لو احتفظت التلفزة المغربية بأرشيفها لبداية السبعينيات لأمكننا استرجاع صورة الفقيد هو والمجموعة، لكن لا مرد للقضاء ورحم الله هذا الفنان الذي سيظل مجهولا مع غياب الذاكرة
رعــاة الـصـحــــراء,صلاّح بلادي. جودة عالية و نقاء في الصوت من مكتبتي الخاصة
ياأخي أرجعتني لذكريات فاتت طفل صغير أرددها بطريقة بريئة مستلقيا مستمتعا بفواكه الصيف الطبيعية في جلسة مع أصدقاء الطفولة...قل للزمان إرجع يازمان...إيه يادنيا
ان الاخ جابر يحقق ايماني بالمعجزات ، و اشكره على فتح ثغرة الزمن الغابر عبر وصلات هذه المجموعة الرائعة التي تعود بنا الى ايام عزيزة ماضية و تشعرنا بالحنين الى ذكرياتها التليدة وشكرا مرة اخرى.