مقام المثنوي - المجلد الخامس والاربعون - المكتبة الحسنية للمقام العراقي

[hasanh]

منتدى سماعي لأحياء التراث
المكتبة الحسنية للمقام العراقي
في منتدى سماعي

.

المجلد الخامس والاربعون : مقام المثنوي

.

من المقامات المهمة لكن القليلة الانتشار . قرأه أكثر كبار القراء
وأحياه فنان العراق الاول حامد السعدي الذي رفع راية التراث بعد ذهاب يوسف عمر. هذه هي القراءة القياسية للمثنوي وهي محاكاة لقراءة يوسف عمر التي سترفع لاحقا

مقام مثنوي: حامد السعدي

بان الاخلة وما ودعت من بانا

.

الاستاذ حامد السعدي
مقام المثنوي
بان الاخلة
.

[hasanh]

المجلد الخامس والاربعون : مقام المثنوي

.

مقام مثنوي: يوسف عمر

بان الاخلة وما ودعت من بانا
وهي نفس القصيدة اعلاه وقد وضعتها بعد قراءة السعدي لنوعية التسجيل

___________________________
ت104: رفع بجودة أفضل في الصفحة 2 ..
.

[hasanh]

المجلد الخامس والاربعون : مقام المثنوي

.

مقام مثنوي: محمد القبنجي

حبذا من لماك نشوة خمر

الاستاذ محمد القبنجي
مقام المثنوي
حبذا من لماك
.

[hasanh]

المجلد الخامس والاربعون : مقام المثنوي

مقام مثنوي: فرقة الرافدين
وعشنا وعاشت بالدهور بلادنا

.

قارئ فذ واداء مذهل صوتا ونغمة
حفلة الهايد بارك بلندن 2007

فرقة الرافدين
مقام المثنوي
وعشنا وعاشت.

[زياد الشالجي]

مقام مثنوي
يوسف عمر


مناجاه بنغم مقام المثنوي من اداء القارئ يوسف عمر من ايام شبابه

أيا من ليس لي منه مجير * بعفوك من عذابك استجير
أنا العبد المقر بكلّ ذنب * وأنت السيّد المولى الغفور
فإن عذّبتني فبسوء فعلي * وأن تعفو فأنت به جدير
أفـر منك وأين أفـر * و إلـيك الرجوع والمستجير

[بغدادي]

وأيضا مما يؤسف له أن الناس تناسوا ونسوا أن في العراق قارئا للمقامات الصعبة هو شهاب أحمد الأعظمي وكان رحمه الله سجل مقام المثنوي للإذاعة العراقية في الخمسينات ولكن كان حظه من الشهرة قليلا مع أنه من كبار قراء المقامات في الثلاثينات وحتى أواخر الخمسينات . إذ إن صوته بدأ يخفت ويتلاشى بفعل فاعل !!
وكما يقول المثل العراقي: ( العين لا تحب الألرجح منها) د بغدادي

[hasanh]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بغدادي

وأيضا مما يؤسف له أن الناس تناسوا ونسوا أن في العراق قارئا للمقامات الصعبة هو شهاب أحمد الأعظمي وكان رحمه الله سجل مقام المثنوي للإذاعة العراقية في الخمسينات ولكن كان حظه من الشهرة قليلا مع أنه من كبار قراء المقامات في الثلاثينات وحتى أواخر الخمسينات . إذ إن صوته بدأ يخفت ويتلاشى بفعل فاعل !!
وكما يقول المثل العراقي: ( العين لا تحب الألرجح منها) د بغدادي

نعم يا اخي . الاستاذ شهاب الاعظمي قارئ من الاساتذة وانا شخصيا رفعت له تسجيلا او اكثرهنا في المكتبة. لكن تسجيلاته غير متوفرة بكثرة رغم حب السميعة لقراءته

[محمد العمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بغدادي

وأيضا مما يؤسف له أن الناس تناسوا ونسوا أن في العراق قارئا للمقامات الصعبة هو شهاب أحمد الأعظمي وكان رحمه الله سجل مقام المثنوي للإذاعة العراقية في الخمسينات ولكن كان حظه من الشهرة قليلا مع أنه من كبار قراء المقامات في الثلاثينات وحتى أواخر الخمسينات . إذ إن صوته بدأ يخفت ويتلاشى بفعل فاعل !!
وكما يقول المثل العراقي: ( العين لا تحب الألرجح منها) د بغدادي

الاخ الكريم بغدادي
تحية طيبة وبعد..
بصراحة لايوجد تناسي من قبل عشاق المقام لهذا القارىء او ذاك فمثل ما ذكر الاستاذ حسن بأنه لاتتوفر له تسجيلات بكثرة بل تكاد تكون شحيحة وايضاً كما تعرف حضرتك اكثر سميعة المقام اوعلى الاقل المتبقي منهم هم مغتربين ويصعب عليهم استحصال هكذا تسجيلات هذا على فرض انها متوفرة في محلات التسجيلات في بغداد ومنهم من يملك من هذه الاسطوانات او الاشرطة وتركها وسافر لسبب او لأخر ووو....
لذا بما انه الاستاذ المرحوم شهاب الاعظمي هو ابن عم والدك كما تفضلت نطمع ونتمنى عليك ان ترفع لنا متفضلاً تسجيلات الاستاذ المرحوم شهاب الاعظمي في هذا المنتدى.( ان كان بحوزتك)
تحياتي

[نور عسكر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hasanh

المجلد الخامس والاربعون : مقام المثنوي

مقام مثنوي: فرقة الرافدين
وعشنا وعاشت بالدهور بلادنا

.

قارئ فذ واداء مذهل صوتا ونغمة
حفلة الهايد بارك بلندن 2007

فرقة الرافدين
مقام المثنوي

وعشنا وعاشت.

المقطع المرفق هو قراءة لمقام الحجاز كار
وليس مقام المثنوي ! هل صحيح ذلك أم خطأ .. مع التقدير .

[نور عسكر]

نبذة وتعريف لمقام المثنــــوي

المصادر : كتابة من ( كتاب المقام العراقي - الأستاذ ثامر العامري)
(1) كتاب الطرب عند العرب ص143 الأستاذ عبد الكريم العلاف.
(2) كتاب قاموس الموسيقى العربية ص226 الدكتور حسين علي محفوظ.