رد: فريد الأطرش : الأعمال الإذاعية ونوادر التسجيلات
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amad
اخي الكريم ابوالياس شكرا لك اولا وثانيا ثالثا اول همسه ستديو لها اكثر من 3 تسجيلات انا شخصيا سمعتهم زمان 13 دقيقه 14 دقيقه 15 دقيقه 28 دقيقه جميعهم سجل بالقاهره في 3 سنوات خمسنيه اولى وان كان صدر في بيروت فهذا تسجيل منهم
شكرا لك وتحياتي
الأخ الكريم أحمد زيدان ، المشهور لدى الهواة مايلي :
الربيع لها تسجيلان أستوديو : التسجيل القصير والقديم كايروفون القاهرة 1947 والتسجيل الطويل تسجيل بيروت 1972 لايعرف مصدره إلى اليوم هل من أسطوانة أم من إذاعة أم من تلفزيون .
أول همسة لها تسجيلان أستوديو : التسجيل المطول 28 دقيقة كايروفون القاهرة 1950 رفعه الأستاذ طرب ، والتسجيل القصير صدر ضمن أسطوانة 33 لفة من شركة كايروفون بيروت 1972 ومدته 13 دقيقة ، أما ما ذكرت من وجود تسجيلين من 14 و 15 دقيقة فأول مرة أسمع بهذه المعلومة ، وسيكون رائعا أن ترفعهما للمقارنة وليستمتع بهما عشاق الموسيقار.
رد: فريد الأطرش : الأعمال الإذاعية ونوادر التسجيلات
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإلياس
الأخ الكريم أحمد زيدان ، المشهور لدى الهواة مايلي :
الربيع لها تسجيلان أستوديو : التسجيل القصير والقديم كايروفون القاهرة 1947 والتسجيل الطويل تسجيل بيروت 1972 لايعرف مصدره إلى اليوم هل من أسطوانة أم من إذاعة أم من تلفزيون .
أول همسة لها تسجيلان أستوديو : التسجيل المطول 28 دقيقة كايروفون القاهرة 1950 رفعه الأستاذ طرب ، والتسجيل القصير صدر ضمن أسطوانة 33 لفة من شركة كايروفون بيروت 1972 ومدته 13 دقيقة ، أما ما ذكرت من وجود تسجيلين من 14 و 15 دقيقة فأول مرة أسمع بهذه المعلومة ، وسيكون رائعا أن ترفعهما للمقارنة وليستمتع بهما عشاق الموسيقار.
بخصوص تسجيل الربيع 1972
فهذا لاينتمي لتلك السنوات السبعينيه اطلاقا
لعده امور اولها
صوت الموسيقار الذي لا يدل على صوته في السبعينات اطلاقا
ثم لو عام 1972 لكان وظف الموسيقار تكنولوجيا هذا الوقت (قارن مثلا زمان ياحب او بتؤمر عالراس وعالعين)
بل هذا التسجيل يعود الى فتره اخر الخمسينات او بدايه الستينات - هذا حسب اجتهادي
وقد سبق ان سئل احد الاخوه وكان متسائلا ان التسجيل لايرقى لفتره السبعينات من حيث الالات الموسيقيه المستخدمه بمنتدى انت تعلمه فاجاب من يؤرخ ان هذا تم تسميته 1972 اجتهاد منه فقط وقد قمت وقتها بالرد بدوري بما ادرجته هنا ايضا في ردي هذا
اما مصدره فالقاهره بالاذاعه وليس له اي طبعه تجاريه اطلاقا وكنا نستمع اليه الساعه الثانيه الى الثانيه والنصف بعد الظهر
Re : رد: فريد الأطرش : الأعمال الإذاعية ونوادر التسجيلات
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإلياس
الأخ الكريم أحمد زيدان ، المشهور لدى الهواة مايلي :
الربيع لها تسجيلان أستوديو : التسجيل القصير والقديم كايروفون القاهرة 1947 والتسجيل الطويل تسجيل بيروت 1972 لايعرف مصدره إلى اليوم هل من أسطوانة أم من إذاعة أم من تلفزيون .
أول همسة لها تسجيلان أستوديو : التسجيل المطول 28 دقيقة كايروفون القاهرة 1950 رفعه الأستاذ طرب ، والتسجيل القصير صدر ضمن أسطوانة 33 لفة من شركة كايروفون بيروت 1972 ومدته 13 دقيقة ، أما ما ذكرت من وجود تسجيلين من 14 و 15 دقيقة فأول مرة أسمع بهذه المعلومة ، وسيكون رائعا أن ترفعهما للمقارنة وليستمتع بهما عشاق الموسيقار.
