الأحباب الأعزاء الأوفياء
لا أجد من الكلمات ما أعبر به عن شكرى الجزيل لكم
وإنتفاضتكم فور سماع خبر الوعكة الصحية والتى أصبحت متكررة بعض الشئ
لكن الله سلم هذه المرة أيضاً .. والحمد لله رب العالمين
والشكر مازال موصولاً لأخى الغالى أ. مصطفى الذى حمل الراية بكل ثقة
وبادر برفع الحلقات وكتابة المحتويات بنفس الطريقة والألوان .. وفقه الله تعالى
وإنى إذ أدعو للجميع بالصحة والعافية أعاهدكم أن أظل عند حُسن الظن بى
الحمد لله .. الحمد لله .. الحمد لله .. مع تحياتى