أستاذنا الكريم الجواد القدير سيادة الرئيس
صلاح علام
بوركت وبوركت خطاك أيها الفارس النبيل ،،
وبوركت بل وسلمت البقعة التي فيها دفن هذا السيد الكبير، لقد عاش كبيرا ، ومات كبيرا عالي القدر والمقام مدفونا في أعالي الجبال ،،
لقد ذابت أرواحنا بهذه التجليات النورانيه من ومضات نور ونفحات روح هذا الشاعر الكبير ، وهذا الفن الأصيل المعتق بالأصاله والروحانية والعراقه والجمال ،،
شعرت بروحي تتصاعد في أفق الخلد وتتلاشى في همس الشعور مع جواهر الكلام ودرر المعاني ،،
نتتظر المزيد يا صاحب الروائع الخالدة والآسرة ،،
فشكرا لأنك أعطيت الروح فسحة من جمال ولمسة من بهاء
وهمس من خيال ،في هذا المكان ،،
دمت ودام هذا الإبداع
لك تحيتي