مقال عن مطربي الأغنية الواحدة في المغرب

[العباس83]

من فضلكم إخواني أعضاء منتدى سماعي أريد أغنية عملت غلطة في عمري فلم أستطع الحصول على رابط التحميل

[محمد صديق سليم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العباس83

من فضلكم إخواني أعضاء منتدى سماعي أريد أغنية عملت غلطة في عمري فلم أستطع الحصول على رابط التحميل

أخي .الأغنية هي للمطرب المرحوم ادريس واكواكو وموجودة في مثبت أغانيه والرابط هو :

http://www.sama3y.net/forum/showthread.php?t=37444

[Ajenoui Driss]

و عن جريدة المساء 11 09 2009، منقول من مغرس ـ يقول عبد الواحد التطواني، حضرها كبار الفنانين من مصر، حيث حضر كل من عبد الوهاب، فريد الأطرش، عبد الحليم حافظ، محرم فؤاد، محمد قنديل، محمد العزابي، نجاة الصغيرة، شريفة فاضل، محمد الموجي، شادية، صلاح ذو الفقار، بليغ حمدي، محمد رشدي، عمر خورشيد،.. وحضر من لبنان وديع الصافي وبعض العازفين، ومن سوريا حضرت سعاد محمد وفايزة أحمد، وجاءت من إيران وتركيا وإسبانيا فرق غنائية وراقصة، فضلا عن بعض الفنانين المغاربة، من بينهم أحمد الغرباوي، زكي قنديل، التطواني، أحمد البيضاوي، اسماعيل أحمد، المعطي بنقاسم، عبد الوهاب الدكالي، عبد الهادي بلخياط،...
وفي الوقت الذي لم يتسن فيه أخذ وجهة نظر الشاعر محمد الطنجاوي، كان بعض المواقع قد حمل رواية نسبها إلى هذا الأخير تقول إنه كتب كلمات الأغنية وفكر في الموسيقار عبد الوهاب، فبعث بالقصيدة إلى عنوان بيته بالقاهرة عبر البريد العادي دون وساطة، ثم فوجئ بعبد الوهاب يخبره بأنه لحن القصيدة وأنه سيزور المغرب
الفنان زكي قنديل الذي كان يحضر دائما من بين الأساتذة في الموسيقى و عمالقة الأغنية العربية. في حفل أقيم في مدينة طنجة و حضره المرحوم أحمد الغرباوي، أتذكر في آخر الأغنية ملهمتي التي شارك زكي قنديل في غنائها مع صاحبها، أوقف أحمد الغرباوي الجوق ماسكا بيد قنديل، ثم صاح رافعا يد هذا الأخير و صائحا ـ صونوه و تمسكوه، بشرى لكم... ـ أغنيته المفضلة ـ أكتبيلي يا بخيلة ـ الموجودة صوت و صورة في إذاعة المغرب و لكن لا تذاع. مرت الأعوام و انتقل زكي قنديل إلى مثواه الأخير و لكن، هو مات في صمت، كما قال طريس هنا ـ لقد همشت الاذاعة والتلفزة المغربية كل الفنانين لمنطقة الشمال . لا تبث لهم اي اغنية اللهم اذا كان هناك وسيط . ان مثل هذه فنانة يتواجد الكثير. وندكر الفنان الهمش محتار العروسي الدي يعاني في صمت. و محمد العربي العوامي و راحل الفنان زكي قنديل الذي مات في صمت و بقى في مستودع الاموات بدون دفن ولو المحسنين. وفنان محمد الشنتوف مسرحي الذي مات لم تذكره الاذاعة باي شيء. و كذلك مصطفى التسولي وعبد الواحد تطواني . فنانو طنجة وتطوان لا وجود لهم في براميج الاذاعية والتلفزة بالمغرب و هذه كارثة تدخل في اطار تصفيات مع كل ماهو فني و ادبي ينبعث من الشمال .
ـ منقول من جريدة هسبريس.كوم حسبي الله و نعم الوكيل

[karimaaa]

شكرا اخي على المعلومات
لكن عندي مشكل ..ملي كندير تحميل لاي حاجة في المنتدى كتطلع لي رسالة ادارية
مع العلم انني كنت قبل كنشارك وكنحمل عادي
ومشيت غير الاسم وتسجلت من جديد ونفس المشكل
بصعبوة باش عطاني نكنب رد وقلت نستغل الفرصة ونكتب مشكلتي وسمحي ا خويا بزااف

[جابر الحسيني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ajenoui Driss

فضلا عن بعض الفنانين المغاربة، من بينهم أحمد الغرباوي، زكي قنديل، التطواني، أحمد البيضاوي، اسماعيل أحمد، المعطي بنقاسم، عبد الوهاب الدكالي، عبد الهادي بلخياط،...

