوقى أمير القوافى وقد كتبت هذه القصيدة بمناسبة الشعور الوطنى المتدفق عقب ثورة 1919 وما أعقبها حينذاك من الكراهيه للإحتلال البريطانى ..... ولقد بدأت القصيدة على عادة القصائد التى تنتمى لمدرسة الإحياء و البعث فى الشعر العربى المعاصر التى حافظت على تقليدية القصيده من حيث وحدة البيت دون وحدة القصيدة والبدء بالغزل و الحيره من تصرفات القلب و تحوله و اضطرابه فى الحوادث و الملمّات وتبدأ القصيده و للحديث بقيه
رد مع اقتباس
  #104  
قديم 28/10/2016, 00h14
رضوان حسن عبد الحليم رضوان حسن عبد الحليم غير متصل  
مواطـن مسـاهم
رقم العضوية:502847
 
تاريخ التسجيل: mars 2010
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 255
افتراضي روائــــــــــــــــــــــــــع عربيــــــــــــــــــــــــــــــه

[SIZE="5"][B]تبدأ القصيده بسلوا قلبى بعد أن سلا وتاب فقد يكون عذره و عتابه أنّه فقد الصواب من الجمال ولكن أى جمال هل هو جمال الدنيا؟ أم جمال الأحبة و الصحاب ؟ أم جمال المحبوب ؟ وأنه فى الحوادث و الملمات يسأل ذو الرأى و الخبره ولكن الجمال هنا لم يترك للقلب صواب وقد كنت أسأل قلبى فيعجز عن الرد ومن ثم يرد الدمع من عينى دلاله على شدة الحيره آلدنيا نحى أم للأخره ؟ هذا القلب الذى يتحرك تارة للدنيا وتارة للأخره وقد تحمل قلبى عذابا شديدا حتى أنه لو كان خلق من حديد لذاب ولما تحمل كل هذا العذاب ولا يستطيع أن يصف لك الدنيا و غدرها و ألمها إلا من فقد الأحبّة و الصحاب ولا تغتر بالدنيا فإنى عشت بها طويلا حتى أبليت الثياب من طول ما عشت وعرفت أنّها غداره لا تؤمن . فقد جنيت بأرضها وردا وشوكا وذقت فيها شهدا ومرا ولم أجد غير الوقوف عند حكم الله وقدره ولم أجد للسعادة باب غير باب الله لمن يقصده .و أن البر وهو جمع كل خير أفضل لصاحبه فى حياته و بعد مماته ولقد بيّنه لنا نبينا الكريم صلى الله عليه و سلم وهدى به وقد كان بيانه هذا للهدى طريقا واضح المعالم كما كانت خيله و جهاده للحق غايه و منهاجا ومن هذا المنطلق الهدى و الخيل فى سبيل الحق جعلانا نبنى المجد ونرتفع به حتى أخذنا إمارة الأرض بجداره و استحقاق وعلو همّه والأن لكى نعود ليس بالتمنّى والطلب و الحلم بل تؤخذ الدنيا بالقوة و الفكر الشجاع والقلوب التى تعرف طريق ربّها و لا يستعصى على قوم طلب إذا كان الإقدام و الشجاعه و الحزم هو ركابهم و مطيّتهم . ثم يعود الى مدح خير البريه فيقول يا أبا الزهراء قد أكون جاوزت قدرى بمدحك غير أنّى لى شرف الإنتساب اليك فقد كان فى عشرينات القرن الماضى محاوله لإثبات صلة العائله المالكه المصريه بالأصول النبويه الشريفه .
ملحوظه الأبيات باللون الأسود لم تغنيها أم كلثوم وهى و الأبيات باللون الأحمر تجرى بمثابة الحكم و الأمثال فى شعر شوقى
ملحوظه هامة فى الشطر الأخير فى البيت الأخير فحين مدحتك و ليست و حين مدحتك وهو خطأفى الكتابه لأن الواو حرف عطف يفيد تساوى المعطوف مع المعطوف عليه وهذا غير جائز فلا يجوز أن نساوى بين المالكين وهم الملوك ومن فى قدرهم بالرسول عليه الصلاة و السلام اما الفاء فتفيد التعقيب
[[/B]/SIZE]

التعديل الأخير تم بواسطة : رضوان حسن عبد الحليم بتاريخ 28/10/2016 الساعة 08h35
رد مع اقتباس
  #105  
قديم 25/12/2016, 08h01
رضوان حسن عبد الحليم رضوان حسن عبد الحليم غير متصل  
مواطـن مسـاهم
رقم العضوية:502847
 
تاريخ التسجيل: mars 2010
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 255
افتراضي روائــــــــــــــــــــــــــع عربيــــــــــــــــــــــــــــــه

