بسم الله الرحمن الرحيم
الأستاذه القديره/سلمى سامي
أشكرك من صميم قلبي على تجاوبك مع طلبي, وفعلاً النسخه التي رفعتيها من الأغنيه أنقى مما في مكتبتي!
وإسمحي لي أن أختلف معك ومع الأستاذ عصام الغنيمي في تاريخ الأغنيه, فأنا أظنه عام 1954م!
كما أشكرك أيضاً على إهتمامك برفع كلمات الأغنيه, فهذا الأمر مما يعجبني!
وبكل ود ألفت إنتباهك إلى أن الموسيقار مـحمد عبدالوهاب في الكوبليه الأخير من الأغنيه
لا يكرر عبارة "مهما يكون جبار", ولكنه يصدح بعباره أخرى هي "والليل نهايته نهار"!
جزيل الشكر لكِ مره أخرى!