* : تترات المسلسلات التلفزيونية (الكاتـب : راضى - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 13h37 - التاريخ: 28/03/2024)           »          محمد شريف (الكاتـب : loaie al-sayem - آخر مشاركة : اسامة عبد الحميد - - الوقت: 23h50 - التاريخ: 27/03/2024)           »          سعاد محاسن (الكاتـب : سماعي - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 19h25 - التاريخ: 27/03/2024)           »          الشيخ محمد صلاح الدين كباره (الكاتـب : احمد البنهاوي - آخر مشاركة : kabh01 - - الوقت: 09h52 - التاريخ: 27/03/2024)           »          سلمى (الكاتـب : حماد مزيد - آخر مشاركة : عطية لزهر - - الوقت: 09h18 - التاريخ: 27/03/2024)           »          سمير غانم- 15 يناير 1937 - 20 مايو 2021 (الكاتـب : محمد البتيتى - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 01h14 - التاريخ: 27/03/2024)           »          سلوى رشدي - مونولجست (الكاتـب : حازم فودة - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 00h43 - التاريخ: 27/03/2024)           »          الثنائي سعد و اكرام (الكاتـب : abuaseem - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 00h09 - التاريخ: 27/03/2024)           »          سعاد وجدي (الكاتـب : نور عسكر - - الوقت: 23h25 - التاريخ: 26/03/2024)           »          خالد عبدالله (الكاتـب : abuaseem - آخر مشاركة : محمود نديم فتحي - - الوقت: 23h11 - التاريخ: 26/03/2024)


العودة   منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل > مجلس العلوم > موسوعة سماعي > م

م حرف الميم

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 18/05/2009, 07h53
الصورة الرمزية غازي الضبع
غازي الضبع غازي الضبع غير متصل  
عاشق عبدالوهاب
رقم العضوية:3243
 
تاريخ التسجيل: juillet 2006
الجنسية: مصري
الإقامة: أم الـدنيـــــا
المشاركات: 1,213
افتراضي مصطفى إسماعيل

(( الشيخ مصطفى إسماعيل ))

النشــأة :
من مواليد محافظة الغربية يوم 17 يونيـو 1905
من أسرة فلاحيـن ، التـحق لحفظ وتلاوة القرآن بكتـّاب قريتـه ، وتتلمذ على يد الشيخ عبد الرحمن النجـار ، وتميز بسرعة حفظه للقرآن ، ولاحظ معلمـه حلاوة صوتـه ، وعُـرف عنه وهو صغيراً بكثرة الهروب من الكتاب ، وكان جده يضربه على هذا الهروب المتكرر ، وكان يتوعـده بالعقــاب دائمــاً ، فالتزم في الكتــاب ، وحفظ القرآن كله ، ولم يكن قد تجاوز الثانية عشر من عمره ..

علاقته بالشيخ محمـد رفعــت :
في حوار مع ابن الشيخ مصططفى إسماعيل .. وهو المهندس وحيد مصطفى :
كان لقاء الشيخ مصطفى إسماعيل بالشيخ محمد رفعت فاتحة خير عليه ..كيف كان هذا اللقاء ؟ ومتي ؟
** كان الشيخ مصطفى إسماعيل قد ذاع صيته في محافظة الغربية وإشتهر بعذوبة الآداء وأنه صاحب مدرسة جديدة في الأسلوب لم يسبقه إليها أحد وكان له صديق يكبره سنا يحب الاستماع إليه ويشجعه يسمى القصبي بك وفي عام 1922 م علم الشيخ مصطفى إسماعيل بوفاة القصبي بك فقرر أن يشارك في مآتمه فوجد أن أهله قد إستدعوا الشيخ محمد رفعت لإحياء تلك الليلة فجلس ضيفا على دكة الشيخ رفعت والذي لم يكن يعرفه من قبل فلما انتهى الشيخ رفعت من وصلته ترك مكانه لهذا القارىء الشاب ليقرأ فانبهر الشيخ رفعت به وبقراءته وأعجب بآدائه وصوته فأرسل إليه يطلب منه أن يستمر في التلاوة ولا يتوقف حتى يأذن له هو بذلك مما زاد من ثقة الشيخ مصطفى إسماعيل بنفسه فظل يقرأ مدة تزيد على الساعة ونصف الساعة وسط تجاوب الحاضرين وإعجابهم حتى أن الناس خرجوا عن شعورهم وبدأوا يحيونه بصوت مرتفع يطلبون منه الزيادة والإعادة إلى أن أذن له الشيخ رفعت بختم وصلته ففعل فقبله وهنأه وقال له : إسمع يا بني أنا حأقولك على نصيحة إذا عملت بها فستكون أعظم من قرأ القرآن في مصر فأنت صاحب مدرسة جديدة ولم تقلد أحدا وحباك الله بموهبة حلاوة الصوت والفن التلقائي الموسيقي دون أن تدرس في معهد موسيقي وأنت مازلت صغيرا في السن ولكن ينقصك أن تثبت حفظك بأن تعيد قراءة القرآن على شيخ كبير من مشايخ المسجد الأحمدي ..فأخذ الشيخ مصطفى إسماعيل على نفسه عهدا بأن يذهب إلى المسجد الأحمدي بمدينة طنطا ليتعلم ويستزيد كما طلب منه الشيخ رفعت فالتحق بالمعهد الأحمدي وعمره لم يتجاوز الثامنة عشرة بعد.

