إلى فنّ وصناعة التقاسيم وما جاء فيها على مقام الشوق أفزا , وأبتدئ - مستعيناً بالله - هذه التقاسيم الشجيّة
وعلى آلة الطنبور - للطنبوريّ جميل بك وقد جاء التسليم فيه والهبوط لقراره بطريقة العجم عشيران
وقد جمعت هذه التقاسيم بين فن التكنيك وهو الطاغي وبين الإحساس النافذ والمليئ بالتشويق
تقاسيم عود للعازف بيرم جوش كونار و على مقام الشوق أفزا
وهو عواد قدير وذو قدرات فائقة , ويمتاز عزفه بالتكنيك القوي ومن غير ابتعاد عن الكلاسيكية
والتسليم فيه والهبوط لقراره هو بطريقة النو أثر