يطوف بنا علي إسماعيل في رحلة تاريخية عبر مجموعة من الألحان المخلدة في الشريط الوراثي للأمة بدءاً من آه يازين العابدين متصوفا بنغم الحجاز ومتضرعا للورد أن يتفتح في البساتين عبر أصوات النساء المخلوطة بحرفية العالم بأسرار كل الآلات ليستحضر العرافة التي تبين أيضا زين وتكشف عن جملة موسيقية خطها الودع بأصوات التينور الرجالية الني لاتلفظ سوى الآهات تسمح تسمع أبين زين
الى الأخ الألاتي هذه هي الاسكندراني لغلي اسماعيل منقولة م اسطوانة قديمة علها ترضيك صوتا...مع حبي... والى الأخ أحمد الديب أنا ما زلت أتصفح المدرسة ...أ:ras: قصد المنتدى الرائع...جامعة الفن الراقي
جميلة جداً أخى محمد .. وإنت أجمل .. طبعاً واضح أنها من تسجيل قديم .. بس حلوة .. تصدق إنى باأدور عليها من أكثر من عشرين سنة .. رجعتنى لأيام جميلة .. وفكرتنى بالحاجات الحلوة .. شكراً أخى الغالى ..