شكرا لك أستاذ إدريس حقيقة أول مرة أسمع فيها بهذا الإسم " زكي قنديل " .. الداخل إلى أرشيف دار البريهي مفقود و الخارج منه مولود ..

[الرضواني]

من الواضح أن كل المغاربة المتتبعين لما يجري في الحقل الموسيقي المغربي، يعرفون جليا السلبي من الايجابي، والمليح من القبيح، ولقد أبدع بعض الكتاب والملحنين والعازفين والمغننين، وكل من له ارتباط بالموسيقى، فأجادوا، والتاريخ يسجل لهم ذلك، ولكنهم فئة قليلة، أما الباقي وهم المتطفلون على هذا الميدان وقد دخلوه عبر الزبونية، وووو، فكانت مساهمتهم سببا في تمييع الأغنية المغربية، وتأخرها عن الركب الحضاري العربي، فكل من هب ودب يشتري كلمات ولحنا ويؤدي لجوقة من العازفين الملهوفين على الدرهم ثمنا قليلا، ثم يتفاهم ماديا مع وسائل الاعلام المسموعة والمرئية والمكتوبة، فيصبح يعد ذلك من المشهورين بالأغنية الواحدة والوحيدة، وبعدها يأفل نجمه، ولا يبقى له أثر، وهكذا دواليك، أما المواهب الطموحة، المليئة بالنبوغ، والتي في استعاطتها امتلاك قلوب كل العرب بالفن الأصيل الهادف، فلا يتعامل معها أحد، لقلة شأنها المادي فقط، وما هذا الا سبب من الأسباب التي جعلت موسيقانا في خبر كان.
ويبقى الفن الأصيل في خندق اخواننا الشرقيين، والمصريين منهم خاصة، فنا خالدا الى أن يرث الله الأرض ومن عليها، اذ أتصور قبل قيام الساعة بدقائق،( والساعة من علم الله) أن أحدا من العرب يستمع الى أم كلثوم أو محمد عبد الوهاب، وقد يكون ذلك سنة 2.000.500 ميلادية، ومن يعلم؟
وخلاصة القول ان الفن الموسيقي المغربي رغم غناه الثراثي الأصيل، لن يرقى لو بقي على هذه الحالة، حالة أصحابه الحسودين ، الحقودين، الماديين، الذين يكرهون كل ما هو فن دون مال، ويحبون كل ماهو عفن وبمال، وينسون المآل.

[عزوز الحوري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تامــــــــــدا

فعلا مقال رائع يحمل بين طياته الحقيقة
حتى فى اروبا نرى ان هناك الأغنيى الوحيدة التى ادارت اموالا طائلة على اصحابها ، واذكر على سبيل المثال لا الحصر zanini وأغنية الائعة السيط tu veux ou tu veux pas كذلك مجموعة the eagles واغنيتهم الجميلة جدا hotel california ولا نتسى اعانى مغاربية كذالكى احبها الغرب واخدوا لحنها بدون ترجمة كلماتها وغنوا بها شعارهم امثال المطرب العبقرى الأمازيغى Idir الجزائرى وروعته " ابابا لإنوفا "
وختاما ارو منكم ان تدلونى على الرابط لتحميل اغنية " مي يا مي لحبيبة " ل" محمد العربي العوامي كما جاء فى المقال ، وكدا اغنية : تلقانى الزين " وقد سمعت هذه الأغنية فى احدى المحلات بفرنسا فعجبتنى ...ولكن لم اتمكن من طلب تسجيلها من عند احدهم ...ندمت ، وشكرا مسبقا للجميع