لعبت الصدفة .. والصدفة وحدها دوراً كبيراً في ذيوع صيت الشيخ مصطفى إسماعيل في مدينة القاهرة .. ولولا تغيب الشيخ عبد الفتاح الشعشاعي عن القراءة بمسجد الإمام الحسين في حفل الإذاعة لتأخرت شهرته كثيراً .. أليس كذلك؟
** قد تكون الصدفة دور في معرفة الناس من أهل القاهرة بصوت الشيخ مصطفى إسماعيل ولكنه كان سيفرض نفسه لا محالة في أقرب فرصة تتاح له فصوته كان يغزو أسماع الناس في كل المحافظات التي كان يقرأ فيها, أما عن معرفة الناس به في القاهرة فتلك مصادفة بالفعل.. فقد ذهب إلى القاهرة لشراء بعض الأقمشة ليقوم بتفصيلها عند أحد الخياطين المعروفين هناك وبينما هو بالقاهرة تذكر نصيحة الشيخ محمود حشيش الذي كان يتعهده بالمعهد الأحمدي بمدينة طنطا لما وجد فيه من صوت نقي صادق معبر بأن يذهب للقاهرة ليشترك برابطة تضامن القراء بحي سيدنا الحسين ... وهناك ألتقى بالشيخ محمد الصيفي وأخبره برغبته في الإنضمام للرابطة فطلب منه الشيخ الصيفي مبلغ عشرة قروش قيمة الإشتراك فقال له الشيخ مصطفى أنها لا تكفي سأرسل إليكم جنيهاً مع بداية كل شهر ولما سأله الشيخ الصيفي عن اسمه ..أخبره ... فقال له : أنت إذن من تتحدث عنه المشايخ والقراء هنا في مصر ؟ فقال : لا أدري .. فطلب منه أن يقرأ عليه بعض آيات من القرآن فقرأ في سورة الفجر فاستعذب صوته وطلب منه أن يأتي إليه في اليوم التالي ليتيح له فرصة التعرف على كبار القراء .. فذهب إليه وكان في ذلك اليوم ستنقل الإذاعة حفلاً على الهواء من مسجد الإمام الحسين رضي الله عنه وسيحي الحفل القاريء الشيخ عبد الفتاح الشعشاعي إلا أنه تخلف فما كان من الشيخ الصيفي إلا أن أجلس الشيخ مصطفى علي دكة القراءة ليقرأ فرفض المسؤلون لأنه غير معتمد في الإذاعة فقال لهم الشيخ الصيفي: دعوه يقرأ على مسؤليتي الخاصة ولأن الشيخ الشعشاعي وضعهم في مأزق بتخلفه عن الحضور فقد استسلموا لطلب الشيخ الصيفي فقرأ الشيخ مصطفى في سورة التحريم لمدة نصف ساعة بدأت من الساعة الثامنة حتى الثامنة والنصف وسط إستجابة الجمهور وما أن أنتهيى من قراءته حتى أقبل عليه الجمهور يقبله ويعانقه وبينما هو يستعد لمغادرة المسجد إذ طلب منه الحاضرون بأن يستمر في القراءة فظل يقرأ بعد ذلك حتى أنتصف الليل والناس يجلسون في خشوع وإجلال لآيات الله وكان ذلك بداية تعرف جمهور القاهرة على صوت الشيخ مصطفى إسماعيل مع بداية عام 1943.