السلام عليك أستاد أبو إلياس و على كل عشاق الموسيقار الكبير فريد الاطرش و بعد.
بخصوص التسجيل القصير لأول همسة أتذكر و أنا صغير السن (سنة 1962 أو 1963) اشترى أخي الأكبر أسطونة من 33 لفة للموسيقار العظيم فريد الاطرش و كان على الوجه الأول رائعة أول همسة بالتسجيل القصير و على الوجة الثاني أغنيتان و هما تقول لا و وحياة عينيكي.هذا يعني أن التسجيل القصير قديم و من المحتمل من قبل الستينات.
و بالمناسبة لا يفوتني لأشكرك جزيل الشكر أخي الكريم أبو إلياس على كل ما تقدمه للمنتدى .مع تحياتي الخالصة
رد: فريد الأطرش : الأعمال الإذاعية ونوادر التسجيلات
في حب الله
مشروع لحن لم يكتمل
هذا المقطع النادرظهر بعد وفاة الموسيقار فريد الأطرش ، وفيه يتمرن على تلحين وغناء أغنية جديدة لم يكتب لها أن ترى النور مطلعها في حب الله لا يعرف لها مؤلف ولا يعرف مآلها وهل إكتمل تلحينها أم لا ؟
أغية غريبة ـ ياحياتي ـ لحنها معروف لكن كلماتها مختلفة تماما
الأستاذ الفاضل القباج بهذه المساهمة النادرة رفعت إلى المنتدى إحدى مفقودات فريد الأطرش ، الأغنية على مقام نهاوند /صول ، أما بخصوص الثوتيق لهذه الأغنية فحسب تقديري الشخصي المتواضع فالأمر لايخرج عن فرضيتين فإما أن تكون الأغنية من أغاني الثلاثينات المفقودة التي غناها فريد مابين 1935 و1939 في الإذاعة ولم تسجل على أسطوانة وحينها كان البث يتم مباشرة بحضور الفرقة الموسيقية ولاتسجل الإذاعة الأغنية بعدها لم يعد فريد تسجيل الأغنية لأنه بالنسبة لكثير من هذه الأغاني أعاد غنائها بكلمات جديدة ك لما أطلب و الشريد وطلع الفجر ونداء الحبيب ومن كثر وصفي وساعة الوداع والعام الجديد والحبيب الجميل وعرفت مقدراك وغيرها ، والفرضية الثانية وهي الأقرب إلى الصواب في اعتقادي هي أن تكون الأغنية مجرد تكملة لأغنية يا حبيبي يا اللي جنبي التي وضعت بنفس اللحن ولربما لطول الأغنية وهي سينمائية بالأساس إذ غناها فريد في فيلم عفريتة هانم سنة 1949فلإكراهات المدة في الأغنية السينمائية اختصر الأغنية وأزال هذا القسم الذي ظل مجهولا إلى أن رفعته ؛ ومما يجعلني أرجح هذه الفرضية ثلاثة أسباب أولهما أن فريد أعاد في هذه الأغنية لازمة غناها في أغنية يا حبيبي يا اللي جنبي وهي البيت التالي : في سكون الليل أنادي طال علي الليل لوحدي ولايقبل منطقا أن تقحم كلمات أغنية في عمل آخر ، السبب الثاني أن الأغنية متناغمة مع سياق أغنية يا حبيبي يا اللي جنبي وحس أحمد رامي الشعري الرومانسي باد في العملين معا والمستمع للأغنيتين معا يحس فعلا أنهما من طرف شاعر واحد وبنفس واحد ، السبب الثالث والأخير أن التوزيع الموسيقي هونفسه في الأغنيتين معا وكذلك صوت فريد فالعارف بصوت الموسيقار والتغيرات الفيزيولوجية التي عرفها في مراحل تطوره يدرك أن هكذا كان صوت فريد في نهاية الأربعينات الرجاء الاستماع إلى أغاني فيلم عفريتة هانم .
