طبعا هذه الأغنية تحكي عن قدوم شهر رمضان المعظّم وما يتركه من أثر نفسي وديني وعبر ومواعظ مستعرضا أهم الاحداث التاريخية والشخصيات الاسلامية بأسلوب معبّر والأغنية هي
من تأليف حسين الكومى
الحان عبدالرؤوف عيسى
غناء محمد عبد المطلب
مقام كردي
تستهل الأغنية بمقدّمة موسيقية تمهيدية في نفس المقام
بداية الغناء بالمجموعة الصوتية كتهليل وترحاب جماعي بمقدم الشهر الفضيل
سافر سنة وجانا
والشوق فتح له الباب
سلم وحيّانا وإتلاقت الأحباب
ويازين مايتلاقوا
من بعد مااشتاقوا
ويودوا بعد غياب
تلوين في الراست
الورد يتبسم
والبسمة تتقسم
يعود للكردي
والفرحة تملى كتاب
سافر سنة وجانا
لازمة موسيقية تمهيدية حجاز مع تطعيم بالكردي
سافر سنة وجانا
سلم وحيّانا
وقعدنا نتسامر
فى الماضى والحاضر
وقال لى بكرة تروق
دا لكل شئ آخر
لازمة موسيقية راست تمهّد للجزء التالي
وحكى لى عن حطين
والقدس وفلسطين
عن عين جالوت قال لى
وعن صلاح الدين
وحكى لى ع الفتوحات أيام رسول الله
وعد لى غزوات غزاها بسم الله
يعود للمقام الأصلي الكردي
وقال لى ع الأنصار
وهزيمة الكفار
وبإيده مد جواب
سافر سنة وجانا
تعود المجموعة للمذهب
لازمة موسيقية تمهّد للراست
مكتوب عليه مبروك
م الفتح لما تبوك
قريته قلبى إنشرح
وقاد شموع الفرح
فِرحِت لها الفوانيس
تمهيد غنائي سيكاه
والنور فى دارنا طرح
والمدنة إتزوقت والزينة إتعلقت
يعود للراست
والفرحة عمت دارنا وعلينا إتفرقت
تلوين حجاز
وسهرت أنا ورمضان
ع النصر نتواعد
وحلفنا ع القرآن
نوفى ونتعاهد
يعود للكردي
أقسمنا بالتسابيح
والفرض والتراويح
لنرجع الأعتاب
سافر سنة وجانا
هذا تحليل موسيقي شديد الاختصار أملي أنّي وفّقت في ذلك وانّي أشد على أيدي المحلّلين الشعراء والأدباء لإبداء آرائهم
وشكرا