بسم الله الرحمن الرحيم
أخى الفاضل أيهاب عامر
فرحت جد ا بكتابتك لكلمات الاغنيه كلها الرائعه اشكرك
وكما تفضلت انت وأضفت الى التلحين جمال الكلمات
ومدى شمولها للانسان حتى الكبير فى العمر
وأن كلماتها نرددها فى حياتنا اليوميه
شكرا لمرورك نورت الصفحه
تحياتى
بسم الله الرحمن الرحيم
أخى الفاضل الغالى علينا أبو حسام
أشكرك على سعه صدرك وردك مرتين فى نفس الموضوع
مره طار الموضوع اثناء وعكه المنتدى
والمره الثانيه نحمد الله
تحليلات حضرتك دائما نتعلم منها
ونتمنى أن يتسع صدرك كما تعودت لكل طلباتنا
وأشكرك شكر خاص يليق بمقامك عندنا لمرورك الكريم اخى الفاضل
تحياتى
السؤال الذي تفضلت به هو صح سؤال يحمل شحنات عديدة الأجوبة...
هو الموسقار عبد الوهاب كان متعلقا جدا جدا بأمه... يحكي في مذكراته أن والده تزوج عن أمه و حكي عن تلك اللحظة التي علمت فيها أمه بالخبر... شابت بعدة سنوات في لحظة واحدة لما علمت الخبر...و بقيت العائلة هكذا بإهمال أو غياب الأب أو بعاده و أعادت شملها حول الأم و قامت بمساندتها في تلك المرحلة الصعبة
بقي عبد الوهاب بهذه العلاقة و هذه المشاعر القوية لأمه طيلة حياته... و مما يذكر أن عندما كان يلحن هذه الأغنية دخلت عليه الفنانة فايزة أحمد و بكيت في سماع المقطع الأول للأغنية لأنها هي كذلك عانت أمها الكثير في غياب الزوج و قامت بتسديد تكاليف تعليم ابنتها الموسيقي و هما كانتا تعانيان الفقر و الحرمان في الأربعينيات في لبنان
و مما يذكر كذلك أن فايزة أحمد طلبت من عبد الوهاب أن يكمل تلحين الأغنية على نفس النغمات التي صاغ بها المطلع و الغصن الأول منها فوافق عبد الوهاب بينما هو تعود عن تلحين كل غصن من أغانيه بلحن مميز...
و في رأيي... أن اللازمة الكلامية الرائعة لحسين السيد بتلقيب الأم ك "ست الحبايب" زادت لرواج الأغنية و نجاحها .. و هي للحق يقال عليها الله الله الله .. و ألف و مليون مرة
و لهذا السبب نجحت الأغنية بهذه التجارب الحياتية لعبد الوهاب و فايزة ... إلى حد أن الناس جميعها بكيت لما قرأت خبر وفاة فايزة في الصحافة بهذا العنوان... وفاة ست الحبايب
بسم الله الرحمن الرحيم
الاستاذ الفاضل والاعلامى الامع
استاذى واخى والصديق الغالى
مختار حيدر
كنت كتبت موضوعى ده من زمااااان
كى أحظى بهذا الشرف العظيم الذى غاب عن صفحتى الكثير
ولكننا دائما ما نطمئن على حضرتك ومتابعين خطواتكم بالمنتدى فكان هذا بمسابه الصبر على غيابكم
أشكرك كل الشكر على مرور حضرتك الكريم
أما عن الكلام فقد أسهبت وزدت وشرحت
وعرفتنا معلومات لاول مره أعرفها
تحياتى أستاذى وعظيم تقديرى
مدام ناهد
زمان سهرتي وتعبتي وشلتي من عمري ليالي
ولسه برضه دلوقتي بتحملي الهم بدالي تجعلني هذه الكلمات سيدتي تائهاً هائماً على وجهي في ايام كان ياماكان كنت طفلاً والمرض قد هد الجسد النحيل الصغير كانت (( ست الحبايب )) تبقى أسابيع بلا نوم لأنام أنا ....حتى أنها روت لي أنني من كثر بكائي أصبح والدي بحالة شديدة من التوتر رحمه الله فهم برميي خارج الغرفه وكانت السماء تمطر فركضت ورائه متوسلة أن يعيدني وبقيت في الخارج معي تلفني بثوبها حتى الصباح....
بسم الله الرحمن الرحيم
استاذنا الفاضل صفوان عدره
هذه هى الام يا سيدى
هى الملاذ والصدر الحنون
وهى ظل رحمه الله فى الارض
شكرا لمرورك الذى أسعدنى وأتمنى الاستمرار
تحياتى