عندما أراد الملك فاروق بأن يكون الشيخ مصطفى إسماعيل قارئاً للقصر الملكي أنكر بعض القراء معرفتهم بعنوانه وقالوا أنه مقريء مجهول .. من الذي أخبره بطلب الملك له؟ وكيف تم الوصول إليه وإلى عنوانه؟
** عن طريق الشيخ محمد الصيفي رئيس رابطة القراء وقد بدأ هذا الأمر عندما أستمع الملك فاروق لصوت الشيخ مصطفى إسماعيل في الحفل الي نقلته الإذاعة من مسجد الإمام الحسين فأعجب به وأصدر أمراً ملكياً بتكليفه ليكون قارئاً للقصر الملكي فحاول محمد باشا سالم السكرتير الخاص للملك معرفة أية معلومات عن الشيخ مصطفى من الإذاعة فأخبره بعض القراء بأنه قاريء مجهول لا يعرفون عنه سوى إسمه فهب إلى الشيخ محمد صيفي الذي أخبره عن عنوانه وبينما كان الشيخ يجلس بين أهله وأولاده بقرية ميت غزال إذ به يفاجأ بعمدة القرية ومأمور المركز يقتحمان عليه بيته ويسأله مأمور المركز بأسلوب إستفزازي قائلاً: أنت مصطفى إسماعيل؟ فقال: نعم وقد ظن أنه أرتكب جرماً كبيراً دون أن يدري فسأله: ما الأمر فقال:عليك أن تذهب غداً إلى القصر الملكي لمقابلة مراد باشا محسن ناظر الخاصة الملكية بقصر عابدين فسأله الشيخ : ولماذا؟ قال: لا أدري وعليك أن تنفذ الأوامر.. فسافر إلى القاهرة في صبيحة اليوم التالي والتقى بناظر الخاصة الملكية الي هنأه بتقدير الملك لصوته وموهبته وأخبره بالأمر الملكي بتكليفه قارئاً للقصر لإحياء ليلي رمضان بقصري رأس التين والمنتزه بمدينة الأسكندرية.

بالرغم من ذيوع صيت الشيخ مصطفى إسماعيل في أنحاء مصر وخارجها إلا أن الشيخ محمد رفعت كان يعترض أحياناً على قراءته لكثرة أخطائه ونصحه بضرورة القراءة مرة أخرى على الشيخ عبد الفتاح القاضي شيخ عموم المقاريء ومعلم القراءات .. فهل كان لك يغضب الشيخ مصطفى من الشيخ محمد رفعت؟
** لقد حكى لي والدي بالفعل عن لقاءاته بالشيخ محمد رفعت وكما ذكرت لك من قبل أن الشيخ محمد رفعت عندما ألتقى والدي أول مرة نصحه بأن يقرأ على أحـد المشايخ الكبار بالمسجد الأحـمدي بمدينة طنطـا وبالفعل فقد تعـهده الشيـخ محمــود حشيش شيخ المحفـظين والمعلمين لأحكـام القرآن في ذلك الوقت إلا أن الشيخ مصطفى لم يستمر في دراسته في المعـهد بل تركه وتفرغ لإحياء السهـرات والليـالي والمآتـم وإنصرف عن الدراسة وعندما كانا يلتقـيان هو والشيخ رفعـت كان يذكره دائماً بأنه أول من تنبأ له بمستقبل عظيم في خـدمة القـرآن بعـذوبة صـوته قائلاً: الحمد لله فـقد أصبـحت اليوم ذو شأن عظيم وأصبح صوتك هو الصوت المميز وصاحب المدرسـة الجديـدة والفريـدة ولكني لازلت أنصحـك بأن تراجع قراءتـك على الشيخ عبد الفتـاح القــاضي فكان الشيـــخ مصطــفى يفرح كثيراً بل يسعد بتوجيهات الشيخ محمد رفعت ولا يعتبرها إنتقاصاً من قدره أو نقداً له , فذهب إلى الشيخ القاضي والذي كان قد سمع عنه وأستمع إليه في الإذاعة فعشـق صوته فأخذ يلازمه أينـما ذهب ليبــيـّن له أوجه القصور في قراءته فبدأ يحـسن من آداءه حتى أطمأن الشيخ القاضـي على قراءتـه وطمأنه عليها فشـكر له وللشيخ محمد رفعت حبهما وتقديرهما وغيرتهما عليه فكان لك من قبيل الحب في الله بينهم جميعاً.

