من هؤلاء العوالم اللواتي جربن حظهن مع الاسطوانة ولم يستطعن أن يتحولن إلى «مطربات» محترمات أو شبه محترمات، فظلت بهية تغني حصيلة أغاني الأفراح وتُبهج جمهورها بضحكاتها المدروسة الخلاعة. عاشت في بداية القرن العشرين وسجلت اسطواناتها مع شركة اوديون وكان يصاحبها دائما الالاتي المسمى سي توفيق
المعلومات اهداء من الاستاذ الباحث الكبير فردريك لاجران شكرا له