من الأعمال التي جمعت الحاج صبري مدلل و عمر سرميني معاً و أعتقد أنه آخر أعمال الكبير صبري مدلل قبل أن يعتزل الغناء نظراً لتقدمه في السن ويحتوي الكتاب على نبذة عن حياة الحاج صبري وتعريف بأعضاء فرقة الكندي بالإضافة إلى تعريف بالقوالب الغنائية التي تؤديها الفرقة من موشحات وقدود....ألخ و مزود ب عدد 2 سي دي,
هذا العمل صنع في إيطاليا و له مبيعات عالمية وهو ذو قيمة ثمينة
وسوف أرفع لكم منه تباعاً بإذن الله
:أعضاء الفرقة
جوليان جلال الدين فايس: قانون
زياد القاضي أمين: ناي
محمد قدري دلال: عود
عادل شمس الدين: رق
ماهر مدلل: إنشاد
عمر نها: إنشاد
__________________
حتى إشعارٍ آخر
التعديل الأخير تم بواسطة : بحري بتاريخ 10/06/2009 الساعة 07h52
اشكرك اخي علاء من كل قلبي والله ذكرتني بالبلد
لي سؤال لو سمحت انا من فترة شاهدت برنامج من انتاج التلفزيون الفرنسي عن حياة صبري المدلل ولكن للاسف لم استطع تسجيله فهل لديك فكرة عن كيفية الحصول عليه
أخي الكريم هاوي: لعلك تتكلم عن الفيلم الوثائقي الذي أخرجه المخرج محمد ملص عن حياة الكبير صبري مدلل وقد ترجم إلى عدة لغات إذا كان هذا ماتقصد فللأسف لا أملك الفيلم و قد بحثت عنه طويلاً ولم أجده
اعتقد هذا هو ولكنه من انتاج فرنسي وليس سوري لانو الحمد لله عنا ما بيعرفو قيمة الفنان او المبدع الا بعد ما يمر 50 او 100 سنة على موته فبعدين بيعملوا عنه برامج ولسه المرحوم المدلل ما صرلو زمان متوفي على كل حال شكرا لردك السريع وانا اذا وجدت الفلم مارح ابخل فيه
وعندي سؤال تاني الله يخليك بدي اغنية يا جارتنا لسمير جركس لانو ناصر وعدني فيها وخربت المسجلة عندو وشكرا مقدما
تحياتي
الفلم شاهدته عندما كنت في عمّان.. واسمه حلب، مقامات المسرة..
وهو من إخراج الفنان محمد ملص.. وهو فلم سينيمائي بيوغرافي سوري
مئة بالمئة.. وليس فرنسياً أو أجنبياً.. عرض الفلم في دارة الفنون
التابعة لمؤسسة عبدالحميدشومان وكان ذلك في العام ٢٠٠١ حسبما أذكر
هذا ماوعدتك ياعلاء خذ الأمانة بقية الديوان
الملكي الحلبي الأحي لعيونك وعيون الشباب
الطيبة بقي أثنين لم أرفعهن لأنهم فيهم عذر
في الطباعة لكن سوف أحاول في تنظيفه
سماعي مقام الكرد
موشح ياغزال الرمل
الشعر قديم الحان زهير منني مقام حجاز كار كرد ايقاع سماعي ثقيل 10 على8
يــا غــزال الــرمــل ووجـــدي عــليــكَ
كـــاد ســـترّي فــيــك أن يــنـــهـــتـــــكَ
دور2
هــذه الصـــهـبــاءُ والـــكـــأس لـــديــــكَ
وغـــرامـــي في هــــواكَ اشــــتــــبـــك