الأستاذ الفاضل القباج بهذه المساهمة النادرة رفعت إلى المنتدى إحدى مفقودات فريد الأطرش ، الأغنية على مقام نهاوند /صول ، أما بخصوص الثوتيق لهذه الأغنية فحسب تقديري الشخصي المتواضع فالأمر لايخرج عن فرضيتين فإما أن تكون الأغنية من أغاني الثلاثينات المفقودة التي غناها فريد مابين 1935 و1939 في الإذاعة ولم تسجل على أسطوانة وحينها كان البث يتم مباشرة بحضور الفرقة الموسيقية ولاتسجل الإذاعة الأغنية بعدها لم يعد فريد تسجيل الأغنية لأنه بالنسبة لكثير من هذه الأغاني أعاد غنائها بكلمات جديدة ك لما أطلب و الشريد وطلع الفجر ونداء الحبيب ومن كثر وصفي وساعة الوداع والعام الجديد والحبيب الجميل وعرفت مقدراك وغيرها ، والفرضية الثانية وهي الأقرب إلى الصواب في اعتقادي هي أن تكون الأغنية مجرد تكملة لأغنية يا حبيبي يا اللي جنبي التي وضعت بنفس اللحن ولربما لطول الأغنية وهي سينمائية بالأساس إذ غناها فريد في فيلم عفريتة هانم سنة 1949فلإكراهات المدة في الأغنية السينمائية اختصر الأغنية وأزال هذا القسم الذي ظل مجهولا إلى أن رفعته ؛ ومما يجعلني أرجح هذه الفرضية ثلاثة أسباب أولهما أن فريد أعاد في هذه الأغنية لازمة غناها في أغنية يا حبيبي يا اللي جنبي وهي البيت التالي : في سكون الليل أنادي طال علي الليل لوحدي ولايقبل منطقا أن تقحم كلمات أغنية في عمل آخر ، السبب الثاني أن الأغنية متناغمة مع سياق أغنية يا حبيبي يا اللي جنبي وحس أحمد رامي الشعري الرومانسي باد في العملين معا والمستمع للأغنيتين معا يحس فعلا أنهما من طرف شاعر واحد وبنفس واحد ، السبب الثالث والأخير أن التوزيع الموسيقي هونفسه في الأغنيتين معا وكذلك صوت فريد فالعارف بصوت الموسيقار والتغيرات الفيزيولوجية التي عرفها في مراحل تطوره يدرك أن هكذا كان صوت فريد في نهاية الأربعينات الرجاء الاستماع إلى أغاني فيلم عفريتة هانم .
عذرا على تأخري في التعقيب على هذا الموضوع والذي لم أطلع عليه إلا اليوم
وأقول ...حبذا لو قدم لنا الأستاذ القباج مصدر هذا التسجيل فإن ذلك سيوضح لنا اشياء كثيرة من أجل توثيق العمل أي هل هي من أسطوانة مثلا -فالأسطوانة تحمل التاريخ وصاحب الكلمات ومعلومات أخرى- أم هي مسجلة من الإذاعة أم من شريط كاسيت ...وعلى أي فالفرضية الثانية التي وضعها الأخ أبو إلياس تبدو لي بعيدة التحقيق لأنه لايمكن أن تكون تكملة لياحبيبي يا اللي جنبي وهي نسخة طبق الأصل منها.. نفس المقدمة الموسيقية ونفس الكوبليهات..فإذا كانت تكملة لها فيجب أن لاتعاد المقدمة الموسيقية للأغنية على الأقل!!!...ثم في يا حبيبي يااللي جنبي يختتم فريد المقاطع بكلمة يا حبيبي أما في كل آمالي فيختتمها بياحياتي...فلا يجوز في أغنية واحدة أن يكون هذا الإختلاف الذي يفقد الأغنية توازنها إن صح التعبير..
في رأيي المتواضع أن هذه الأغنية شأنها شأن كثير من الأغاني التي أعاد غناءها بكلمات مختلفة مثل كثير من وطنياته للدول العربية وكثير من أغاني البدايات وهو أمر أعيبه شخصيا على فريد والذ ي يجعل الكثيرين يعتقدون في محدودية عطائه الموسيقي!! أما من ناحية الزمن الذي غناها فيه فأنا متفق معك أخي أبو إلياس بأن صوته قريب جدا من أغانيه بنهاية الأربعينيات.. والمؤلف احتمال كبير أن يكون هو مؤلف يا حبيبي يا اللي جنبي أي أحمد رامي نظرا لأنه أعاد المقطع في سكون الليل ...والله أعلم
عذرا على تأخري في التعقيب على هذا الموضوع والذي لم أطلع عليه إلا اليوم
وأقول ...حبذا لو قدم لنا الأستاذ القباج مصدر هذا التسجيل فإن ذلك سيوضح لنا اشياء كثيرة من أجل توثيق العمل أي هل هي من أسطوانة مثلا -فالأسطوانة تحمل التاريخ وصاحب الكلمات ومعلومات أخرى- أم هي مسجلة من الإذاعة أم من شريط كاسيت ...وعلى أي فالفرضية الثانية التي وضعها الأخ أبو إلياس تبدو لي بعيدة التحقيق لأنه لايمكن أن تكون تكملة لياحبيبي يا اللي جنبي وهي نسخة طبق الأصل منها.. نفس المقدمة الموسيقية ونفس الكوبليهات..فإذا كانت تكملة لها فيجب أن لاتعاد المقدمة الموسيقية للأغنية على الأقل!!!...ثم في يا حبيبي يااللي جنبي يختتم فريد المقاطع بكلمة يا حبيبي أما في كل آمالي فيختتمها بياحياتي...فلا يجوز في أغنية واحدة أن يكون هذا الإختلاف الذي يفقد الأغنية توازنها إن صح التعبير..