المرجو تصحيح خطأ جاء في هذه المقالة عن أغنية أبابا لإنوفا فهي ألحان يونانية معروفة و مغنات باليونانية كذلك. شكرا
الباحث الأستاذ عزوز الحوري - بروكسيل

[Ajenoui Driss]

الفنان الخطاط و المطرب الشاعر و الناقد زكي قنديل صاحب اكتبي لي يابخيلة. منقول عن جريدة طنجة بقلم : مصطفى بديع السوسي ـ الفنان زكي قنديل... ابن طنجة الذي مات نسيا منسيا... ـ وليد أسرة محافظة، متدينة، فقيرة، ذاق في طفولته وشبابه ألواناً من البؤس، والتشرد والحرمان... توفي والده وهو صغير، ولم يخلف له مالا ولا جاهاً ... وكان من فقهاء الزاوية الصديقية، ووالدته شريفة في خُلقا ونسبها رحمها الله، من عائلة طنجوية عريقة ـ آل أوتاير ـ المعروفة، كانت تنطوي على آلامها وجراحها وهي ترى عذاب ابنها في دروب الحياة وقد طوحت به في متاهاتها الصعبة والشائكة...

بدأ تعليمه الأولى في مدرسج الجامع الكبير التي أسسها الملك الراحل محمد الخامس رحمه اللّه سنة 1947، ثم المعهد الديني ـ ثانوية مولاي سليمان للتعليم الأصيلـ ولكن ميوله الفنية، وشغفه الكبير بالغناء والمسرح والموسيقى دفعه إلى ترك الدراسة إلى غير رجعة.

في منتصف الستينات انضم المرحوم زكي قنديل إلى جمعية "الوعي القومي" التي كان يُشرف عليها عميد المسرح الطنجي المرحوم عبد السلام الشاوني، وكان من بين أفرادها البارزين السادة: محمد بن عجيبة، محمد الزروالي المعروف "بالشعب" محمد الادريسي، محمد البشاري، محمد بوختيت، محمد الحوزي، كما شارك في عدة فرق مسرحية نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر، جمعية "أضواء المدينة"، جمعية "الستار الذهبي"، "جمعية شموع المسرح" وكان من أروع أدواره التي قدمها على خشبة مسرح سرفانطيس دوره في رواية "الجريمة والعقاب" لدوستويفسكي، وقد لقيت نجاحا، وإقبالاً جماهيريا كبيراً، كان الفنان زكي قنديل موسوعة فنية، كما كان له المام بالقواعد الموسيقية، فترة طويلة قضاها بمدينة الرباط حيث تعرف على العديد من الفنانين والمبدعين فانضم إلى الجوق السمفوني الملكي كعازف ومنشد، وشارك في العمل الفني الضخم... الاوبريت المسرحي الغنائي "بناة الوطن" الذي كتبه الفنان "أحمد الطيب العلج" ولحنه كل من الفنان "محمد بنعبد السلام " والفنان "العربي الكوكبي"، وشارك في التمثيل محمد حسن الجندي وأحمد العماري، وكانت مناسبة تقديم هذا الاوبريت هي اعلان الملك الحسن الثناني رحمه اللّه عن قرار تطبيق التجنيد الاجباري، كان المرحوم زكي قنديل كثير الاعجاب بشيخ الملحنين "صالح عبد الحي" وعميد المسرح العربي "يوسف وهبي"، وبرواد الأغنية المغربية أمثال "الحسين السلاوي"، "محمد فويتح"، و"عبد السلام عامر" رحمهم اللّه، ولما التحق الاستاذ "عبد القادر الراشدي" بمدينة طنجة في بداية الستينات، وأنشأ الجوق العصري، كان زكي قنديل من بين أفراده، وكان يضم وقتها أمهر العازفين وألمع المطربين بهذه المدينة، أذكر من بينهم العازفين "المختار بيريش" "محمد البراق"، "مصطفى التسولي"، "أحمد بتشويلة العمارتي" ومن المطربين: "عبد الواحد التطواني"، والمرحوم "شمس الضحى الهيشو"، والراحل "محمد العربي العوامي"، و"الصادق الزفري" وغيرهم. كان يردد ويطبق دائما المقولة السائدة: "اصرف ما في الجيب، يأتيك ما في الغيب" فلا يفكر في الغد وما قد يأتي به، عاش أياماً صعبة، ومن أجل لقمة العيش احترق أكثر من مرة وهو يبحث عمن ملاذ، وعن موطأ قدم، عاش لفترة طويلة دون عمل يعيش على الكفاف ومساعدات بعض الطيبين من أصدقائه الأخيار، قبل أن يجد عملا في احدى الملاهي الليلية، كان كاتباذا خط جميل. شاعراً فصيحا، ممثلا، موسيقيا مبدعاً ثم مطربا.... في غبش الليل وعند الفجر يعود منهكاً ليرتمي كمامهملا في زاوية خيمة منصوبة في مخيم طنجيس مالاباطا ـ سابقا ـ حيث زال المخيم ليفسح المجال لعمارات وفنادق المنطقة السياحية القريبة من محطة القطار الرئيسية، ابتلي بشرقرين... كانت امرأة هي الشربعينه، والرذيلة بذاتها.. دفعته إلى دفن أحزانه وبلواه في الكأس المترعة بعبّ منها عبًّا، وينفث من خلال كل جرعة شراب أنفاساً ملوثة برائحة السجائر التي تركت أثرها في رؤوس إصابعه، غنى في بداياته الفنية للموسيقار فريد الاطرش الذي كان يعشقه ويتفاعل مع أحزانه وأهاته، فمال الناس مع مواويله وترانيمه الحزينة ولعله كان يجد نفسه في بحر هذه الاحزان، وغنى للمطرب السوري فهد بلان عند انتشار الموجة البلانية ذات الرنة البدوية فأتقن التقليد، وأعجب به الناس أيما إعجاب.