عينته وزارة الأوقـاف قارئاً لسـورة الكهف بالجامـع الأزهر.. فاعترض القراء المقيدون بالإذاعة ..لماذا؟
** كما ذكرت حضـرتك فقد زادت غيـرة القراء من شهـرة الشيخ مصطـفى وأسلوبه الجديد الغير مقـلد وحب الناس له وثـقة الملك في موهبـته وأخيرا تعيينه قارئا للسورة يوم الجمـعة بالجامع الأزهر لأن الأذاعـة كانت تنقل الصـلاة من الجامع الأزهر ولم يكن قد تم اعتمـاد الشيخ مصطفى بالأذاعــة بعد فقالوا : كيف تنقل له الإذاعة وهو غير مقيد بها وكثرت الشكـاوي ضـده وضد وزارة الأوقــاف والمسـئولين عنها وتحيـزهم له فكان الشيخ يندهــش من تلك الحـرب ويقول : أليست قراءتي في قــصر الملك والذي تنقله الأذاعة تكفـي ليكون ذلك بمثــابة شهـادة موثقة من المسئوليـن بالأذاعة بأهليتي للقراءة بها .. وكان حزينـا لموقف القراء منه وخاصة القدامى منهم ..فما كان من الأذاعة إلا أن أرسلت إليه وتم تحــديد ميعاد لامتحانه .. فاستمع إليه أعضاء اللجنة وكان بينهم الشيخ الضباع والشيخ عبدالفتاح الشعشـاعي وأجازته اللجنة قارئـــاً بالأذاعة .

كيف بدأت علاقته بالرئيس السادات ؟
** الرئيس السادات كان يحبه كثيرا وكان يعشق صوته حتى أنه كان يقلـده في أسلوب وآداء وطريقـة قراءته عندـما كان بالسجـن وكان الرئيـس الســادات يتحـدث عن ذلك مع والدي وقد صرح أخيــرا أحد رفقـاء الرئيس السـادات في السجن في برنامج على الناصية للسيــدة آمال فهمي فيما ذكرت لحضرتك ولن أكون مغاليا إذا قلت أن الرئيس السادات وافق على تعيين القارىء الطبـيب أحمد نعيــنع برئاسـة الجمهورية عندما استمع إليه عن طريق الصدفة فوجـده يقلد الشيــخ مصطفى إسماعيـل فأحبه السادات وعيـنه قارئا لرئاســــة الجمهـــورية.

ماهي البلاد التي زارها وقرأ القرآن فيها ؟
** لقد دعي في سوريا والسعودية ولبنان والعراق وأنـدونيسيا وباكستان ورافق الرئيس السادات في زيارته التاريخية لمدينة القدس كما قرأ في مساجد ميونـخ وباريـس ولنـدن.



وأخيــراً .. فيقـال أن الأسـتاذ محمد عبد الوهاب قال :
لو مصطفى إسماعيل غنى .. هايقعدنا في بيوتنا



دعاء وقراءة آيات الذكر الحكيم
هنـــــــــااا
الصور المرفقة
نوع الملف: jpg pic16c.jpg‏ (6.0 كيلوبايت, المشاهدات 500)
نوع الملف: jpg مع عبد الوهاب.jpg‏ (51.2 كيلوبايت, المشاهدات 502)
__________________
الحمد لله رب العالمين

التعديل الأخير تم بواسطة : نور عسكر بتاريخ 21/09/2015 الساعة 22h25
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 27/03/2010, 18h00
الصورة الرمزية هيثم أبوزيد
هيثم أبوزيد هيثم أبوزيد غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:105271
 
تاريخ التسجيل: novembre 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
العمر: 51
المشاركات: 150
افتراضي رد: مصطفى إسماعيل

وهذه كلمة للناقد والمؤرخ الموسيقي الكبير كمال النجمي، يتحدث فيها عن أداء الشيخ مصطفى إسماعيل لمقام راست النوى، من كتابه: تراث الغناء العربي
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc كلمة لكمال النجمي.doc‏ (39.0 كيلوبايت, المشاهدات 54)

التعديل الأخير تم بواسطة : هيثم أبوزيد بتاريخ 27/03/2010 الساعة 20h09
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 16/05/2010, 17h37
طوق الياسَمين طوق الياسَمين غير متصل  
ضيف سماعي
رقم العضوية:520254
 
تاريخ التسجيل: mai 2010
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 8
Lightbulb رد: مصطفى إسماعيل

شكراً جزيلاً على المجهودات الرائعة
بارك اللهُ فيكم
من رائعٍ لأروع
تقديرى وإحترامى
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 19/03/2019, 03h19
وليد الليثى وليد الليثى غير متصل  
عضو سماعي
رقم العضوية:763728
 
تاريخ التسجيل: février 2016
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 18
افتراضي رد: مصطفى إسماعيل

هذا القارئ الفذ نموذج خالد لنعمة الله عز وجل على عباده .... المقامات الموسيقيه لم يتعلمها
وانما موجوده بقلبه وعقله ... سبحان الله العظيم بديع السموات والارض
رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
طرق مشاهدة الموضوع

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى


جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 14h36.


 
Powered by vBulletin - Copyright © 2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Ltd