في رأيي المتواضع أن هذه الأغنية شأنها شأن كثير من الأغاني التي أعاد غناءها بكلمات مختلفة مثل كثير من وطنياته للدول العربية وكثير من أغاني البدايات وهو أمر أعيبه شخصيا على فريد والذ ي يجعل الكثيرين يعتقدون في محدودية عطائه الموسيقي!! أما من ناحية الزمن الذي غناها فيه فأنا متفق معك أخي أبو إلياس بأن صوته قريب جدا من أغانيه بنهاية الأربعينيات.. والمؤلف احتمال كبير أن يكون هو مؤلف يا حبيبي يا اللي جنبي أي أحمد رامي نظرا لأنه أعاد المقطع في سكون الليل ...والله أعلم
تحية للأخ الكريم عصام بن محمد
كتعقيب على ما جاء في ردك ،أخي، أقول :
أغنية يا حياتي لا وجود لها في قائمة أغاني فريد الأطرش أبدا و لم تذع أبدا و من المستحيل أن تكون قد راجت يوما ما على أسطوانة أو شريط و لا يعلم عنها الجمهور العربي القديم و لا الحديث أي شيء، و أنا لا أتكلم من فراغ فقد عاصرت العمر الفني النشيط لفريد الأطرش في نصفه الثاني و كنت أتعقب أغاني فريد الأطرش ،و أنا طفل ،عبر الأثير، في وقت لم يكن مسجل الشرائط (الكاسيط) قد برز للوجود بعد...
أغنية يا حياتي لم تظهر للوجود إلا منذ سنتين و بالتحديد يوم : 12/12/2008 حين رفعها السيد القباج ، و الظاهر أن فريد الأطرش بعد تلحينه لها لم يرقه كلامها فغيره و أعدم الأصل، فلم يخرج الأصل للوجود أبدا ، أما كيف وصلت إلي يد السيد القباج الذي فاجأ بها العالم، فالجواب عند السيد القباج و هو موثق نادر و رجل عظيم...
أما عن تكرار فريد الأطرش لألحان أغانيه الوطنية فهذه مسألة فيها نظر، فالأغاني المعنية تكتسي صبغة خاصة، فالمعلوم عن فريد أن جمهوره كان كبيرا و ما زال كبيرا و يضم كل الطبقات من الكادحين إلى الملوك والسلاطين و لا يعقل أن يلحن لكل فرد من جمهوره لحنا خاصا به في مناسبة من مناسباته و بكلمات خاصة يذكر فيها اسمه و نسبه و لم يكن أحد منا ينتظر أن يؤلف فريد أغنية خاصة لحفل زفاف الملك فلان و أخرى خاصة لعيد ميلاد الرئيس علان و...كرم كبير منه أن غنى لهم نفس الأغنية مع تغيير الكلام ليلائم المقام خصوصا أن الأغاني هاته لم تسجل على أسطوانات ولم ترج تجاريا لتصل إلى الجماهير ،كانت أغاني خاصة لأفراح خاصة ، تغنى مرة واحدة و لا تسجل، و الدليل على ذلك أن الجمهور المغربي لم يستمع إليها إلا عبر هذا المنبر و المنابر التي تنقل عنه .
أما الأغاني الوطنية و القومية فقد سجلت وراجت و انتشرت و ما زالت شامخة ، لا يمكن أن تتكرر أو أن تقلد و اللائحة طويلة : المارد العربي ، نشيد البعث ، يا أسطى سيد ،نشيد الفداء ، أختك الحرة ثارت ، وردة من دمنا....
شكرا ، أخي الفاضل .مع تحياتي.
رد: فريد الأطرش : الأعمال الإذاعية ونوادر التسجيلات
شكرا على ردك استاذ عزيز حمام ...وأرى أن الحديث عن هذه الأغنية- والتي وصفها مقدمها الأستاذ القباج بالغريبة- ذو شجون!! فياريت لو يفتح باب النقاش في شأنها ..