إستوحش قيس ليلى (بعد أن زوجوها بورد و أبعدوها عن ديارها و ديار قيس )و استرجع أحداث طفولتهما و لعبهما صغارا و رعيهم للأغنام فى طفولتهما فكان هذا المقطع الرائع لأمير الشعراء أحمد بك شوقى فى رائعته مجنون ليلى التى ذادت روعه على روعه بالغناء الساحر للموسيقار محمد عبد الوهاب
جبل التوباد حياك الحيا *** و سقى الله صبانا و رعى
فيك ناغينا الهوى فى مهده *** و رضعناه فكنت المرضعا
و حدونا الشمس فى مغربها *** و بكرنا فسبقنا المطلعا
و على سفحك عشنا زمنا *** و رعينا غنم الاهل معا
هذه الربوة كانت ملعبا *** لشبابينا و كانت مرتعا
كم بنينا من حصاها اربعا *** و انثنينا فمحونا الاربعا
و خططنا فى نقى الرمل فلم *** تحفظ الريح و لا الرمل وعى
لم تزل ليلى بعينى طفلة *** لم تزد عن امس الا اصبعا
ما لاحجارك صما كلما*** هاج بى الشوق ابت ان تسمعا
كلما جئتك رجعت الصبا *** فأبت ايامه ان ترجعا
قد يهون العمر الا ساعة *** و تهون الارض الا موضعا
رد مع اقتباس
  #106  
قديم 27/12/2016, 19h46
رضوان حسن عبد الحليم رضوان حسن عبد الحليم غير متصل  
مواطـن مسـاهم
رقم العضوية:502847
 
تاريخ التسجيل: mars 2010
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 255
افتراضي رد: روائــــــــــــــــــــــــــع عربيــــــــــــــــــــــــــــــه

فى حى بنى ثقيف بالطائف حيث ترى دار ورد ( زوج ليلى العامريه )على بعد قليل و ورد مضجع على الرمل وبجانبه يجلس رفيق من رفقائه و يقترب منهما قيس بن الملوح
قيس : إن قلبى لمخبرى .................. أن هاتيك دارها
أنا بالطائف الذى .....................قرّ فيه قرارها
فى ثقيف تنقّـــلى ..................... زثقيف دارها
ما لساقى جررتها ....................فتعايى إنجرارها
و لقلبى يقول لى ...................... قد تدانى مزارها
كيف لا أهتدى للي................ ـلى و فى القلب نارها
ليت ليلاى نبّئت ..................... أننى اليوم جارها
رد مع اقتباس
  #107  
قديم 13/08/2018, 12h04
رويدا إبراهيم رويدا إبراهيم غير متصل  
ضيف سماعي
رقم العضوية:794098
 
تاريخ التسجيل: août 2018
الجنسية: سعودية
الإقامة: السعودية
العمر: 22
المشاركات: 3
افتراضي رد: روائع عربية

هذه الأبيات لم تفارق عقلي منذ قرأتها أثناء قراءتي للشوقيات بالأمس وقد أسرت لُبّي حقًا:
فليَهنَ بدر السماء أنك صِنوه
ونظيره قربًا وبعد مزارِ
وحلاكُما ما البدرُ إلا أنتما
وسواكما قمرٌ من الأقمار
أنتَ الكريم على الوجود بوجهه
وهي الضنينةُ بالخيال الساري
هيفاءُ أهواها وأعشقُ ذكرها
لكن أداري والمحب يداري
لي في الهوى سرٌ أبيت أصونه
والله مُطّلعٌ على الأسرارِ
رد مع اقتباس
  #108  
قديم 11/10/2018, 13h11
رضوان حسن عبد الحليم رضوان حسن عبد الحليم غير متصل  
مواطـن مسـاهم
رقم العضوية:502847
 
تاريخ التسجيل: mars 2010
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 255
افتراضي رد: روائع عربية

يا مُنيةَ النفسِ ما نفسي بناجيةٍ
وقد عصَفتِ بها نَأيًا وهِجرانا
أضنيتِ أَسْوانَ مـا تَرْقَـا مـدامعُـه
وهِجتِ فوق حشايا السهد حيرانا
يبيتُ يُودِعُ سَمْعَ الليلِ عاطفةً
ضاق النهارُ بهـا ستْرًا وكتمانا

هل تذكرين بشط النيل مجلسَنا
نشكو هوانا فنفنَى في شكاوانا
تنسابُ في همسات الماء أنّتُنا
وتستثير شجون النهـر نَجْوانا
وحولنـا الليلُ يطوي في غلائله
وتَحت أعطافه نَشْوَى ونشوانا


لم يشهد الغاسقُ الفضيُّ قبلهما
إلفَـين ذابـا تبـاريحـا وأشجـانـا
نكاد من بهجة اللُّقيا ونشوتها
نرى الدُّنَى أيكة والدهر بستانا


ونحسب الكونَ عُشَّ اثنين يجمعنـا
والْمـاء صهبـاء والأنسـام ألْحـانـا
لم نعتنِقْ والهوى يُغْرِي جوانحنا
وكم تعـانق رُوحـانـا وقلبـانـا
نُغْضِي حياءً ونغضي عِفَّةً وتُقًى
إن الحياء سياج الحب مذ كانا
ثم انثنينـا وما زال الغليـلُ لَظًى
والوجدُ محتدِمًا والشوقُ ظمآنا
رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
طرق مشاهدة الموضوع

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى


جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 08h28.


 
Powered by vBulletin - Copyright © 2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Ltd