أحبائي
لا شكر على واجب
أرجو ألا تقوموا بالتصويب إلا بعد أن أرسل لكم المادة كاملة ـ أول الأسبوع ، لأني في النصف الثاني من الأسبوع أكون على ذمة الكتابة للبرنامج الأسبوعي ، والملاحظات كثيرة جدا وتحتاج مني إلى تدقيق ومراجعة حتى تكون الصورة الأمثل ( وليست الأكمل فليس هناك ماهو أكمل ) ، لكن لي عشرين عاما أقرأ وأكتب وأتحدّث في تاريخ أم كلثوم ، وأوشك على الانتهاء من كتابي الضخم عنها وعن شعرائها الأفذاذ ، وأنا على ذمة البحث والكتابة ( في هذا الكتاب ) منذ نوفمبر 1997 ، عقب انتهائي من كتابي عن أستاذي ـ وأحد أهم شعرائها في السنوات الأخيرة من رحلتها ـ الشاعر الكبير عبدالوهاب محمد
أعني من ذلك أن لديّ الكثير حولها ، وأعدكم بأن أكون مخلصا لكل حرف في هذا الموقع ، حتى يكون نموذجيا بالفعل ، وأدعوكم لزيارة مدونتي فبها موضوعات كثيرة وثقيلة حولها وحول شعرائها لاوملحنيها ، وسأحاول أيضا تزويد الموقع بموضوعات ثقيلة عن هؤلاء ،، فقط أعطوني بعض الأعذار لكثرة الانشغالات والارتباطات
مع إعزازي لكل محبي الفن الأصيل ، وكل الذين يمرّون من هنا