وكان في سنواته الاخيرة رحمه الله ينوي كتابة سيرته الذاتية، وسماها "مجنون طنجة"، وكان يعتزم أن يضمنها أسرار طنجة وخباياها، ولكنها دفنت مع صاحبها ولم تر النور.

إنه الفنان القدير ابن طنجة زكي قنديل، قد لا يعرفه الكثيرون ولكنه كشكول من التراث، والغناء، وصنوف الفن الأخرى، وهو من جيل الرواد.

أخيراً... في يوم بلاغد،... وسنة يتيمة جرداء..
وفي غفلة من الزمان والناس أسلم الروح إلى بارئها يوم السبت 21 يونيه 1997.

فرحم اللّه مُبدعاً مات نسيا منسيا... وذهب دون أن يشعر به أحدٌ وكأنه ما كان .... وتلك قضية أخرى...

[عزوز الحوري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تامــــــــــدا

فعلا مقال رائع يحمل بين طياته الحقيقة
حتى فى اروبا نرى ان هناك الأغنيى الوحيدة التى ادارت اموالا طائلة على اصحابها ، واذكر على سبيل المثال لا الحصر zanini وأغنية الائعة السيط tu veux ou tu veux pas كذلك مجموعة the eagles واغنيتهم الجميلة جدا hotel california ولا نتسى اعانى مغاربية كذالكى احبها الغرب واخدوا لحنها بدون ترجمة كلماتها وغنوا بها شعارهم امثال المطرب العبقرى الأمازيغى Idir الجزائرى وروعته " ابابا لإنوفا "
وختاما ارو منكم ان تدلونى على الرابط لتحميل اغنية " مي يا مي لحبيبة " ل" محمد العربي العوامي كما جاء فى المقال ، وكدا اغنية : تلقانى الزين " وقد سمعت هذه الأغنية فى احدى المحلات بفرنسا فعجبتنى ...ولكن لم اتمكن من طلب تسجيلها من عند احدهم ...ندمت ، وشكرا مسبقا للجميع

الكثير منا يعرف أغنية بابا لإنوفا غير أن المطرب إدير لم يقم بتلحينها بل هي لحن يوناني و لكن الفنان إدير ألبسه كلمات من الدارجة الريفية. و يمكنكم البحث في الموضوع و اللحن الأصلي موجود باليوتوب. مع مودتي للجميع

[Ajenoui Driss]

زكي قنديل في جلسة عائلية يغني للموسيقار فريد الأطرش ـ ادي الربيع ـ رحم الله الجميع